أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - عماد مجيد محمد - مقارنة بين المجتمع الاهلي والمجتمع المدني















المزيد.....

مقارنة بين المجتمع الاهلي والمجتمع المدني


عماد مجيد محمد

الحوار المتمدن-العدد: 1476 - 2006 / 3 / 1 - 11:26
المحور: العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية
    


تحتاج الديمقراطية ، والتطور الاجتماعي عموماً ، منذ نشوء المدن الكبيرة المعاصرة ، إلى الانتقال لبناء مؤسسات المجتمع المدني . فالتنظيم الأهلي للمجتمع صار معوقاً للحياة السلمية المتحضرة . معوقاً لبناء المجتمع المتمدن ، المتطور . وهذه دراسة أولية أمام المتخصصين للإدلاء بدلوهم .
تُستعمل في المقال كلمتي مدني ومديني. وأنا أميز بين المصطلحين. فأثينا الإغريق وبابل وأوروك وغيرها هي مدن وحواضر قديمة . ولكنها لم تمتلك الصناعة الكبيرة المتطورة الحالية . ومع ذلك تطور فيها مجتمع ومؤسسات مختلفة عما في الأرياف ذلك الوقت . وأسمّي مجتمعاتها بالمدينية تمييزا لها عن المجتمعات المدنية التي بدأت نشوءها مع تطور البرجوازية تحديداً . وأهمل هنا الحديث عن الثورة البرجوازية على النظام الإقطاعي وسلطة الكنيسة والحق الإلهي ، ولا أتحدث عن كيفية تشكل المدن الكبيرة وكيف تسنى إزالة كثير من تنظيمات المجتمع الأهلي ( أحيانا تمّ بالدم في أوربا ).. وكمثال تحطيم العشائرية جزئياً في العراق بالإصلاح الزراعي بعـد ثورة 14 تموز 1958 .. فهذا موضوع تاريخي وله مجال آخر .
هناك فروق لا حصر لها بين المجتمع الأهلي والمجتمع المدني . فمن ناحية الإنتاج ، وبالتالي علاقات الإنتاج ، المجتمع الأهلي مرتبط بالإنتاج الصغير ( عائلي ، أبوي ، للاكتفاء الذاتي بالأساس .. ) أما المدني فمرتبط بالإنتاج الكبير والموسع سواءً أفقياً أو عمودياً . سأستخدم تعبير أهلي ومدني فقط ، للدلالة على المصطلحين للاختصار .
وتختلف أهداف الأهلي بسعيه لتعزيز هيبة العشيرة والطائفة والعائلة والقومية ، وليس كما يهدف المدني لتعزيز وتطوير الحياة السلمية ، التي تمثل حاجة لمجتمع المدينة لغرض تطوير إنتاجيته وازدهاره . بيئة الأهلي ( ريف ، صحراء ، جبال ) قاسية وخشنة ، بينما بيئة المجتمع المدني مدينة كبيرة بشوارعها وبناياتها واتصالاتها . منظمات الأهلي بدائية بينما المدني متطورة . سواء لو تمّ الحديث عن الروابط أو الجمعيات أو الاتحادات أو حتى النوادي .. الطب الأهلي شعبي بينما الطب والعلوم في المدني فأكاديمي ويحتاج إلى الترجمة والتأليف والعلاقات الدولية والسفر والبعثات ( حتى لو تكلمنا عن المجتمع المديني أيام المأمون. .وهيرودوتس ). وفنون المجتمع الأهلي الشعبية من ربابة ورسم في الكهوف والغجريات ، مرتبطة بصناعة بدائية ( جلد .. خشبة.. ) ولا تعتمد على الدراسة ، بينما الفن المدني أكاديمي وتعليمي ( زرياب هو نتاج مجتمع مديني ، وإسحاق الموصلي ..).
من الناحية الفكرية نجد المجتمع الأهلي لم ( ولا ) يستطيع إنتاج أكثر من الأمثال الشعبية ، بينما المجتمع المديني والمدني من أولى إنتاجاته العلوم والفلسفة ( ظهور الفلسفة مرتبط بظهور مجتمعات المدن ) . وبصدد مفاهيم المجتمع الأهلي فهي متخلفة بالنسبة لمفاهيم المجتمع المدني . فنراها تعتمد على الخيمة والفرشة والفصل وصدر بصدر والنهوة والخشونة والفروسية والثأر والنخوة .. بينما المدني وحتى المديني مفاهيمه متطورة إلى حدّ بعيد : السلام والتكاتف والإنسانية والأريحية والطرافة والـ (كشخة) والصداقة والتعاون والقانون.. كمثال للمجتمع المديني ما كتبه أوركاجينا قبل 4500 سنة: ( الحرية: أماركي Amargi ). وحتى المظهر الشخصي للناس في المجتمع الأهلي فبدائي( الشوارب واللحية والسمنة وكرش الوجاهة ..) .
الأدب في المجتمع الأهلي هو الأساطير والخيال الشعبي وعادة شفهي ( سعـالى وحديدان والغول .. والكرم ، وقصص البطولة المبالغ فيها ، عنترة وأبو زيد الهلالي ... شكسبير مرتبط بظهور المدينة . الطباعة كذلك . وحتى زكريا ، الذي دخل مدينة بابل أمياً أسيراً خرج منها نبياً ). ويعتمد أدب المجتمع المدني على المدارس الأدبية . وأشير بشكل عابر إلى أنّ الأساطير لا ترتبط بالمزايا الشخصية للأفراد بل بمستوى تطور العلوم الطبيعية والدماغ البشري وسمته الأساسية( الربط بين مكونات الموجود الدماغي ، إذا لم يكن تسلسلياً ينتج عادة الخيال ومنه الخيال العلمي . خذوا ما يطلق عليه الكبار تسمية كـذب عن أحاديث الأطفال والذي لا يعدو أن يكون ربطاً غير تسلسلي لموجودهم الدماغي ، القليل.. ولهذا حديث آخر ) .
تقاليد المجتمع الأهلي سمتها الأساسية المحافظة أما المدني فتطويرية وتطورية ولا يمكن أن يتوقف المجتمع المدني مثل الأهلي إلى سقف محدد ، متوارث عادة . وموقف المجتمع الأهلي من المرأة متزمت وسلبي عادة . أما المدني فإيجابي . وهذا أيضاً مرتبط بشكل معين بمستوى تطور القوى المنتجة والاعتماد على القوة الجسدية .
تكاتف المجتمع الأهلي قاسمه المشترك مصالح عشائرية، طائفية، عائلية ، بينما في إطار المجتمع المدني فهو تكاتف مدني متطور ( مصالح مجموع مجتمع المدينة وفئاتها الاجتماعية ) .
إن ظهور الدساتير مرتبط بنشوء المجتمعات المدينية ( حتى قانون حامورابي.. وديمقراطية أثينا .. ) بينما المجتمع الأهلي اعتماده على العرف الاجتماعي ولا يميل إلى صياغة دساتير أو قوانين عامة . بل هو لا يرغب بتشكيل دولة إلاّ القومية منها أو الطائفية وكلاهما حزبيتان عادة .
الملابس الأهلية في كل العالم لها سمات خاصة تميل إلى التكلف كثيراً أو التبسيط إلى حدّ غير معقول(بالنسبة لمجتمع المدينة). وأذكر أمثلة على التعقيد ، غطاء الرأس المهراجي والتنورة الأسكتلندية للرجال والصاية والزبون العربي والملابس الكردية.. وعلى البساطة، الوزرة اليمنية أو الدشداشة ( صبغ النيل قومي بطركها . لا فوقها ولا تحتها ! ) .. الخ .
ويعتمد المجتمع الأهلي على الحيوانات كواسطة نقل بينما مجتمع المدينة على الوسائط الميكانيكية. بالواقع حتى ربط الميكانيكي بالحيواني كان هناك في أقدم المجتمعات المدينية .
وبالنسبة لضرورات أو موجبات نشوء المجتمع الأهلي فهي الدفاع عن الوجود أيام الحروب والغارات والغزوات الخ بينما التحضر هو الضرورة المدينية والمدنية الأولى لنشوء تنظيمات مجتمعات المدن ، فذالك يوفر حياة أحسن أكثر رفاهية وأكثر إنسانية، نقابات جمعيات اتحادات روابط نوادي رياضية..والخ .
مهرجانات المجتمع الأهلي قليلة جداً وتكاد لا توجد . بينما في المجتمع المدني فهي بعد ( الخبز ) وحتى المهرجانات القديمة تكتسي في المجتمع المدني صفات حضارية أرقى ( مثال نوروز ..) . ويحاول المجتمع الأهلي أن يدخل كافة مهرجاناته في مجال المقدسات . بينما المدني لا يسعى لهذا . على الرغم من أنّ هناك في المجتمع المدني ما يرقى إلى مصاف المقدسات ، مثلاً الموقف من الطفولة وراحة الناس وأمنهم ..الخ .
وليس من اهتمامات المجتمع الأهلي بناء الحدائق والساحات العامة والمتنزهات الصناعية ، بل هو يعتمد على ما هو طبيعي ، بدون مطالبة بتطوير . بينما المجتمع المدني إضافة إلى ما يقدمه تصميم المدن ذاته من مساهمة نوعية في هذا المجال فهو يطالب دائماً بالتطوير والتحسين والتغيير نحو الأفضل لكل هذا مع المسارح وغيرها . ونجد مثلاً انعكاساً للمجتمع المديني حتى في الشعر السومري قبل بضة آلاف من السنين : ( قولي أنّ صديقتي اصطحبتني إلى الساحة العامة..حيث سلّتني بالموسيقى والرقصات ) .
محرمات المجتمع الأهلي كثيرة ومتوارثة ومسبقة، بينما ممنوعات المجتمع المدني وقبله المديني فهي قليلة ومتطورة ومرتبطة بالمحافظة على السلم الاجتماعي والدفاع عن إنسانية الإنسان وليس تابوات متوارثة صمّاء. هدف الممنوعات والمسموحات في المجتمع المدني هو خلق أجواء تطور سلس وحياة متناسقة فيها هارمونية. تجيّرها لمناسبتها للحياة وليس لحشر الحياة الاجتماعية فيها. بكلمات أخرى الفكرة لما يناسب الناس وليس كما الأهلي جعـل الناس يناسبون الفكرة. النظرية للناس وليس الناس للنظرية . ليس حشر الناس في الأفكار بل تفصيل الأفكار على قـدّ الناس .
علاقات المجتمع الأهلي عائلية طائفية عشائرية، ضيقة. بينما علاقات المجتمع المدني واسعة مهنية صداقية لا يتقاطع فيها الانتماء للطائفة أو العشيرة أو القومية أو العائلة ، وحتى العلاقات بين العوائل المختلفة فعلى الأساس الجديد في المدينة .
لا يكاد يبان مفهوم الشعب بشكله الحقيقي في المجتمع الأهلي . بل الذي يحدث هو العكس تماماً ، حيث ينقسم الشعب . بينما في مجتمع المدينة مفهوم الشعب مميز عن مفهوم المجتمع . العشيرة والطائفة تطمس مفهوم الشعب .
المجتمع الأهلي بيئة مناسبة لتطور الإشكالات ( أشنعها الحرب الأهلية ) خذوا مثال أيرلندا (والانقسام إلى بروتستانت وكاثوليك) أو لبنان الخ بينما المجتمع المدني لا يـوفر مثل هذه الأجواء أو على الأقـل يضعفها .
الهجـرة من الريف إلى المدينة وخاصة عندما تتم بأعـداد كبيرة تنمي تنظيمات المجتمع ألأهلي وتوتر مجتمع المدينة كثيراً وتؤثر عليه سلباً وتدخل له التقاليد المتخلفة للمجتمع الأهلي . بينما الهجرة من المدينة إلى الريف ، ولأنها تتم بأعداد قليلة فهي لا تؤثر على المجتمع الأهلي بينما تجعل تقاليد أبناء المدينة الذين نزحوا إلى الريف تتأثر سلباً أو يعيشون معزولين عن مجتمع الريف الأهلي . وعندما تنزح أعداد قليلة من سكان الريف إلى المدينة فعادة ما تكون ( أكثر مدنية ) من سكان المدن ! خاصة في المسائل السطحية مثل الماكـياج والرقـص وما شابه الخ . وأنا أتـحدث عن حـياة سلمية دائماً، وليس عن مجريات الأمور في الأحوال غير الطبيعية والشاذة .
ويحتاج المجتمع المدني إلى تنظيمات متنوعة ، ولا يمكنه أن يعيش ويتطور بدونها لضبط شؤونه والدفاع عن مصالحه . ويحاول المجتمع الأهلي أن يخنق هذه التنظيمات أو على الأقل يشوش عليها( بما فيها وصفها بالإباحية وغيره)، التي لا يحتاجها أصلاً، بل هو عادة يكفيه تنظيمين ثلاثة لا أكثر.
وهناك سؤال لا بد من الإجابة عليه هو : هل يعتبر الدين والقومية واللغة تابعة لتنظيمات المجتمع الأهلي . الجواب : لا . فلا علاقة تربط هذا بذاك . ليس الدين وإنما الطائـفة هي من يمـزق المجتمع المدني . الطائفية تمزّق للدين عادة . وليس القومية بل العشائرية والتنظيمات القومية والحزبــيات القومية هي مـن يمزق المجتمع المدني . وليس للغة علاقة بالموضوع بل اعتبار لغـة واحدة مقبولة دستورياً . ولا يتطرق المقال إلى الحدود في الدين بما فيها المسيحية وغيرها ، فمفاهيم المجتمع الأهلي وأعرافه لا تـتأطر بالدين وبحدوده في كثير من الأحيان . مثلاً ما علاقـة الـنهـوة والغجريات والتنظيم الحزبي الطائفي بالحدود الدينية أو بالمفـاهيم الدينية . هذه قضايا عائلية وعشائرية و ( طائفية) .. باختصار أهلية .
والغريب أنّ أيّ دكتاتور يحاول إعادة الحياة إلى تنظيمات المجتمع الأهلي ، حيثما كان ذلك ممكناً . فرانكو إسبانيا مثلاً أعاد إلى الدستور الاسباني الاعتراف بـدين رسمي للدولة ( بالواقع طائفة محددة ، كما يجري دائماً ) .
نـكات المجتمع الأهلي تعتمد على العمليات الفزيولوجية والإفرازات الجسمية وفضلات الجسم والاستخفاف بالمرأة والنكات الجنسية المبتذلة وتشبيه المعلم بالحيوانات وبشكل عام التشبيه بين الإنسان والحيوان والاستخفاف بالدماغ ولاحقاً الاستخفاف بالفلسفة ( عندما تقاطع الأهلي مع المدني ) وشوفينية وضد عشائرية ومتعصبة دينياً.. بينما نـكات المجتمع المدني فكرية وسياسية وراقية لغوياً وتبتعد كلياً تقريباً عن العمليات الفزيولوجية وقليلاً ما تجعل التشابه بين الإنسان والحيوان مادتها للإضحاك... إنها أكثر تحضراً وإنسانية واحتراما لآدمية الإنسان . انظروا الفرق بين نكات جحا ونكات برناندشو، مثلاً: كان جحا يحمل طفله الرضيع فتبول عليه فأنزله جحا وتبول عليه فصاحت به زوجته ما الذي تفعله يا مجنون فقال : والله لو لم يكن ابني لـ...عليه. (يصعب كتابة الكلمة). ونكتة لبرناندشو : ألح ثقيل ظلّ على الفيلسوف البريطاني بنكات كثيرة سائلاً هل سمعتها.. هل سمعتها ؟ فقال له برناندشو أخيراً باسماً بهدوء : بصراحة أنا مؤلف هذه النكات .
هل معنى هذا أن المجتمع الأهلي لم يـقـم بأي دور اجتماعي إيجابي ؟ لا ، أبداً . فقد كان التنظيم الأهلي نقـلة نوعية وطفرة حضارية من الهمجية والتـفـرق العائلي إلى مستوى أرقى ( قبل تأسيس الدولة ) . وحافظ هذا التنظيم على ملايين البشر من الانقراض والموت المحقق في تلك الحروب والمحن الرهيبة والكوارث الطبيعية ، على الرغم من المستوى الضعيف لتطور القوى المنتجة ومستوى ثقافي وعلمي بسيط ، كلها لا تـكاد تساعد البشر في المحافظة على وجودهم . فقد كان شيخ العشيرة مثلاً نقلة نوعية وحضارية من التفـرق إلى عوائـل منعـزلة أو متناحرة إلى مستوى توحيد اجتماعي أعلى . ولكن بظهور المدن الكبيرة أصبح هذا التنظيم للحياة الاجتماعية عائقاً أمام تنظيم أرقى وأكثر حضارية ومساعدة على الازدهار ألا وهو مؤسسات المجتمع المدني .



#عماد_مجيد_محمد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- ضغوط أميركية لتغيير نظام جنوب أفريقيا… فما مصير الدعوى في ال ...
- الشرطة الإسرائيلية تفرق متظاهرين عند معبر -إيرز- شمال غزة يط ...
- وزير الخارجية البولندي: كالينينغراد هي -طراد صواريخ روسي غير ...
- “الفراخ والبيض بكام النهاردة؟” .. أسعار بورصة الدواجن اليوم ...
- مصدر التهديد بحرب شاملة: سياسة إسرائيل الإجرامية وإفلاتها من ...
- م.م.ن.ص// تصريح بنشوة الفرح
- م.م.ن.ص// طبول الحرب العالمية تتصاعد، امريكا تزيد الزيت في ...
- ضد تصعيد القمع، وتضامناً مع فلسطين، دعونا نقف معاً الآن!
- التضامن مع الشعب الفلسطيني، وضد التطبيع بالمغرب
- شاهد.. مبادرة طبية لمعالجة الفقراء في جنوب غرب إيران


المزيد.....

- مَشْرُوع تَلْفَزِة يَسَارِيَة مُشْتَرَكَة / عبد الرحمان النوضة
- الحوكمة بين الفساد والاصلاح الاداري في الشركات الدولية رؤية ... / وليد محمد عبدالحليم محمد عاشور
- عندما لا تعمل السلطات على محاصرة الفساد الانتخابي تساهم في إ ... / محمد الحنفي
- الماركسية والتحالفات - قراءة تاريخية / مصطفى الدروبي
- جبهة المقاومة الوطنية اللبنانية ودور الحزب الشيوعي اللبناني ... / محمد الخويلدي
- اليسار الجديد في تونس ومسألة الدولة بعد 1956 / خميس بن محمد عرفاوي
- من تجارب العمل الشيوعي في العراق 1963.......... / كريم الزكي
- مناقشة رفاقية للإعلان المشترك: -المقاومة العربية الشاملة- / حسان خالد شاتيلا
- التحالفات الطائفية ومخاطرها على الوحدة الوطنية / فلاح علي
- الانعطافة المفاجئة من “تحالف القوى الديمقراطية المدنية” الى ... / حسان عاكف


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - عماد مجيد محمد - مقارنة بين المجتمع الاهلي والمجتمع المدني