أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - تقنية المعلمومات و الكومبيوتر - عزالدين غازي - الصرافة الحاسوبية العربية: محاولة في التأصيل















المزيد.....

الصرافة الحاسوبية العربية: محاولة في التأصيل


عزالدين غازي

الحوار المتمدن-العدد: 1558 - 2006 / 5 / 22 - 10:05
المحور: تقنية المعلمومات و الكومبيوتر
    


إذا أردنا تقديم هذه الورقة في إطارها الشامل نرى أنه لابد من إعطاء صورة ولو موجزة عن جهاز يعتبر الثاني في مجال دراسة اللغة العربية بعد النحو ألا وهو علم التصريف، إلا أن عناية علماء العرب بالنحو كانت شديدة ذلك انهم ركزوا على الإعراب أكثر من غيره من المقولات النحوية، وهذا من شأنه أن ألهاهم عن الالتفات إلى كون الكلمات وحدات أو بنيات مستقلة تماما في السياق مادامت تفيد المعنى الصرفي بصيغتها والمعنى المعجمي باشتقاقها، فهي في خدمة التركيب(1كما أنها وحدات/مفردة ذاتية صوتيا ولكنها تنصهر في الكلام المتصل ولو بدرجات مختلفة، ولا مجال لتفسير ما قد جر النحاة للاهتمام أكثر بالنحو 2 فلم يدرسوا الصرف كفرع رئيسي جدير بالبحث لانه تبنى عليه جميع الدراسات والمستويات اللسانية الأخرى كما سنرى في الأبحاث اللسانية الحاسوبية التي ركزت، في البداية ، على المحلل الصرافي حتى يتسنى لها بناء المحللات الأخرى. والذي لاشك فيه، أن الصرف لا غنى عنه في الدرس اللغوي وفي الدرس العربي على وجه الخصوص، ولذلك فإننا نجده يحدد كأصول وقواعد تعرف بها أصول أبنية الكلمة بصيغها الأصلية والعارضة وما يلابسها من تغيير معنوي في مدلولها، كأن نحول الفعل إلى الماضي أو المضارع أو الأمر، وأن نغير صوتيا من بنيتها ولذلك ترى علماء العربية يعرفون علم الصرف بأنه تعرف به كيفية صياغة الأبنية العربية، وأحوال هذه الأبنية التي لا يمكن فهمها دون دراسة للأصوات وخاصة للابتداء والوقف والتخفيف والتثقيل" .وأما التغيير الصوتي فمصدره الظواهر التصريفية. وكما يقول ابن جني في مصنفه المشهور أن من أراد معرفة النحو أن يبدأ بمعرفة التصريف لأن معرفة ذات الشيء الثابت
ينبغي أن يكون أصلا لمعرفة حاله المتنقلة3

ورغم ما كان يمثله الصرف من أشتات متفرقة ضمن النحو أيام سيبويه وقبله، ومحاولة المازيني وبعده ابن جني تهذيب مسائله وفصلها عن المباحث النحوية ،لم يكن فصلا حاسما، إلى أن جاء الزمخشري ففصل بعض المسائل الصرفية عن النحو، وهذا ما فعله أيضا ابن الحاجب وابن مالك، وعلى الرغم من ذلك، فإن هناك صلة بين الصرف وقواعده وأصله والأوزان والقوالب والصيغ. وتعد القوالب اللغوية وحدات كلية بينما الصيغ والأوزان مقاييس جزئية تدخل ضمن نطاق الأولى4ويعتمد الصرف في مسائله على ما تقدمه له البحوث الصوتية من نتائج، إذله دور كبير في الدراسات النحوية والمعجمية . على هذا الأساس يعتبر الصرف ذلك العلم الذي يتناول الناحية التشكيلية والتركيبية للصيغ والأوزان ويبحث في الوحدات المورفيمية، وأهم أمثلتها الكلمات وأجزاؤها ذات معاني صرفية كالسوابق واللواحق .فهو،إذن، يدرس الصيغ والمفردات من حيث ترتيب أصواتها وإحالتها وزيادتها واشتقاقاتها ، هذا وإن التصريف ينقسم قسمين كما يقول ابن عصفور5:
أحدهما جعل الكلمة على صيغ مختلفة لضروب من المعاني نحو: ضَرب ، وضَرَب...
والآخر بتغيير الكلمة عن أصلها، من غير أن يكون ذلك التغيير دالا على معنى طارئ على الكلمة نحو تغييرهم "قول" إلى "قال"
و"بيع" إلى " باع" .

وتتناول الدراسات الصرفية، بمفهومها الحديث، الصيغ والأوزان الصرفية وما يتصل بها من لواصق (لواحق وسوابق)، وهذا جانب يتفق فيه القديم والجديد ،ولكن بطريقة حديثة في التناول تعالج العناصر الصرفية أو الوحدات المورفيمية التي من وظائفها الخطابية الربط بين أجزاء الجملة والكلمات. ويمكن، تبعاً لذلك
، تقسيم المورفيمات إلى ما يلي :6

أ- مورفيمات تدخل في مجالها العنصر الصوتي (الصوتم) في تحديدها.

ب- مورفيمات لا تستدعي بالضرورة إضافة العناصر الصوتية إليها

ت- مورفيمات خالية من العلامات الصرفية ،ويحصل هذا غالبا مع المفرد والغائب، وهذا ما يسمى أيضا بالمورفيم الصوري أوالصفر و يعبر عنه f برمز

ث- ومن خاصية هذه الوحدات أنها تتكون عن طريق تكوين الجمل وعن طريق تكوين المعاني الدلالية وهنا نلجأ إلى السياق لتحديد المفهوم الصرفي .

ورغم ما لمفهوم السياق من دور في تحديد معنى ومبنى الكلمة، فإنه لا يمكن عده الوسيلة الوحيدة الكفيلة ببيان العناصر والصيغ الصرفية ذلك أن الصرف أيضا يملك من الوسائل العديدة والغنية التي تحدد معناه وعناصره المورفيمية، ومن بينها حركات أوائل الكلمات ووسطها .

وإذا كان عنصر الصيغة هو الذي يعبر عن الوحدة الصرفية، فإن للجهاز الصوتي كذلك دخل كبير في تكوينه، ولا سيما أن للنبر والتقسيم دور في تكوين العلامة الصرفية.

على هذا الأساس تمت مقاربة العديد من قضايا الصرف في اللغات الطبيعية ، non-concatenative ومنها لغتنا العربية من زاوية الصرف غير السلسلي
حيث استعمل ماكارثي (79و81)7طريقة جديدة لتمثيل مختلف الملامح على مستوى طبقات مختلفة وذلك لمعالجة بعض أنماط ما يسمى بالعمليات الصرفية غير السلسلية، وقد أخذ هذا العالم مثالا يتعلق بتصريف الفعل في العربية الفصحى بحيث يرد في عدد من الأصناف الاشتقاقية التي تستلزم معاني مثل التعود والتكرار، ويتوفر الفعل داخل كل صنف على أشكال تصريفية تشير إلى الزمن والصيغة والتصرف، وتتميز كل الأشكال في الوحدة الاستبدالية لكل فعل بعنصر ثابت، أي بثلاث أو أربعة صوامت "جذرية" ترد في كل شكل وترد هذه الصوامت دائما بنفس الترتيب الخطي، إلا أن أشكال الفعل يمكن أن تختلف إلى حد أنه يمكن لصامت من الصوامت أن يتكرر ويمكن أحيانا أن نزيد صامتا إضافيا كما في المثال التالي :

1- كتب ص مص ص مص ص.
2 - كتب ص مص ص ص مص ص (تكرار صامت).
3- تكتب ص مص ص مص ص ص مص ص (إضافة صامت (ت) في أول الهيكل).

وهكذا، فتحويل الكلمة من بنية إلى أخرى سواء كانت بالزيادة أو الحذف أو تغيير الحركات أو الإبدال أو الإعلال، كل هذا يدخل في باب ما يسمى بالتصريف وهذا له غايتان :
1- توليد الصيغ :

مثال : قطع ---- قطع (ص)= ماضي
يقطع (ص) = مضارع
اقطع (ص) = أمر
........ الخ
(ص : صيغة، م مصدر )
2- تخفيف ثقل الأصوات التي تكوَن الكلمة ،وخاصة حينما نطبق قاعدة القلب في (عود)مثلا حيث يثقل لفظه لتحرك الواو بعد فتح، فتقلب الواو ألفا للتخلص من الثقل : عاد .كما في 1:
1- عود ----- عاد
2- استمدد--- استمد

وفي 2 تطبق قاعدة الإدغام أو مبدأ الخفة وإقلال المشقة في النطق كما يقول علماء الصرف القدماء واضعي ا لمقياس ا لموحد الذي تخضع له جميع المفردات العربية، سواء كانت اسما أو فعلا، وذلك لتحيد صيغة الكلمة وبيان ما اعتراها من تبدل أساسي في بنائها ،كالحذف والزيادة والقلب بأنواعه، فاتخذوا مادة ثلاثية الأصول مكونة من ف.ع.ل توزن بها جميع المفردات .


2- الصرافة في اللسانيات الحاسوبية .
منذ ما يزيد على عقدين من الزمن وهم الدراسين والباحثين، من مختلف المشارب المعرفية سواء كانت هندسية أم لسانية، في مجال معالجة اللغات الطبيعية، يزداد قناعة ورسوخا هدفا نحو تطوير أنظمة الحوار "الإنسان-الآلة"
على مستوى البرمجيات كما على مستوى الآلات والأدوات .فتم الشروع منذ ذلك الحين في إنشاء مختبرات ومراكز خاصة للبحث في اللغات الطبيعية وقد نالت العربية من هذا النصيب الأوفر حيث أصبحت قابلة للاستخدام في المنظومات المعلوماتية المتطورة ،وذلك ببناء قواعد معطيات نصية وقواعد بيانات معجمية وأخرى مصطلحية في إطار مشروع للتعرف على جميع البنيات اللسانية .ومما ابتدأ به هو إنجاز معالج صرافي عربي لما له من أهمية في التركيب والدلالة . ونحن في هنا سنبسط القول عن الأدوات اللسانية الصرفية كما أنجز وحقق عند معالجة لغتنا العربية بغاية بناء أنظمة للترجمة الآلية أو للنشر والبحث الإلكترونيين ،ولاجل هذا تم بناء محلل صرافي عربي مرتكزا على مجموعة من الأهداف تتمثل في :

1- تحقيق مصنف لغوي لخصوصيات قواعد الصرافة في العربية.
2- تحقيق أصول المحلل الصرافي .
3- بناء قاعدة معطيات لسانية .
4- بناء قواعد معرفة للغة العربية .

وفي هذا الإطار تم التفكير في تطوير قدرة المحلل الصرافي العربي على مواجهة بعض المشكلات العالقة وحل بعضها الآخر، وهذا يتطلب التعمق كثيرا في :

أولا : تطوير قواعد المعرفة (من جانب قواعد الصرف العربي).
ثانيا : تطوير قواعد معطيات لسانية (من جانب معجم الكلمات الأدواتية ومعجم الجذور).

وقد اعتمد في أغلب الأبحاث والدراسات حول اللغة العربية على متن لغة الصحافة ولغة الأدب بصفة عامة، وأما مستواها الصرفي سيتخذ هذا المتن حتى تكون المعالجة الآلية معالجة واقعية وعلمية بهدف الوصول إلى تحليل وتوليد نصيين بشكل جيد. وهذا سيفيد كثيرا فيما يلي :

1- في التحليل التركيبي والدلالي .
2- في التوليد المعجمي والنصي .
3- في المساعدة الآلية على الترجمة من وإلى اللغة العربية .
4- في المساعدة على نحت الكلمات والمصطلحات الجديدة .
5- في تطوير المصحح الإملائي .
6- في بناء قواعد معطيات نصية ومصطلحية في جميع التخصصات
7- في تطوير المصوتاتية الآلية لأجل التعرف على الكلام العربي .

و لجميع هذه الأبحاث هدف واحد هو تشجيع وتطوير أنظمة هندسة اللغة العربية في جميع مستوياتها اللسانية. وضمن مشروع هذه الهندسة تم طرح مستوى اكثر ارتباطا بالصرف وذو علاقة بالتغيرات الصوتية عندما يتم تطبيق أشكال القلب والإبدال والإعلال ويتعلق الأمر بمعالجة المستوى الصرافي-الصواتي وذلك وفق التصورات التجريبية المتاحة في المجال العلمي المخصوص في هذا الإطار علاوة على العمل على تقوية وتمتين نظامي قواعد المعطيات اللسانية وقواعد المعرفة الصرافية بصفة عامة كما يتبين من خلال الترسيمة تحته
والتي توضح الجانب التحليلي في بناء الأدوات اللسانية المناسبة لخوارزميات الخرج :

معالجة اللغة العربية تحليل - المحلل الصرافي- المحلل التركيبي- المحلل الدلالي- المحلل التداولي-

نظام صرافي
صواتي للعريية

ويتمثل بناؤه في :
1 - تمتين وتقوية نظام قواعد المعرفة الصرافية .
2- تمتين وتقوية قواعد المعطيات اللسانية .
3- دراسة قدرة النظام وفق التصورات التجريبية

وفي هذا الإطار سيكون تناول المحلل الصرافي محصوراً بين أمرين هامين هما :

أ- دراسة المناخ العام الذي سيتم فيه التجريب والاختبار عند المعالجة الآلية ويتعلق الأمر باستكمال كل ما أنجز من أبحاث في هذا الشأن
ونذكر هنا على سبيل التمثيل لا الحصر تجارب في البلاد العربية وخارجها
LITA2 مثل تجربة مختبر
بالمدرسة المحمدية للمهندسين تحت اشراف د.م.يحيى هلال وأ.د.محمد الحناش ود.م .نبيل علي بمصر ود.م.علال فداغ وغيرهم كثير في هذا المجال
،وهذا يتطلب ضبط المعارف الأساسية للصرافة العربية من ناحية المفاهيم اللسانية عامة ،ومقولات أقسام الكلم خاصة من جهة، ومن جهة أخرى ضبط كل ما يتعلق بالتقنية الآلية ولا سيما النماذج والبنيات الممثلة . وفي معالجتنا للفعل في اللغة العربية سنحيل على كل القواعد الصرفية للإجابة على كل الملاحظات والأسئلة المطروحة واستغلالها عند التحليل الآلي .
ب- تحقيق نظام لتطوير قدرة المحلل الصرافي وهذا هو الذي نروم إليه،بمعنى آخر، إن ما نهدف إليه هو بناء قوالب للمساعدة على التعرف على الأخطاء والبحث عن منهج ناجع للتعليم ،وعلى متن ملائم له يسمح بتقوية قاعدة البيانات وقاعدة المعارف للصرافة العربية ،ثم كذلك بناء قواعد صرافية باستخدام ما يسمى
لغة القواعد الصرافية الخاصة.LASREM 8
وأيضا تطوير قواعد المعطيات اللسانية وذلك بهدف تعميمها على باقي المتون في نظام اللغة العربية صرفا وصوتا وتركيبا ودلالة وتداولا.



هوامش ومراجع

1 - إن اهتمام النحاة بالسياق جاء من جانب واحد ورئيسي وهو تركيزهم على آثار ما تحدثه الكلمات المتجاورة أو الجمل بصفة عامة ومن الأثر والمؤثر والعامل والمعمول والموضوع و المحمول إلى غير ذلك من المقولات المنطقية والنحوية .
2- عن دكتور عبده الراجحي : التطبيق الصرفي، دار النهضة العربية للطباعة والنشر بيروت ص .7.
3- ابن جني ، المصنف في شرح كتاب التصريف للمازني تحقيق إبراهيم مصطفى/ عبد الله أمين، القاهرة 1954 ص.4.
4 - نفس المرجع والصفحة .
5- محمد خليفة الدناع(دور الصرف في منهجي النحو والمعجم) منشورات جامعة قاريونس 1991.
6-نفس المرجع والصفحة
7- نورفان سميث وهاري.ف.درهاست، نظرة عامة عن الفونولوجية القطعية المستقلة والفونولوجية العروضية، ترجمة. حنون مبارك وأحمد العلوي .مطبوع غير منشور.ص: 30
وظف لغة القواعد الصرافية الخاصة LASREM8-هذا النظام الآلي
قصد صياغة قواعد صرفية في مختبر خاصة بصنف معين من الكلمات



#عزالدين_غازي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تكنولوجيا اللغة و الترجمة الآلية
- الذكاء الاصطناعي : هل هو تيكنولوجيا رمزية ؟


المزيد.....




- انتشال نحو 392 جثمانا من مجمع ناصر الطبي بخان يونس خلال 5 أي ...
- طبيبة: الكركم يبطئ الشيخوخة ويحمي من السرطان
- الناقة تحلّ محل البقرة بسبب التغيُّر المناخي
- باحثون يكشفون سر التوهجات الغامضة حول الثقب الأسود
- انقطاع خدمة الإنترنت عن مناطق واسعة في مدينة رفح الفلسطينية ...
- شركة الاتصالات الفلسطينية تعلن انقطاع خدمات الإنترنت الثابت ...
- “لولو الشطورة رجعت من تاني يولاد”.. تردد قناة وناسة للأطفال ...
- مراسلنا: انقطاع خدمة الإنترنت عن مناطق واسعة جدا في مدينة رف ...
- ما هي العلامات التجارية الكبرى المسؤولة عن غالبية التلوث الب ...
- إيران تقترح تشكيل ائتلاف دولي ضد التمييز في مجال العلوم


المزيد.....

- التصدي للاستبداد الرقمي / مرزوق الحلالي
- الغبار الذكي: نظرة عامة كاملة وآثاره المستقبلية / محمد عبد الكريم يوسف
- تقنية النانو والهندسة الإلكترونية / زهير الخويلدي
- تطورات الذكاء الاصطناعي / زهير الخويلدي
- تطور الذكاء الاصطناعي بين الرمزي والعرفاني والعصبي / زهير الخويلدي
- اهلا بالعالم .. من وحي البرمجة / ياسر بامطرف
- مهارات الانترنت / حسن هادي الزيادي
- أدوات وممارسات للأمان الرقمي / الاشتراكيون الثوريون
- الانترنت منظومة عصبية لكوكب الارض / هشام محمد الحرك
- ذاكرة الكمبيوتر / معتز عمر


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - تقنية المعلمومات و الكومبيوتر - عزالدين غازي - الصرافة الحاسوبية العربية: محاولة في التأصيل