عبد الفتاح الوجه الحاضر والاتى

محجوب الدبعى

الحوار المتمدن-العدد: 1638 - 2006 / 8 / 10 - 10:21
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    

ميلاد سعيد لك والى كل الاممين فى العالم عيد ميلاد يحل علينا ونحن نعانى ابشع صور الامبراليه العالميه وسيطرتها على العالم الثالث الذى لم يستطيع الخروج من تلك الخنادق المصنوع ام من رجال الدين او من الحاكم العربى عيد ميلاد يحل علينا ونحن نسلم كل شى لنا الى الامبراليه العالميه لقد تغير الزمن واصبح شعله من الدمار والاحتكار واصبح الراسماليه هى سيده هذا الزمان لان نستطيع ان نكذب توقعات ماركس عندما قال ان الرسماليه لابد ان تحكم العالم حتى يعرف الانسان مدى بشاعه هذا الحكم ولكن نحن نمر اجمل ايام الرا سماليه العالميه بتحقيق الديمقراطيه وشبه العدااله الجتماعيه ونمر بتغير هذا العالم الذى يسمى الثالث والذى لم يتغير الابعمل خارجى ولكن رغم ماحصل من تغير لا نزال لانلمسه حتى نومن به................
عبد الفتاح اسماعيل شعله قاومت الظلم وعملت على تغير وجه الزمان حتى تصبح كل المآسى سنابل وبوحهها الاحمر الذى استطاع ذات يوم توحيد المطرق والمنجل عمل على توحيد ابناء اليمن التى اصبح اليوم تعانى من توحيد وجه اليمن بعد حرب 94م لذلك عيد ميلاد سعيد لك ولكل اممى يا ذى يزن


رجل الزمان
فى تاريخنا حلما
نخضبه بكل الالوان
ليكون جميلا
فى تاريخنا اسما
نكتبه بكل الاقلام
ليكون واضحا
فى تاريخنا رجلا
نرفعه فوق الاعلام
ليكون رمزا
فى تاريخنا حبا
نمارسه فى كل الوديان ليكون صدقا
فى تاريخنا شعارا
نطبقه فى هذا الزمان
ليكون مطرقه ومنجال
ليكون شعار للكادحين والعمال
ليكون فينا حب الخير والعدل والاحسان .................................................. ...........

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل