بلاغ المشاركة في الوقفة المحلية بفاس.

مراد زهري
(Mourad Zahri)

الحوار المتمدن-العدد: 6248 - 2019 / 6 / 2 - 03:20
المحور: الثورات والانتفاضات الجماهيرية
    

الجمعية الوطنية لحملة الشهادات في 01 يونيو 2019
المعطلين بالمغرب
فرع فاس

" تستطيعون قطف كل الزهور، لكن لن تستطيعوا وقف زحف الربيع "

على إثر الجريمة النكراء التي نفذها النظام اللاوطني اللاديموقراطي اللاشعبي في حق التنسيقية الوطنية للأساتذة الذين فرض عليهم التعاقد ليلة 24/25 أبريل 2019 بالرباط التي أدت إلى إستشهاد عبد الله حجيلي، و إنسجاما ومبادئ إطارنا العتيد، و وفاءا و إخلاصا منا لدماء الشهيد وكافة شهداء الشعب المغربي الذين إسترخصوا حياتهم من أجل قضية شعبنا في مسار تحرره من نير الإستغلال و الإضطهاد الطبقيين المسلطين على رقاب كل المقهورين و المعدمين (عمال ،فلاحين، طلبة ، معطلين...)، و تلبية للدعوة التي تلقيناها من طرف التنسيقية المحلية للأساتذة الذين فرض عليهم التعاقد مديريتا فاس و صفرو، نؤكد حضور وإنخراط الجمعية الوطنية لحملة الشهادات المعطلين بالمغرب - فرع فاس - بالوقفة المحلية المزمع تنظيمها يوم الأحد 02 يونيو 2019 على الساعة العاشرة ليلا بساحة " فلورنس " مدينة فاس.
لذا ندعو و نناشد كافة معطلات ومعطلي مدينة فاس والنواحي و الإطارات المناضلة و مناضلي الشعب المغربي و مختلف المنابر الإعلامية والأقلام الحرة، و كل المدافعين عن قضايا شعبنا الأبي و السائرين على درب الشهيد عبد الله حجيلي وكافة شهدائنا الأبرار الحضور الوازن و المكثف لإنجاح هذه المحطة النضالية.

عن المكتب.

*المجد_والخلود_لكافة_شهدائنا_الأبرار.
*الحرية_لكافة_المعتقلين_السياسيين.
*عاشت_الجمعية_الوطنية_إطارا_صامدا_ومكافحا.

#مراد_زهري (هاشتاغ)       Mourad_Zahri#          

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل