أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - كريم الزكي - اللينينية بالضد من الستالينية















المزيد.....

اللينينية بالضد من الستالينية


كريم الزكي

الحوار المتمدن-العدد: 6001 - 2018 / 9 / 22 - 10:43
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


حق الأمم في تقرير المصير
الموضوع أخباري

أستند لينين في شعاره حول حق تقرير المصير للشعوب وفق مفهومة للماركسية
التي تؤكد على حق الشعوب في تقرير مصيرها بيدها
ونهج الماركسية يستند على طريقة الحكم بواسطة (الكومونات) * الإدارة المحلية الذاتية * ( وما سمي بالروسي سوفيت ) ومن هنا أنطلق لينين في رسم سلطة (الكومونات , السوفييت , أي المجالس , الإدارة الذاتية) والتي هي بالضد من مفهوم الدكتاتورية .
وذلك في مواجهة شعار روسيا واحدة لا تتجزأ الذي رفعته حركة البيض
المناهضة للبلاشفة
بعد ثورة أكتوبر 1917 ظهر اتجاهين في قيادة السلطة السوفيتية الأول يدعوا له الأمين العام للجنة المركزية للحزب الشيوعي الروسي جوزيف ستالين والذي يطالب بضم جمهوريات ما وراء القوقاز وأوكرانيا وأرمينيا وغيرها الى جمهورية روسيا الاتحادية . والثاني يدعوا اليه و تبناه الرفيق العظيم لينين الذي كان رئيساً لحكومة روسيا الاتحادية فقد طالب بإقامة اتحاد على أساس التكافؤ التام بين جميع الجمهوريات أي أن لينين كان يميل لصيغة أقرب من الكونفدرالية .
( إذاً فأي مشروع أنتصر بالنتيجة وكيف أنعكس ذلك على مصير بلد السوفييت لاحقاً )
وهنا يجب الإشارة الى الأسس التي تبناها مشروع الفلاسفة الاشتراكيين ماركس وإنجلز في القرن التاسع عشر حول دكتاتورية البروليتاريا لقيت تلك الأسس تطبيقاً عند لينين وتطبيقها في تلك الظروف السياسية التي فرضتها ثورة أكتوبر وهي دكتاتورية البروليتاريا والتي لم يكن بوسع لينين من التخلي عنها بوصفها أداة للعنف لمقاومة هجوم الأعداء من البرجوازيين والدول الإمبريالية .
ولكن لينين كان يفكر ومتأكد إذا ما طبقت بصورة واقعية أفكار الفلاسفة ماركس أنجلز بأنها سوف تضمحل أي دكتاتورية البروليتاريا, وتنحل بالتالي تظهر محلها سلطة السوفيتات أي الكومونات الإدارية والتي من مفهومها أو مهامها سوى تلبية الحاجات الأساسية للشعب وبدون أي ممارسة للعنف أو التسلط باعتبار أن هذه الكومونات (السوفيتية) هي سلطة ادارية شعبية مبنية على أساس التكافل بين السكان وتدار الأمور من قبل المجالس ( الكومونات) أي *السوفيتات* وبهذا تحديداً بدأ الترتيب اللفظي لسلطة البروليتاريا بسلطة السوفيتات وظهرت سلطة السوفيت كأجهزة إدارة (( وليس كأجهزة قمعية بأي حال من الأحوال )) ولكن الحقيقة أن الدكتاتورية قد غطت وجهها القبيح خلف تسمية السوفييت ومستغلة أسمها , في حين أنها بالحقيقة سلطة الدكتاتورية الفعلية وبعيدة كل البعد عن مفهوم المجالس السوفيتية.
درس لينين التجربة التاريخية لكومونة باريس وتجربة ثورة 1905 في روسيا , حيث كان لينين يرى أن المجالس (السوفيت) هي أفضل شكل سياسي للإدارة الشعبية وإنها ستساعد على تنظيم حياة الناس وتنسيق المسائل الضرورية . وأن الدولة الرأسمالية القائمة على القاعدة القسرية والعنف يجب أن تضمحل وينتهي دورها ,, وهنا نجد أن هذه المجالس تشبه الى حد بعيد مجالس الشورى حيث تضم هذه المجالس كبار الشخصيات والوجهاء أو أهل الحل والربط ومن ذوي السمعة الحسنة والمحبوبين بين عامة الناس , هذا هو هدف وموقف لينين من تأسيس هذه المجالس , كي يزيح والى الأبد كابوس السلطة القمعية وبكل مسمياتها . بما فيها كل أنواع السلطة الرأسمالية, وبالنهاية إزاحة دكتاتورية البروليتاريا . وهنا يتطلب قيام انتخابات عامة في كل روسيا وباقي البلدان التي أيدت ثورة أكتوبر الاشتراكية وعلى اساس المساواة التامة بين الشعوب .
وبهذا الاتجاه اللينيني و بكل سلاسة ومرونة استقلت فلندة وتم الاعتراف بحق البولنديين في الاستقلال , والحكم الذاتي لجمهوريات آسيا الوسطى أوكرانيا وأرمينيا . وكان لينين ينطلق من مبدأ حق تقرير المصير للشعوب من منطلق أن التجربة الرائدة لسلطة السوفيت التي ستجلب كل تلك الشعوب المقهورة والمظلومة لتأسيس سلطتها السوفيتية بعد أن تنظر بانبهار الى نجاح سلطة سوفيات العمال والفلاحين في روسيا .
كان لينين يرفض مشروع ستالين في تأسيس دولة مركزية ومع أعطاء الحكم الذاتي المربوط بالسلطة المركزية , ويقول كيف لنا أن نتخذ نفس مشروع سلطة القياصرة الذي اسقطناه . وطالب لينين بتأسيس سلطة لا مركزية تتمتع الأقاليم بسلطات واسعة وتحكم نفسها بنفسها من خلال انتخابات واسعة تشارك فيها كل قطاعات الشعب ,, في الوقت نفسه . كان ستالين يرسخ سلطة المركز وبعبارات ضبابية عن الحكم الذاتي , وهو عملية خداع للشعوب وبالنتيجة تم ضمها قسراً للسلطة المركزية , وبفعلته هذه لم يختلف عن السلطة القيصرية , ومن حيث المبدأ لا يوجد خلاف فعلياً بين سلطة ستالين وسلطة القيصر.
وبعد مرض الرفيق لينين ووفاته أندثر كل تراث لينين ومطالبته بحق تقرير المصير للشعوب ,..
وعلى الرغم من كل الذي تم بنائه في ظل الحكم السوفييتي من دولة عظيمة وكبرى تلاشت بسرعة مذهلة تلك الدولة العظيمة , نتيجة لبنائها المغلوط أساساً والذي كرس سيطرة الأمة الكبرى على باقي الأمم الاصغر منها . والشيء الأهم في كل ذلك هو عدم السير وفق مبدأ لينين ومطالبته في حق تقرير المصير لكافة الشعوب ومساواتها في كل شئ بدون ضم أو إلحاق قسري ..
ومن ضمن الوثائق التاريخية التي تم الكشف عنها في هذه الأيام
** كتب لينين الى نائبة ليف كامنيف في مجلس السوفييت في 1922 لأنه لم يستطيع حضور ذلك الاجتماع بسبب مرضه **
كتب لينين
الرفيق كامنيف أني أعلن الحرب على الشوفينية الروسية حتى الموت يجب الإصرار حتى النهاية على أن تكون الرئاسة في اللجنة التنفيذية الاتحادية دورية وبالتناوب *روسي اوكراني جورجي ألخ نهاية الاقتباس.
ومشروع لينين أبداً لم يفرق بين أمة كبيرة أو صغيرة مهما كان تعداد سكانها وأراضيها . وينصب مشروع لينين على حق تقرير المصير بما في ذلك حق الأنفصال. وبهذا تبين أن لينين كان على حق . حيث في تسعينات القرن الماضي تفكك الإتحاد السوفييتي بصورة مذهلة ولم يستطيع الحزب الشيوعي بكل سطوته من السيطرة على الأوضاع التي انهارت بصورة دراماتيكية مذهله .
يقول لينين حول مشروع دستور الاتحاد السوفييتي الذي أعده ستالين (وفي الحقيقة كان مشروع ستالين لا يختلف في جوهره عن حكم القياصرة الروس)
يقول لينين
لاشك أنه كان من الواجب التريث بوضع مشروع الدولة الجديدة لحين ما نتمكن من القول أننا نتكفل بجهاز للإدارة البلشفية الجديد كما نتكفل بأنفسنا . علينا الآن بموجب الضمير أن نقول العكس , ما نسميه إدارتنا هي في الواقع إدارة لا تنسجم ومعتقداتنا وتمثل خليطاً برجوازيا وقيصرياً ولم تتوفر حتى الآن أي أمكانية لتغييرها خلال خمس سنوات مضت على الثورة بدون مساعدة بلدان أخرى وفي ظل الحرب الأهلية ومكافحة المجاعة .
وفي ظل ظروف كهذه من الطبيعي جداً أن تبدوا حرية الانسحاب من الإتحاد التي نتباهى به مجرد ورقة لا قيمة لها عاجزة عن حماية الشعوب من اجتياح ذاك الإنسان الروسي الحقيقي نصير روسيا الكبرى ذلك الشوفيني في جوهره والوغد والمغتصب والمتمثل في البيروقراطي الروسي القيصري _ نهاية الاقتباس لينين العظيم
كان لينين على قناعة راسخة أن روسيا هي سجن الشعوب وأن أسس الدولة الجديدة السوفيتية قد أرسيت بيد القوميين الروس أساساً ,, على الرغم من وجود بعض رفاق القيادة من قوميات أخرى , ووجودهم هؤلاء الرفاق مجرد صدفه حيث كانوا روحياً هم روس ولم يستطيعوا تجاوز ذلك على الرغم من تنبيه لينين لهم باستمرار حول النزعة القومية الشوفينية لدى الروس , والمتمثلة بسلطان الأمة الكبرى , ونحن نعلم أن لينين كان روسيا ولكنه رفض الشعور القومي وتبنى ما جاء به ماركس وانجلز في حق تقرير المصير للشعوب صغيرها وكبيرها ورفع عنها الظلم والقهر المسلط عليها بقوة وسلطان الأمم الكبيرة وبمسميات كثيرة من قيصرية وستالينية ورأسمالية ديمقراطية بشعة تستغل العمال وتسلبهم حقهم في المساواة والعيش الكريم .
ولم تكن سلطة ستالين وتسخيره الحزب الشيوعي ليكون له الساند الجبار في سلطته طوال عهده تحت عنوان الشيوعية والماركسية وحقيقة الحال أن ماركس برئ من كل هذا الهراء الذي سمي باسمه . وما عرفناه عن حقيقة الإتحاد السوفييتي , ما هو إلا رأسمالية دولة عظمى ..


هذا الذي عرفته من رفاق ستالين وحتى ستالين نفسه كان يشاهد وعلى مرمى البصر كيف ذبح وعلق على أعواد المشانق رفاق جمهورية مهاباد في كردستان ايران ولم يحرك ساكناً .. أذا كان الحفاظ على سلطة الدولة الرأسمالية وفق المعطيات التاريخية (لم تكن أبداً روسيا اشتراكية) حيث بعد سقوطها بأيام ظهر رأس المال من بين صفوف قيادات وأعضاء الحزب الشيوعي وأنصاره وتحول الإتحاد السوفييتي الاشتراكي !! الى دولة رأسمالية بأغرب من الخيال !!! . ونستطيع أن نصف ستالين أنه فوق كل أعتبار كان بدون ضمير أو جدان شيوعي ولم يكن له أي صله بافكار ماركسي ,انجلز .

فقط لينين هو الذي حذر وبقوة من هذا السقوط المدوي للاتحاد السوفييتي

لمحة عن التضامن الأممي الستاليني المزيف
وبعيداً في غابر الزمن سنة 1967 حينها كنت سجين شيوعي في سجن نقرة السلمان الصحراوي , وفي حينها سمعت أن رئيس جمهوريات الإتحاد السوفييتي ( بدغورني ) يزور بغداد . فقلت بحضور مجموعة من السجناء كيف لهذا الرئيس السوفييتي أن يزور العراق ونحن في غياهب سجون الفاشية القومية و سجون دولة حكامها من الجلادين , أين التضامن الأممي الذي صرعوا رؤوسنا به وكيف لهذا الرئيس السوفييتي أن يضع يده بيد جلاد رفاقه وهم محكومين بإحكام ثقيلة وتصل بعضها الى الإعدام فقط لأنهم شيوعيين وبدون أي تهم جنائية . واقع الحال كان هدف السوفييت هو إيجاد أسواق وحلفاء لتمرير سياساتهم , ألم يعلموا أن عبد الناصر كان يعذب الشيوعيين ويرميهم بأحواض الأسيد (التيزاب) وألم يعلموا ما جرا لشيوعي الجزائر والعراق وكل البلدان العربية وحتى بعض أطراف حركة التحرير الفلسطيني التي كانوا يساعدوها بسخاء كان لهم أفعال إجرامية وقتل وتعذيب رفاقنا الشيوعيين العراقيين في معتقلات البعث الفاشي في 1963 وسلطة صدام الفاشية بعد 1968 (وخاصة قتل سكرتير الحزب الشيوعي العراقي سلام عادل على يد من يسمون أنفسهم اليوم بالماركسيين الفلسطينيون , مع الأسف .
أنا شخصياً في فترات الملاحقة من سلطات البعث الفاشي في 1984 كان أثنين من افراد جهاز الأمن العراقي الصدامي من الفلسطينيين حتى أطفالي وزوجتي يعرفونهم .
وكل ما طرحته من أمور عن حق تقرير المصير للشعوب وموقف لينين منه
هو كيف نبني الشيوعية كما أراد ماركس وأنجلز وتلميذهم الوفي لينين وهي المجالس (الكومونات) وليس عن طريق دكتاتورية حزب أو فئة
على بعض الأطراف والكتاب ممن لديهم الهوس في التلفيق على التاريخ أن يستمعوا لتاريخ الإتحاد السوفييتي من خلال الوثائق وليس تلبية لرغبة بعض المنظمات الصهيونية والجاسوسية العالمية من أمثال منظمة بناي بيت ما فوق الماسونية وغيرها .



#كريم_الزكي (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- منظمات المجتمع المدني ودورها في طمس الصراع الطبقي
- ذكريات الأيام السود أثر أنقلاب شباط الأسود 1963
- الانتقال من الريف الى المدينة
- ملاذ الحرية
- نقمة نفط العراق بحث قدم في مؤتمر لندن 2005
- لم يكن في وسعنا التصديق بأن هناك في رئاسة أركان الطبقة العام ...
- قادة اليسار والرتل الخامس
- كنت هناك في معتقل قصر النهاية
- في ذكرى ميلاد القائد العظيم لينين
- القناصين الأسرائيلين والأمريكان في موسكو 3 أكتوبر 1993
- 8 شباط الأسود 1963
- (خيانة تروتسكي للبلاشفة)
- أغتيال سيرجي كيروف ( نائب ستالين ) ومن هم المجرمين الحقيقيين
- الحركة الشيوعية العالمية والموقف من التحالفات المشبوهة
- الأخ العزيز نيسان سمو الهوزي المحترم
- مجداَ لذكراك رفيقنا العزيز آرا خاجادور ستبقى في وجدان كل الع ...
- بعض أحداث وإسرار الانتفاضة العسكرية التي قام بها الشيوعي الب ...
- من أجل حل أزمة اللاجئين يتطلب التضامن الفعال (الحروب والأزما ...
- مجرمي العصر أحفاد الحرس القومي الفاشي ( الدواعش) في الموصل
- في العام 1968 و بمناسة ثورة اكتوبر احتفل عمال بغداد في ساحة ...


المزيد.....




- فيتنام، 30 نيسان/أبريل 1975 – مرور 50 سنة على انتصار تاريخي، ...
- هولندا: عشرات آلاف المتظاهرين في لاهاي لمطالبة الحكومة بوقف ...
- إرحلْ.. رسالةُ المتظاهرين للرئيس ترامب في عيد ميلاده
- قصف إيراني يستهدف منزل نتنياهو في بلدة قيسارية
- نحو تدبير أمثل لخلافات اليسار العمالي…صوب حزب شغيلة اشتراكي ...
- المركزية الديموقراطية من لينين الى ستالين
- عين على نضالات طبقتنا
- العمل النقابي والدعارة. بعض الأسئلة المحرجة
- تدمير الطبيعة
- المواطنة من الدرجة الثانية لفلسطينيي 48


المزيد.....

- الإمبريالية والاستعمار الاستيطاني الأبيض في النظرية الماركسي ... / مسعد عربيد
- أوهام الديمقراطية الليبرالية: الإمبريالية والعسكرة في باكستا ... / بندر نوري
- كراسات شيوعية [ Manual no: 46] الرياضة والرأسمالية والقومية ... / عبدالرؤوف بطيخ
- طوفان الأقصى و تحرير فلسطين : نظرة شيوعيّة ثوريّة / شادي الشماوي
- الذكاء الاصطناعي الرأسمالي، تحديات اليسار والبدائل الممكنة: ... / رزكار عقراوي
- متابعات عالميّة و عربية : نظرة شيوعيّة ثوريّة (5) 2023-2024 / شادي الشماوي
- الماركسية الغربية والإمبريالية: حوار / حسين علوان حسين
- ماركس حول الجندر والعرق وإعادة الانتاج: مقاربة نسوية / سيلفيا فيديريتشي
- البدايات الأولى للتيارات الاشتراكية اليابانية / حازم كويي
- لينين والبلاشفة ومجالس الشغيلة (السوفييتات) / مارسيل ليبمان


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - كريم الزكي - اللينينية بالضد من الستالينية