أننى لا أباع، ولا أشترى

كاظم الساهر

الحوار المتمدن-العدد: 468 - 2003 / 4 / 25 - 02:30
المحور: اخر الاخبار, المقالات والبيانات
    

 

 لمزيد من التفاصيل، أرجو الرجوع إلى جريدة الأخبار القاهرية عدد الأحد 20
نيسانــأبريل 2003. كما أرجو الرجوع إلى جريدة الدستور الأردنية عدد السبت
19 نيسانــأبريل 2003. مع خالص التحية.

كاظم الساهر
ليعرف الجميع أننى لا أباع، ولا أشترى، وأن محاولات العملاء الخونة من
عصابة الأربعين حرامى فيما يسمى بالمعارضة العراقية
لاستقطابى حتى أغنى للغزو والعدوان، ولعصابة الأربعين حرامى، بقيادة لص
بغداد قد تلقت بالفعل ردى الوحيد : بالحذاء.
يا أحمد الجلبى، يا نورى عبد الرزاق، يا نزار الخزرجى: هذه كلمتى : إلى
مزبلة التاريخ، أنتم ومن يدفعون لكم من الصهاينة الأمريكان. وبالإنجليزية
كانت إجابتى عليهم كما يلى :
Nouri Abdul Razzak Hussain and all Fucking Mercenaries  of CIA and the
Jewish Defence League in the Iraqi Opposition.
Your shameful scandal has been Unmasked by the Araby Nassery Newspaper.
But first of all, how did you animals get my e-mail. Secondly, our
Maddy has been born and trust me, by the time it is this year or the next 
you bastards will be finished. You fucking mercenaries of jews, your
not even mercenaries of Jews, you are pigs, descendants of pigs and
monkeys. So stop pecking that wall with your big noses, your day is coming
soon. You better get ready and start chopping down those trees. Do not
ever e-mail me again your junk mail or I swear I will report you. You
are dreaming if you think you will win and take over iraq. You are the
only cowards pushing for the war and Israel Al-Kobra. Go to hell dirty
Mercenaries and terrorists. Fuck you again and again.
Kazzem El-Saher

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل