أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أحمد صبحى منصور - ف 6 : رعاية الطفولة في الإسلام : ( 1 ) تحديد فترة الطفولة















المزيد.....

ف 6 : رعاية الطفولة في الإسلام : ( 1 ) تحديد فترة الطفولة


أحمد صبحى منصور

الحوار المتمدن-العدد: 7044 - 2021 / 10 / 11 - 17:49
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


كتاب ( ضعف البشر في رؤية قرآنية )
الباب الأول : ضعف البشر الجسدى
ف 6 : رعاية الطفولة في الإسلام : ( 1 ) تحديد فترة الطفولة
مقدمة
1 ـ حين نقول ( الطفل ) نقصد الذكر والأنثى .
2 ـ على النقيض من كوكب ( المحمديين ) أدرك الغرب أهمية تعليم الطفل باعتباره ( صناعة الانسان ).
3 ـ كل انسان يولد وقد هيأه الله جل وعلا لأن يتعلم ويدرك . هذه القابلية للتعلم قد تجد مجتمعا يرعاها ويقوم بتنشئة الطفل على أحسن ما يكون محققا بذلك ( صناعة للإنسان ). وبهذه الصناعة يضمن المجتمع تقدما وازدهارا مضطردا . القابلية للتعلم لدى الطفل في المجتمعات المتخلفة تتجلى في ناحيتين : ألا يتعلم الطفل ، يعيش في جهل ويموت به . الأسوأ أن يتعلم الجهل . وهذا حين تسيطر الأديان الأرضية وكهنوتها على المجتمع ، فتنشر الخرافات على أنها دين ، وتمنع التعقل وتعتبر استعمال العقل والتساؤل خروجا عن الدين وكفرا .
4 ـ الطفل ضعيف ، ولكن تعليمه تعليما واعيا صحيحا يحوّل ضعفه الى قوة نفسية . سنتعرض فيما بعد في الباب الثانى للاستضعاف ، أو الضعف النفسى الذى يصيب شعبا فيجعله ( مُستضعفا ) مملوكا لأكابر المجرمين من مستبدين ورجال الدين . تعليم الطفل وتوعيته هو أساس النجاة من هذا المصير . في نفس الوقت فليس التعليم فقط بل تسبقه وتعايشه رعاية ، تعطيه حقوقه ، وتضمن له مناخا نظيفا يتنفس فيه ويتعلم .
5 ـ بهذا ترقى الأمم ، وتعيش حاضرها وتعمل لمستقبلها
6 ـ وبهذا أيضا تتحكم الأمم المتقدمة المتحضرة القوية في الأمم المتخلفة التي لا تزال تعيش في الماضى ، تقدس السلف ( الصالح )، ويتحكم فيها المستبدون ورجال الدين ، وتجترّ أكاذيب دياناتها الأرضية ، وتمنع أي رؤية نقدية لهذا الماضى تاريخا ودينا .
7 ـ نعطى لمحة عن رعاية الطفل في رؤية قرآنية
أولا : تحديد فترة الطفولة
1 ـ يقول سبحانه وتعالى : ( يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنْ كُنْتُمْ فِي رَيْبٍ مِنَ الْبَعْثِ فَإِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ تُرَابٍ ثُمَّ مِنْ نُطْفَةٍ ثُمَّ مِنْ عَلَقَةٍ ثُمَّ مِنْ مُضْغَةٍ مُخَلَّقَةٍ وَغَيْرِ مُخَلَّقَةٍ لِنُبَيِّنَ لَكُمْ وَنُقِرُّ فِي الْأَرْحَامِ مَا نَشَاءُ إِلَى أَجَلٍ مُسَمًّى ثُمَّ نُخْرِجُكُمْ طِفْلًا ثُمَّ لِتَبْلُغُوا أَشُدَّكُمْ وَمِنْكُمْ مَنْ يُتَوَفَّى وَمِنْكُمْ مَنْ يُرَدُّ إِلَى أَرْذَلِ الْعُمُرِ لِكَيْلَا يَعْلَمَ مِنْ بَعْدِ عِلْمٍ شَيْئًا) (الحج5):
ونستعرض الآية الكريمة بالتدبر والتحليل:
1 / 1 : ( فَإِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ تُرَابٍ ) إشارة إلى الخلق الأول ؛ خلق آدم ، وأيضا فإن الطعام الذى نأكله هو من تراب الأرض ، ويتحول الى حيوانات منوية وبويضات . وبعد موت الانسان يتحول جسده الى التراب الذى جاء منه .!
1 / 2 : ( ثُمَّ مِنْ نُطْفَةٍ ثُمَّ مِنْ عَلَقَةٍ ثُمَّ مِنْ مُضْغَةٍ ): إشارة إلى خلق الجنين من نطفة ، أي البذرة الأولى أو (الزيجوت) الذي يتكون من اتحاد الحيوان المنوي بالبويضة ، ثم تكبر وتتحول الى ( علقة) بعد تكاثر خلايا الجنين لتصبح قطعة صغيرة معلقة بجدار الرحم ، ثم يزداد حجمها الى ( مضغة) أي تكبر حتى تصبح مقدار قطعة اللحم التي يمضغها الإنسان ، وهنا تتحول الأنسجة إلى جزء مخلق وهو الجنين ، وجزء آخر غير مخلق، وهو المشيمة وفى ذلك تقول الآية الكريمة : ( ثُمَّ مِنْ مُضْغَةٍ مُخَلَّقَةٍ وَغَيْرِ مُخَلَّقَةٍ ).
1 / 3 : (وَنُقِرُّ فِي الْأَرْحَامِ مَا نَشَاءُ إِلَى أَجَلٍ مُسَمًّى ) وقد يستقر الجنين فى بطن أمه إلى موعده ( أَجَلٍ مُسَمًّى )، وقد يسقط ..
2 : كل هذه التطورات بعلم الله جل وعلا وقدرته وتقديره . قال جل وعلا :
2 / 1 ( اللَّهُ يَعْلَمُ مَا تَحْمِلُ كُلُّ أُنثَى وَمَا تَغِيضُ الأَرْحَامُ وَمَا تَزْدَادُ وَكُلُّ شَيْءٍ عِنْدَهُ بِمِقْدَارٍ (8) الرعد )
2 / 2 ( أَلَمْ نَخْلُقْكُمْ مِنْ مَاءٍ مَهِينٍ (20) فَجَعَلْنَاهُ فِي قَرَارٍ مَكِينٍ (21) إِلَى قَدَرٍ مَعْلُومٍ (22) فَقَدَرْنَا فَنِعْمَ الْقَادِرُونَ (23) المرسلات )
2 / 3 : ( وَاللَّهُ خَلَقَكُمْ مِنْ تُرَابٍ ثُمَّ مِنْ نُطْفَةٍ ثُمَّ جَعَلَكُمْ أَزْوَاجاً وَمَا تَحْمِلُ مِنْ أُنْثَى وَلا تَضَعُ إِلاَّ بِعِلْمِهِ وَمَا يُعَمَّرُ مِنْ مُعَمَّرٍ وَلا يُنْقَصُ مِنْ عُمُرِهِ إِلاَّ فِي كِتَابٍ إِنَّ ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرٌ (11) فاطر )
3 ـ ( ثُمَّ نُخْرِجُكُمْ طِفْلًا ثُمَّ لِتَبْلُغُوا أَشُدَّكُمْ وَمِنْكُمْ مَنْ يُتَوَفَّى وَمِنْكُمْ مَنْ يُرَدُّ إِلَى أَرْذَلِ الْعُمُرِ لِكَيْلَا يَعْلَمَ مِنْ بَعْدِ عِلْمٍ شَيْئًا) . أي بمشيئته تعالى وتقديره تبدأ المرحلة التالية ، مرحلة الطفولة ، حين يخرج الجنين من بطن أمه مولودا ، وتستمر مرحلة الطفولة إلى أن يبلغ الطفل أشده ، أي أقصى قوته ، وقد يموت ، وقد يطول به العمر إلى أن يصل إلى المرحلة الأخيرة وهى الشيخوخة .
4 ــ إذن فالطفولة طبقا للآية الكريمة تبدأ بالميلاد إلى استكمال قوة الصبي ، أو ( بلوغه ) ودخوله مرحلة الرجولة والفتوة .
5 : ويقول جل وعلا أيضا : (هُوَ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ تُرَابٍ ثُمَّ مِنْ نُطْفَةٍ ثُمَّ مِنْ عَلَقَةٍ ثُمَّ يُخْرِجُكُمْ طِفْلًا ثُمَّ لِتَبْلُغُوا أَشُدَّكُمْ ثُمَّ لِتَكُونُوا شُيُوخًا وَمِنْكُمْ مَنْ يُتَوَفَّى مِنْ قَبْلُ وَلِتَبْلُغُوا أَجَلًا مُسَمًّى) (غافر67) . ( ثُمَّ لِتَبْلُغُوا أَشُدَّكُمْ ) هي نهاية الطفولة ، وتحمّل مسئولية التكليف ، فالصبي الذي بلغ أشده هو الذي ودع مرحلة الطفولة ودخل مرحلة الرجولة .. ولذلك فإن القرآن يكرر هذا التعبير، يقول جل وعلا :
5 / 1 : عن اليتيم :( وَلا تَقْرَبُوا مَالَ الْيَتِيمِ إِلاَّ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ حَتَّى يَبْلُغَ أَشُدَّهُ ) (152) الانعام )( وَلا تَقْرَبُوا مَالَ الْيَتِيمِ إِلاَّ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ حَتَّى يَبْلُغَ أَشُدَّهُ) (34) الاسراء ) وعن ولدين يتيمين لرجل صالح : ( وَأَمَّا الْجِدَارُ فَكَانَ لِغُلامَيْنِ يَتِيمَيْنِ فِي الْمَدِينَةِ وَكَانَ تَحْتَهُ كَنزٌ لَهُمَا وَكَانَ أَبُوهُمَا صَالِحاً فَأَرَادَ رَبُّكَ أَنْ يَبْلُغَا أَشُدَّهُمَا وَيَسْتَخْرِجَا كَنزَهُمَا رَحْمَةً مِنْ رَبِّكَ ) (82) الكهف )
5 / 2 : عن يوسف عليه السلام ( وَلَمَّا بَلَغَ أَشُدَّهُ آتَيْنَاهُ حُكْماً وَعِلْماً وَكَذَلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِينَ (22) يوسف ) وعن موسى : ( وَلَمَّا بَلَغَ أَشُدَّهُ وَاسْتَوَى آتَيْنَاهُ حُكْماً وَعِلْماً وَكَذَلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِينَ (14) القصص ). هنا وصف مرحلة الشباب التي تخالف الطفولة وضعفها.
6 ـ وسبقت الإشارة الى أن ميزان الضعف والقوة يستخدمه القرآن الكريم فى وصف مراحل الحياة العمرية للإنسان من طفولته إلى شيخوخته ، يقول سبحانه وتعالى (اللَّهُ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ ضَعْفٍ ثُمَّ جَعَلَ مِنْ بَعْدِ ضَعْفٍ قُوَّةً ثُمَّ جَعَلَ مِنْ بَعْدِ قُوَّةٍ ضَعْفًا وشيبة ) (الروم 54"). ( خَلَقَكُمْ مِنْ ضَعْفٍ ) : أي مرحلة الطفولة . ( ثُمَّ جَعَلَ مِنْ بَعْدِ ضَعْفٍ قُوَّةً ): أي مرحلة الشباب والفتوة .( ثُمَّ جَعَلَ مِنْ بَعْدِ قُوَّةٍ ضَعْفًا وشيبة ): أي مرحلة الشيخوخة والوهن فالضعف هو أبرز ملامح الطفولة .
7 ـ والقرآن الكريم يعبر أيضا عن دخول مرحلة الشباب باكتمال القوة الجنسية للصبي وقدرته على الإنجاب ، فيقول سبحانه وتعالى عن بلوغ الطفل اليتيم مرحلة الشباب: (وَابْتَلُوا الْيَتَامَى حَتَّى إِذَا بَلَغُوا النِّكَاحَ فَإِنْ آنَسْتُمْ مِنْهُمْ رُشْدًا فَادْفَعُوا إِلَيْهِمْ أَمْوَالَهُمْ) (النساء 6.). ( حَتَّى إِذَا بَلَغُوا النِّكَاحَ ): أي بلغوا الرجولة والقدرة على الانجاب .
8 ـ ولقد أوجب الله جل وعلا على الأطفال الذين لم يبلغوا الحلم أن يستأذنوا قبل الدخول على الكبار من الذكور والإناث فى أوقات الخلوة المعتادة : قبل صلاة الفجر ، وحين النوم فى القيلولة وبعد صلاة العشاء. واعتبرها رب العزة جل وعلا ثلاث عورات ، فاذا ( بلغوا ) الحلم أو النكاح أصبحوا ( بالغين ) وجب عليهم أن يتصرفوا كالكبار ، أي يستأذنوا . قال جل وعلا :( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لِيَسْتَأْذِنْكُمْ الَّذِينَ مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ وَالَّذِينَ لَمْ يَبْلُغُوا الْحُلُمَ مِنْكُمْ ثَلاثَ مَرَّاتٍ مِنْ قَبْلِ صَلاةِ الْفَجْرِ وَحِينَ تَضَعُونَ ثِيَابَكُمْ مِنْ الظَّهِيرَةِ وَمِنْ بَعْدِ صَلاةِ الْعِشَاءِ ثَلاثُ عَوْرَاتٍ لَكُمْ لَيْسَ عَلَيْكُمْ وَلا عَلَيْهِمْ جُنَاحٌ بَعْدَهُنَّ طَوَّافُونَ عَلَيْكُمْ بَعْضُكُمْ عَلَى بَعْضٍ كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمْ الآيَاتِ وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ (58) وَإِذَا بَلَغَ الأَطْفَالُ مِنْكُمْ الْحُلُمَ فَلْيَسْتَأْذِنُوا كَمَا اسْتَأْذَنَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمْ آيَاتِهِ وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ (59) النور). فالطفل قبل البلوغ يتمتع بالبراءة والنقاء والطهر، ,ومن أسس تربيته وتعليمه أن يستأذن على الكبار فى أوقات الخلوة والراحة ، حتى لا يرى ما يخدش حياءه وبراءته . فإذا بلغ الطفل مرحلة الحُلم وأصبح رجلا أو امرأة فقد دخل مرحلة جديدة تستوجب الاستئذان.
هذا يدخل في تعليم الأطفال .



#أحمد_صبحى_منصور (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ف 5 : شهامة العسكر المصرى العنيف في تعذيب الطفل المصرى الضعي ...
- ف 4 : جريمة قتل الأطفال الضعفاء
- ف 3 : عن ضعف الوالدين في شيخوختهما
- ف 2 : لُطف الله بضعف البشر
- ضعف البشر الجسدى في رؤية قرآنية ( 1 )
- ( يَا أَيُّهَا الإِنسَانُ إِنَّكَ كَادِحٌ إِلَى رَبِّكَ كَدْ ...
- كتاب ( تطبيق الشريعة السنّية لأكابر المجرمين في عصر السلطان ...
- خاتمة كتاب ( تطبيق الشريعة السنّية لأكابر المجرمين في عصر ال ...
- الفصل العاشر : صراع برسباى وشاه رخ: عام 841
- الفصل التاسع : صراع برسباى وشاه رخ: عام 840
- الفصل الثامن: صراع برسباى وشاه رخ: حملة قتال بن دلغادر عام 8 ...
- الفصل الثامن: صراع برسباى وشاه رخ: حملة قتال بن دلغادر عام 8 ...
- الفصل الثامن: صراع برسباى وشاه رخ: حملة قتال بن دلغادر عام 8 ...
- الفصل السابع : صراع برسباى وشاه رخ : ( 837 : 838 ) ( 3 من 3 ...
- الفصل السابع : صراع برسباى وشاه رخ : ( 837 : 838 ) ( 2 من 3 ...
- الفصل السابع : صراع برسباى وشاه رخ : ( 837 : 838 ) ( 1 من 3 ...
- الفصل السادس : صراع برسباى وشاه رخ : حملة برسباى عام 836 ( 2 ...
- الفصل السادس : صراع برسباى وشاه رخ : حملة برسباى عام 836 ( 1 ...
- الفصل الخامس : صراع برسباى وشاه رخ حول الامارات الشرقية بينه ...
- الفصل الرابع : صراع برسباى وشاه رخ ومذبحة الرها عام 832


المزيد.....




- المفتي قبلان: عدم التضامن مع إيران يعني خسارة العرب والدول ا ...
- بعد سنوات من الصمت.. “الجمل” يعيد الروح الرياضية للمؤسسة الع ...
- العراق يدعم اجتماع وزراء خارجية الدول الإسلامية في إسطنبول ب ...
- ريشون ليتسيون أول مستوطنة لليهود في فلسطين
- وزير خارجية إيران يدعو الدول الإسلامية للتحرك ضد إسرائيل
- هل عارض ترامب خطة إسرائيلية لقتل المرشد الأعلى الايراني؟
- “ماما جابت بيبي”.. تردد قناة طيور الجنة بيبي 2025 على جميع ا ...
- إعلامي مصري شهير يتهم الإخوان المسلمين بالتعاون مع إسرائيل
- إيران تفتح المساجد والمدارس للاحتماء من ضربات إسرائيل
- وزير الخارجية الإيراني يدعو الدول الإسلامية إلى التحرك ضد إس ...


المزيد.....

- السلطة والاستغلال السياسى للدين / سعيد العليمى
- نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية / د. لبيب سلطان
- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أحمد صبحى منصور - ف 6 : رعاية الطفولة في الإسلام : ( 1 ) تحديد فترة الطفولة