أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - خالد الكيلاني - حوار مع رئيس مركز دراسات الإسلام والديمقراطية في واشنطن















المزيد.....

حوار مع رئيس مركز دراسات الإسلام والديمقراطية في واشنطن


خالد الكيلاني

الحوار المتمدن-العدد: 1558 - 2006 / 5 / 22 - 10:22
المحور: مقابلات و حوارات
    


حوار
رئيس مركز دراسات «الإسلام والديمقراطية» في واشنطن: بعد أحداث سبتمبر زاد اهتمام الحكومة الأميركية بالأفكار التي نطرحها
الدكتور رضوان المصمودي: هناك من يعتقد أن إشاعة الديمقراطية في المنطقة سوف يضر بمصالح واشنطن

القاهرة: خالد الكيلاني

الدكتور رضوان المصمودي رئيس مركز دراسات الاسلام والديمقراطية الذي أنشئ منذ حوالي سبعة سنوات في واشنطن هو مواطن اميركي من أصل تونسي هاجر الى الولايات المتحدة الأميركية منذ اكثر من اثنين وعشرين عاماً، وحصل على الدكتوراه في الهندسة من احدى جامعاتها، وعمل في مجاله لفترة ثم تفرغ للعمل من خلال المنظمات والجمعيات الاسلامية التي تنشط داخل المجتمع الأميركي الى ان أنشأ هذا المركز بمشاركة عرب ومسلمين أميركيين من اجل تطوير فكر اسلامي ديمقراطي يجمع بين مفاهيم وتعاليم الاسلام وفكرة الديمقراطية، كما يعرفها العالم الحديث، ومنذ حوالي العام نظم المركز ثلاث ندوات في كل من المغرب ومصر واليمن جمعت نخبة من المفكرين الاسلاميين والعلمانيين ناقشت علاقة الدين بالدولة.
وقد التقى «موقع الحوار المتمدن» الدكتور رمضان المصمودي خلال زيارة خاطفة للقاهرة في طريقه الى تركيا، حيث يعد المركز لثلاث ندوات في كل من الجزائر والأردن وتركيا، واختصها بالحوار التالي:

* هل تلاقي منظمتكم كمنظمة اسلامية او تلاقون أنتم كمواطن أميركي مسلم أية مصاعب في العمل داخل الولايات المتحدة الاميركية خصوصا بعد أحداث الحادي عشر من سبتمبر؟

ـ نحن أسسنا منظمتنا قبل 11 سبتمبر (أيلول) في الوقت الذي كانت فيه قضية الديمقراطية في العالم الاسلامي لاتعد من أولويات الادارة الأميركية أو الشعب الأميركي وهذا من وجهة نظرنا كان نظرة قاصرة للسياسة الخارجية الأميركية لأننا كنا نقول ان من مصلحة أميركا ان تدعم الديمقراطية في المنطقة لأن هذا هو الذي سوف يحقق النمو الاقتصادي والسياسي والاجتماعي ويحقق الاستقرار، ولأن غياب الديمقراطية ـ او دعنا نقول ضعفها ـ في المنطقة يؤدي الى انهيار وفشل المجتمع في تحقيق النمو وضمان حياة كريمة للمواطنين وغياب جو من الحرية مما يؤدي بالضرورة الى نمو ظاهرة العنف والإرهاب والتطرف في المجتمع الاسلامي، لذلك لم يلتفت الينا أحد ولكن وعلى عكس ما هو متوقع فقد زاد اهتمام الحكومة الاميركية ومسلمي أميركا بنا وبالأفكار التي نحاول ان نطورها بعد أحداث الحادي عشر من سبتمبر.

* هل تعتقدون ان الحكومة الاميركية جادة فعلا في دعوتها لتعزيز الديمقراطية في العالمين العربي والاسلامي أم أن لها أهدافاً ومصالح أخرى تتخفى وراء هذه الدعوة؟

ـ أولا لا بد ان نتفق ان الادارة الأميركية ليست شخصا واحدا او مؤسسة واحدة تفكر بطريقة واحدة، هناك آلاف الأشخاص وآلاف المؤسسات وهناك تيارات متجاذبة داخل المجتمع الاميركي، نعم هناك الكثيرين الذين يعتقدون ان اشاعة الديمقراطية في المنطقة سوف تضر بمصالح أميركا وان هذه القضية لاتعني الاميركيين لأنهم قانعون بالتعامل مع بعض الأنظمة الديكتاتورية القائمة، وللأسف كان هذا التيار هو الغالب قبل 11 سبتمبر، ولكن الأمر الآن قد تغير فالمجموعة التي تؤمن بأن من مصلحة أميركا دعم الديمقراطية في المنطقة أصبحت هي الغالبة الآن، ليس بالضرورة ان يكون هنا اجتماع حول هذه النقطة، ولكنني اعتقد انه اصبحت هناك غالبية في الادارة الأميركية تبحث عن سياسة جديدة للتعامل مع المنطقة لأن السياسات الماضية فشلت على كل المستويات وهناك مراجعة لذلك ورغبة قوية في البحث عن حلول تضمن الاستقرار وتضمن النمو وتضمن مصالح شعوب المنطقة وبالتالي مصالح أميركا لأن مصلحتها في ان تكون لديها علاقة مع الشعوب وليست فقط مع الحكام وهذه هي النقطة التي نركز عليها في ندواتنا وأبحاثنا.

* لكن الرسائل التي وصلتنا من أميركا منذ الحادي عشر من سبتمبر وحتى الآن كانت على عكس ما تقولونه تماما فقد أصبحت الادارة الأميركية اكثر شغفا بالتدخل في الشؤون الداخلية للعديد من بلدان المنطقة الى حد محاولة تقويض ديمقراطيات وليدة قائمة وبشكل يتنافى مع ديمقراطية العلاقات الدولية؟

ـ هذا صحيح.

* وتقوم السلطات الأميركية بالاعتداء على حريات المواطنين العرب او ذوي الاصول العربية في أميركا، بل وبعض المواطنين الاميركيين أنفسهم بدعاوى الحفاظ على الأمن ومكافحة الإرهاب، بل أننا نلاحظ ان مساحة الحريات داخل المجتمع الأميركي بدأت تتراجع لصالح أجهزة الاستخبارات والـFPI وسمعنا عن اخذ بصمات المسافرين الى أميركا ومراقبة الاتصالات والاشخاص والتحويلات البنكية فهل يعد هذا في نظركم دعما للديمقراطية؟

ـ نعم هذه الأمور صحيحة، فبعد 11 سبتمبر اصبح هناك رد فعل عنيف من الحكومة الأميركية وايضا من الشعب الأميركي الذي أصبح في حالة من الهلع والرعب لم يعرفها من قبل، وبالتالي فقد أصبح الهاجس الأمني هو المسيطر واعتقد ان هذه المشاعر وتلك المرحلة بدأت تتراجع الآن، صحيح ان الهاجس الأمني ما زال قائما، ولكن هناك الكثير من الأميركيين ومنهم شخصيات داخل الادارة الأميركية يقولون انه ليست من مصلحة أميركا العداء مع المسلمين والعرب الذين يمثلون اكثر من خمس البشرية وهذا قد حدث خلال الشهور القليلة الماضية، الهاجس الأمني القديم لم يتلاش ولكن اصبح بجواره هاجس جديد هو كيف نحسن علاقاتنا مع العرب والمسلمين.

* ولكن يبدو ايضا ان ما يصل إلينا هنا يختلف عما تعيشونه في أميركا فالرسالة التي تصلنا من السياسة الأميركية ومن المجتمع الأميركي احيانا ان هناك مشاعر عدائية تجاه العرب والمسلمين وان هناك شعورا متناميا داخل المجتمع الأميركي بأن المسلمين هم مصدر الارهاب والعنف والتطرف في العالم كله يغذيه تحريض سافر تقوم به بعض وسائل الاعلام الاميركية؟

ـ هذا التصور مبالغ فيه، نعم هناك من ينادي داخل أميركا بهذا لكنهم ليسوا الاغلبية لا داخل الحكومة ولا في الشعب ولا حتى في الاعلام الاميركي، مثلا هناك منذ حوالي أربعة سنوات من دعا الى تدمير مكة المكرمة بقنبلة نووية.

* هذا الكلام قاله شخص مسؤول؟

ـ كتبه صحافي أميركي في مجلة اميركية عقب احداث الحادي عشر من سبتمبر، كان غاضبا، ولكن الذين ردوا عليه كانوا من الاميركيين قالوا بأنه شخص مجنون وغير مسؤول، وأميركا فيها قدر كبير جدا من التعدد، هناك من يدعو الى الاعتذار للعرب والمسلمين، وهناك من يشتم العرب والمسلمين خاصة من اليمين المتطرف أو المسيحيين المتطرفين ولكنهم أقلية داخل المجتمع الأميركي.

* تقصدون ما يسمى بالمسيحية الصهيونية؟

ـ نعم هؤلاء هم الأكثر تطرفا داخل اليمين المتطرف، فالمسيحيون المتطرفون ـ دعنا نقول المحافظون ـ يمثلون حوالي عشرين في المائة من الشعب الأميركي، والمسيحيون الصهيونيون لا يمثلون سوى واحد في المائة من الشعب الاميركي ولكنهم الاكثر تأثيرا لأن لديهم النفوذ والاموال ولديهم دعم غير محدود من اطراف داخلية وخارجية ولكن لا يمثلون الاغلبية في المجتمع او الحكومة، واعتقد انه الآن خلال الاشهر الاخيرة الماضية بدأ الشعب الأميركي يراجع مواقفه وبدأ يحاسب الحكومة عن السياسات التي اتخذتها خلال السنتين الماضيتين تجاه الجاليات العربية والاسلامية، وهناك الكثير من الأميركيين غير المسلمين يدافعون عن حقوق العرب والمسلمين لأنهم يعرفون انه اذا فقد العرب والمسلمون حقوقهم فان كل المواطنين سيفقدون حقوقهم، اذا الصورة ليست قاتمة فهناك سبعة ملايين عربي ومسلم تقريبا يعيشون في أميركا بشكل عادي.

* ذكرتم ان غياب الديمقراطية في العالم العربي يؤدي الى العنف والتطرف ولكن ألا ترون ان جزءا كبيرا من العنف والتطرف له سببان رئيسييان: أولهما ان ادارات أميركية سابقة كلفت وكالة المخابرات المركزية الأميركية CIA بتجنيد وتدريب اعداد كبيرة من الشباب في ثمانينات القرن الماضي وارسلتهم الى أفغانستان بعد ان اقنعتهم عن طريق موالين لها بشرعية الجهاد ضد الاحتلال السوفياتي، وهؤلاء اصبحوا بعد جلاء السوفيات من أفغانستان هم وقود التطرف في المنطقة، وثانيهما ان المواقف الأميركية تجاه قضية الشرق الأوسط ومساندتها الدائمة لاسرائيل تدفع المظلومين والمقهورين دفعا الى التطرف؟

ـ أنا أرى انها جزء من الأسباب ولكنها ليست الاسباب الرئيسية فلو كان جسد الأمة صحيحا ومعافى لكان يمكنه ان ينتصر على هذه الاسباب الخارجية، ولكني اعتقد ان هناك اسبابا داخلية لدينا وهذا ما يجب ان نعالجه. فالاسلام والقرآن يعلماننا ان الانسان مسؤول عن وضعه وعن حياته وعن مصيره، ولو ارادت الشعوب العربية ان تكون شعوبا ديمقراطية وحرة ومستقلة لاتستطيع أميركا أو غيرها ان تهزمها، وهذا ما تعلمناه من الاسلام ومن التاريخ ومن تجارب البشرية، كفانا إلقاء للمسؤولية دائما على الآخرين، نحن مسؤولون امام الاجيال التي سوف تأتي بعدنا، ماذا فعلنا لكي نعالج جسد الأمة، الديمقراطية هي الشيء الوحيد الذي يمكن ان يعالج اوضاعنا الداخلية لأنها تجعل الحكومة متسقة مع الشعب لايرى كل منهما الآخر عدوا له، هذا هو سبب الخلل في رأيي، وهذا هو الذي يسمح لأميركا وغيرها بأن تتدخل في اوضاعنا، أنا متفق معك ان أميركا لديها مسؤولية سواء في فلسطين او غيرها، ولكن دعنا نراجع بناءنا الداخلي، دعنا نعيد بناء مجتمعاتنا وانظمتنا وحكوماتنا وحكامنا على اساس ديمقراطي بحيث تكون ملتصقة بالشعب ونابعة منه، أما عندما يكون الحاكم معزولا مثلما حدث في العراق فان الشعب لن يدافع عنه، لقد ظل صدام حسين ينتهك حقوق الشعب العراقي اكثر من عشرين سنة ولذلك لم يدافع عنه أحد في العراق، ولو كان صدام حسين قريبا من شعبه ما استطاعت أميركا أن تدخل العراق او تهزم الشعب العراقي ولكان كل الشعب العراقي قد دافع عنه.

* هناك توجس دائم من كل ما يأتينا من اميركا خصوصا مسألة الديمقراطية لأنها كانت ومازالت تساند العديد من الانظمة البعيدة كل البعد عن الديمقراطية في العالم كله ولا تعوزنا الأمثلة، لذلك فانه من حقي ان أتوجس من الديمقراطية التي تأتيني من أميركا؟

ـ من حقك ان تتوجس، بل ومن واجبك ان تتوجس، ومن الطبيعي ان تتوجس لأن اميركا في الماضي لم تدعم الديمقراطية، بل دعمت الانظمة القمعية والديكتاتورية على مدى خمسين سنة، الآن أرى انه اذا كانت أميركا صادقة أم لا فان المستقبل سوف يجيب على هذا السؤال، ولكنها يجب ان تكون صادقة لان في هذا مصلحتها ومصلحة شعوب المنطقة، المهم ألا نرفض الديمقراطية لأن أميركا تطلبها نحن ناضلنا كشعوب عربية من اجل الديمقراطية طويلا واذا أرادت أميركا أن تساعدنا فأهلا بها واذا لم ترد فسوف نحصل عليها رغم أنفها، الديمقراطية ليست مشروعا أميركيا ولكنها مشروع عربي، نحن ـ وليست أميركا ـ في حاجة لمراجعة سياساتنا ولنسأل أنفسنا لماذا تقدم الآخرون وتخلفنا نحن، يجب ان ندرس اسباب الضعف ونجد الحلول المناسبة.

* تعرضت بعض الجمعيات والمنظمات الاسلامية في أميركا لكثير من المضايقات والتجاوزات منذ أحداث الحادي عشر من سبتمبر، هل كان لمركزكم دور في الدفاع عن هذه الجمعيات؟

ـ لقد عبرنا عن قلقنا ازاء هذه التجاوزات الخطيرة وقاومنا بقدر الامكان كل الانتهاكات التي طالت حقوق العرب والمسلمين داخل اميركا في الفترة الماضية، وهناك من الاميركيين غير المسلمين من يدافع عن حقوق المسلمين والعرب في أميركا لأن من مصلحة أميركا ألا تجعل الحرب على الارهاب سببا في الانتقاص من الديمقراطية، يجب ان نكون قادرين على هزيمة الارهاب دون التراجع عن الديمقراطية والحريات، وهذا هو التحدي الذي يواجه كل الأنظمة في العالم، فاذا كان ثمن النصر على الارهاب ان تصبح أميركا غير ديمقراطية فهذه كارثة ونصر كبير للارهاب.

* ولكن الملاحظ ان تأثير الجاليات العربية والاسلامية في أميركا ضعيف جدا قياسا للجاليات الأخرى ـ دون القياس على اليهود بالطبع لوضعيتهم الخاصة في أميركا ـ ألا ترون ان تأثير المسلمين في أميركا لا يتناسب مع عددهم؟

ـ دعك من مسألة العدد هذه، فالمسلمون اكثر من مليار ونصف مليار شخص في العالم ولا تأثير لهم، ونحن بدأنا العمل في أميركا متأخرين، فقط منذ حوالي عشر سنوات بينما بدأ غيرنا منذ اكثر من نصف قرن ومع ذلك استطعنا التأثير، فعلى سبيل المثال كان الرئيس بوش قد رشح شخصا معاديا للعرب والمسلمين يدعى «دانيال بايبس» لعضوية مجلس ادارة هيئة السلام الأميركية وهي مؤسسة كبيرة ولها أنشطة في العالم كله، وعارضت المنظمات العربية والاسلامية في أميركا هذا الترشيح ولم يتم تعيينه.



#خالد_الكيلاني (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- دستوركم ياسيادي
- مش كفاية!!


المزيد.....




- نقل الغنائم العسكرية الغربية إلى موسكو لإظهارها أثناء المعرض ...
- أمنستي: إسرائيل تنتهك القانون الدولي
- الضفة الغربية.. مزيد من القتل والاقتحام
- غالانت يتحدث عن نجاحات -مثيرة- للجيش الإسرائيلي في مواجهة حز ...
- -حزب الله- يعلن تنفيذ 5 عمليات نوعية ضد الجيش الإسرائيلي
- قطاع غزة.. مئات الجثث تحت الأنقاض
- ألاسكا.. طيار يبلغ عن حريق على متن طائرة كانت تحمل وقودا قب ...
- حزب الله: قصفنا مواقع بالمنطقة الحدودية
- إعلام كرواتي: يجب على أوكرانيا أن تستعد للأسوأ
- سوريا.. مرسوم بإحداث وزارة إعلام جديدة


المزيد.....

- قراءة في كتاب (ملاحظات حول المقاومة) لچومسكي / محمد الأزرقي
- حوار مع (بينيلوبي روزمونت)ريبيكا زوراش. / عبدالرؤوف بطيخ
- رزكار عقراوي في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: أبرز الأ ... / رزكار عقراوي
- ملف لهفة مداد تورق بين جنباته شعرًا مع الشاعر مكي النزال - ث ... / فاطمة الفلاحي
- كيف نفهم الصّراع في العالم العربيّ؟.. الباحث مجدي عبد الهادي ... / مجدى عبد الهادى
- حوار مع ميشال سير / الحسن علاج
- حسقيل قوجمان في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: يهود الع ... / حسقيل قوجمان
- المقدس متولي : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- «صفقة القرن» حل أميركي وإقليمي لتصفية القضية والحقوق الوطنية ... / نايف حواتمة
- الجماهير العربية تبحث عن بطل ديمقراطي / جلبير الأشقر


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - خالد الكيلاني - حوار مع رئيس مركز دراسات الإسلام والديمقراطية في واشنطن