أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - ركانة حمور - حتى نتغنى بوطننا و نفخر بكوننا سوريون














المزيد.....

حتى نتغنى بوطننا و نفخر بكوننا سوريون


ركانة حمور

الحوار المتمدن-العدد: 1515 - 2006 / 4 / 9 - 07:47
المحور: الادب والفن
    


هل يعقل ....!؟
هل يعقل أن ندخل نفقا مظلما لا نعرف له بداية و لا نتلمس له نهاية..!؟
أفمن أجل كلمة تخرج من أفواهنا ننادي بها بالحق يعتقل بعضنا...!؟
هل يعقل أننا و في بلدنا نقول بحق أي شخص يأخذه الأمن .. يارب فك أسره
وكأنه يذهب لحرب لا نعرف فيها أي مجهول يترصده ؟
هل يعقل أن تصبح الكلمة التي نريد بها الخير للجميع هي تهمتنا ...!؟
هل يعقل أننا إذا ما التففنا حول رئيسنا ملبين دعوته للإصلاح و أشرنا إلى مكامن الخلل كما طلب هو منا نصبح متهمين شرعة لان تبتلعنا مجاهل تأخذ نفوسنا رخيصة ..!؟
هل يعقل أننا إلى الآن نكبل بالحديد ..!؟
و ما علمنا أنفسنا عبيدا إلا لله عز و جل وحده الذي أعطى الخلق جميعا الحرية على وسع مداها
هل يعقل أن نبحث عن هوية أخرى و أرض أخرى لنعيش رغد العيش..!؟
لا
و ألف لا..
نحن نحب أرضنا و كل ما في أرضنا و نحب رئيسنا
و عني وعن الآخرين
أناشد رئيسنا الحبيب
أن يحررنا بعيدا عن أيدي العابثين المفسدين و يحرر جميع أسرى الكلمة و اذكر من بينهم الأستاذ الكاتب محمد غانم
ليكون لجميع بلابل بلدنا حرية التغريد لبشرى بصباح مشرق جميل يسطع على الكل بنوره
لنتغنى بوطننا و نفخر بكوننا سوريون
فالحياة كلمة والحق كلمة و النور كلمة
و ما نحن إلا كلمات

مبدع من جعل كلماته فسواها
بريشة من فضله خلق فحواها
بتمازج الألوان وصفا أعطاها
كائنا أصبحت و للروح سكناها

ركانة حمور
href="mailto:[email protected]" target="_blank" mailto:[email protected]" class="aEml">class="aLink">mailto:[email protected]







الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- العراق ضيف الشرف.. ما أسباب تراجع المشاركة العربية في معرض ط ...
- العراق حاضر بقوة في مهرجان كان السينمائي
- رئيس الوزراء الإسباني يتهم -يوروفيجن- بـ-ازدواجية المعايير- ...
- بنزرت ترتدي عباءة التاريخ.. الفينيقيون يعودون من البحر
- نيكول كيدمان محبطة من ندرة المخرجات السينمائيات
- الأميرة للا حسناء تفتتح الدورة الـ28 لمهرجان فاس للموسيقى ال ...
- مهرجان كان: موجة الذكاء الاصطناعي في السينما -لا يمكن إيقافه ...
- عبد الرحمن أبو زهرة اعتُبر متوفيا.. هيئة المعاشات توقف راتب ...
- عمر حرقوص يكتب: فضل شاكر.. التقاء الخطَّين المتوازيين
- فريق بايدن استعان بخبرات سينمائية لإخفاء زلاته.. وسبيلبرغ شا ...


المزيد.....

- اقنعة / خيرالله قاسم المالكي
- البنية الديناميكية والتمثّلات الوجودية في ديوان ( الموت أنيق ... / عبير خالد يحيي
- منتصر السعيد المنسي / بشير الحامدي
- دفاتر خضراء / بشير الحامدي
- طرائق السرد وتداخل الأجناس الأدبية في روايات السيد حافظ - 11 ... / ريم يحيى عبد العظيم حسانين
- فرحات افتخار الدين: سياسة الجسد: الديناميكيات الأنثوية في مج ... / محمد نجيب السعد
- أوراق عائلة عراقية / عقيل الخضري
- إعدام عبد الله عاشور / عقيل الخضري
- عشاء حمص الأخير / د. خالد زغريت
- أحلام تانيا / ترجمة إحسان الملائكة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - ركانة حمور - حتى نتغنى بوطننا و نفخر بكوننا سوريون