يفرق ايه الوقت .. اغنية الابداع و التميز ل هدير جمال

الاء خليل

الحوار المتمدن-العدد: 7093 - 2021 / 12 / 1 - 02:51
المحور: الادب والفن
    

مُتابــــــــــعة خــــــــــــاصة لـــِ آلاء خليل

لم نكترث لـِ كل ما يقال ، فـ عندما يعشق القلب يغلق كل مداخل الحقد والكراهية .. فـ تصبح الدقات نابضة بـِ قلب من نُحب بـِ حب وبـِ نجاح وبـِ أمل وبـِ محبة حلوة كبر الدني من القلب للقلب بتكون ..

فـ كيف لا نُحبها ؟؟ ولماذا نحن بعاشقين لـها ؟؟ لأننا قد مللنا أي كلمات بغير هذا المسار ، فـ محبتنا تزيد بـِ " بُكره " ونزداد عشق لـِ نجمتنا العالمية الجميلة قلباً وقالباً هدير جمال..

بـِ أمل متجدد تحملنا دائماً ، يساندها محبين وتكون في القلب القلب كله !! نعم صوتها أمل ، حياة ، إبتسامة .. وإحساسها شغف ، نوتات موسيقية كلاسيكية تصنع الحب والتفاؤل بـِ أي جديد وبـِ بُكره ..

بُكره يِشببِه بَعد بُكره وبَعد بَعدُه

زَي بَاقي كُل أَيْامي اللي عَدُّوا

نَفس عِــشْتي هِيَّ هِــيَّ

يفرق إيه الوقت وَيــَّــا

حَدْ خَدْ ع الوِحدة وإتعَذّب لِوَحْدُه

 

عُمري يِطْوَل بيّـــا ولّا يبقى أَقصَر

مُش هامِمني أفرَح أتعَب أكسَب أخسَر

بَــتكِسِرأو حتى بكَسَر

كُل دا مابقاش يِأثـَّــر

عَادي جِدّاً .. بَقيَ يِشبِه لــبَعضُه

 

أَلف إحساس فـــيّا مات جُوّايَا بَرضُو

وإللي مَات إحساسّه تَــعبَُه زَّيّ رَاحــــّتُه

لو فيه حَد آذِيــني هَسكُت مش هَعَارضُــ

لو في حَد نِسيني يِـــــنسى كمان بِراحتُّه

 

فـ جديد هدير يفرق ايه الوقت أتى بـِ وقت مختلف ، وصنع موجة تفاؤل وأمل والأغنية هي أغنية شبابية وتصلح لـ الحفلات وأجواء الصيف القادم .. فـ قد ما الكل غنى " غناها غير " وقد ما بُكره تغير إختيار نجمتنا لـأن تكون الأفضل والأرقى دائماً هو الأجمل .. فـ تلتمس قلوبنا بـِ صمت فـ نفخر لـِ دفئ نبضات صوتها ، فـ هدير ما ترسمـ دائماً ما يخصها فـ إختلفت وحلمت بـِ بُكره ..

بُكره يِشبِه بَعد بُكره وبَعد بَعدُه !! فـ ماذا لو كان بُكره يِشبِه جميلتنا هدير ؟؟؟ .. فـ سيكون لدى محبيها شعور بـِ إحساس غريب مابقاش يِشبِه لـبَعضُه النِهاية النَتِـيجة مش صفر بَرضُو ..

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل