بـــــيـــــــــــان

الجمعية الوطنية لحملة الشهادات المعطلين بالمغرب

الحوار المتمدن-العدد: 471 - 2003 / 4 / 28 - 04:36
المحور: اخر الاخبار, المقالات والبيانات
    

الجمعية الوطنية لحملة الشهادات                       آسفي في   22 /04/2003          
المعطلين بالمغرب
- فرع آسفي –

بـــــيـــــــــــان

من أجل استكمال حلقات الاجهاز على مكتسبات الشعب المغربي , لم تجد الدولة المغربية سوى لغة القمع و الاعتقال و طبخ المحاضر و ضرب الحريات العامة لكل المناوئين لسياستها الطبقية من ( معطلين- نقابيين- طلبة... ) حيث استفاق سكان أسفي يوم الثلاتاء 22 ابريل 2003 على اعتقال تعسفي للمناضل رشيد الشريعي( عضو مكتب النقابة الوطنية لعمال و موضفي و اطر الجماعة المحلية –اسفي الزاوية- وعضو الجمعية المغربية لحقوق الانسان-فرع أسفي ) من طرف البوليس السري و دلك تحت وابل من السب و الشتم والضرب, ليتاكد من جديد زيف الخطب الرسمية الرنانة و شعارات دولة الديمقراطية و الحق والقانون .
ان الجمعية الوطنية لحملة الشهادات المعطلين بالمغرب – فرع اسفي– وهي تقف على هدا الخرق السافر لحقوق الانسان تعلن للراي العام ما يلي :
• ادانتها الشديدة للقمع و الاعتقال الدي يتعرض له كل الرافضين لسياسة الدولة الهمجية .
• ادانتها للمخططات االرجعية التي تستهدف ضرب الحريات النقابية
• رفضها لمشروع قانون مكافحة الارهاب 03-03 الدي يشرعن الاعتقال و الاختطاف.
• تضامنها مع المناضل المعتقل و مطالبتها بالاطلاق الفوري لسراحه.
• دعوتها كافة الاطارات المناضلة للوقوف و الالتفاف من اجل الحقوق  و الدفاع عن الحريات العامة.

عن المكتب

 

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل