المبدع الخليفة حسن كاظم

بلقيس خالد

الحوار المتمدن-العدد: 5857 - 2018 / 4 / 26 - 04:07
المحور: الادب والفن
    

إنطباع أول
المبدع الخليفة حسن كاظم /25 نيسان 2018
بلقيس خالد
منتدى أديبات البصرة ،لا يتشبث بزيٍ مهما كان أنيقا
لأن المنتدى يخشى من سيادة النمط ..لذا يراهن على التنوع الثقافي الذي هو الهوية الحقيقية للثقافة في بصرتنا المعطاء
في أمسيتنا السابقة.أحتفينا بالسياب من خلال كريمته السيدة الفاضلة آلاء بدر شاكر السياب ..واليوم أحتفينا بنجل العلاّمة في الثقافة العربية والعراقية
المربي الفاضل – طيّب الله ثراه – :الأستاذ كاظم خليفة
بعد سبيكة التقديم التي تمزج الوثائقي بالمعرفي والتي أجادها القاص والإعلامي الاستاذ باسم القطراني..حصلنا على فيض من الاحجار الكريمة التي عائديتها للشاعر والباحث الاستاذ حسن كاظم الخليفة ..ثم أفتح الباحث قوله بقارورة شعر ٍ
تضوعت على الحضور وأنعشتهم، ثم تحدث عن مجهوداته الثرة في المعرفيات الأدبية واللغوية والعرفانية التي تستضيء من التصوف الأسلامي ، ثم توقف بتمهل عند تأنيث القصيدة العراقية، وكان مسك مظلة أمسيتنا رباعياته الشعرية
التي تلونت بأقواس قزح المبنى والمعنى ..وهكذا أوصلنا المبدع الخليفة الى ساحل مشاركة الجمهور بالتعقيب والتساؤل الذي وّسع من قوس جلستنا الماتعة

#بلقيس_خالد (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات