أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - جريدة اليسار العراقي - المليشيات الخامنئية تحمى السفارة الامريكية وحكومة الدمية الكاذبي تجوع الشعب وتستهتر بانتفاضته














المزيد.....

المليشيات الخامنئية تحمى السفارة الامريكية وحكومة الدمية الكاذبي تجوع الشعب وتستهتر بانتفاضته


جريدة اليسار العراقي

الحوار المتمدن-العدد: 6768 - 2020 / 12 / 22 - 11:57
المحور: كتابات ساخرة
    


ان يوميات المشهد العراقي المتغير بسرعة رغم تعقيداته تشير الى قرب ساعة الانتصار ..

‏فبعد أن هاجمت مليشيات وليهم السفيه خامنئي السفارة الامريكية تحضيراً لزيارة سليماني والإعداد لانقلاب يبدأ بتطويقها..اغتاله الامريكان لقطع الطريق على تنفيذ الانقلاب ..فنبح الخبل السفاح مقتدى الغدر وإقسم برب الراقصات بغلقها وهكذا فعل أمراء المليشيات ..
وحينما يخرف الخبل السفاح اليوم عن رفض " السلاح خارج الدولة " فهو بالضبط كالعاهرة التي تدعي الشرف ..عاهرة موديل جديد معممة ..

من جهته المليشياوي الولائي العلني قيس صاحب مليشيا عصابات الباطل يفضح ألاعيب ودجل المليشياوي الولائي الهمايوني الخبل السفاح مقتدى الغدر ..ويتهمه بقصف السفارة الامريكية سراً وأدانة القصف علناً
وخيوطهم جميعها بما فيها خيوط الدمية الكاذبي بيد وليهم السفيه خامنئي الذي يستخدمهم دُماً متحركة في لعبة القط والفار مع الامريكان .

واليوم يقسم جميعهم على حمايتها تنفيذاً لأوامر وليهم السفيه خامنئي ..ليبرهنوا على ما أعلنوه بأنهم سيقاتلون الى جانب المئات الصهيوني اللقيط فيمإذا أمرهم وليهم السفيه بذلك ..

آيا أبناء السفارات تجار مقاومة المقاولة ويتهمون شباب وشابات انتفاضة تشرين وشهداء نريد وطن بالعمالة للسفارات ..!!

ناهيكم عن وصف المنتفض التشريني بأنه شارب الخمر في محاولة وضيعة يتوهمونها تُسيئ الى سمعته ..
بيننا اثبت شارب الخمر انه المنقذ للإنسانية من وباء كورونا فهو من بحث واوجد اللقاح ..

وهو الثائر الذي استشهد من أجل الشعب والوطن ..

أما المعمم فكان الداعشي الشيعي والسني الفاشي العميل والقاتل والناهب ..
وها هو بائع الخمر يحافظ على الأسعار أما ابو رگعة الباذنجان في گصته فهو من رفع الأسعار ما أن سمع بقرار حكومة الدمية الكاذبي بتعويم سعر الدينار العراقي مقابل الدولار الامريكي ..!!

فتوقيتات قصف سفارة الغزاة الامريكان من قبل نغولتهم القادمين الى السلطة ركاب العربة الايرانية الملحقة بالدبابة الأمريكية عند اسقاط نغلهم الاكسباير المقبور صدام ..
هي توقيتات مقاولة الدعارة السياسية بين عملاء الدبابة والعربة ضد عدوهم المشترك ..الشعب العراقي.

وتخفيض سعر الدينار العراقي مقابل الدولار نقطة التدحرج نحو الهاوية المعتمدة في ورقة الدمية الكاذبي السوداء وفق شروط البنك الدولي القاضية بحماية الناهبين المحليين والإقليميين والدوليين وتجويع الشعب العراقي برمته ..

وسط تهليل دمبكچية الكاذبي الذين لا يعدون كونهم سوى مرتزقة حققوا أقصى رغباتهم الذاتية الأنانية الضيقة فبعد إن كانوا يلهثون خلف هذا الحوت أو ذلك المحافظ للعمل تحت خدمته..اصبحوا مستشارين رئيس وزراء برتبة دمبكچي.

وتباكي أبوق قناة المسعور بارزاني على العميل السفاح عادل زوية ..هو تباكي المرتزق على فقدان سيد نهب ميزانية العراق ونفط العراق بتسهيل عادل العميل وراثياً وطوعياً ..ومحاولة لحرف مسار اتجاه الصراع الطبقي الذي امتد الى اقطاعيتي أربيل والسليمانية في إطار انتفاضة تشرين المتصاعدة نحو الثورة الشعبية الوطنية العراقي على كامل مساحة الوطن .

أن كل ذلك يجري لحظة التقاء مصالح عربان الخليج وأسيادهم الكيان الصهيوني اللقيط ونظام الملالي في ايران على إبعاد العراق عن وجوده كمركز ل (طريق الحرير)الذي يربط أوروبا بآسيا.يساعدهم في مؤامرتهم الدولية الكبرى عملائهم وعلى رأسهم المسعور بارزاني والخبل السفاح مقتدى الغدر وخميس الخنجر المسموم في خاصرة العراق

وما الترويج للانتخابات المبكرة المزعومة سوى وسيلة لكسب الوقت لتمرير أخر مرتخل تدمير العراق وتفتيته ..

فمن المستحيل إجراء انتخابات مبكرة حرة ونزيهة في ظل سلطة المنظومة العميلة المليشاوية التدميرية الارهابية .ومن يدعو لخوضها واهم وغالبيتهم هم من 10% المصوتين المتوهمين بإمكانية التغيير عبر المشاركة في إنتخابات 2018 بقوانين وتنفيذ وإشراف لصالح الطغمة العميلة الحاكمة.وتم تزوير اصواتهم

والدعوة الى التظاهر لا فائدة منها أن لم تدعو الى العصيان المدني وإضراب عمال النفط حتى اسقاط الحكومة العميلة وتشكيل حكومة الإنقاذ الوطني .

فانتفاضة تشرين تصنع قادتها الشباب الأمناء على دماء شهداء نريد وطن ..المنتفضون حتى النصر ..


ولم يبق أمام الشعب العراقي من خيار سوى خيار رفع الكارت الأحمر في مواجهة ورقتهم السوداء.ورقة حيتان العمالة والدمار والقتل ودميتهم الكاذبي المسماة زوراً بالبيضاء..

والعصيان المدني وإيقاف تصدير النفط هو الرد على استهتار حكومة العمالة والنهب بقوت العراقيين

ليرتقي بانتفاضة تشرين المعمدة بدماء شهداء نريد وطن الى محطة الثورة والخيار الطبقي والوطني التحرري وتشكيل حكومة الإنقاذ الوطني ورميهم في مزبلة التاريخ..!!

‏#فإما_النصر_أو_النصر..
‏#المجد_للشهداء ..#الموت_للقتلة



#جريدة_اليسار_العراقي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ليس رداً على (بالشقلوب وليس بالمقلوب ) حول اقطاعيتي المسعور ...
- أجوبة عضو ( الهيئة التحضيرية لتشكيل حكومة الإنقاذ الوطني)
- ‏( تشكيل حكومة الإنقاذ الوطني لاستحصال الاعتراف الدولي بها ك ...
- كتاب دور  اليسار العراقي في مرحلة سقوط النظام البعثي الفاشي ...
- محاضرة وحوار مع نخبة من شابات وشباب انتفاضة تشرين
- هل مهدت انتخابات 2020 لوصول رئيس يساري أمريكي في انتخابات 20 ...
- انتخابات سقوط ترامب وفوز بايدن هدفها قطع الطريق على فوز رئيس ...
- (الأمراض الخمسة التي أصابت انتفاضة تشرين)..ومحطة الانتقال من ...
- رفض التنظيم والقيادة والاحزاب
- انتفاضة تشرين على طريق الثورة الشعبية
- انتفاضة تشرين والأمراض الخمسة
- نداء رقم (5) : للثوار حصرياًً وليس للثرثارين...: العراق خيمت ...
- : أسقط صمود الثوار في 25/10/2020 مؤامرة الكاذبي وأسياده ونوي ...
- المجلس التشريني الثوري الانتقالي -نداء رقم (3) : ردكم التشري ...
- لمجلس التشريني الثوري الانتقالي - نداء رقم (2) : منتفضون حتى ...
- العراق خيمتنا ..ثورة 25 تشرين 2020 توحدنا
- كلمة يسارية في زحمة الآراء والمشاعر الشبابية التشرينية : لم ...
- ( المجلس التشريني الثوري الانتقالي ) نداء رقم (1) الى الشعب ...
- تشكيل ( المجلس التشريني الثوري الانتقالي ) باعتباره حكومة ال ...
- بيان منتفضون حتى النصر : الثوار التشرينيون على موعد مع الثور ...


المزيد.....




- التضييق على الفنانين والمثقفين الفلسطينيين.. تفاصيل زيادة قم ...
- تردد قناة mbc 4 نايل سات 2024 وتابع مسلسل فريد طائر الرفراف ...
- بثمن خيالي.. نجمة مصرية تبيع جلباب -حزمني يا- في مزاد علني ( ...
- مصر.. وفاة المخرج والسيناريست القدير عصام الشماع
- الإِلهُ الأخلاقيّ وقداسة الحياة.. دراسة مقارنة بين القرآن ال ...
- بنظامي 3- 5 سنوات .. جدول امتحانات الدبلومات الفنية 2024 الد ...
- مبعوث روسي: مجلس السيادة هو الممثل الشرعي للشعب السوداني
- إيران تحظر بث أشهر مسلسل رمضاني مصري
- -قناع بلون السماء-.. سؤال الهويّات والوجود في رواية الأسير ا ...
- وفاة الفنانة السورية القديرة خديجة العبد ونجلها الفنان قيس ا ...


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - جريدة اليسار العراقي - المليشيات الخامنئية تحمى السفارة الامريكية وحكومة الدمية الكاذبي تجوع الشعب وتستهتر بانتفاضته