أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - احمد صالح سلوم - هوية شيوعية سورية صاعدة في مواجهة هوية عربية إسلامية انتحارية؟















المزيد.....

هوية شيوعية سورية صاعدة في مواجهة هوية عربية إسلامية انتحارية؟


احمد صالح سلوم
شاعر و باحث في الشؤون الاقتصادية السياسية

(Ahmad Saloum)


الحوار المتمدن-العدد: 5960 - 2018 / 8 / 11 - 09:09
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


الماركسية تضعنا امام هويات مختلفة واحيانا ينبغي علينا ان نتجاوز هويتنا حتى نستطيع مواجهة تحديات امامنا وهذا ليس عيبا فكثير من الشعوب تجاوزت هذا الامر وصعدت وصنعت من ولا ايشي لغة وهوية وكثير من الشعوب تقوقعت في ماضيها الديني او المذهبي او القومي او العرقي فانتحرت ..اتفق معك ان القاعدة ينبغي ان تكون سورية الكبرى بحدودها التاريخية اي ان تضم سورية الصغرى والعراق وفلسطين ولبنان والاناضول ومناطق اخرى لعمقها الحضاري ومن اجل نهوض اقاليم اربعة عربية ..وهذا كان يسميه استاذنا اسماعيل سفر في جامعة حلب الاقليم القاعدة وهو من قرية الدرة قرب حماة ..ولكن تركيزنا على الاساليب التنموية ومحاولة ان يكون الفكر الشيوعي نسيج سوري بحد ذاته لأنه الفكر الوحيد القادر على مواجهة المعضلات والتحديات التي تواجهنا والحديث يطول في شرح هذه النقطة مهما كانت هوياتنا لأنه الفكر الوحيد الذي يجرد مشاكلنا الدولية والمحلية ويحدد الاساسي والثانوي وهو الوحيد الذي يملك نظرية نسير بها للتنمية المستقلة وامامنا الصين التي باتت تحتل المرتبة الاولى عالميا بقيادة الحزب الشيوعي الصيني..فقد جمع الحزب الشيوعي عشرات الهويات في اطار دولة تسير بنهج تقدمي والجميع يتعايش بحقوق متساوية وانا مع توجيه نقد جذري للاسلام المغولي التركي الوهابي الاخوانجي الذي يحكم المنطقة وحكمها عبر الارهاب والقتل لانه اداة االغزاة من ايام المغول وبدو شبه الجزيرة العربية والعائلة العثمانية المتخلفة الارهابية ولانه فرض تنميطات عنصرية اسلامية بالارهاب فعلا ومع اقتلاع كل هذه العقلية الخرافية الخزعبلاتية الاسلامية المغولية التركية التي لاسبيل لذلك الا بالفكر الشيوعي الذي يضم الهويات الاصلية لسورية دون ان يكون لها بعد عنصري بل انفتاحي تطوري في مراحل اخرى لان هذا قدر الشعوب في هذه المرحلة ان تتكامل وطنيا ثم اقليميا ثم اوسع فأوسع



تعليقي على مشاركة الصديق بلحسن لوريمي"طرطور تركيا يطلب من قطيعه التبرع بما لديهم من ذهب وفضة وأحجار ثمينة لعصابته الحاكمة لوقف تدهور الليرة وإنقاذ إقتصاده المتهاوي"
جاءت احدى مراحل قانون الرأسمالية على تركيا اي المزيد من استقطاب الثروة فكل تجربة الاخوان وكل اخوانجي تجعله يهرب الى الامام الى حبل مشنقته ههههه..الان كل ما سرقته عصابة الاخوان المسلمين والقاعدة وداعش والحزب التركستاني الايغوري والشيشان وكل شارع الحرامية الاخوانجية السوريين والتوانسة والمغاربة وجر في اسطنبول والذي كله لهم بما فيه من ذهب عليهم ان يسلموه الى اردوغان والا اجهزته جاهزة لالصاق تهمة الارتباط بغول وزجهم في المعتقلات..هذه هي المرحلة ما قبل اعدام اردوغان هل تتذكرون صدام كانت احداثيات ذهبه ودولاراته عندهم فهم من دربوا اخوانجيته واجهزته في السي اي ايه عندما نهبوا ذهبه تخلصوا منه ثم حولت بعثيه الاخوانجية النقشبنديين الى دواعش هههههههههه


الشعب السوري بعد تحرير الغوطة يحول انفاق الارهاب والقتل وقصف بدمشق بحمم الموت السعودي القطري الصهيوني الاماراتي الامريكي الاستعماري يحولها الى متاحف فنية تمجد الجيش النظامي السوري ومقاوميه وحلفائه وتمجد الانسان السوري الحضاري في مواجهة الكائنات الخرائية السعودية الاماراتية القطرية الامريكية الصهيونية الخرائية النازية الوهابية والاخوانجية الإرهابية



محمود عباس وفي لمن يقدم له الفلوس ومستعد يبيع اللي خلفه بس ادوه دولارات فتصريحاته ضد كندا لانها تتدخل بالشأن السعودي مفهومة لاسيما انني اعتقد ان قريبا يمكن ان يتم اعلان تنظيم داعشي من السفارات الفلسطينية حيث بدأ الريال السعودي ينخر نخرا كل مواقع جماعة محمود عباس العميلة للاحتلال ففي هذه السفارات التي يقضي فيها الدبلوماسيين اعمارهم بلا عمل ويمضون وقتهم بقلي البيض ايضا بدأت ترى محجبات و تسمع ان موظفيها اعتمروا وحجوا وصفحاتهم تمتلأ بعبارات لاتختلف عن عبارات الاخوان المسلمين وداعش والقاعدة بالتملق لاله بمواصفات سعودية داعشية قطرية اخوانجية صهيونية امريكية استعمارية .. لم ير محمود عباس تصريحات الجبير وتدخله مع مملكة داعش السعودية حتى اليوم بالشأن السوري او العراقي ولم ير ان الخرتيت سلمان وابنه المنيك والعبد الصهيوني محمد بن سلمان اعتقلا شاعرا فلسطينيا اسمه اشرف فياض منذ اربع سنوات وتعرض فيها للجلد والتعذيب..شخصسا اعتبر كندا دولة مجرمة بتزويدها السلاح لعصابة داعش السعودية التي يقودجها الخرتيت سلمان بن عيد العزيز ملك الاستخراء وصفقاتها اثناء الحرب على اليمن تجرم رئيس وزرائها الطنط كمجرم حرب تماما كما تجرم مجرمة الحرب تيريزا ماي واوباما وترامب وكل من لف لف حلف العدو الصهيو سعودي اماراتي اماراتي الارهابي الاستعماري الابادي على اليمن وشعبه اي ان الطرفين يتحملان الجريمة نفسها اي مملكة داعش السعودية وكندا التي تصدر السلاح لعصابة ال سعود وكل من يصرلاح انه مع ال سعود كمحمود عباس عميل الشاباك الإسرائيلي



ظاهرة خلع الفنانات المصريات للنقاب او الحجاب هي ظاهرة صحية تكشف ان ثقافة العبودية التي نشرها شيوخ السي اي ايه المشعوذين كمحمد متولي الشعراوي والقرضاوي وابن باز وال الشيخ والعريفي والقرني ومحمد حسان وعمرو خالد هي ثقافة تفشل امام وعي جديد للمصريين بما يجري وزوال الغشاوة التي تتمسح بالدين والاسلام لتدمير مكونات الشعب المصري ولا سيما المرأة وتدمير دورها في بناء مجتمع مقاوم ومعاد لتسليع المرأة على شكل امرأة عبدة لزواج الوناسة او السياحة او السترة او ما ملكت ايمانكم والزواج باربعة و سائر الصيغ العبودية الاسلامية للزواج التي قدمتها عصور النمط الخراجي ومنها فترات الخلاقة الاسلامية ولاسيما الخلافة المغولية التركية المتخلفة و التي تروجها اليوم مليارات محميات الخليج التي حكامها وشيوخها عبيد للسي اي ايه والصهاينة لا اكثر ولا اقل لاستعباد المرأة وترك البلاد العربية مجالا للنهب الاستعماري الصهيو امريكي اطلسي



رفضت دول الاتحاد الاوروبي والصين وروسيا والهند واغلب دول العالم ان تطبقه اي لايوجد الا واشنطن واقزامها في الخليج وهؤلاء اصلا لايحكمون على شيء هم مجرد عبيد لروتشيلد وروكفلر ومورغان وجر على كل حال هذا العبادي لن يؤثر على ايران فهي تعرف كيف تخرج اقوى وتحوله الى ربح مضاعف كما فعل احمدي نجاد بل بدلا من توثيق اشكال تكاملية انتاجية بين ايران والعراق وسوريا لانها صيغة المستقبل عبر عن عقلية الكمبرادور الخيانية بالبقاء كأحد البراغي الامريكية على كل حال العبادي لايستطيع ان يوفر لا الكهرباء ولا الماء ولا ان يدفع اجورها ولا تسمح له واشنطن ان يدفع ما عليه لايران لحصارها فهو لايحكم بل يؤمر بعدين شو دخل بلجيكا الشغلة مبينة من تحكمه السفارة الامريكية عبر دستور بريمر والمحاصصة سينتقل من كارثة الى كارثة اكبر ولا مفر الا تعاون اقليمي و تنمية مستقلة ومعادية للولايات المتحدة هذا ما فعلته الصين بفترة ماوتسي تونغ اي سنوات التأسيس وصعدت به الى المرتبة الاولى اليوم يعني المسألة موضوعية لا خيار للعراق سوى ايران وسورية واغلاق السفارة الامريكية والبريطانية والسعودية والاماراتية والقطرية والكويتية وتصفية المصالح الامريكية دون ذلك سيبقى حاله كما حال اليوم



لست خبيرا بتفاصيل العراق وعلاقته مع ايران ولكن ما عرفته ان واشنطن ترفض ان يدفع العراق ثمن ما استهلكه من كهرباء وماء من ايران وهو بمليارات الدولارات لتطبيق حصار على ايران وتنفيذه فلا اعتقد ان بلد يمكن ان يقدم شربة ماء او ضوء شمعة لبلد ينفذ سياسة عدوه الامريكي بابادته وابادة شعبه لان العراق وايران جيران وينبغي ان تكون علاقاتهم مبنية على الاحترام وليس تنفيذ اوامر قوى امبريالية امريكية سعودية اماراتية خليجية فتكت وشردت عشرات ملايين العراقيين وادخلت العراق وجيشه في حروب لخدمة عائلات فائدة كال الصباح ونهيان وثاني وسعود كيف نفسر موقف ايران مع سورية وتقديمها خط ائتماني المشكلة في طبيعة القيادة فجسد قيادة سورية بات مقاوما بعد تخلصها من ممثلي الكومبرادو كرياض حجاب ونعسان اغا و ال طلاس وجر بينما في العراق فالطبقة السياسة خائنة ومن صناعة بريمر ودستوره ومحاصصته فلا هم لها الا تدمير العراق ودعشنته واخوانجته لتدمير مكوناته
......................................
لييج – بلجيكا
اب اوت 2018
..................................



#احمد_صالح_سلوم (هاشتاغ)       Ahmad_Saloum#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- محمود درويش الذي لا يريد لهذي القصيدة الجديدة ان تنتهي
- استشهاد العالم والاديب السوري عزيز اسبر - نادر كوسا - على يد ...
- نماذج من مراكز الدراسات وحقوق الانسان الاوروبية التي تدعمهم ...
- الأمية السياسية عند جيوش السي أي ايه الإسلامية وهزيمة حربها ...
- الحل الوحيد لمحاربة الإرهاب هو نشر الفكر الشيوعي؟ عهد التميم ...
- قصائد / شيوعيات : بوذي .. اكتشاف .. عدالة .. احتمالان .. اطل ...
- لم يجتاح الدين البشر وما علاقة ذلك بأزمة الرأسمالية المتهالك ...
- لماذا تستثمر الولايات المتحدة وألمانيا فيما يسمى الروحانيات ...
- قصائد / شيوعيات : اصغاء .. خلع .. انفاس .. اطوار .. تورم .. ...
- قصائد / شيوعيات: علو .. إغاثة .. ذخيرة .. حواف .. مضخات .. ق ...
- قصائد / شيوعيات: ستائر .. حشد .. اغتباط .. ابهام .. نقالة .. ...
- ما معنى الشعر الشيوعي ؟ ..عملاء الشيكل والريال وركوبهم موجة ...
- الخوذ البيضاء وداعش :عمالة إسرائيلية مفضوحة ..وماذا عن الشيع ...
- قصائد / شيوعيات : طفولة .. دواء .. أدب .. شحنات .. شرط .. دي ...
- هل هناك ما يمنع استلام حزب شيوعي عراقي جذري الحكم في بغداد و ...
- هل فعلا قوى في االعالم تحارب الإرهاب ؟وليس هناك ممول لفلسفة ...
- صفقة القرن ونكبة 1948 المكررة؟
- قصائد / شيوعيات : فجر .. تعاليم .. وقت .. ساعة .. ملايين .. ...
- بعض أسباب استهداف سورية بحرب استعمارية امبريالية عبر المقاول ...
- خلط الأمور هل لتبرير كل الخطاب التضليلي الاستعماري؟


المزيد.....




- -يعلم ما يقوله-.. إيلون ماسك يعلق على -تصريح قوي- لوزير خارج ...
- ما الذي سيحدث بعد حظر الولايات المتحدة تطبيق -تيك توك-؟
- السودان يطلب عقد جلسة طارئة لمجلس الأمن للبحث في -عدوان الإم ...
- -عار عليكم-.. بايدن يحضر عشاء مراسلي البيت الأبيض وسط احتجاج ...
- حماس تبحث مع فصائل فلسطينية مستجدات الحرب على غزة
- بيع ساعة جيب أغنى رجل في سفينة تايتانيك بمبلغ قياسي (صورة)
- ظاهرة غير مألوفة بعد المنخفض الجوي المطير تصدم مواطنا عمانيا ...
- بالصور.. رغد صدام حسين تبدأ نشر مذكرات والدها الخاصة في -الم ...
- -إصابة بشكل مباشر-.. -حزب الله- يعرض مشاهد من استهداف مقر قي ...
- واشنطن تعرب عن قلقها من إقرار قانون مكافحة البغاء والشذوذ ال ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - احمد صالح سلوم - هوية شيوعية سورية صاعدة في مواجهة هوية عربية إسلامية انتحارية؟