أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سالم الياس مدالو - العشب يحترق والعصافير تبحث عن سنابل














المزيد.....

العشب يحترق والعصافير تبحث عن سنابل


سالم الياس مدالو

الحوار المتمدن-العدد: 6969 - 2021 / 7 / 25 - 23:04
المحور: الادب والفن
    


اجنحة عصافير
الاشتياق المضيء
تعانق نور الشمس
وشعاع قوس قزح
وسط عاصفة من
ريح غبار
وتراب
حيث العصافير
العنادل
القطا
واليمام
تهرب صوب
قباب امالها
واحلامها
صوب ذكرياتها
المضيئة
والعشب يحترق
والعصافير
تبحث عن
سنابل لم تطالها
الريح والغبار
وقرب ينابيع
الامل المضيء
غزلان الحب
المطاردة
تعانق مرايا
االبنفسج والاقحوان
كي تعكس على
زجاجات مراياها
رفرفة اجنحة
الفراشات المضيئة
والهاربة من
هول الصدمة
الى حيث ينابيع
الحب المضيء
وحيث شموع قلبي
البنفسجية
حيث نور
الشمس
وهالة القمر .



#سالم_الياس_مدالو (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بصمة اجنحتها ودمائها على اسلاك الكهرباء
- البعد نار في حقل زهور الاقتراب
- لا تتاملي بمرايا من قصدير
- احلام الليالي السبع
- ساخبره عن حزن اليمام
- الناصرية
- كي لا يداهمك الليل
- سواقي قلبي
- اشواك الحزن -
- ديناصورات الزمن الهزيل
- اوراق شجرة المواعيد
- اين مرايا الماس وينابيع الشفق الازرق
- سائرا صوب مدن الملح القزحية
- عناقيد الحب
- الى فراشة
- فوق راسي سحب بنفسجية
- محتضنا القطا العصافير واليمام
- ارسم على ظهر يدي
- عصافير الروح والجسد
- ملونا بلون الشفق الازرق رؤاي


المزيد.....




- ترامب يدعو في العشاء الملكي إلى الدفاع عن قيم -العالم الناطق ...
- رواية -الحرّاني- تعيد إحياء مدينة حرّان بجدلها الفلسفي والدي ...
- ضجة في إسرائيل بعد فوز فيلم عن طفل فلسطيني بجائزة كبيرة.. و ...
- كيت بلانشيت ضيفة شرف الدورة الـ8 من مهرجان الجونة السينمائي ...
- رائحة الزينكو.. شهادة إنسانية عن حياة المخيمات الفلسطينية
- لحظة انتصار على السردية الصهيونية في السينما: فيلم صوت هند ر ...
- -أتذوق، اسمع، أرى- كتاب جديد لعبد الصمد الكباص حول فلسفة الح ...
- “انثى فرس النبي- للسورية مناهل السهوي تفوز بجائزة “خالد خليف ...
- وفاة الممثل والمخرج الأمريكي روبرت ريدفورد عن عمر ناهز 89 عا ...
- الشلوخ في مجتمعات جنوب السودان.. طقوس جمالية تواجه الاندثار ...


المزيد.....

- الرملة 4000 / رانية مرجية
- هبنّقة / كمال التاغوتي
- يوميات رجل متشائل رواية شعرية مكثفة. الجزء الثالث 2025 / السيد حافظ
- للجرح شكل الوتر / د. خالد زغريت
- الثريا في ليالينا نائمة / د. خالد زغريت
- حوار السيد حافظ مع الذكاء الاصطناعي. الجزء الأول / السيد حافظ
- يوميات رجل غير مهزوم. عما يشبه الشعر / السيد حافظ
- نقوش على الجدار الحزين / مأمون أحمد مصطفى زيدان
- مسرحة التراث في التجارب المسرحية العربية - قراءة في مسرح الس ... / ريمة بن عيسى
- يوميات رجل مهزوم - عما يشبه الشعر - رواية شعرية مكثفة - ج1-ط ... / السيد حافظ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سالم الياس مدالو - العشب يحترق والعصافير تبحث عن سنابل