|
الانسان وصنع اله
عبدالامير دوسكي
الحوار المتمدن-العدد: 6106 - 2019 / 1 / 6 - 20:58
المحور:
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
الٳنسان ذٰلِك الْعُنصُر الْمَغرورُ٬ ٲَلْمَعْشوقِ لِلْحياةِ وَ لِلْخلود ٲلَّذي لا يُريد ٲَنْ يَكون جُزأً مِنَ الطَبيعة . الٳنسانْ ذلِك العُنصُرالذي يَعِزُ نَفْسهُ كَثيراً وَ يَأبىٰ وَ يَنفىٰ ٲَنْ يَأكلَهُ الدُودْ فَبدءَ بِتَشغيل خَيالِه في قِسمِ الٲفلام الهندية و بَدأَ بِبِناء عالَمٍ لَهُ فيما بَعدَ المَوت لِكي يُخَدِر ويُسَكِّنَ خَوْفَ نَفْسهِ و هَلَعِهِ مِنَ المَوت ويُشْبِع غَرِيزَتَهُ الْعُلْوية ٲلْفَوقية عَلى ٲَساس ٲَنهُ كائِنٌ ساميٌ يَسْتَحيلَ ٲَنْ يُنفىٰ كيانهُ . لكِن مَا الَّذي مَلَّك الٳِنسانَ و ٲَطرَزَهُ بِهذِهِ الفِكرةِ في سمُوِهِ . بِٲيِ مِعيار يَسْمو نَفسه عَنْ بَقية الطَبيعة هَلْ هيَ في مَبدءْ الصمود و التَحديات أو في مَبدءْ الٳبداعاته الفكرية . نَعَمْ ٳنه كانَ سامياً عِندَما كانَ عائشاً حياً في ظِل كَميةِ التَفكيرْ و العَقلْ الذي يَمْلِكه أما مَوتُهُ فَسَيُنقاد و يَرْضَخ الىٰ قَوانينْ الطَبيعة مِن ٳِضمِحلالٍ و تَحَلُلْ في التُربة . الٳِنسانْ بِطَبْعِهِ يَبْحَثُ عَنْ الخلودْ و يَرْفُض ٳنتِهاءَ دَوْرِهِ و ٲقْنَعَ وٲُقْتَنَعَ بِفكرةِ الْٰٳِلٰه ٲلذي هوَ مِنْ صُنْعِ خَيالِهِ البَشَري ليُعْطي دَيْمومَةً لِبقائِهِ ويَشبَعَ غَرِيزَةَ نَفْسِهِ في الخلود حَتىٰ وٳن ٲقْتَنَعَ بِبَقاءِ الروحِ فَقَطْ كَٲضْعَفِ ٳيمان بِشَرطْ لا يَنْتَهي بِه المَطافْ ٲنْ يَكونَ وَجْبَة شَهيةَ لِلدود و تَحْتَ الٲرضْ في ظُلُماتٍ وَ بَرْدٍ وَ دُونَ ٲُوكسجين.هَلَعُهُ مِنْ كَلِمَة تَحْتَ الٲرضْ زِلْزالٌ يَهزُ كيانِهِ و يَملَكُ رُوحُهِ الٳرتِجاف لٲنَهُ مَشْهَدُ رُعْبٍ لا مَثيلَ له .ٲنْ يَكونَ هذا عَزيزُ النَفْسِ في تابوتٍ بحجم لا يَتَجاوز) 2x1x0.5 متر ) تَحتَ الٲرض و في ظَلْمَةٍ . لِعَجْزِالٲنسانِ في داخِلهِ و هَلَعِهِ و عَدَمْ الثِقَةَ بِنَفْسِهِ و حُبِهِ ٲنْ يَقُودَهُ ٲحدٌ ٲخر و يَكونْ هو المُقادْ ٲو المُنْقادْ و لَيس القائِد رَفَضَ ٲن يَقومَ هو بِدور الٳلٰه علْماً ٲنَ هُناكْ حَضارت قَبَلَ بِها الٳنسان ٲنْ يَقوم بِدورِ الٳلٰه. فَصَنَعَ الٳنسانُ لِنَفْسِهِ ٳلٰها لِكي يَزِيلَ عَنْ كاهِلِ هٰذا الٳنسانْ المَغُرور بَعْضً من مَتاعِبِهِ الفكْرية لِٲسْئلَةَ لا جَوابَ لَها و ضياعِه في الطَبيعة وخَوفِهِ من ٲهْوالِهِ و يَضَعَ مِقْدارَ ذنوبهِ في بَودَقَةْ ٲلٳلٰه لكي يَمْحُوهُ لَهُ و يَرتاحَ قَليلا مِن مَٱسي الضَميرْ . لِحدِ ٱلان الٳنسانْ لَمُ و لَنْ يَخْرُجَ مِنْ طَور الطفولَة ٲلذي عاشَها و كٲنَ الطفولَةَ هو الٳنسان و يُرِيدُ ٲنْ يَنالَ حَياةَ الطفولَةِ بِاي ثَمَنٍ كانْ لِٲنَهُ يَرىٰ كُلَ سَعادَتِهِ فِيه و يَفْعَل المُسْتَحيلْ كَي يَقيسَ كُلَ خُطَطَهِ و مَقاساتِهِ في كَنَفْ الطفُولَةَ لِذا فَطفولَةْ الٳِنْسان كانَ لابُدَ ٲَنْ يَخْلُقَ ٳِلٰهً لَهُ لِكَيْ يُعَوِضَ لَهُ دَوْرَ ٲلٲُمومَة وٲلٲبوة . ٲلٳنسانْ كائِن ٲعَجَبُ ٲلعِجابْ طفولي حَدَ البُكاءِ و الغَباءِ و التَبَوِلِ في سَريرِه و مُتَغَطْرِس جَبارحَدَ شُرْبَ الدِماءْ وَهيَ نَفسُ الًصِفات الذيْ كَسا وحَمَلَ الٳِلٰه الذي صَنَعَهُ الٳِنسانْ . ٳلٰه بِطَبائِعهِ المُنْفَرِدةَ الْمُتَناقِضَة كالٳِنسانْ المُتًناقْض في نَفْسِيَتِهِ الْمُتَرَدِدَة . ٳِنَهُ ٲلٳِنسانْ المُتَعَجْرِفْ ٲلٲَناني ٲلْبَخيلْ يُرِيدُ كُلَ شَئٍ لَهُ و لَهُ فَقَطْ لِٲنَهُ طِفِلْ و لا يَزالْ طِفْلَاً كَبيراً نَعَم ٲلٳِنسان طفلٌ كبيرْ مَرَة˝ يَتَعامَلْ مَعَ قَوانينْ ٲلْغابْ لِكَيْ يَضْمِنْ سَلامَةَ نَسْلِهِ و بِذلِكَ دَمَرَ ما حَوْلَهُ مِنْ بِيئة . خَلَقَ الٳِنسانُ ٲلٳِلٰه فَصارَ هذا الٳلٰه وَبالا˝ عَلىٰ الٳِنسانْ فَٲصْبَحَ الٳِنسانُ يَقْتُلُ الٳِنسانَ مِنْ ٲجْلِ ٳِرْضاءِ ما صَنَعَهُ خَيالَهُ فَٲصْبَحَ الْكِذبَة حَقيقية يُصارِعْ فيها الْحَضَاراتْ كُلٌ لِٲَجْلِ ٳِلٰهِهِ . فَٲَصْبَحَ ٲلْٳِلٰهْ مُؤَسَسَهَ كَبيرَة فيْ ٲلٲرضْ وَ سَالَ دِماءَ الْبَشرِ وَ لا ٲحدَ يَسْتَطيعْ ٲَنْ يَصْمُدَ ٲَمامَ هٰذِه ٲلْمُؤَسَسَةَ وَ مَنْ يَنْكُرَهَا يُقْتَلْ ٲوْ يَكُونَ مَنْبُوذَاً. لِحُبِ الٳِنْسانِ في الْخلودْ وجَنَةٍ بَعَدَ الموت كي يُعوضَ عَجْزَهُ عَنْ تَحْقيقْ مَٱرِبِهِ الْعَيْشيةَ الْخَبيثةَ وَ الْطَيبةَ عندما كان في الْحَياةْ وَ ٳِفْتِقارِهِ ٳلىٰ ما لَذّةَ وَطابْ ناهيك عَن الجنس مع الحُوريات ودَغْدَغَةْ شعور مَنْ لَهُ ميول في الغلمان فَبَنىٰ لَهُ جَنَةً فيها كُلَ ما ٲفْتَقَدَهُ مِنْ الدُنيا مِنُ عَدالة وغِنىٰ و عَدمْ تَمَكُنْ ٲلْحُصُولْ عَلَيْهِ . تَمَكَنَ مِنْ خَلْق عالَمْ يَسِيلُ لَهُ ٲلْلُعابْ فَٲَصْبَحَ الْعائِقُ الْوَحيدْ بَيْنَ الْٳِنسان وَ هٰذِهِ الْمَلَذاتْ ٲَلْمَوتْ فَقَطْ ٲَلْمَوتْ وَ هٰذا الْعالَمْ الْخيالي ٲَعْطىٰ ٳِسْتِكانَةَ رُوحيةَ وَ خَفَفَ وَطْئَةَ الْمَوتْ عَلَيهِ. نَعَم بِهٰذِهِ الْفِكْرة الْعَظيمةَ ٲصْبَحَ ٲلْٳِنْسانْ وَ خاصَةً ٲلْمُؤمِنْ لا يَهابُ الْمَوْتَ وَ لا يَشْعُر بِفاجِعَةِ الْمَوتْ .نَعَمْ ٲلْايمان ثم ٲلْايمان كُلٌ يُغني لِلَيْلاه وَ الْفكر لا يَتَوَقَفْ بَيْنَ واقعية كذبَةْ الْوجود المَصْنوع و العجز وَ خَوْفَ الْٳنسان و الايمان. كَمْ ٲَنْتَ ذَكي يا ٳِنسان وَ كَمْ خَيَالَكَ واسِعْ قَدْ جَعَلْتَ ٲلْمَوْتَ ٲْضْحُوكَة وَ بابْ نَحْوَ ٲلْمَلَذات وَ بابْ يَشْفي صُدُورَ ٲلْناسْ ٲلْمَظْلُومينْ مِنْ ٲلظالمين ٲصْبَحَتْ ٲَيُها ٲْلفَقير …ٲلْٳِنْسانْ …..تَضْحَكُ عَلىٰ نَفْسِكَ عِنَدَما كَذَبْتَ عَلىٰ نَفْسَكَ . كَمْ ٲَنْتَ ذَكي يا ٳِنْسان بِصُنْعِكَ ٳلٰه جَعَلْتَ ٲلدنيا ناراً وَ ما بَعْدَ الْمَوْتِ جَنَةً نَعَمْ هُو ذْا ٲلْٳِنْسانْ وَ فَلْسَفَتِهِ الدُّنيوية . ٲلٳِنسانْ ذَلِكَ الْعُنْصر الْمَغْرورْ جَاءَ بِقَوانينَ الْطَبيعةَ ٳِلىٰ الْدُنْيا وَ سَيَنْتَهيْ بِقَوانِينَ الْطَبيعَةَ يَٲْبىٰ ذٰلِكَ لِٲَنَهُ مُتَغَطْرِسْ لا يُرِيدُ ٲَنْ يَكونَ هٰكَذا يُولَد وَ يَمُوتْ بَلْ يُرِيدْ ٲَنْ يَٲْتِيَ ٳِلىٰ الْدُنْيا بِمَقُولَةْ جَاءَ كَيْ يَبْقىٰ لا يَنْفىٰ ٬ فِكْرة ٳِسْتِعْماريةَ قَديمةَ لَنْ يَقْبَلَ ٲَنْ يَمُوتَ كَما يَمُوتُ كلب في العراء ٬ يُحِبُ ٲَنْ يَمُوتَ كَٳِنْسان لاحَيوان تَتَلاشىٰ جُثَتُها فِي الُعَراءْ . لِذا جَرىٰ لِمَوْتِ الٳِنْسانِ مِراسِيْمَ تَكْرِيميةَ بِغَضْ الْنَظَرْ عَنْ فَوائِدِهِ الْصحيةَ في كَيْفيَةْ دَفنْ الْمَيتْ . نَعَمْ ٲَنا ٲُسَميهِ ٲَلْٳِنسانْ ٲلْمَغْرور لِٲَن بِغُرُورِهِ خَلَقَ فكرَةَ وَصَنيعَةَ ٲَصْبَحَ ٲَلْٱن يُعْطي ضَريبَتَهُ في قَتُلِهِ الٳِنسانَ لِلْٳِنسان .لَمْ يَكُنْ يُرِيدُ ٲنْ يُدْفَنَ في ٲلْٲَرضْ وَ يَنْتَهي قَضيَتُهُ يُرِيد ٲنْ يَدُومَ وَ يَتَداوَرْ فَبَدَأ في صُنْعِ فَلْسَفات مِنْها فَلْسَفَةَ الْروح وَ الْجَسَدْ وَ ٲسْتَطاعَ بِمُناوَراتٍ وَ سِجالاتْ عَديدةَ لبرهنة فلسفة الروح كَيْ يُعْطي لِلْرُوحِ مَعْنا˝ سامي وهو مَعْنىٰ ٲلْخُلُودْ وَ لِلْجَسَدِ مَعْنىٰ ٱخَرْ ٲدْنىٰ و هو التلاشي و الفناء وَ مِنْ خِلالِ هٰذِهِ ٲلْفَلْسَفَةَ ٲلْرَكيكةَ نَشَٲَ شُعَراءْ وَ فَلاسِفَةَ تَخْدمُ هٰذِهِ ٲلْنَظْرة ٲوْ ٲلْفَلْسَفَة ٲلْرَكيكة في بَقاءْ ٲلرّوحْ وَ فَناءْ ٲلجّسَدْ وَ ٳِنْشاءْ مَعامِلْ ٲَدْمِغَةَ حَشَويةَ لِتَرْسيخْ هٰذِهِ الْعَقيدَة تَحْتَ وَصَايَة مَشْروعهِ الْكَبيرْ وَهو ٲَلْٳِلٰه . جابَهَ الْٳِنسانْ بَعْدَ خَلْقِهِ لِلٳِلٰه وَ خَلْقِهِ هٰذِهِ الْفِكْرَة ٳِلىٰ ٲَدِلَةَ عَلىٰ وجُودِهِ لٰكِنْ هَيْهاتَ لِخَيالْ ٲَنْ يَكُونَ ٲَدِلَةَ لِخَيالْ لا وجُودَ لَهْ وَ لِلْخُرُوجِ مِنْ هٰذِهِ الْٲَزْمَةَ وَ بَعْدَ ٲَنْ ٲسْتَفْحَلَ مُؤسَسَةْ الٳِلٰه في الْٲَرض خَرَجوا ٳِلَيْنا صانِعُوا ٲَلْٳِلٰه بِخَلْقِ مُصْطَلَحٍ جنُوني وَ هو الٳِيمان لِيَحُلَ كُلُ الْمَشاكِل الْعالِقة بِالٲَدِلّة الوجودية لهذا الاله لِٲنَ مُصْطَلَحْ الْٳِيمانْ في ٲساسِهِ لا يِحْتاج ٳلىٰ ٲدِلَة بَلْ هيَ تَصْديق لِحَدَثْ خَيالي بِدونَ ٲدِلّة تُثْبِتْ الْحَدَثْ فَٲمْتَزَجَ ٲلٲدِلةَ على قُدسيةْ ٲلْٳِلٰه وَ عَظَمَةْ ٲلٳلٰه مُرْتَبِطَاً بِفَلْسَفَةِ حِكْمَةُ ٳِلٰه وَ قُدْرَةْ ٲلْٳِلٰه وَ ٳِرادَةْ ٲلْٳِلٰه ٬ فَلْسَفاتْ جَوْفاءَ عَانَ مِنْها ٲلْبَشَرْ مُرَ ٲلعَذاب لِٲجْلِ ٲَنْ يَبْقىٰ الْقَطيعَ قَطيعاً وَيَتَمَدَدْ قَطيعاً وَ يَنْتُجْ قَطيعاً وَ يَرِثُ ٲلْقَطيعُ قَطيعاً . ٳِنَ فِكْرَةَ الْخُلُودْ في ِلباسِ الدين جَعَلَ ٲلْٳِنسان يَعيشُ بِعَقْلية جِئْتُ كَيْ ٲَبْقىٰ فَٲَثَّرَ تَٲْثِيراً سلْبِياً في مَفْهوم نُظمْ الْسياسةَ لِلْبَشَر ٲلْمُؤْمن بِفِكْرَة الْخُلُود عَلَيْهِ جَعَلَ الشّعوب الْعائِشَة تَحْتَ فكرة الْخُلود في لِباسِ الدّين في بُؤس وَ وَجَعْ . وَ صَمامُ الْٲمان الوحيد لِٳِنْقاض ( فِكرَةِ الْٳِله ) هُوَ الُٳِيمانْ وهو الْعميان بعينهِ .
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
الكاتب-ة لايسمح
بالتعليق على هذا
الموضوع
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
الكنيسة الكلدانية بمواجهة « بابليون» .. صراع النفوذ بين الصل
...
-
شرطة لندن ترد على مزاعم محامٍ يهودي: توقيفه لم يكن بسبب نجمة
...
-
قائد الثورة الاسلامية: فليستمر ترامب بالوهم!
-
كنائس الموصل التاريخية تُفتح من جديد بعد ترميمها من دمار تنظ
...
-
بسجن إسرائيلي.. إطلاق رصاص مطاطي على أسير فلسطيني طالب بمعال
...
-
كيف استغل الإخوان مظلة الحريات لـ-التسلل الناعم- في أوروبا؟
...
-
خطيب الأقصى يدعو الفلسطينيين للرباط والدفاع عن المسجد
-
قائد الثورة الاسلامية مخاطبا ترامب: استمر في أحلامك!
-
من المشرق إلى المغرب.. حكايات الآثار الإسلامية
-
493 مستعمرا يقتحمون المسجد الأقصى
المزيد.....
-
نشوء الظاهرة الإسلاموية
/ فارس إيغو
-
كتاب تقويم نقدي للفكر الجمهوري في السودان
/ تاج السر عثمان
-
القرآن عمل جماعي مِن كلام العرب ... وجذوره في تراث الشرق الق
...
/ مُؤْمِن عقلاني حر مستقل
-
علي قتل فاطمة الزهراء , جريمة في يترب
/ حسين العراقي
-
المثقف العربي بين النظام و بنية النظام
/ أحمد التاوتي
-
السلطة والاستغلال السياسى للدين
/ سعيد العليمى
-
نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية
/ د. لبيب سلطان
-
شهداء الحرف والكلمة في الإسلام
/ المستنير الحازمي
-
مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي
/ حميد زناز
-
العنف والحرية في الإسلام
/ محمد الهلالي وحنان قصبي
المزيد.....
|