أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد النعماني - اليمن يواجه الأخطبوط الأمريكي في السيطرة على باب المندب وطرق الملاحة الدولية في البحر الأحمر















المزيد.....

اليمن يواجه الأخطبوط الأمريكي في السيطرة على باب المندب وطرق الملاحة الدولية في البحر الأحمر


محمد النعماني
(Mohammed Al Nommany)


الحوار المتمدن-العدد: 6458 - 2020 / 1 / 7 - 10:31
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


تلقت واشنطن أول صفعة قوية لها من بغداد ردا على قيامها باغتيال سليماني والمهندس.
موقع أمريكي كشف بأن إدارة ترامب، فشلت بوأد مساعي برلمانية لإصدار قانون يُجبر الجيش الأمريكي على الخروج من العراق، عبر إقناع كبار المسؤولين العراقيين بإفشال التصويت على قرار إجبار القوات الأمريكية على الخروج من العراق، ولكن جهودهم فشلت وكانت دون جدوى.
حيث أقرَّ البرلمان العراقي مشروعَ قانونٍ يطالب الحكومة العراقية بإخراج القوات الأمريكية من العراق، وذلك بعد أن اغتالت الولايات المتحدة اللواء قاسم سليماني، ونائب رئيس قوات الحشد الشعبي العراقية بهجوم شنّته طائرة بدون طيار قرب مطار بغداد.
وتحت عنوان “العراق يختار إيران” نشر موقع “موقع أكسيوس” الأمريكي، تقرير أكد فيه بأن مشروع القانون قد يفضي في النهاية إلى إجبار الجيش الأمريكي على الخروج من العراق. لكن النتائج لا تزال غير مؤكدة، إضافة إلى أن رئيس الوزراء الذي يتعين توقيعه على القرار كان قد استقال مؤخراً.
وأفاد مسؤول أمريكي على صلة بالمساعي التي بذلتها إدارة ترامب لمنع التصويت للموقع “بأن قرار البرلمان العراقي كان مزعجاً للولايات المتحدة”.
واعترفت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الأمريكية، مورغان أورتاغوس، إن الولايات المتحدة تشعر بخيبة أمل إزاء القرار الذي اتّخذ الأحد في مجلس النواب العراقي، داعية الزعماء العراقيين بقوة أن يضعوا نصب أعينهم أهمية العلاقات الاقتصادية والأمنية الجارية بين البلدين، والحاجة إلى استمرار وجود قوات التحالف الدولي لمحاربة داعش.
كما حذّر مسؤولو إدارة ترامب كبار المسؤولين العراقيين من أن العراق سيعاني عواقب وخيمة إذا سحبت الولايات المتحدة جيشها وتمويلها لجهاز الأمن العراقي، وفقاً لمصادر مطّلعة في البلدين للموقع الأمريكي.
وتتواجد في العراق 20 قاعدة عسكرية أمريكية أكبرها قاعدة بلد في محافظة الموصل شمال العراق.

وبعد العراق بدأت القوات الامريكية تعزيز تواجدها في اليمن، وتحديدا في الساحل الجنوبي والشرقي للبلاد، بمحافظاته الثرية بالنفط والغاز ومواقعه الاستراتيجية، لكن ما من شيء يثير القلق في هذا الساحل الذي تنتشر قباله عشرات البوارج والزوارق الحربية منذ بدء الحرب على اليمن في مارس من العام 2015 ، وتخضع محافظاته لسيطرة السعودية والامارات ، فما الذي تبحث عنه الولايات المتحدة في بلد طحنته الحرب على مدى 5 سنوات، ولا مصالح لها فيه؟

وفقا لقناة السي ان ان الامريكية، وصلت وحدات جديدة من الجيش الامريكي، الاثنين، إلى عدن.

هذه ليست الدفعة الوحيدة للقوات الامريكية، وإن كانت المعلنة.

قبل ايام وصل جنود امريكيين إلى قاعدة عسكرية إماراتية تتعرض للحصار من قوات هادي في شبوة، وتلك حلقة فقط في مسلسل انتشار بدأته القوات الامريكية مؤخرا وشمل جزيرتي حنيش وسقطرى حيث ترتب الولايات المتحدة لنشر قواعد عسكرية دائمة فيهما.

وزارة الدفاع الامريكية التي تقدم دعما لوجستيا لتحالف الحرب على اليمن لم تنف وجود قوات امريكية في اليمن وسبق لها الاعتراف بوجود وحدات في جنوبه، ناهيك عن كشفها عن عمليات لقواتها في البيضاء وابين.

لم تعرف اهداف الامريكيين بعد من تواجدهم في بلد يبعد الاف الاميال البحرية عن ايران، محور التوتر الحالي مع واشنطن، لكن توقيت انتشارها يشير إلى مساعي امريكية لتشديد قبضتها على اليمن لدوافع اقتصادية وان كلف ذلك حربا دولية..

على مستوى الصراع المحلي، يبدو أن الإمارات وربما بضوء اخضر سعودي قد استعانت بالقوات الامريكية لمواجهة تصعيد قوات هادي أو من تصفهم بـ”الاخوان”، خصوصا في عدن حيث اعلنت قوات هادي في ابين ساعة الصفر لاقتحام المدينة الخاضعة لسيطرة التحالف حاليا، وهو ما قد يجهض اتفاق الرياض الذي رعته السعودية والامارات ولم يجد منذ توقيعه في نوفمبر الماضي صدى محلي وقد اقتربت نهايته المزمنة في الاتفاق نفسه.

قد يحد الوجود الامريكي من تحرك قوات هادي صوب عدن، لاسيما أن الامارات تعجز حاليا عن استخدام الطيران لردعهم في ظل الحصار الذي تفرضه هذه القوات على نحو 180 ضابط وجندي اماراتي شرق شبوة، وتحاول الامارات طمأنتهم بإرسال جنود أمريكيين ايضا إلى داخل معسكر العلم، لكن ماذا بعرض حكومة هادي على امريكا السماح لشركاتها بالتنقيب عن النفط في اليمن وفقا لما ذكره وزير النفط في هذه الحكومة؟

قد تكون حكومة هادي التي تبحث عن مخرج من “الرياض” تغري الولايات المتحدة، حينها ، في حال القبول الامريكي، وهو مؤكد، ستجد القوات الامريكية نفسها مضطرة للدفاع عن مصالحها الجديدة في وجه السعودية والامارات نفسهما اللتان تطمحان ايضا لتقاسم المكاسب من ريع الحرب على اليمن، لكن وبعيدا عن هذه التوقعات التي قد تكون على المدى البعيد، ناهيك عن كون السعودية والامارات تنفذان اصلا اجندة امريكية، ثمة الان خطرا بدأ يتنامى في هذه المحافظة، اولها تنامي التدخل التركي الذي تلوح به حكومة هادي واخرها ما ذكره وزيرها للنقل عن ترتيبات لتوقيع اتفاقيات مع انقرة لتشغيل الموانئ والمطارات وهذه أن حصلت ستكون ضربة قاضية للتحالف في اليمن، وستخلط الاوراق والحسابات، فتركيا بدأت فعلا نشاط عسكري في اليمن عبر ارسال ضباط استخبارات لإدارة معركة الاصلاح – الاخوان المسلمين في اليمن- ضد السعودية والامارات ولم يعد حتى الحزب يخفي ذلك وقد نشر القيادي فيه ، محافظ شبوة، محمد صالح بن عديو صورة تجمعه باثنين منهم من اصل قرابة 30 ضابطا عبروا منفذ صرفيت الحدودي مع سلطنة عمان وفقا لمصادر امنية وبتوجيهات من وزير داخلية هادي المتواجد في المهرة، احمد الميسري.

المعركة بين التحالف السعودي – الاماراتي وتركيا باتت قاب قواسين من الانفجار وان بدأت بالوكالة، فالإصلاح الذي يقيم معظم قاداته في تركيا يعد العدة على اكثر من جبهة واولها تعز حيث تسعى تركيا لنقل المعركة إلى المديريات الساحلية على امل تحقيق نصر يمنحها قاعدة في باب المندب..

كما أن الصين تحاول الحضور في اليمن، وتحديدا في عدن حيث ابرمت اتفاقية مع حكومة هادي- تيار الاخوان- لتشغيل ميناء عدن، وان بدأت اقل اهتماما بالصراع الاقليمي أو الانخراط فيه، فهي كعادتها تحاول التسلل عبر البوابات الخلفية.

بغض النظر عن الصراعات الاقليمية والدولية في المنطقة واليمن تحديدا، تشير التحركات الامريكية الاخيرة إلى ان واشنطن قررت فعلا الاستئثار بالساحل الشرقي والجنوبي لليمن مقابل منح السعودية، التي اعلنت مجلس للدول المطلة على البحر الاحمر، متنفسا
و.تأخذ قضية التوقيع على ” ميثاق تأسيس مجلس الدول المطلة على البحر الأحمر”، وضعاً مريباً، في ظل غياب الإرادة العربية، وتبعية الدول العربية المهينة لواشنطن، وعدم قدرة تلك الدول على التأثير في الأحداث.
منذ عقود مضت كانت عين الولايات المتحدة تتجه صوب السيطرة على باب المندب وطرق الملاحة الدولية في البحر الأحمر، بهدف تأمين حرية تحرك القوة البحرية للكيان الصهيوني باعتبار البحر الأحمر يعد أهم معبر لإيصال الاحتياجات لإسرائيل والعكس، ما يتطلب تأمين اسرائيل من اي مخاطر قد تحدق بها، عن طريق امكانية التعرض للحصار عبر البحر الأحمر من قبل الدول العربية.
منذ بداية الحرب على اليمن، اخذت مخاوف العالم تتزايد من تنامي المطامع الأمريكية في السيطرة على باب المندب وطرق الملاحة الدولية في البحر الأحمر، والذي يعتقد بعض المحللين أنه يمثل أهم أولويات واشنطن في الحرب على اليمن.
ويبدو أن مخاوف الولايات المتحدة من خروج الأمور عن السيطرة في مخطط السيطرة على البحر الأحمر قد دفعت واشنطن إلى البدء باتخاذ المزيد من التدابير الاحتياطية، من ضمنها تشكيل “مجلس الدول المطلة على البحر الأحمر” الذي دعت إليه السعودية اليوم، خصوصاً أن الادارة الامريكية، لم تعد تمتلك تصوراً واضحاً عن مسار التوترات في المنطقة، والنتائج التي قد تنجم عن تلك التوترات، فرغم أن واشنطن تجيد اشعال الحرائق في الشرق الأوسط، إلا أنها غير قادرة على التنبؤ بمسار تلك الحرائق، ولا تمتلك ضمانات السيطرة عليها.
ولا بد أن الفشل الذي تعاني منه دول التحالف في اليمن، تسبب في اثارة مخاوف واشنطن وتل ابيب، الأمر الذي بدى واضحاً من خلال التهديدات الأخيرة التي كررها رئيس وزراء اسرائيل بنيامين نتنياهو في الأشهر الأخيرة ضد اليمن، وبما يعني أن واشنطن وتل ابيب قد تضطر لخوض المعركة مباشرة على اليمن، تعويضاً لإخفاقات السعودية والامارات.
ويبدو أن هناك معادلة تحاول واشنطن فرضها، مفادها أنه إذا كانت ايران تمتلك من القوة ما يؤهلها للتحكم بمضيق هرمز، فلا بد أن يكون لواشنطن في المقابل القدرة على التحكم في باب المندب، ومقايضة العالم، بإخضاع ايران، أو تعطيل المصالح الدولية الضخمة، وعلى رأسها المصالح الصينية في المنطقة العربية، وهو اجراء سعت واشنطن لتنفيذه منذ عدة عقود، من خلال ايجاد انظمة رخوة، فاقدة للسيادة في الدول المطلة على البحر الأحمر.
وأمام هكذا وضع، يبدو أن على اليمن أن تواجه مزيداً من التحديات، في البحر الأحمر، فعند النظر إلى خارطة البحر الأحمر، نجد أن هناك دول تتبنى وجهة النظر الأمريكية، بشكل لا ينسجم مع أمن تلك الدول ومصالحها، وفي المقابل نجد أن صنعاء تقف وحيدة لحمل لواء الندية، في وجه مساعي الهيمنة الأمريكية على البحر الأحمر، وعدم تمكين الولايات المتحدة من التحكم بمصير العرب ومصالح العالم في هذا الجزء المهم من الخارطة.
في لحظة عصيبة من تاريخ المنطقة العربية، تقرر السعودية فجأة تأسيس تحالف البحر الأحمر، متجاوزة بذلك اشكاليات اللغة والدين وحتى العقيدة، لكن وبما أن هذا التحالف تنشد من خلاله الرياض تأمين الخطوط الدفاعية لها، لا يزال يثير الكثير من التساؤلات..

أتحاول الرياض شد عضدها المهترئ والضعيف في اليمن، أم تقطع الطريق أمام منافسة اقليمية أخرى سبق أن اوجدت لها موطئ قدم على هذا الساحل؟ اهو بديل للناتو العربي أم ثمن لمغامرة امريكا الأخيرة في المنطقة؟

حتى العام الماضي، كانت فجوة الخلافات بين الدول المطلة على البحر الأحمر متشعبة بشان الاجراءات القنية للتحالف الجديد ، وهذه الخلافات التي برزت بصورة مقاطعة الصومال لاجتماع القاهرة في ديسمبر من العام 2017، ومقاطعة اريتريا لاجتماع الرياض في 2018، افشل المساعي السعودية لإعلانها خلال السنوات الماضية، ودفعها لتشكيل لجنة فنية لتحديد الاطار العام للتحالف، لكن حتى اليوم ومع اعلان توقيع ميثاق تأسيس مجلس الدول العربية- الافريقية المطلة على البحر الأحمر لا تزال الكثير من الاشكاليات تواجهه، فتسميته تغيرت للمرة الثالثة.

كان يفترض وفقا لمعايير واشنطن أن يسمى بالتحالف السني، لكن تغيرات مفاجئة طرأت عليه وتحول إلى فكرة “الناتو العربي” بمشاركة اسرائيل، لكن هذه التسميات اثارت مخاوف الانظمة في مصر والاردن من ردة فعل شعبية فتقرر تشكيله وفقا للدول المطلة على البحر الاحمر بما فيها اسرائيل ايضا وسمي حينها بتحالف الدول المطلة على البحر الاحمر، لكن اليوم سمي بمجلس الدول العربية – الافريقية المطلة على البحر الاحمر وهو مناقضا تماما لما كانت تتطلع اليه الرياض التي اقترحت المشروع في 2017.

لم يعرف حتى الان ما اذا كان هذا تحالف سياسي أو امني وعسكري، فأديباته لم تنشر بعد ولا يعرف منها سوى ما تحدث به القادة السعوديين وعلى راسهم الملك سلمان خلال الاجتماعي الاخير بوزراء خارجية مصر وهادي وارتيريا والسودان والصومال وجيبوتي والاردن، وحدده بتوفير الامن والاستقرار للمنطقة..

لا شيء يجمع بين هذه الدول وفقا لأدبيات المصالح بما فيها العربية..

فالصومال تكتظ بالقواعد التركية والقطرية، المناهضتان للسعودية، ومثلها السودان التي منحت تركيا جزيرة في البحر الاحمر لتشييد قاعدة وتخوض صراعا مع مصر بشأن تيران وصنافير، اضف إلى ذلك القواعد الايرانية والاسرائيلية في ارتيريا، والصينية والامريكية والبريطانية والفرنسية في جيبوتي، فعن أي استقرار تتحدث السعودية وقد امتلأت شواطئ المنطقة بالقواعد العسكرية، ووجدت هي نفسها مجبرة على مجاراة هذه القواعد بإنشاء قواعد في جيبوتي والاستحواذ على الجزير اليمنية في زقر وميون وتخطط للسيطرة على تريم المنتصبة وسط مضيق باب المندب.

ولا اهمية من الناحية العسكرية لهذه الدول، فبعضها تكاد تفتقر للتأثير العسكري كاليمن الخاضعة لسلطة الشرعية، والصومال وحتى ارتيريا وجيبوتي والسودان والبعض الاخر يتعرض لاستنزاف كبير كالسعودية ومصر وحتى الأردن ليست بالشأن الكبير، وبالطبع باستثناء اسرائيل التي تدير التجمع الجديد من الخفاء بعد بلوغ التطبيع مع السعودية ودول الخليج مؤخرا ذروته.

توقيت اعلان المجلس الجديد، قد يحمل في طياته، مخاوف سعودية من ردة فعل ايرانية في البحر الاحمر الذي يكتظ بالبوارج الامريكية والسعودية معا، وهو ايضا اذا ما اخذ في الاعتبار الزيارة التي كلف ولي العهد السعودي شقيقه بالقيام بها إلى واشنطن تبدو كمكافأة من نوع مأ لواشنطن التي تعمل اداراتها برئاسة ترامب منذ صعوده السلطة على تمكين اسرائيل في المنطقة تمهيدا لاعلان صفقة القرن، والتي من شانها التقريب بين الانظمة في الخليج وتل ابيب.



#محمد_النعماني (هاشتاغ)       Mohammed__Al_Nommany#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اطردوا السفير السعودي من عدن
- قل للعيون الناعسة بسحرها -لطفآ بقلبي الغريق ببحرها
- العدوان على «العراق» لايختلف عن«اليمن»
- مناورات ايران روسيا والصين البحرية رساله قوية في غاية الاهمي ...
- ياغائبآ عن ناظري-لاطاقه لي
- ثورة في مهب الريح
- هل تنجح رؤيه للسلام في اليمن
- كم انا احبك
- ما الذي يحدث في جنوب اليمن المحتل؟
- امراة واحده تكفي لعشق واحد
- نحو تشكيل جبهه وطنيه جنوبيه عريضه لبناء دولة ورفض العدوان وا ...
- ارفعوا اصواتكم للمطالبة بالكشف عن مصيرالمعتقلين المخفيين قسر ...
- لا تعاقبوا الأطفال في اليمن
- جنوب اليمن وتبديل ادوار
- المبعوث الأممي لليمن والضعوطات السعودية الاماراتية لافشال ات ...
- يوم القدس العالمي يوم تجديد للعهد والعمل والوفاء لفلسطين
- كانت لي قمر ومرفاء امان !!
- الوحدة هي وحدة الأحرار والشرفاء في مقاومة العدوان وطرد الاحت ...
- الضالع -المعركه المؤجله
- هل هناك خلاف بريطاني-أمريكي حول إيران ؟


المزيد.....




- غيتار بطول 8 أقدام في موقف للمركبات الآلية يلاقي شهرة.. لماذ ...
- ساعة ذهبية ارتداها أغنى راكب على متن -تيتانيك-.. تُباع في مز ...
- اغتيال -بلوغر- عراقية وسط بغداد.. ووزارة الداخلية تفتح تحقيق ...
- ثوران بركان إيبيكو في جزر الكوريل
- -إل نينو- و-لا نينا- تغيران الطقس في أنحاء العالم
- مكسيكي يقول إنه فاز بشراء أقراط بـ28 دولارا بدل 28 ألف دولار ...
- سيناتور روسي يقيم جدوى نشر أسلحة نووية أمريكية في بولندا
- هذا هو رد بوتين على المساعدات لأوكرانيا من وجهة نظر غربية (ص ...
- الولايات المتحدة تطور طائرة -يوم القيامة- الجديدة
- الجيش الروسي يستعرض غنائمه من المعدات العسكرية الغربية


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد النعماني - اليمن يواجه الأخطبوط الأمريكي في السيطرة على باب المندب وطرق الملاحة الدولية في البحر الأحمر