أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبدالامير الركابي - عراق الكائن البشري الاقل-انسايوانيه-؟/13















المزيد.....

عراق الكائن البشري الاقل-انسايوانيه-؟/13


عبدالامير الركابي

الحوار المتمدن-العدد: 6754 - 2020 / 12 / 7 - 14:38
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


عراق الكائن البشري الاقل"انسايوانية"؟/13
عبدالاميرالركابي
حتى تكتمل رواية افتقاد وغياب الوطنيه العراقية التاريخي، وصولا الى اليوم، قد يكون من المفضل ان نذهب للتمييز مجتمعيا، داخل البنى المجتمعية، بين مجتمعات اقرب، وأخرى ابعد من حيث كمال تجسيد "الانسايوانيه"، والتطابق مع اشتراطاتها، ونحن بذلك نقرر كما هو واضح بان المجتمعات، او الظاهرة المجتمعية التي نعرفها ونعيش في كنفها، هي "ظاهرة مجتمعية انسايوانيه" ابتداء، لزومية وضرورية لاجل الانتقال الى مابعدها، محكومة لقوانين تفاعليه شاملة، نهايتها انقضاء صلاحية ودور المجتمعية بصيغتها الأحادية الراهنه، وبدء طور ومرحله من تاريخ التصيّر البشري آخر.
بناء عليه لم يكن للمجتمعية الحالية، ان تكون متوافقه بمجموعها، وبذات النسبة والدرجة، مع مقتضيات "الانسايوانيه"، ومستوى رسوخها، الامر الذي كان سينفي الفعالية والاليات التصيرية التاريخيه، ومترتباتها التفاعليه، فكان ان توزعت المجتمعات الى اقرب وابعد لدرجة عدم الخضوع شبه الكلي، لمقتضيات "الانسايوانيه"، الامر الذي وجد أصلا ومع بدايات تبلور المجتمعية بصيغتها "التحولية" الازدواجية، في ارض مابين النهرين جنوبا، ابتداء. ليتحول الى صيغة ازدواج تحولي مابعد انسايواني مؤجل التحقق، مادام يفتقر للوسائل المادية الضرورية، واللازمه لجعل المقومات التحولية البنيويه، تنتقل الى الطور الاخر المجتمعي، مابعد الانسايواني.
ونحن هنا كما في كل مناحي التعرف على الاليات التحولية، لانكاد نتوقف عن الالتقاء مع دقة التصميم المجتمعي، وقوانينه المسيرة كما هي مقدرة من لدن "الغائية الكونيه العليا المشتركة" ـ هذا المفهوم ستكون له مناسبة للتعرض لاحقة مخصصة له للاهمية ـ ونحن هنا، وليس كما كان عليه الامر قبل نهضة الغرب الحديث، امام مثال مقر على نطاق واسع باسم العلموية الانسايوانيه، سبق ان قال بكل اعتداد، بان المجتمعات خاضعه لقانون الصراع الطبقي، وللحتميه المتصلة به، ولمراحليته الذاهبة من "الشيوعيه"، الى " الشيوعيه"، كما فعل ماركس، الشديد "العلمية"، دون ان يقول لنا شيئا عن مصدر ماقد اكتشفه، او الجهة التي صممته، وجعلته بمثل هذا الاتقان والاجبارية الموضوعيه التي لاتقبل الخطا، او الشذوذ.
لاشك ان المجتمعية مرهونه لقانون كوني، ولاحكام صيروره خارجه عن إرادة وادراك الكائن الذي لم يكن بالاصل مدركا، قبل انبثاق العقل في الجسد الحيواني، ثم تحول الى مهيأ لنوع من الادراك، خاضع لاعتبارات الانتقالية بين الحيوان، والانسان. وبالعودة لما قد قررناه، لابد ان ننوه بان المجتمعات التي توجد محكومه الى هدف ومآل نهائي، لايمكن الا ان تكون حين تحققها الأول منطوية على اليات التحول المكتوب والمقرر لها، بغض النظر عن امكانيه اماطة اللثام عنها، اولا، بما يجعل ثمة بؤرة حية، شاخصة وحاضرة في غير زمنها، هي اقرب للانتساب الى مابعد حالتها، والطور الحالي الراهن الذي تكون مجبرة على العيش ضمن اشتراطاته الغالبة، ومنها، وعلى راسها ، مستوى الادراكيه المتاحة فيها هي بالذات، فاذا كانت البنية التحولية الرافدينيه ترتقي لدرجة ومستوى الحد الأقصى المقارب لمابعد الانسايوانيه، الاانها لاتملك الأسباب الكامله التي تؤهلها لاختراق الطور المجتمعي الأحادي الانسايواني الغالب على مستوى المعمورة، الامر الذي يوجب عليها فرضا، ان تذهب للتعبير عن ذاتيتها المباينه للسائد الغالب، على صيغتين وشكلين، اول يطابق اشتراطات اللاتحقق، واخير لايتحقق التحول النهائي الذي اكتملت اسبابه على مستوى المعمورة، من دونه.
بلورت ارض مابين النهرين الازدواجيه التحولية كينونة، الابراهيميه بصيغتها النبوية الحدسية كرؤية تحوليه ممكنه ابان زمن اللاتحقق، وغلبة الانسايوانيه، وهو منظور فوق انسايواني، ينتمي الى المجتمعية التحولية قبل أوان تحققها، أي لمابعد الانسايوانيه الأحادية نسبه وكينونه، ماكان من المتوقع ان يأتي فائضا عن الطاقة الادراكيه المتاحه بشريا، وهنا تتمثل الخاصية الأهم لما يعرف اليوم ب "الوطنيه" بحسب صيغتها الرافدينيه/ العراقية،ك"وطنيه ازدواج مجتمعي"، ونوع تجليها، وزمنها المفترض كحالة تبلور بضوء المقتضيات والشروط، ونوع الضرورة والحاجة الموجبه.
تنتمي التعبيريه "الوطنيه" الأحادية بمختلف تجلياتها، واولها واعرقها النيليه المصرية، الى المجتمعية الانسايوانيه المتطابقة مع صنفها النمطي وصولا لصيغتها الأعلى الحديثة الاوربية، في حين تستثنى التعبيرية الرافدينيه، باعتبارها ( وطن/ كونيه) ليس لها تجل محلي، خصائصها التي تقف خلفها، مابعد انسايوانيه مجتمعية، ذاهبة الى ماوراء، حين ينكفيء ابناؤها في العصر الحديث دون تجلياتها الأصل، ويكونون وقتهاحالة مثالية دالة على القصور والتردي العقلي الانسايواني بحالته الأكثر ترديا، الامر الذي يمكن إيجاد بعض مبرراته في حالة الانقطاع التاريخي، مضافة له حالة الغلبة وطغيان النمط التفكري والنموذجي الأحادي بحالته الاوربية الصاعدة الأعلى، والأكثر ديناميه.
لاتتجلى التعبيرية العراقية الرافدينيه اليوم، الا عند مشارف، ومع اقتراب أسباب التحقق التحولي، حين تصير العليّة ممكنه حضورا، مكان الحدسية الابراهيمه التي تظل تحال مطرودة من قبل العقل الانسايواني، لعالم مافوق المجتمعية. الامر الذي كان وضع التعبيرية الوطن/ كونيه النبوية التحولية الأولى، خارج التداول على مدى يستمر لبضعة الاف من السنين، ظل العقل ابانها في حال تشكل سابقة على لحظة وعي الحقيقة المجتمعية، فلايجد هذا غير إحالة التعبير الذي يتعداه نوعا، الى "الدين"، وسيلة الطرد الملائمه للمجتمعية المتعذر استكناه نوعها وطبيعتها ومنطوياتها.
وجدت المجتمعات بفعل الفاعل البيئي بالدرجة الأساس، ازدواجية تحولية، مفردة ووحيدة على مستوى المعمورة، واحادية: اما أحادية دولة، او أحادية لادولة، الأخيرة من الصنفين انسايوانيه متطابقه بتدرجات مع الكينونه الانسايوانيه الانتقالية البشريه، تظل غالبة ومتسيده مفهوما ونموذجا على مدى ثلاث دورات تاريخيه، حين يكون العقل في حالة قصور وعجز عن الخروج على اشتراطات الانسايوانيه، بالمقابل تكون بنية الازدواج التحولي خارج التحقق، ومجبرة على البقاء دون التحول الواقعي الراهن، مع انها تتجلى وتظل حاضرة، مع تميزها المفهومي الكياني، المتلائم مع ممكنات الحضور بلا تحقق اني، طيلة الزمن الانسايواني وغلبته الطويلة المنتهية باجل.
متى تبدأ الوطن كونية الثانيه بالتبلوربما هي "ابراهيمه العودة من المنفى"، بعد الابراهيمه النبوية، و "الوعد خارج ارضه" كما تبلور في حران، ضمن رحاب الإمبراطورية الاشورية عدوة بابل، وعاصمتها في طورها الاخير، بصفتها منفى داخليا تأمليا مؤقتا، قبل الاتجاه نحو ارض الشام، بما يعني وقتها عمليا، اعتماد خيار الحضور ضمن اشتراطات اللاتحقق، ومانجم عنها من صراعية خارج الارض المنشا من قراءات كبرى ثلاث، كانت نهايتها وختامها، الأخيرة المحمدية الجزيرية التحريريه، مزيحة وطاة الامبراطوريات الشرقيه والغربيه، ومدشنة ومطلقة الدورة التاريخيه الإمبراطورية الكبرى الرافدينيه الثانيه.
كل هذا وماتولد ونجم عنه أخيرا من حالة انقطاع تاريخي، ومقابلها النهوض الغربي الحديث، اعلى اشكال الأحادية الممكن، وطغيانه التفكري النموذجي الكاسح، وعبور اوربا موضع ولادة الالية الراسمالية المصنعية، فصلها التاريخي الأول المصنعي الالي، الى التكنولوجي، مع تراجع حضورها المحوري النموذجي الكلاسيكي المجتمعي، لصالح الكيانيه المفقسه خارج رحم التاريخ، فوق الأرض الجديده المكتشفة بالتواقت مع الصعود الأوربي، كانه قدر مخبأ لساعته، لولاه لما كان لاوربا التي نعرفها الان وجود كما هي الان، ولكانت قيادة الغرب انتقلت بعد الحرب العالميه الثانيه، الى الشرق، والى موسكو، بظل انهيار اوربا الغربيه على الصعد جميعا، وبالأخص كنموذج، لصالح ماعرف وقتها ب"الاشتراكية" والمعتبر نظامها، الامر الذي يستحيل تخيله وتصور تداعياته وماكان سيترتب عليه كوكبيا، لولا حضور الولايات المتحده الامريكيه التي هي انبثاق متأخر، من خارج السياق المجتمعي للمعمورة.
وجدت المجتمعية المفقسه خارج رحم التاريخ في حالة لاتشكل، واستحالة تعبيرية عن الذات، مع بحث عن ذاتيه لاتملك ولاتتوفر أمريكا بذاتها على عناصر ومقومات الإجابة عليها، ومع انها بشكل عمومي وجدت محكومة لغلبة النموذج الغربي، الا انها وبوضوح لاتنتمي اليه، ولا لالياته(1) هذا بينما تتزايد الدلائل على انتهاء فعاليه وإمكانية ديمومة واستمرار فعل البنى المجتمعية الأحادية،. مامن شأنه ان يحيل التمخضات المتراكمه مجتمعيا اليوم، الى التازم، والى الطريق المسدود الأخير الشامل، غير القابل للحل، بالاعتماد على الوسائل الأحادية الانسايوانيه، مامن شانه وضع المجتمعية البشرية على مشارف الانتقال التحولي، ابتداء من ظهور الرؤية التحوليه الازدواجيه، وتبلورها للمرة الأولى، بعد كل مامر من زمن مجتمعي تغلبت خلاله الأحادية الانسايوانيه.
في سومر في جنوب العراق تكرارا، وفي ارض المنتفك، عند بؤرة تشكل العراق الحديث قبل أربعة قرون، تبدا الان طلائع نطق العراق العراقي ـ الوطن / كوني، بينما الحدث الثوري في تشرين 1919 وممهداته السابقة، غير الناطقة بعد، تحضر بعد قرن على غلبة العراق الغربي الافنائي المفبرك، لتلوح في الأفق ملامح عراق العراق الناطق، ويصير استكمال التشكل التاريخي الثالث الموقوف بالقوة، ووطاة النموذج المضاد، كما هو، مهمه عالميه شاملة للكوكب، وللمجتمعات التي تسير باطراد منذ نهايات القرن العشرين، نحو توقف الفعالية الأحادية وشيخوختها وانسدادها.
ـ يتبع ـ
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(1) لم يبد الغرب لهذه الجهه، الاما يتناسب مع، ويكرس هيمنته النموذجية، فلم تصبح حالة أمريكا كمجتمع مهاجر الى موضع لم تتسن فيه الشروط الطبيعيه الزمنية لحضورالفعاليه البيئية كاملة، وكان في الأساس موضع مجتمع "لادولة احادي"، جرت تصفيته والاجهاز عليه، على اعتباره كنموذج بذاته، في حال تشكل لدى الباحثين فيه، على الرغم من التحسسات الأولية بالاختلاف، كما ظهرت ابتداء مع توكفيل الفرنسي في القرن التاسع عشرفي كتابه "الديمقراطية الامريكيه"، منوها بالاختلافات الجانبية غير الجوهرية، مقارنه ب"الاصل" النموذجي الغربي، كما تبدت له في بعض تميزات الممارسة المساواتية الديمقراطية الامريكيه، انما من دون الذهاب للبحث عن احتمال انطوائها على نموذج اخر قيد التشكل، والحال نفسه ينطبق أيضا على ظاهرة العجز عن رؤية نموذج ارض الرافدين لدى البحث في "حضارته" القديمه، خصوصا اذ يرفض الباحثون الغربيون، الا ان يلحقوه بالنمط الأحادي، مع توفر كل العناصر والسمات التي تنفي ذلك، وتجعل منه نموذجا مستقلا بذاته.



#عبدالامير_الركابي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عراق الوطن/ كونيه والماركسوابراهيميه ب؟/12
- عراق الوطن/كونيه والماركسوابراهيميه أ؟/11
- عراق بلا -وطنيه- والاستعمار الافنائي ب؟/10
- عراق بلا -وطنيه- والاستعمار الافنائي؟/9
- عراق بلا -وطنيه- واكذوبة الغرب؟/8
- عراق بلا -وطنيه- وعراق -التحوليّه-؟/7
- عراق-اللاوطنيه-والثورة -التشروكورونيه-؟/6
- وعراق الوطنية النافية للوطنيه؟/5
- عراق بلا -وطنيه- ولاعقل فعّال؟/4
- عراق بلا -وطنيه- ولا عقل فعّال؟/3
- عراق بلا -وطنيه- ولاعقل فعّال؟/2
- عراق بلا -وطنيه- ولا عقل فعال؟/1
- النبوة وفهاهة المتنطعين؟/3
- النبوة وفهاهة المتنطعين؟/2
- النبوه وفهاهة المتنطعين؟/1
- -الكتاب الرابع- واختفاء الانهار والصحراء*؟/9
- ثلاثة انهار وصحراء وشرفه؟/8
- ثاثة انهار وصحراء وشرفه؟/7
- ثلاثة انهار وصحراء وشرفه؟/6
- ثلاثة انهار وصحراء وشرفه؟/5


المزيد.....




- شاهد: تسليم شعلة دورة الألعاب الأولمبية رسميا إلى فرنسا
- مقتل عمّال يمنيين في قصف لأكبر حقل للغاز في كردستان العراق
- زيلينسكي: القوات الأوكرانية بصدد تشكيل ألوية جديدة
- هل أعلن عمدة ليفربول إسلامه؟ وما حقيقة الفيديو المتداول على ...
- رئيس هيئة الأركان المشتركة الأميركية يتهرب من سؤال حول -عجز ...
- وسائل إعلام: الإدارة الأمريكية قررت عدم فرض عقوبات على وحدات ...
- مقتل -أربعة عمّال يمنيين- بقصف على حقل للغاز في كردستان العر ...
- البيت الأبيض: ليس لدينا أنظمة -باتريوت- متاحة الآن لتسليمها ...
- بايدن يعترف بأنه فكر في الانتحار بعد وفاة زوجته وابنته
- هل تنجح مصر بوقف الاجتياح الإسرائيلي المحتمل لرفح؟


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبدالامير الركابي - عراق الكائن البشري الاقل-انسايوانيه-؟/13