قصص منسية جدا
الحوار المتمدن-العدد: 5951 - 2018 / 8 / 2 - 18:38
المحور:
الادب والفن
نذر
نذرت ان تسير الى ( احد الاولياء ) مشيا على الاقدام ، ان سقط الرئيس ؟ هي الان تترحم على الرئيس وتوزع الثواب على روحهُ .
امراءة .
لم عدت ؟ كنت قبلك اله للجنس والانجاب والطبخ ، ام ، زوجة ، خادمة للجميع معك فقط اشعر اني حقا امراءة ..... امراءة عاشقة ... تشعر
كذب
صدقيني لم اكذب عليك ، لكنني لم اخبرك الحقيقة
تعب
يتعبني وجودك ، ويقلقني غبائك . اتذكر اجمل لحظاتك حينما تكوني عاشقة ، لكنك صحراء لم تمطر فيها السماء منذ الف عام .
النهاية
وصلت النهاية ... لم يعد هنالك شيء يستحق الانتظار والامل . لم يعد هنالك متسع للحب والخوف والقلق لقاءاتنا متعبة افراحنا يملؤها الخوف ؟ حاولت بشتى الطرق ان اعود من جديد ان اثبت حبي لك لكنني فشلت للمرة الالف . ليس لاني فاشل بل لأنكِ ميته .
محاولة
اعاد المحاولة الف مرة ، سقط ، نهض من جديد ، لم يفلح اعاد المحاوله لم ينجح فتاكد انهُ مصاب بلعنة امراءة .
مروان
يمارس الجنس معك بقوة ، بقبح ويترك ملامحه على جسدك ؟ عندما انام معك اشعر بانك طيف حلم جميل اخشى عليه من عطري ان يذوب في مسامات جسدك فيشمه الاخرين .
#قصص_منسية_جدا (هاشتاغ)
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟