أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - خولة دنيا - التحرير على الطريقة الأمريكية!!!















المزيد.....

التحرير على الطريقة الأمريكية!!!


خولة دنيا

الحوار المتمدن-العدد: 454 - 2003 / 4 / 13 - 04:24
المحور: الارهاب, الحرب والسلام
    





تسويق الحرب...
عندما أعلنت الولايات المتحدة الأمريكية حربها (العادلة) على العراق. أصبّنا جميعاً (بما في ذلك الأمم المتحدة) بالدهشة، والغضب، من هذا الكم الهائل من الوقاحة والصلافة التي تملكها الدولة الأقوى في العالم.
ولكن هل كانت هذه المرة الأولى التي تتجلى فيها الصفاقة والعنجهية الأمريكية بهذا الشكل..؟ فحروب (التحرير) الأمريكية سلسلة لا تنتهي لبلدٍ قام ويستمد استمراره كدولة أقوى من الحروب..
فهذا البلد الذي قام على تحرير الأرض من سكانه الأصليين ما زال يقوم بحروب تحريره ودائماً على الطريقة الأمريكية!!. فتارة تقوم بخلع هذا الرئيس لاتجاره بالمخدرات (بنما) وتارة تدعم العصابات في مواجهة سلطة ديمقراطية (الكونغو) وأخرى تدعم العسكر لإسقاط رئيس ذو اتجاه اشتراكي (تشيلي) وأخرى تدعم دكتاتور يخدم مصالحها (أندونيسيا).
وفي العصر الحديث ومنذ الحرب العالمية الثانية، وعت الولايات المتحدة أهمية الحروب لاقتصادها ولتقوية ميزان مدفوعاتها.. ولتثبيت أقدامها في العالم.. ولتقوية دولارها واقتصادها ولإضعاف الأصوات المعارضة لها.. فقد بلغت ميزانية التسلح الأمريكية منذ الحرب العالمية الثانية وحتى الآن (14000) مليار دولار.
والآن هذه الحرب القذرة بكل المقاييس ليست ابنة اليوم فقط ولكنها ممتدة منذ أمد بعيد، ويد الولايات المتحدة المغموسة بالدم العراقي تماماً كما عميلها صدام حسين المروج الأول لحربها ضد هذا الشعب المسكين.

الخيار الصعب:
عندما يوضع الشعب العراقي بين خيارين كلاهما مرُّ ماذا يفعل..؟ فهو إما يحارب ضد التحالف وهو بذلك يقوي من شوكة مجرم ما فتئ يقتل الشعب العراقي منذ ما يربو على الأربع والعشرين عاماً. والذي كان دائماً الوجه الآخر لأمريكا في هذا البلد واليد الطولى لها في مشاريعها التي لا تنتهي لإخضاع العراق وما يجاوره. وهو الأمر الذي لا يخفى على الشعب العراقي الذي ذاق المر منذ تولي صدام حسين، الذي بدأ حكمه بحرب على إيران عوضاً عن داعمته أمريكا. هذه الحرب التي امتدت لثمان سنوات صعبة وقاسية خسر فيها العراق مقدراته وشبابه، وما تبقى منهم اختار المنفى الطوعي هرباً من قمعٍ متواصل وحروب لا تنتهي .. يقوم بها عوضاً عن آخرين وتحقيقاً لمصالح الآخرين (هناك أكثر من 4 مليون عراقي خارج العراق). ثم دخل صدام الكويت فاتحاً الطريق بذلك للولايات المتحدة كي ترسي قواعدها العسكرية في المنطقة الأكثر حيوية لها في العالم (الخليح العربي)، وما نجم عن ذلك من استنزاف لمقدرات بلدان الخليج بحجة الدفاع عنها، فهذه البلدان ما تزال حتى الآن تدفع فاتورة حرب الخليج الثانية وتضخ مواردها إلى الجيوب الأمريكية. هذا غير السيطرة المباشرة على منابع النفط. وتحقيق المصالح الحيوية للولايات المتحدة في الخليج.
والآن.. قدمّ صدام من جديد المبرر للدخول المباشر إلى العراق.. بعد حصار امتد لثلاثة عشر عاماً تمَّ فيه استنزاف الشعب العراقي.. ودعمت خلاله الولايات المتحدة صدام في مواجهة أي معارضة داخلية له، فهل يكفي أن نعلم أن فاتورة الحصار كانت وفاة (مليون طفل عراقي) نتيجة سوء التغذية وإشعاعات نووية لأسلحة جربتها الولايات المتحدة على (فئران التجارب العرب)!! وهل يكفي أن نعلم أن نوع الأسلحة التي استخدمت في صربيا كانت مختلفة عن تلك التي يتم استخدامها في العراق.. فما يوجه للعرق الأبيض هو بالمطلق مختلف عما يمكن تجربته في بلد السمر هذا!!
وللأسف دائماً كان الشعب العراقي هو من يدفع فواتير التجارب تلك وما زال يدفعها.. ومن يسأل..؟

الآن انتهت اللعبة؟
هذا ما جاء على لسان (محمد الدوري)، المدافع الشرس عن بلده أمام الأمم المتحدة..
وقد يكون ما قاله هو الاختصار الأفضل لما تمَّ في العراق..
نعم انتهت اللعبة .. هذه اللعبة السخيفة المفضوحة والتي شدتنا طوال ثلاثة أسابيع صعبة من العنف الأمريكي تجاه الشعب العراقي، ومالا نخفيه أن أملاً جاب صدورنا بأن نهاية أفضل سوف تكون لصالح الشعب العراقي، فالحرب المحسومة سلفاً بسبب التفوق العسكري الهائل لصالح الحلفاء، كان لابد لها من بعض الصولات والجولات واستعراض العضلات الأمريكي . ولكن ليس لهذا الحد..
كما كان يحدونا أملُ آخر بشأن (بطل الحروب التي لا تنتهي، صدام حسين)، وهو أمل بأن لا يكون خائناً ولو لمرة واحدة ولا يسلم بلده بهذه الصفقة البخسة، التي نال فيها حياته ومصالح لا نعرف بعد ماهي.. ولكنها لعبة انتهت تاركةً بصمات أمريكية واضحة، وعمالة صدامية أكثر وضوحاً..
وبذلك حققت الولايات المتحدة الكثير من الأهداف التي كانت ترجوها من وراء دخولها هذه الحرب القذرة:
- فأولاً: استطاعت الولايات المتحدة أن تهمش الأمم المتحدة وتحجم دورها لتكون مجرد منتدى عالمي للتشاور ليس له أي قدرة على اتخاذ قرار، ولتكون بذلك قوة منفردة بنفسها، وهذا ما يمكن أن يكون مرحلة أولى لإعادة صياغة دور آخر للأمم المتحدة لا يعدو كونه دوراً إنسانياً. أما القرارات التي يمكن أن تأخذها فهي قرارات تخص الدول الفقيرة وليس دولة أولى كالولايات المتحدة؟؟
- ثانياً: كانت هذه الحرب فرصة ممتازة للولايات المتحدة للقيام بعرض عضلات حقيقي.. ولتأخذ دورها بشكل كامل الوضوح.. كبلطجي عالمي.. وليس كشرطي للعالم كما كانت تحاول أن تروج..
- ثالثاًَ: نجحت هذه الحرب في دعم مطالب حكومة بوش في الحفاظ على ميزانية مرتفعة للتسلح.. وأكدت جدوى مثل هذه الميزانية الضخمة.. وهذا ما أكده انتهاء اللعبة بعد يوم واحد فقط من إقرار الكونغرس الأمريكي على ميزانية حرب تبلغ (80) مليار دولار.
- أعطت هذه الحرب مبرراً قوياً للاستمرار في برامج عسكرة الفضاء والتزايد الكبير في الميزانية العسكرية – تحت اسم الدرع الصاروخي- هذه البرامج التي تخفي خلفها قوة عسكرية هجومية لم يسبق لها مثيل. يمكن استخدامها لتخويف وإخضاع فقراء العالم الذين تتزايد أعدادهم نتيجة العولمة المشتركة، ولحماية المصالح التجارية والاستثمارات الأمريكية، ضمن حرب منافسة لا ترحم مع الشركات والاستثمارات الأوروبية الأخرى.
وبعد أسبوعين من الحرب ... يبدو أن اللعبة استمرت أكثر من اللازم، فالولايات المتحدة التي روجت لحرب قصيرة وسريعة، كانت متأكدة من هذا بفضل تفوقها المذهل بالنسبة للإمكانيات المحدودة للعراق.. غير ان هذا التفوق بدأ يظهر غبياً في كثير من الأحيان.. بفضل المقاومة التي لم يكن محسوب حسابها في العديد من المدن العراقية الصغيرة.. مما دعا لإيقاف هذه اللعبة من قبل طرفيها فعلى ما يبدو حتى نظام صدام حسين فوجئ بالمقاومة كذلك، تلك المقاومة التي لم تعد تعطيه المبرر للاستسلام السريع.. فكان لابدّ من الالتفاف على هذا العنصر الجديد (المقاومة) وذلك من خلال الدخول السهل والسريع لقوات المارينز إلى مدينة بغداد.. مترافقاً مع اختفاء مفاجئ لعناصر النظام أجمعين.. مما سهل المهمة على المارينز وحفظ ماء وجههم وحقق لهم التفوق.

أمريكا... إرهاب بالجملة في مواجهة إرهاب بالمفرق:
لم يكن العراق سوى واحد من (الدول المارقة) حسب التصنيف الأمريكي، بحجة إيواءها لإرهابيين وإنتاجها للإرهاب. هذا التصنيف الذي يشمل دول أخرى (سوريا وليبيا والسودان وإيران وكوبا وكوريا الشمالية) غير أن مروق هذه الدول.. يخفي وراءه تسمية أخرى.. وهي (دول مغلقة)... نعم دول مغلقة أمام العولمة الأمريكية التي تسعى لتكسير جميع الحدود ومن طرف واحد، كي تحول البشرية إلى مجرد مستهلكين لنمط واحد من السلع الأمريكية المذاق..
وهذا يعني أن الحرب الحالية هي ضرورة اقتصادية وسياسية لأمريكا نتيجة لضغط الشركات ورؤوس الأموال الأمريكية على الحكومة الأمريكية لفتح مثل هذه الأسواق. وتحقيق انتصارات في حرب منافسة لا ترحم.
قد تكون أحداث 11 أيلول الحجة التي لا تقبل الشك، والعصا التي ما فتئت الحكومة الأمريكية تلوح بها أمام الرأي العام الأمريكي ، مروجة بذلك لحروبها، ولقمعها للحريات ولإعلانها لحالة الطوارئ. إذن فأحداث 11أيلول على الرغم من مأساويتها قدمت للحكومة الأمريكية الحجة اللازمة على طبق من فضة. وخدمت أهدافها أكثر مما كان للسياسة أن تفعله على مدى عقود.
في مقال له بعنوان (إرهاب بالمفرق في مواجهة إرهاب بالجملة) يقول إدوارد أس. وهيرمان ديفيد برتسون، بشأن الوضع المذري للشعب العراقي تحت الحصار: (هذا الإرهاب الجديد ما زال يقتل في الشهر من الأطفال أكثر مما قتلت هجمات 11 أيلول الإرهابية، لكن في الولايات المتحدة، إن لم يكن العراق بلد إرهابي فإنه يهدد بالإرهاب لذلك فهو يستحق ما يحل به. هذا المنظور المشوه جعلته وسائل الإعلام ممكناً ويخدم سياسة الدولة بتركيز الانتباه على جهود صدام حسين لتطويره أسلحة دمار شامل، بينما تبقي وسائل الإعلام هذه، صور موت الأطفال العراقيين بعيداً عن النظر).
(إن الخطر الحقيقي على السلام والأمن العالميين ينشا من خارج أحداث 11 أيلول ويكمن في الإرهاب بالجملة الذي ترعاه الولايات المتحدة بما تملكه من نزعة عدوانية شرسة.. بقوتها العسكرية الهائلة).
العولمة ودروس الحرب على العراق:
- أثبتت الصحافة في هذه الحرب أنها قوة أخرى لا يستهان بها، من الواجب تنميتها وتقوية شوكتها.. فالولايات المتحدة التي اعتادت استخدام هذا السلاح (الذي أصبح ممكناً للجميع بفضل عولمة التكنولوجيا ووسائل الإعلام)، لم يعد بمقدورها تقديم صورة وحيدة لما يجري.. ولم يعد من الممكن ترويج الصورة التي تريدها وحظر ذلك على الآخرين.. فالصحافة المستقلة التي رفضت الولوج إلى العراق تحت إبط قوات التحالف، اختارت الطريق الصعب وهو الحياد في تصوير ما يجري. فكانت القوة الثالثة في هذه الحرب.. مما جعلها في خانة الأعداء من وجهة نظر الولايات المتحدة.. فأخذت تقتل الحقيقة وتقذف بصواريخها تجاه من لا يجاريها من وسائل الإعلام.. وقدمت الصحافة شهدائها في هذه الحرب.. شهداء الحقيقة وبعد النظر ورفض التأطير.
- الطرف الرابع في هذه الحرب والذي لم يكن محسوب حسابه.. وخارج أرض المعركة.. كان الحركة الشعبية الواسعة التي شهدتها مدن العالم أجمع.. والتي تشي بولادة حركة عالمية من نوع آخر.. لها قوتها وقدرتها على تغيير مجريات الأحداث.. هذه الحركة التي تعرف أين مصلحة الشعب العراقي.. وماذا وراء العدوان على العراق. كما أنها فرضت على بلدانها قرارات لم يكن بالإمكان اتخاذها لولا قوة هذه الحركة.. والأدلة كثيرة ابتداءً من دول أوروبا الرافضة للحرب.. وانتهاء بقدرة أعضاء حركة السلام في استراليا على منع ناقلة حربية من الخروج من ميناء سيدني.. كما يمكن ملاحظتها في نزع الخوف والدخول في معركة السلام.. من خلال الدروع البشرية التي قَدِمَتْ من مختلف أنحاء العالم.. للزود عن شعب العراق بقوة اللاعنف.. وطلب السلام.. كما برز الدور المزدوج لعولمة المعلومات من خلال من قام به أنصار السلام العالميين من دخول على شبكات الانترنيت ومحاولة دخول بيانات المعلومات الأمريكية والبنتاغون والتشويش على المعلومات المرسلة لقادة الحرب في الخليج.. وهذا مالم يكن بالحسبان.. بالمقابل حاولت القوى الداعمة للحرب باستخدام السلاح نفسه والدخول على بعض المراكز الإعلامية والصحفية المحايدة والتشويش عليها.. كي لا تصل المعلومة الصحيحة للعالم.
- لن يكون بإمكان العدوان بعد الآن إخفاء ما يفعله في العراق وضد الشعب العراقي فكل ما يفعله مثبت ومصور.. وهو دليل كبير على ما يفعله مجرمي الحرب في واشنطن ، ضد الشعب العراقي..
- إن القادة السياسيين لم يعودوا يمتلكون الكثير من السيادة الفعلية التي تمكنهم من اتخاذ القرارات الآن.. فمن يمتلك القوة هو شركات السلاح والنفط.. والاستثمارات والمصالح.. وهذا ما جعل رجال السياسة هم أنفسهم رجال المال والاستثمار.. والفضائح التي نراها وسنراها أكثر.. في واشنطن لن تلبث أن تظهر للعلن:
أن رجال الحرب القذرة هذه.. هم أنفسهم أصحاب شركات الأسلحة وآبار النفط.. كما أنهم سماسرة الحرب.. وسماسرة الشركات الأمريكية التي تريد أن تعيد إعمار ما سبق وهدموه في العراق.
وهي بذلك تريد الحصول على الكعكة كلها دون ترك شيء للشركات الأوروبية التي بدأت بالتململ الآن.. أما الشعب العراقي فكما أنه أول من تمَّ استهدافه، فسيكون آخر من يتم التفكير في مصلحته في حرب التحرير الأمريكية هذه..
ويبقى أن نقول.. من التالي في المسلسل الأمريكي ؟؟



#خولة_دنيا (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- العولمة وحقوق الإنسان
- العولمة وتجلياتها لمصلحة من..؟ وكيف نجابهها..؟


المزيد.....




- قضية التآمر على أمن الدولة في تونس: -اجتثاث للمعارضة- أم -تط ...
- حمزة يوسف يستقيل من رئاسة وزراء اسكتلندا
- ما هو -الدارك ويب- السبب وراء جريمة طفل شبرا؟
- - هجوم ناري واستهداف مبان للجنود-..-حزب الله- ينشر ملخص عملي ...
- الحوثي يعلن استهداف سفينتين ومدمرتين أميركيتين بالبحر الأحمر ...
- أكاديمي يدعو واشنطن لتعلم قيم جديدة من طلاب جامعاتها
- وزير خارجية نيوزيلندا: لا سلام في فلسطين دون إنهاء الاحتلال ...
- جماعة الحوثي تعلن استهداف مدمرتين أميركيتين وسفينتين
- لماذا اختلف الاحتفال بشهر التراث العربي الأميركي هذا العام؟ ...
- إسرائيل قلقة من قرارات محتملة للجنائية الدولية.. والبيت الأب ...


المزيد.....

- كراسات شيوعية( الحركة العمالية في مواجهة الحربين العالميتين) ... / عبدالرؤوف بطيخ
- علاقات قوى السلطة في روسيا اليوم / النص الكامل / رشيد غويلب
- الانتحاريون ..او كلاب النار ...المتوهمون بجنة لم يحصلوا عليه ... / عباس عبود سالم
- البيئة الفكرية الحاضنة للتطرّف والإرهاب ودور الجامعات في الت ... / عبد الحسين شعبان
- المعلومات التفصيلية ل850 ارهابي من ارهابيي الدول العربية / خالد الخالدي
- إشكالية العلاقة بين الدين والعنف / محمد عمارة تقي الدين
- سيناء حيث أنا . سنوات التيه / أشرف العناني
- الجدلية الاجتماعية لممارسة العنف المسلح والإرهاب بالتطبيق عل ... / محمد عبد الشفيع عيسى
- الأمر بالمعروف و النهي عن المنكرأوالمقولة التي تأدلجت لتصير ... / محمد الحنفي
- عالم داعش خفايا واسرار / ياسر جاسم قاسم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - خولة دنيا - التحرير على الطريقة الأمريكية!!!