أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الحركة العمالية والنقابية - اللجنة التنسيقية للدفاع عن الحقوق النقابية والعمالية - الدعاية في الانتخابات















المزيد.....

الدعاية في الانتخابات


اللجنة التنسيقية للدفاع عن الحقوق النقابية والعمالية

الحوار المتمدن-العدد: 17 - 2001 / 12 / 25 - 15:53
المحور: الحركة العمالية والنقابية
    


مصر:

الدعاية الانتخابية هى وسيلة وصول المرشح لناخبيه، حتى يميزوه عن غيره ويتعرفوا على شخصه وأراءه وأفكاره، وماذا يمكن أن يقدم لهم إذا ما انتخبوه وقدر له النجاح. وطرق الدعاية متعددة ما بين الملصقات واللافتات والمطبوعات والزيارات واللقاءات والندوات والمؤتمرات، والمسيرات والمظاهرات.
والدعاية الانتخابية الراقية يجب أن تعتمد على برنامج محدد وواضح للمرشح، ولا يجب أن تقتصر بأى حال على الدعاية الشخصية أو التأثير الطبيعى بالاعتماد على القرابة أو الديانة أو الإقليمية العائلية أو غيرها من أشكال التكتل على أسس طبيعية تعتمد على علاقات سابقة ولا تؤثر في مستقبل العمال وتحقيق مصالحهم.
والبرنامج هو أرقى أشكال الدعاية الانتخابية، فالدعاية بغير برنامج لا تتعدى المجاملات أو الاعتماد على الفهلوة والخبرة.
ولا يشترط في البرنامج أن يقدم للعمال مطبوعاً على أوراق بل يجب استخدام البرنامج في كل طرق الدعاية من لافتات ومطبوعات وخطب ولقاءات ... الخ.
والبرامج الانتخابية لا تصدر عن أفراد المرشحين فقط، بل يمكن أن تصدر عن مجموعات متقدمة من الناخبين أو من المهتمين بالحركة العمالية.
لذلك كثيراً ما نرى برامج تصدر بلا توقيع أو بتوقيع لجنة الوعى الانتخابى، أو الوعى العمالى، أو الأحرار، أو التحالف، أو الحقيقة، أو الحرية، أو الكتاب الأسود وغير ذلك من الأسماء.
شكل البرنامج:-
يكون البرنامج غالباً مطبوعاً على أوراق متواضعة (غير مكلفة) وتكون على صفحة واحدة أو ورقة وجه وظهر أو مطوية (ورقة مطبوعة على شكل 4صفحات) ومن الأفضل أن يكون بنط الكتابة واضحاً ليكون مريحاً في قراءته وأن تكون لغته بسيطة بعيدة عن التعقيد والتكرار، وأن يكون قصيراً في أسطره وبغير إسهاب، ونحن وإذ كنا نطيل بعد ذلك في الشرح فذلك بغرض فرد مساحة كبيرة أمام كل مرشح للاختيار والتعرف على نماذج مختلفة للشعارات والمطالب الدعائية، وذلك لأن البرنامج لا يكتمل مفعوله إلا بالالتحام الحى بالناخبين وبالشرح المستفيض لنقاطه، ويتكون البرنامج في الغالب من أجزاء رئيسية يمكن ترتيبها حسب رؤية المرشح وتقديره لموقعه:
1- الشعار.
2- مقدمة عامة.
3- في الحقوق والحريات النقابية.
4- في علاقات العمل.
5- في الأجور.
6- في المطالب الخاصة بالمواقع.
أولاً: الشعار:- وهو الذى يتصدر البرنامج ويكون بمثابة عنوان للمعركة الانتخابية أو دال على طبيعتها أو تلخيصاً للمرحلة التى تتم خلالها الانتخابات أو لتكثيف الغرض من الدعاية. وقد يأتى على شكل الاستشهاد ببيت من الشعر أو قول مأثور أو تجسيد لمطلب هام، أو إعلان عن المقاومة، أو دعوة أو نداء. وقد يشمل عمال مصنع أو عمال منطقة أو يشمل عمال الوطن عموماً وقد يكون وطنياً أو قومياً أو بيئياً أو تاريخياً أو ثورياً أو اقتصادياً أو اجتماعياً أو ديمقراطياً أو نقابياً.
مثل:-
1 - تحية للانتفاضة الفلسطينية.
2- رفض سياسات الخصخصة.
3- تحرير النقابات العمالية.
4- زيادة الأجور.
5- حق الإضراب عن العمل.
6- رفض مشروع قانون العمل الموحد.
7- حماية شروط العمل في القطاع الخاص.
8-الدفاع عن الديمقراطية.
9- مقاومة الاستغلال.
10- الدعوة للتغيير ... الخ .
ثانياً: المقدمة:
وتكون بمثابة افتتاح للبرنامج، ومرتبطة بنقاطه، وتقرأ الواقع، وتطرح حلول للمستقبل وقد تكون عن:-
أهمية العمل النقابى، التركيز على ضرورة الديمقراطية في النقابات، استقلالية النقابات كشرط ضرورى لاستمرارها، الأسس الصحيحة لاختيار النقابى، مقاومة مظاهر السلبية بين العمال (كالعصبيات واللستة، والتفتت، والصراعات، وقبول الرشاوى)، تعميق الانتماء للطبقة العاملة وكفاح العمال والتاريخ العمالى، الدفاع عن الحقوق العمالية، والانتماء الوطنى كبدائل إيجابية، أهمية تغيير قيادة النقابة، أهمية الانسجام في تشكيل النقابة، أهمية النقابة في المرحلة الحالية (مواجهة الإدارة، الدفاع عن مصالح العمال، انتزاع مكاسب عمالية جديدة، الجرأة في المواقف الحرجة (كالمعاش المبكر أو التصفية أو البيع أو تقليص العمل أو مقاومة الفساد)).
ثالثاً: مطالب وطنيه عامة:-
لا يمكن أن يقدم مرشح نفسه للعمال الناخبين دون أن يخوض في هموم الوطن والمشاكل المحيطة به والمقيدة لانطلاقه مثل:
1- الدعوة لدعم الانتفاضة الفلسطينية وحرب تحرير فلسطين.
2- مساندة الشعوب العربية ضد حلف الاستعمار الأمريكى واعتداءاته المتكررة على شعوبنا.
3- رفض تنفيذ روشتة صندوق النقد الدولى والبنك الدولى ومقاومة شروطهما ومطالبهما التى تستهدف إلحاق بلادنا بفلك الرأسمالية العالمية.
4- وقف بيع القطاع العام وتصفية وتخريب الصناعة الوطنية.
5- حماية الحريات العامة وحق المواطنين في تكوين منظماتهم الديمقراطية (النقابات والجمعيات، والأحزاب)، وحرية إصدار الصحف وإطلاق حق الاحتجاج السلمى والتعبير الجماعى (جمع التوقيعات، عقد الاجتماعات والمؤتمرات، الإضراب عن العمل، الاعتصام، التظاهر السلمى)، وحماية حرية المواطن ومنع التعذيب والاعتداء على المواطنين في أقسام الشرطة وغيرها.
ثالثاً: في الحقوق و الحريات النقابية:-
وهى وان كانت تقوم على احترام الحريات العامة والحقوق المدنية إلا أن التاريخ يذكر دور الحريات النقابية الطليعى في إقرار الحريات العامة واتساعها.
والحقوق والحريات النقابية أصبحت تحوز الجانب الأكبر من الحقوق الاجتماعية والاقتصادية للإنسان، وتحميها العديد من الوثائق والاتفاقيات الدولية ولا يمكن خوض انتخابات النقابات دون أن نصطدم بالقيود المكبلة للحريات النقابية، ودون أن نطالب بحماية حقوقنا وحريتنا النقابية مثل:-
1-حماية الحقوق والحريات النقابية، وتحريم الاعتداء عليها أو تعطيلها واعتبار الاتفاقيات الدولية في ذلك .
2-إلغاء القوانين واللوائح والقرارات التى تقيد الحريات النقابية وعلى الأخص (المطالبة بإلغاء قانون النقابات العمالية وقراراته).
3- إطلاق حق العمال في تكوين النقابات والانضمام والدعوة لها ودون إذن مسبق أو تمييز بين العمال (بسبب المهنة أو الجنس أو الدين أو الرأى أو الانتماء السياسى).
4- حرية النقابات بكل تشكيلاتها وخاصة النقابات القاعدية في تأدية وظائفها وعلى الأخص:-
أ- وضع النظام الأساسى واللوائح الداخلية لنفسها
ب-انتخاب ممثليها وقيادتها بدون وصاية أو تدخل في الترشيح والانتخاب.
ج- حماية النقابات من الحل أو الوقف عن العمل أو عزل قياداتها.
د- إدارة النقابات لأنشطتها بدون تدخل ولا رقابه إلا من جمعيتها العمومية.
5- حق النقابات في الدفاع عن مصالح أعضائها الاقتصادية والاجتماعية وتمثيلهم والتفاوض بالنيابة عنهم وإقرار الاتفاقيات الجماعية وحماية تنفيذها ولها في ذلك تنظيم وممارسة وتأييد أعمال الاحتجاج الجماعى وعلى رأسها الإضراب.
6- حماية العمال من الاضطهاد أو التمييز بسبب النشاط النقابى.
7- إحياء الأموال النقابية (كأموال عامة) بأشراف لجان المراقبة المالية المشكلة من الجمعيات العمومية و
حق النقابات في تملك وتأسيس مقار
لأنشطتها.المختلفة داخل وخارج أماكن العمل.
رابعاً: في علاقات العمل:-
تستعد الحكومة لتمرير مشروع قانون العمل الموحد وبمباركة قيادات التنظيم النقابى رغم اعتداءه على الكثير من الحقوق العمالية، وإغفاله توفير الحماية للعمل في القطاع الخاص والمدن الجديدة والقطاع الريفى الذى يفتقر إلى ابسط صور الحماية القانونية والنقابية والتعاقدية والتأمينية. وتعد الانتخابات فرصة للمرشحين الشرفاء ونشطاء العمال للتأكيد على الحقوق العمالية ومنها :-
1-رفض مشروع الحكومة لقانون العمل الموحد والتمسك بالضمانات والمكاسب التى حققها العمال بكفاحهم في القوانين السابقة وتطويرها باعتبارها الحد الأدنى المقبول في أى قانون عمل جديد.
2-ضرورة تدخل التنظيم النقابى ومنظمات حقوق الإنسان والمجتمع المدنى لمقاومة الاعتداء على حقوق العمال الاقتصادية والنقابية في القطاع الخاص، والانتهاكات الصارخة لعلاقات العمل وبخاصة في المدن الجديدة.
3-تخفيض ساعات العمل بحيث لا تزيد عن 40 ساعة في الأسبوع بالنسبة لعمال الصناعة، 42 ساعة في الأسبوع لعمال الأنشطة الأخرى مع حق العمال في راحة أسبوعية يوم أو يومين بأجر كامل.
4-تحريم الفصل التعسفى، وإلزام صاحب العمل بإعادة العامل الذى يثبت أن فصله تم تعسفياً ولأى سبب إلى عمله، مع تعويضه عن الأضرار التى لحقت به
5-تثبيت العمال المؤقتين فوراً مع اعتبار مدد خدمتهم السابقة مدد خبرة محسوبة في أقدميتهم.
6-حماية المرأة العاملة وتوفير الضمانات الكافية لمساندة دورها في حماية استقرار الأسرة وتدعيم حقوقها في إجازات الوضع والرضاعة ورعاية الأطفال ومميزات الحضانة، والمحافظة على المكتسبات الحالية وخاصة الواردة في قانون الطفل.
7-توفير ضمانات السلامة والصحة المهنية في بيئة العمل وإجراء الكشف الطبى الدورى على العمال لضمان سلامتهم وصرف وجبات غذاء وقائية لعمال الأعمال الشاقة مع مد خدمات الوقاية لأسر العمال.
خامساً: في الأجور:-
العمال لا يملكون إلا قوة عملهم التى يبيعونها مقابل الأجور والتى هى بدورها مصدر الدخل الرئيسى للعامل وأسرته، ولذلك يجب أن تكون هذه الأجور عادلة ويجب أن تتطور باستمرار لتوازن ارتفاع الأسعار ولتزيد قوتها الشرائية لتضمن تحسين مستوى المعيشة للعمال ومطالب زيادة الأجور للعمال أساسية وتاريخية ولا نقابات بلا تحسين في الأجور.
1-ضرورة النظر في زيادة الحد الأدنى للأجور دورياً بحيث يكفى الاحتياجات الأساسية لمعيشة العامل وأسرته (بحد أدنى 5 أفراد) مع تدرج بقية الأجور والمعاشات وبدل البطالة على أساس الحد الأدنى المقرر.
2-إقرار علاوة دورية سنوية لا تقل عن 7 ترتبط بزيادة خبرة العامل في عمله (كل سنة)، مع إقرار علاوة أخرى ترتبط بغلاء المعيشة وارتفاع الأسعار، يتم تحديدها كل سنة بنسبة زيادة الأسعار عن العام السابق.
3-تطوير نظم الحوافز والمكافآت والبدلات وربطها بالأجور الأساسية والقيمة الكلية للإنتاج وقيمة المبيعات، واعتبار ما يصرف حالياً من حوافز هو الحد الأدنى الذى لا يجوز النزول عنه.
4-تحسين الخدمات والمزايا العينية التى تقدم للعاملين (الوجبة الغذائية اليومية أو الشهرية المجمعة، العلاج، المواصلات، الملابس، الخدمات الاجتماعية والترفيهية للعامل وأسرته، وغير ذلك).
5-التزام الحكومة بضمان حصول العامل على أجره كاملاً وفى موعده وان تسترد ما تسدده مع الغرامات والمصاريف من أصحاب الأعمال المتهربين من تسديد مستحقات العمال في مواعيدها ولضمان استقرارهم.
6-تقريب الفروق بين الحد الأدنى والحد الأقصى للدخل من العمل بحيث لا يزيد عن 1 : 15 وهى النسبة السائدة في المجتمعات الأوربية مع إلغاء المميزات التى يتمتع بها شاغلى وظائف الإدارة العليا أو غيرهم دون سائر العاملين، لنضمن ولاء جميع العاملين للعمل وتوحد مصالحهم وأهدافهم في العمل والإنتاج وعوائدهم.
سادساً: في المطالب الخاصة بالمواقع:- لكل موقع عمالى خصوصية في مطالبه سواء لتحسين شروط وظروف العمل أو دفع الظلم أو مقاومة الاعتداء على حقوق العمال أو التمسك بالمكتسبات المتحققة فعلاً، والقائد الحقيقى هو الذى يشتبك مع مطالب العمال ويطرح حلولاً لها وطرقا لتحقيقها ويلتزم بالتضامن وقيادة الكفاح من أجل تحقيقها بصبر وشجاعة.


زميلى المرشح
كل ما تقدم لا يزيد عن محاولة لمساعدة المرشحين من القادة الشرفاء والمخلصين في صفوف الطبقة العاملة المصرية في إدارة معاركهم الانتخابية.
وإن كان القائد العمالى الواعى هو المسئول عن دعايته وبرنامجه وإقناع العمال باستحقاقه قيادتهم وتمثيلهم، وله في ذلك أن يأخذ من مشروعنا هذا ما يناسبه وله أن يطوره بالحذف أو بالإضافة وفق الواقع العملى فى موقعه وطبقاً لتقديره الخاص في إدارة معركته الانتخابية .
مع تمنياتنا بالتوفيق والحصول على ثقة العمال.



#اللجنة_التنسيقية_للدفاع_عن_الحقوق_النقابية_والعمالية (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نقابات العمال


المزيد.....




- رابط hio.gov.eg حجز موعد التأمين الصحي 2024 بالرقم القومي عب ...
- المغرب.. البطالة ترتفع إلى 13.7% في الربع الأول
- في حصيلة غير مسبوقة.. اعتقال 2200 مؤيد لغزة من الطلاب والعام ...
- وزير الدفاع الأمريكي يكشف حقيقة وجود تهديدات من حماس للقوات ...
- زيادة 850 ألف دينار!.. “وزارة المالية” تُعلن تعديل مفاجئ في ...
- النسخة الألكترونية من العدد 1795 من جريدة الشعب ليوم الخميس ...
- بشرى بمناسبة عيد العمال العالمي.. زيادة رواتب المتقاعدين في ...
- بالوثيقة الرسمية.. “وزارة التربية” توجه تحذير عاجل لمصرف الر ...
- -الحريديم- يغلقون شارعا في تل أبيب احتجاجا على قانون التجنيد ...
- جدول العطل الرسمية في العراق 2024 بالتاريخ للطلبة والموظفين ...


المزيد.....

- التجربة السياسية للجان العمالية في المناطق الصناعية ببيروت ( ... / روسانا توفارو
- تاريخ الحركة النّقابيّة التّونسيّة تاريخ أزمات / جيلاني الهمامي
- دليل العمل النقابي / مارية شرف
- الحركة النقابيّة التونسيّة وثورة 14 جانفي 2011 تجربة «اللّقا ... / خميس بن محمد عرفاوي
- مجلة التحالف - العدد الثالث- عدد تذكاري بمناسبة عيد العمال / حزب التحالف الشعبي الاشتراكي
- نقابات تحمي عمالها ونقابات تحتمي بحكوماتها / جهاد عقل
- نظرية الطبقة في عصرنا / دلير زنكنة
- ماذا يختار العمال وباقي الأجراء وسائر الكادحين؟ / محمد الحنفي
- نضالات مناجم جبل عوام في أواخر القرن العشرين / عذري مازغ
- نهاية الطبقة العاملة؟ / دلير زنكنة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الحركة العمالية والنقابية - اللجنة التنسيقية للدفاع عن الحقوق النقابية والعمالية - الدعاية في الانتخابات