أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - حزب الميثاق الفلسطيني الديمقراطي - بيان سياسي














المزيد.....

بيان سياسي


حزب الميثاق الفلسطيني الديمقراطي

الحوار المتمدن-العدد: 1611 - 2006 / 7 / 14 - 10:22
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


- نعم لمواجهة العدوان الإسرائيلي الغاشم على الشعبين الفلسطيني واللبناني
- نعــم للمقاومة الـوطنية اللبنانيـة فـي تصديهـا للعدوان الإسرائيلي
- كـل المحبـة والتقـدير للأسـرى الابطال في سجون الاحتلال الإسرائيلي
- التحيـــة والتقدير لعميـد الأسـرى العـرب المناضل سميـر القنطـار
- فلسطين ولبنان والعراق بلدان المقاومة والصمود في وجه العدوان الأميركي – الصهيوني.
-
يـا جمـــــاهيــر شعبنـــــا الفلسطينـــي البطـــــل:
أيهـا الشــرفـاء والأحـرار فـي امتنـا العـربيـة الماجـدة:
أيهـــا الشـــرفـاء والأحـــرار فـي العـالــم:
يـــا فـــرسـان الانتفــاضـة البــواسـل:

ان حكومة الاحتلال الإسرائيلي تلطخ أياديها بدماء الشعبين الفلسطيني واللبناني، لتضيف لتاريخ العدوان الإسرائيلي صفحة سوداء جديدة، مضمونها قتل الأطفال والنساء والمدنيين الأبرياء، كما كان تاريخ الحركة الصهيونية ودولة إسرائيل منذ ان وجدت في وطننا حتى الان، انه تاريخ ينضح بالمجازر من دير ياسين وقبية والدوايمة والطنطورة، وبحر البقر وصبرا وشاتيلا وجنين، وهذه الايام مجزرة في قطاع غزة وفي جنوب لبنان ليعيد للذاكرة مجزرة قانا الوحشية عام 1996 .
ان استمرار الاحتلال الإسرائيلي لمزارع شبعا المحتلة في لبنان يعطي للمقاومة الوطنية اللبنانية الشرعية الكاملة في مقاومة المحتلين حيثما كانوا، وهذا ما يبيحه لهم ويجيزه القانون الدولي، علاوة على رفض الاحتلال والحكومة الإسرائيلية الإفراج عن الأسرى اللبنانيين ورفضها الكشف عن حقول الألغام وتسليم خرائط هذه الحقول للحكومة اللبنانية لتبقى حقولا للموت للمواطنين اللبنانيين، ان كل هذه الجرائم التي تصر الحكومة الإسرائيلية على ممارستها وكأنها فوق القانون الدولي، انما تتم برعاية وحماية الإدارة الأميركية، التي تقوم هي الأخرى بارتكاب الجرائم الوحشية ضد الشعب العراقي البطل، هذه الجرائم التي تشكل وصمة عار في جبين الإدارة الأميركية والحكومة الإسرائيلية.
ان وجود عشرة الاف اسير فلسطيني وعربي في سجون الاحتلال وبعضهم امضى اكثر من ثلاثين عاما في السجن، لا يحرك شيئا في ضمير الأميركيين ، بينما وجود ثلاثة أسرى من جنود الاحتلال الإسرائيلي، تجعل هؤلاء الحكام يفقدون صوابهم ويعطون حكومة اولمرت العنصرية الترخيص لتحويل قطاع غزة إلى جحيم، وكذلك جنوب لبنان، وهذا يستوجب انطلاق الطائرات الحربية من طراز ألـ ف 16 ، لتدك المباني والمساكن والإحياء الشعبية والمدارس والجامعات بقذائفها من وزن الطن لتقتل الأطفال والنساء والشيوخ والمدنيين، وكل ذلك تحت يافطة ان من حق حكومة إسرائيل المحتلة الدفاع عن النفس!! وهذه طبعة جديدة في تاريخ البشرية وخروج على قوانينها التي تبيح للشعب ان يقاوم بكافة الاشكال بما فيها الكفاح المسلح ضد المحتلين، ولكن عصر السيادة الامبريالية لا يعرف المنطق وليس له علاقة بالإنسانية وقوانين العدالة والضمير والشرف.
ان جرائم المحتلين الأميركيين في العراق والإسرائيليين في فلسطين ولبنان وسوريا، هي الدفيئة للإرهاب والقتل والعنف، وهذه الجرائم الوحشية ستوحد شعوب الأمة وقواها الحية لتدافع عن شعوبها المقهورة ولتدفع القتل عن أبنائها الأبرياء العزل.

جميع الوطنيين والثوريين يجمعهم خندق المقاومة في فلسطين ولبنان والعراق
كـــل البنادق لهــزيمة المحتلين الأميركيين والإسرائيليين
عــودة الأسرى الإسرائيليين مرهون بعودة الأسرى العرب
الحرية لأسرى الحرية في سجون الاحتلال الإسرائيلي
التحية والتقدير للمقاومة العراقية الباسلة
وإنها لثورة حتى التحرير والعودة



#حزب_الميثاق_الفلسطيني_الديمقراطي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بيان بمناسبة العيد العالمي للعمال


المزيد.....




- الإمارات ترد على تصريح نتنياهو عن المشاركة في إدارة مدنية لغ ...
- حركة -لبيك باكستان- تقود مظاهرات حاشدة في كراتشي دعماً لغزة ...
- أنقرة: قيودنا على إسرائيل سارية
- إسرائيل.. الشمال يهدد بالانفصال
- سوريا.. الروس يحتفلون بعيد النصر
- إيران.. الجولة 2 من انتخابات مجلس الشورى
- مسؤول يؤكد أن إسرائيل -في ورطة-.. قلق كبير جدا بسبب العجز وإ ...
- الإمارات تهاجم نتنياهو بسبب طلب وجهه لأبو ظبي بشأن غزة وتقول ...
- حاكم جمهورية لوغانسك يرجح استخدام قوات كييف صواريخ -ATACMS- ...
- البحرين.. الديوان الملكي ينعى الشيخ عبدالله بن سلمان آل خليف ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - حزب الميثاق الفلسطيني الديمقراطي - بيان سياسي