أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - روزكارمحمد فاتح - حبيبتي وانا حبان_٣_















المزيد.....

حبيبتي وانا حبان_٣_


روزكارمحمد فاتح

الحوار المتمدن-العدد: 6240 - 2019 / 5 / 25 - 15:53
المحور: الادب والفن
    


(انا و حبيبتي حبان)_٣_

- ساقلع قلبك فهو كنبتة ضارة يقف عائقا امام سقي اشجار باسقة.
- انا غادرت.. انا غادرت.. انا لست باقيا( كنت اصيح في وجهها باكيا)
ارتعش جسدي خوفا من غضبها وانا انهض من كابوسي او حلمي و جسدي يتصبب عرقا.
حاولت ان انام مجددا على امل ان لايراودني تلك الشعاع البشري التي تمثلها حضورها في مخيلتي الحلمية ولكن دون جدوى.
- ساقلع قلبك لانك غدرت بي انت من ساعده لكي ياخذك مني.
- اعطني فرصة للبقاء.
صحت مرة اخرىو انا ارفع يدي نحو سقف غرفتي مغمض العينين كان السقف هي خروجها وكان جسدي مسرح الحدث عندما ناديتها:-
- كولشن لا تغادري دعيني ابقي... ابقي... ابقى... دعيني ابقى...دعيني ابقي.كولشن..كولشن..كولشن
مره اخرى نهضت على صوتي، لم ادري ما افعل اسمها في حلمي يفضحني ان حالي هذا اخذ يقلق اهلي ونتيجة ضغوطهم الكثيرة علي و عندما علموا بقصتي معها عرضوا علي الكثير من الفتيات لكي اختار
منهن واحدة لكي اتزوجها وانا لكي اصدهم ولكي الغي فكرة الزواج من واحدة اخرى غيرهها حاولت ان اثبت انني لا اصلح لهذا الامر ادعيت بانني مصاب بصدمة نفسية اسمه عدم الثقه بنساء العالم باسره و لم يقتنعوا بهذه الحيلة ولو انني لم اكن كاذبا في هذه الناحية فما كان مني الا ان ارضخ لهم ااساشير طبيبا نفسيا لحالتي وكان الطبيب اقتنص غنيمة وفيرة، استقبلني بوجه باسم وانا احكي له حالي وقصتي معها دون ذكر اسمها حفاظا على سمعتها.
- حالك سيء للغاية سيد فرهاد ولو انني ساكتب لك مجموعة من المهدئات وحبوبا للتخلص من كابتك الا ان مفتاح علاجك بيدك قبل كل شيء.
وبينما هو يملأ بقلمه ورقة مراجعتي له كنت اكاد ان اطير من الفرح وانا اسئل نفسي :-
- هل حقا...هل حقا يمكن لهذه الادوية ان تنسيني اياها؟ وبذلك اتخلص من فكرة الزواج الذي بدى اهلي يرددونها على مسمعي بعد تردي حالتي تلك وياترى الى متى سيستمر تناولي لتلك الادوية ؟ وقبل ان اسئله هذا السؤال اجاب الطبيب وكانه يعلم مايدور في بالي فاجبني دون ان يرفع راسه عن الورقة تلك.

- اعلم انك الان تسئل نفسك هل من الممكن لهذه الأدوية ان يشفي حالي؟ او الى متى ساستمر في تناول هذه المجموعة الهائلة من الادوية ؟
ثم رفع راسه عن الورقة وهو ينظر الي مكملا كلامه :-
- سيد فرهاد! سنجري عددا من الجلسات على مدى عدد من الشهور ولكن كما قلت لك شفاءك يتوقف بالدرجة الاولى على شخصك انت فلا ادويتي ولاانا نستطيع ان نفعل ذلك دون ان تقرر انت ذلك .
_ ولكن ...ولكن ماعلي ان أفعله؟

_ اعلم ان اصلاح حالك صعب لكن هذا لايعني انه ليس لك امل والامل والعلاج الاساسي لك هو نسيانها ,نعم وحدك لايمكنك فعل ذلك لذلك انت هنا الان وانا اقف معك بادويتي وجلساتي وعلي ان اقول شيئا اخر شيئا مهم الا وهو ان تكون صادقا مع نفسك في نسيانك لها.
بعد عدد من الايام من تناول ادوية الطبيب خدعت نفسي بان الذي ذهبت اليه هو طبيبي وبان الادوية الذي كتبه لي هو حقا ادوية ستعالجني .
بعد فترة من تناولي لتلك الاوية ازداد وزني بعد ازدياد شرهي للاكل نتيجة تناول الادوية المشهية وكذلك نتيجة نومي الكثير وتركيزي القليل في التعمق باحزانها وكان الاحلام والكوابيس التي كانت تنابني بعد رحيلها والتي كانت تزورني فيها قد حل محله احلام رومانسية جميلة وكذلك معها ايضا وبالتالي وبدلا من ان انهض باكيا عندما كنت انهض من الحلم كما كنت في السابق اصبحت انهض على صوتي ضاحكا حيث كنت احلم بها وكلانا بلباس العرسان ثم هي في حضني وانا اغني لها اغاني الحب ولذلك كنت انهض على صوتي وانا اغني لها ايضا.

مضى تناولي على ادويته مايقارب الشهر وعندما دخلت عليه اجلسني على السرير كالعادة واخذ درجة ضغط دمي واخذ نبضات قلبي بسماعته وضرب رجلاي بمطرقته كالمعتاد وفي النهاية ضرب كتفي مازحا وهو يقول
لي :-

- انهض يا اسد!!!لقد اصبحت احسن بكثير من المرة الفائتة اي المرة الاولى التي اتيتني فيها ولايحتاج ان احدثك عن حالتك المزرية تلك في وقتها ولكن مازال الوقت باكرا لكي نقول انك شفيت تماما.

وعندما نهضت من السرير الطبي وهو يجلس على كرسيه وكرر كتابة ماسجله في المرة السابقة استمر الحال على ماهو عليه قرابة سنة.

عندما كنت اجلس كان يذهب خيالي بعيدا الى وقائع ماضية قديمة من طفولتي وانا العب مع اصدقائي وكنت استفيق على نداء اخي لي ونحن على مائدة الطعام او انا جالس في غرفتي وانا اطالع كتبي الدراسية ومرات ثم مرات تصيح علي اختي
_ فرهاد...........فرهاد.........فرهاد

- هاه...............(كانني انهض من حلم)
_ هاك كاس الماء الذي طلبته مني

اصر اخي الكبير ان ياتي معي ليتحدث مع الطبيب ويخبره بان حالتي لم تتحسن كما ادعى هو بل صرت اكثر سوءا.

- حضرة الطبيب نحن نعلم بان هذه المهدئات ابعد احاسيس الحزن والكابة عنه ولكننا نخاف ان يدمن عليه .

اخذ الطبيب نفسا عميقا وبعد فترة وجيزة نظر الى اخي وقال:-

- استاذي العزيز ! انا قلت له منذ اول مرة اتى الي فيه وهو يتذكر ذلك جيدا بانني لاانا ولا الادوية التي كتبت له وحدهما يشفيه بل العامل القوي الذي سيشفيه هو نسيانه لتلك الفتاة التي اوصلته لهذه الحالة, وانا لااستطيع ان افعل له
شيئا سوى ان اتابعه من خلال تلك الادوية والجلسات.وانتم احرار سواء في المجيء الي ام لا.

قال له اخي بعينان حزينتان وهو ينظر الي:-


- ولكن الا يمكن ان تغير نوع الادوية او ماذا اقول؟ الايمكن ان تخفف نسبة جرعانها ؟


-لا (قالها رافضا وشبه غاضب)

- لماذا؟

- لانه لم يصل الى هذه الدرجة من التحسن لكي اقلل من جرعات تلك الادوية.

- وماهو دليلك؟

- لانه مازال يحلم بها ولكن بشكل اخر.

- اذن!
_ اذن النسيان ثم النسيان .

ويلي لي ونسياني لها, وهي هل تنسى ؟حتى تلك الادوية القوية لم يستطع ذلك فكيف باستطاعتي انا فعل ذلك ؟ انها تقبع في ذاتي كجبل من الوجود وبدونها انا فارغ جدا ان فعلت بنصيحة الطبيب هذا ساصبح الاسوء حالا حتما لانني حينها سانسى نفسي وليس هي وحينها ربما ساضيع عنوان بيتنا ان ذهبت الى مكان ما ويا لعار حالي حينها بل انني اخاف ان اصبح اكثر سوءا من هذا بحيث لو ضعت وسئلوني عن اسمي كي يعيدونني الى اهلي عند ضياعي تلك ان اجاوبهم واقول لهم بان اسمي كولشن وليس فرهاد.

مضى اربع سنوات على العلاج وكدت انا والطبيب نتخيل بانني حقا نسيتها ولكن يبدو ان الظروف كان لنا بالمرصاد ظروفا بمعناه الواسع التقاليد ومجتمع يسخر ويحارب العلاقات العاطفية بين رجل وامراة ,وكيف قربنا ببعض وبهذه الصورة ابعدنا ايضا ان هذا المد والجزر الاجتماعي قاس جدا,حقا انه قاس .

قرر طبيبي بعد مضي الاربع سنوات تلك ان لااراجعه بعد ذلك ولاان اتناول ولاحبة واحدة اخرى بعدذلك بتاتا
وبعد ان اكملت دراستي وبعد اربع سنوات اخر ى تعينت في احدى الدوائر الحكومية وتوهمت حينها ان غيمة حبها الاسود قد انزاح وان المستقبل اخذ يضحك لي الا ان زمنها كان هو الذي يضحك مني فقد تعينت بعد سنتين من تعيني في نفس الدائرة الذي تعينت بها وليس هذا فحسب بل في نفس القسم داومت في قسم الذاتية وبمعنى اخر في نفس الغرفة ,هل يعقل هذا؟ ياهل ترى هل كان هذا محض صدفة ؟.

في اليوم التي باشرت عملها وقبل ان ادخل تلك الغرفة التي كانت جالسة فيها اي غرفة عملنا اوقفني العم رجب هذا الشخص العجوز الكادح الذي يعملل بلا كلل ويسعفننا باستكانات شايه اللذيذة والمغلفة بنكاته والذي كان يجعل طعم شايه اطيب مما هو عليه وكان لايخفي امنيته الكبيرة بان التقي بالفتاة التي تستحقني لاتزوجها ولذا وقبل ان ادخل غرفتي مسك ذراعي باحدى يدية وبيده الأخرى صينية استكانات الشاي كمن يحذرني من وجود قنبلة موقوتة في الداخل وكانه يحذرني من خطرها الداهم.

- كم حذرتك ان تجد فتاة تليق بك لتتزوجها ولكنك لم تسمع كلامي يا ايها الزاهد عن الزواج.

_ وما الذي حدث الان هل ساموت قريبا؟ قلتها له بوجه ساخر وانا شبه ضاحك كعادتي معه.

الا ان تحذيره كان يحمل معه ملامح الجد اكثر من المزاح وكانه كان يعلم بقصتي معها في السابق

- اخاف عليك من القادم.

- ماذا هناك ؟ ارجوك افصح وقل لي ماعندك.

- لقد عينت سيدة في قسمكم وهي الان جالسة في غرفتكم

قلت وانا لاابالي بتحذيره لي تلك ولم اعلم بانه كان على حق في تحذيره لي وقلت له وانا اضحك في وجهه :-

- اه منك ياعم رجب !!!لقد كدت ان تخوفني ما شاني بها حقا لك اسلوب عجيب في الممازحة كانك تخوف طفلا.

الا انه شد يدي مرة اخرى ولكن بشكل اقوى وهو يقول شبه صارخ

_ اسمع انا لست امزح انا خبير بصفات تلك النسوة انهن يقذفن بشباكهن الانثوي في صحراء عطش الرجال ليصطادوا امثالك اصطيادا.


- وما ادراك بانها تنتمي الى هذا النوع من النساء؟وهل تعرفها من قبل ؟

_ كلا ولكن لبسها الاسود ونظارتها السوداء كلها تشير الى ذلك ثم يقال انها مطلقة.

_ بل ان كل هذا يشير الى العكس من ذلك مما يدل على قلة خبرتك يامام رجب في النساء.

الا انه اصر على تحذيري لذلك كرر تحذيره لي وصينية الشاي بيده وهو يمشي الى احدى اقسام دائرتنا وهو يقول :-


- انت حر لقد حذرتك.

عندما دخلت لم انظر الى كارثتي التي كانت تنتظرني ولكنني احسست بكتلة السواد الساكنة ان كان وصف حبها باالافعى التي تنتظر فريستها فلباسها يليق بهذا الوصف حقا,ذهبت الى مكاني لامباليا لها وقائلا:-


-صباح الخير

كانت توجد في غرفتنا انوار تلك الفتاة التي كانت تعتبرني الاخ الاكبر وتناديني دوما ب


- كاكه (اي الاخ الاكبر)

وكذلك هيثم الا انه كان في ذلك اليوم الصاعقة _ان جاز وصف تواجد اول يوم عودتها لحياتي بذلك_ مصابا بالزكام.

ردت علي بنبرة واطئة جدا كان يسمع بصعوبة كانها كانت ترد مجبرة وشفاهها كانها كانت ترسم قول الكلمات الا انني احسست بانني اعرف هذا الصوت من قبل.


- صباح الخير.

اجابتني منتكسة الراس وكانت منتكسة الراس في جلستها و حزن عميق عتيق يختبا بين ثنايا وجهها لهذه الاسباب لم اعرفها اما لماذا لم تتعرف علي ايضا؟ فالجواب يكمن في انني كنت ايضا لابسا بنطلونا وقميصا اسود وكذلك غطيت وجهي بلحى اسود مع شارب كثيف بحيث انني لم اكن املكها حينما كانت تعرفني وكان السجائر لايفارق شفاهي بعد فراقها لي.

دخلت علينا انوار بوجهها المبتسم كالمعتاد بعد عودتها من لدن مدير دائرتنا وهي تقول لي:-

- صباح الخير كاكه
جاوبتها بوجه باسم وانا منشغل بالاوراق الذي امامي.
_ صباح الخير يا انوار يا وردة.

وبعد مدة وجيزة من انشغالي بتلك الاوراق رايتها تقذف بقلمها التي تكتب بها لتقع على منضدتي وعندما رفعت راسي ونظرت اليها اشارت لي نحوها لكي انهض وتعرفني بها كوني لا اعرفها من قبل , ذهبنا باتجاهها وهي مازالت جالسة منتكسة الراس فنادت عليها وهي تنظر الي:-


- لاعرفك بالذي اعتبره اخي الاكبر .

ولما نهضت لتصافحني وهي تود سماع اسمي وكادت ان تلامس يدها يدي حينما قالت انوار:-

- فرهاد صالح

حينما تعانق يدانا احسست برعشة يدها قبل رعشة يدي عندما سمعت انوار تذكر اسمها على مسمعي

- كولشن دميرال.

ولكي نقتل زمن الوجود السابق امامها خنقت رعشات يدانا حينما ضغطت بقوة على يدها وطال امد المصافحة وكان يدانا شفاهنا وجسدنا نقبل ونحتضن بعضنا بعضا الى ان لفظ ارتعاشاتنا انفاسها الاخيرة.

وحينها احسست بحرارة يدها الى درجة التعرق وكانها عيناها الدافئة تبكي ولكي تخفي حزنها سحبت يدها من يدي عنوة لترجعني الى رشدي الزمني الحاضر.
وكعادتها سلكت طريقا اخر لاخفاء قصة حبنا عن عيون الاخرين كان الزمن منذ تلك اللحظة التي فارقنافيها بعضا كان قد توقف .


- تشرفت بك سيد فرهاد.

- انا الاكثر سي...دة كولشن.

لااعلم كيف استطاع رجلاي ان يقودانني الى الكرسي خاصتي لكي اجلس عليها فقد اظلم الدنيا حول عيناي وعندما جلست كنت منهكا لدرجة كانني كنت واقفا منذ قرن من الزمن ,اردت ان انادي على عم رجب لكي يسعفني بكاس من الماء لكي ابلل ريقي الجاف لكنه سبقني بالمناداة وكأنه كان يتمتع لما يسمى بالحاسة السادسة فقد اتى كالصاروخ وهويضع كاس الماء امامي هامسا:-

- تفضل !!! الم احذرك منها ؟لكنك لم تسمعني .
همست في اذنه بالمثل


- كفاك يا مام رجب المراة تسمعنا.

- انظر كيف اصفر لون وجهك ويبس شفاهك انها المرة الاولى الذي تراها فيه فما بالك ان تعيش معها في نفس الغرفة كل يوم انها يا استاذ نذير شؤم ولو تزوجت من فتاة ما قبل مجيئها لما كنت خائفا ابدا الا انني مذعور الان جدا صدقني .
اصبت بكحة شديدة وهمست بصعوبة في اذنه مرة اخرى وانا لااعلم هل اقبل مايقوله عنها ام ادافع عن شخصها امامه.

- كفى يامام رجب كفاك ارجوك.
رفعت كاس الماء وشربته بالكامل وكاد الكاس ينكسر ويجرح يدي عندما وضعته بالقوة على منضدتي وكان يداي تقول لانوار

- لاتصدقي اخيك الكبير !!! لاتصدقيه انه يكذب انه يعرفها بل انها هي التي علمته الكذب لم لاتسئليه ان لم يستطع نسيانها فكيف لايعرفها؟

اراد ان يهاجمها بكلماته مرة أخرى امامي عندما اراد ان يقول :-
- انها امراة في صورة شي.........طا
مسكت بفمه بقوة لامنعه من تكملة مهاجمتها

- كفى لن اسمح لك لن اسمح لك.

( نهاية القصة الثالثة )

_وللقصة بقية_



#روزكارمحمد_فاتح (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- إعلام إسرائيلي: حماس منتصرة بمعركة الرواية وتحرك لمنع أوامر ...
- مسلسل المؤسس عثمان الحلقة 157 مترجمة بجودة عالية فيديو لاروز ...
- الكشف عن المجلد الأول لـ-تاريخ روسيا-
- اللوحة -المفقودة- لغوستاف كليمت تباع بـ 30 مليون يورو
- نجم مسلسل -فريندز- يهاجم احتجاجات مؤيدة لفلسطين في جامعات أم ...
- هل يشكل الحراك الطلابي الداعم لغزة تحولا في الثقافة السياسية ...
- بالإحداثيات.. تردد قناة بطوط الجديد 2024 Batoot Kids على الن ...
- العلاقة الوثيقة بين مهرجان كان السينمائي وعالم الموضة
- -من داخل غزة-.. يشارك في السوق الدولية للفيلم الوثائقي
- فوز -بنات ألفة- بجائزة مهرجان أسوان الدولي لأفلام المرأة


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - روزكارمحمد فاتح - حبيبتي وانا حبان_٣_