أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أحمد صبحى منصور - السعودية على طريق إنكار السُّنّة: خطورة الوهابية على العالم تحتم القضاء عليها















المزيد.....

السعودية على طريق إنكار السُّنّة: خطورة الوهابية على العالم تحتم القضاء عليها


أحمد صبحى منصور

الحوار المتمدن-العدد: 5677 - 2017 / 10 / 23 - 00:25
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


السعودية على طريق إنكار السُّنّة: خطورة الوهابية على العالم تحتم القضاء عليها
مقدمة :
1 ـ فى تعليقات الأحبة من أهل القرآن يأس من إصلاح السعودية ، واشاركهم هذا الياس ، ولكنه لا يمنع من توجيه دعوة الاصلاح ، لتسجيل موقف ، وسيرا على سنة عظماء الاصلاح وهم الأنبياء عليهم السلام ، وهم عليهم السلام لم يمنعهم اليأس من إصلاح الملأ المستكبر من الاستمرار فى الدعوة الى الاصلاح حتى النهاية ، وهم يعرفون أن قومهم ( لا يحبون الناصحين ) .
2 ـ ليس هناك أمل فى أن تستجيب القيادة السعودية الى الاصلاح الذى ندعو اليه . ولكن لنا أملا فى يجعلنا ربنا جل وعلا شهداء على عصرنا ، ويوم الحساب نرجو أن يكون إستمرارنا فى الدعوة الاصلاحية مؤهلا لقيامنا بالشهادة على الملأ المستكبرين الظالمين .
3 ـ ومع اليأس من إصلاح المترفين المفسدين المستكبرين فلو كان هناك أمل بنسبة واحد فى المائة لحقن دم فرد واحد فهذا يكفى للكتابة ناصحا منذرا . إذن ليسمح لى الأحبة من أهل القرآن بالاستمرار فى الكتابة فى هذا الموضوع ، ففى النهاية فإن ما ينفع الناس هو الذى يمكث فى الأرض . ولعله أن يأتى فى جيل قادم من يقرأ هذا الكلام ويتأمل كيف كان هناك نظام سعودى قام وإزدهر ثم سقط واندثر ، مخلفا مئات الالوف من الضحايا ..!
4 ـ لهذا نتابع الكتابة .. لعل وعسى ..
أولا : بين الوهابية / والنازية والشيوعية
1 ـ شهد القرن العشرين حربين عالميتين وقيام وسقوط الاتحاد السوفيتى ، وضمن تغييرات دولية شهد القرن الماضى قيام الدولة السعودية الثالثة، بل وقيادتها لمعظم دول الشرق الأوسط . ومع ان السعودية دولة مستحدثة ( السعودية ) من العالم الثالث ولا تقارن بألمانيا النازية أو الاتحاد السوفيتى فإن وهابية الدولة السعودية تجعلها أخطر من المانيا النازية والشيوعية الدولية .
2 ـ نشأة النازية الألمانية وتسيدها ألمانيا كان تعبيرا عن الأذلال الذى تعرضت له ألمانيا بعد هزيمتها فى الحرب العالمية الأولى ، وتجلى هذا الإذلال فى معاهدة فرساى 1919 . إنتقاما من معاهدة فرساى قام هتلر بآلته العسكرية الضخمة بتدمير معظم أوربا وغرب الاتحاد السوفيتى ، وتجاوز ضحاياه العشرين مليونا من اليهود والروس والغجر . بسقوط هتلر أصبح من المستحيل ـ تقريبا ـ عودة النازية الألمانية ، ليس فقط لأنها أصبحت عارا يطارد الألمان ، ولكن الأساس فى أن النازية ايدلوجية محلية ومؤقتة جاءت رد فعل لإذلال معاهدة فرساى . ولقد فهم الحلفاء هذا فلم يكرروا نفس الاذلال مع ألمانيا بعد هزيمتها فى الحرب العالمية الثانية ، بل منحوها مشروع مارشال لتنهض من كبوتها ، فنهضت وإستعادت مكانة أرفع بدون النازية ، فمن المستحيل ان تعود الى النازية .
2 ـ وظهرت الشيوعية حركة إحتجاج على توحش الرأسمالية ، وأتيح لها أن تؤسس دولتها فى روسيا الزراعية ( وليست الصناعية ) بسبب ظلم آل رومانوف ، وبعد قتل الأسرة المالكة قام النظام الشيوعى الروسى بالتوسع فى آسيا ، وفى عهد ستالين لقى الملايين مصرعهم فى التوسع السوفيتى فى الشرق وأواسط آسيا . ولأنها كانت أيدلوجية تحتج على الرأسمالية الغربية ومن داخل الثقافة الغربية كان لا بد لها أن تسقط إن آجلا أو عاجلا ، بالاصلاح للرأسمالية ، وفعلا قلّمت الرأسمالية الغربية بعض أظافرها ، واصلحت من أحوال العمال ، وأخفت أنيابها الى حين ، فلم يعد هناك مبرر للإصلاح الشيوعى ، ولم يعد هناك مبرر للإستبداد الشيوعى ، وكسرت ثورة الاتصالات فى القرية الكونية الستار الحديدى فسقط الاتحاد السوفيتى بين ليلة وضحاها . وبعد أن قتل ماوتسى تونج عشرات الملايين نرى الصين الآن تنهج راسمالية خاصة ودعت بها الشيوعية الماوية .
ثانيا : الوهابية أخطر من النازية والشيوعية
1 ـ فى أواسط القرن العشرين ومع ثورات التحرر من الاستعمار الغربى والهيمنة الأمريكية اصبحت الشيوعية هى الملجأ ، واصبح الاتحاد السوفيتى هو كعبة الثوار . وكان لينين مشهورا بلحيته فاصبح الشيوعيون يقلدونه فى إطلاق لحيته . وظهر كاسترو وجيفارا بلحية مرسلة كثيفة فاصبحت موضة للثوار . بسقوط الشيوعية وإتحادها السوفيتى أصبحت الوهابية البديل الذى يقف ضد أمريكا والرأسمالية الغربية . حلق بعض الرفاق لحاهم ، وبعضهم أعاد إطلاق اللحى وأصبح وهابيا تحت شعار جديد هو ( الاسلام السياسى ) . بتحالف السعودية الوهابية مع أمريكا ظهر وهابيون معارضون يقاتلون أمريكا والغرب والنظم التابعة للغرب ومنها السعودية ومصر .
2 ـ ليس الوهابيون الحكام ( فى السعودية والنظم الحاكمة الأخرى ) فى قوة ألمانيا النازية أو الاتحاد السوفيتى ، وليس الوهابيون الثوريون ــ كالقاعدة والاخوان وداعش وما سياتى بعدها ـ فى قوة النازية والاتحاد السوفيتى . ولكن ضحايا الوهابية خلال قرون ثلاثة يتجاوز عشرة مليون نسمة . أى أقل من ضحايا النازية والشيوعية الماركسية اللينينية الستالينية والماوية . ولكن الخطورة هنا فى إستمرارية الوهابية وتمددها من عام 1745 وحتى الآن . ظهرت قبل الشيوعية والنازية واستمرت بعد زوالهما ، وأصبحت الآن تتصدر أنباؤها نشرات الأخبار فى العالم .
3 ـ وثوار الوهابية هم الذين يتصدون الآن للقوى الكبرى فى العالم ، من روسيا الى أمريكا وكندا وأوربا. وحتى الآن يتلقى الغرب الضربات من مجاهدى الوهابية من حيث لا يدرى ومن حيث لا يعلم. نجح الغرب فى القضاء على الشيوعية بالحرب الفكرية ، لأنها جزء من الثقافة الغربية . مشكلة الغرب أن الوهابية ليست ثقافة غربية ، بل ثقافة غريبة عن الغرب لا يستطيع أن يسبر أغوارها ويستخدمها فى حرب فكرية ناجحة ضد الوهابية . لا بد من حرب فكرية اسلامية تنقذ من يريد تفجير نفسه وتنقذ من سيكونون ضحايا له . وهذا ما يقوم به اهل القرآن ، ولهذا تعادى السعودية أهل القرآن .
4 ـ دخل ملايين المحمديين فى دين الوهابية أفواجا ، منهم من يعيش فى الغرب ، ويعايش الاحباط ويعانى من ضياع الهوية فيجد فى الوهابية الملاذ ، وفى أى أزمة تصيبه يجد فى الغرب مسجدا وهابيا يستقبله ويضمد جراحه النفسية ويؤهله ليكون ارهابيا عريقا . ومنهم شباب فقير فى بلاد المحمديين . كان آباؤه الفقراء يدخلون فى الشيوعية ثورة على المترفين المفسدين ، بسقوط الشيوعية لم يعد أمام الشباب الفقير ـ الذى يعانى الاحباط ـ سوى الوهابية ليقاوم حاضرا لا أمل فى تغييره إلا بالعنف . ومنهم طموحون أثرياء ومثثقفون لم يجدوا لهم مكانا تحت الشمس ، فوجدوا الأمل فى الحكم فى قطار الوهابية القادم للحكم ، فلا بديل للمعارضة سواه . معظم هؤلاء شباب ( من 18 الى 35 عاما )، فى عدد السكان نسبتهم الأكبر ، وفى مجال الأمن خطورتهم أيضا أكبر . لا بد من حرب فكرية اسلامية تنقذ من يريد تفجير نفسه وتنقذ من سيكونون ضحايا له . وهذا ما يقوم به اهل القرآن ، ولهذا تعادى السعودية أهل القرآن .
5 ـ فى مواجهة السلاح الغربى القادر على تدمير العالم عدة مرات إخترعت الوهابية سلاحا بشريا لا سبيل لهزيمته بأى سلاح مادى، هو ذلك (المجاهد الوهابى ) الذى يفجّر نفسه ليقتل الناس عشوائيا فى وسائل المواصلات وفى الشوارع والميادين والمسارح والمستشفيات . الوهابيون المعارضون وجدوا فى تراث دينهم السٌنى ما يشجع على تحويل الشباب الى قنابل موقوته تسير على قدمين تتفجر فى أى مكان وزمان ، فظهر وانتشرت ( العمليات الانتحارية ) يقوم بها الشباب ( المجاهد الوهابى ) معتقدا ان الحور العين تنتظره تفتح ساقيها . لا يمكن أن تهزم شخصا عزم هلى تفجير نفسه . هو قد إنتصر على غريزة حب البقاء ، فضمن أن ينتصر عليك . بل وجدوا التبرير فى قتل مسلمين على هامش عملياتهم الانتحارية من خلال ما يعرف ب ( التتّرُّس ) أى جواز قتل المسلمين إذا كان هذا يساعد فى قتل الكافرين . لا يمكن مواجهة هؤلاء بالسلاح المادى . لو قامت أمريكا بتجميع كل الارهابيين وقتلهم جميعا ـ مع بقاء الوهابية فإن الوهابية ستنتج أجيالا أكثر دموية وأكثر حرصا على الانتقام . لا بد من حرب فكرية اسلامية تنقذ من يريد تفجير نفسه وتنقذ من سيكونون ضحايا له . وهذا ما يقوم به اهل القرآن ، ولهذا تعادى السعودية أهل القرآن .
6 ـ سهولة التكفير وشيوعه فى الدين الوهابى . التكفير هو العملة السائدة فى الجدال الدينى ، كل دين يكفّر الدين الآخر ليحوز وحده على الحقيقة الكاملة . التكفير فى الاسلام مختلف ، هو للوعظ ثم التسليم بالحق فى الحرية الدينية للخصوم ، وإنتظار الحكم عليه وعلى الجميع يوم القيامة . أما التكفير فى الدين السنى الحنبلى الوهابى فيعنى قتل الخصم بما يعرف بحد الردة . وهو سلاح يوجهه الوهابيون للغرب وللشيعة ولغيرهم حتى داخل الدين الوهابى ، بما فى ذلك الأسرة السعودية وعلماؤها . من السهل إصدار فتوى بتكفير شخص أو جماعة وبناء عليه يكون واجبا على من يتبع هذا المفتى أن يقتل هذا الشخص أو تلك الجماعة . ومن هنا تنتشر العمليات الارهابية الانتحارية فى الغرب والشرق معا . لا بد من حرب فكرية اسلامية تنقذ من يريد تفجير نفسه وتنقذ من سيكونون ضحايا له . وهذا ما يقوم به اهل القرآن ، ولهذا تعادى السعودية أهل القرآن .
7 ـ الأخطر: هو زعم الوهابية الانتماء الى الاسلام ، وتأسيسها على دين أرضى تؤيده الأغلبية الساحقة من ( المسلمين السنيين ) ، واصبحوا مشهورين بأنهم يمثلون الاسلام نفسه . وبالتالى فإن القضاء عليهم مستحيل مع بقاء الوهابية محمية من النقاش . ولهذا تبذل السعودية جهدها فى حماية دينها الوهابى ، ولهذا أيضا يظل أهل القرآن الخطر الأكبر على الوهابية .
ثالثا : الغرب يدرك هذا ..ولكن ..
1 ـ مؤسسات الغرب وأمريكا تدرك أن الوهابية هى منبع الخطر . ومن ربع قرن تقريبا وهم يعلمون بنشاطنا ويتابعونه . مشكلتنا ، بالنسبة لهم ـ أننا عقائديون إنتماؤنا لديننا ، بينما العمل لديهم يستلزم أن ننتمى اليهم ، وهذا نرفضه . هم يرفضون أن نتعامل معهم على أساس الندّية. نحن نحتاج مساعدتهم لتبرئة ديننا مما يفعله به الوهابيون ، وهم يحتاجوننا لحماية بلادهم . ولكن العمل الأمنى لا بد فيه من الولاء لتحصل على الثقة ، وطالما نحن ننتمى الى ديننا فلا يمكن أن يثقوا بنا . وهم فى نفس الوقت لهم علاقات متعددة ومعقدة وتحتية مع السعودية ومصر ودول الخليج ، وتحالفات ضد ايران. وتحالفهم معنا يعقّد هذه العلاقات ويضرُّ بهذه التحالفات .
2 ـ وجدوا البديل فى الحصول منا على المعلومات ، وهى متاحة مجانا فى موقعنا (أهل القرآن ) وقناتنا ( أهل القرآن ) ، وهى أيضا متاحة مجانا فى الأسئلة التى تأتى الينا ونرد عليها تطوعا .
3 ـ الفائدة الكبرى هى إستخدامنا ورقة ضغط على السعودية . يرتعب السعوديون من أن يكون لنا نفوذ يأتى على حسابها . لذا نظن ـ وبعض الظن ليس إثما ـ أنهم يضغطون عليهم بالتحالف معنا . وظهرت ثمار هذا الضغط فى هذا التوجه الخطير المعلن عنه بتنقية الأحاديث، والذى يعتبر نقطة فاصلة ، فلم تعد الأحاديث فى الرؤية الرسمية السعودية تحظى كلها بالتقديس ، بل اصبح الشّك يلحق ببعضها ، وهذا يتيح لأصحاب الرؤى السنية الأخرى الشّك فى البعض الآخر من الأحاديث . وطالما لحق الشك ( الرسمى ) بالأحاديث التى هى ( السُنّة ) فقد لحق الشك بالسُّنّة نفسها . فليس هناك كتب إسمه ( السّنّة ) . هى فقط كتب الأحاديث .
6 ـ ولهذا نفهم إن إقدام الملك السعودى على هذه الخطوة لم يكن سهلا ، خصوصا عندما نعرف أنه هو الذى تصدى وهو أمير للرياض الى دعوة السعوديات لقيادة السيارة ، وهو الذى واجه بحسم حركة المعارضة الوهابية التى قادها المسعرى والفقية وسلمان العودة وصفر الحوالى ، ومعه شقيقه وزير الداخلية نايف بن عبد العزيز . تمر الأيام ويأتى سلمان بهذه الخطوة حفاظا على العرش السعودى . ونتذكر السفير السعودى فى واشنطن الأمير بندر بن سلطان ، الذى كان صاحب نفوذ هائل فى الادارة الأمريكية والبيت الأبيض. كان رأس حربة ضدنا فى واشنطن . اين هو الآن ؟
7 ـ السعودية الآن فى بداية الطريق . سبق هذا تحجيم البوليس الدينى ( الهيئة الشرعية التى تأمر بالمعروف وتنهى عن المنكر ) والسماح للمرأة هناك بقيادة السيارة ، ولجم ألسنة الشيوخ الوهابيين الصرحاء .. والبقية ستأتى .. وولكن الخطوة الكبرى هى إعلان السعودية براءتها من الوهابية .. كيف ..!!
موعدنا المقال التالى ..



#أحمد_صبحى_منصور (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- متى تتطهر السعودية من رجس الوهابية ؟ ! ( مقدمة )
- السعودية على طريق : إنكار السُّنّة
- هل كان عمر بن الخطاب سببا فى إخفاء التوراة الحقيقية ؟
- التعذيب فى رؤية قرآنية : (16 ):العذاب وعدل الله جل وعلا
- القاموس القرآنى : القيوم
- التعذيب فى رؤية قرآنية ( 14) : الوعظ تبشيرا بالنعيم وبالعذاب
- حوار مع ( Egypt Post One )
- عن التشريعات الخاصة بالنبى محمد وأزواجه
- التعذيب فى رؤية قرآنية : ( 15 ): (مَا يَفْعَلُ اللَّهُ بِعَذ ...
- التعذيب فى رؤية قرآنية :(13):طرق من الوعظ لتفادى العذاب
- التعذيب فى رؤية قرآنية:(12): تفادى العذاب بالتوبة
- (إِنَّ اللَّهَ لا يَسْتَحْيِي أَنْ يَضْرِبَ مَثَلاً مَا بَعُ ...
- القاموس القرآنى : الرشد والرشاد
- الإلحاد خرافة .. ! ( 3 ) : ماذا عن فرعون موسى شيخ الملحدين ؟
- الإلحاد خرافة .. ! ( 2 ) : خرافة ان الكفر يعنى إنكار الخالق ...
- الالحاد خرافة .. ! ( 1 )
- التعذيب فى رؤية قرآنية:(11): الفرق بين الابتلاء والتعذيب
- اطلبوا العلم ولو فى ..موزمبيق .!!
- التعذيب فى رؤية قرآنية:(10):وقوع العذاب: من الله جل وعلا
- التعذيب فى رؤية قرآنية : (9 ) : أسباب عذاب الدنيا :


المزيد.....




- رحيم صفوي: سيتبلور شرق أوسط كبير محوره الثورة الإسلامية وجبه ...
- صحف إسرائيلية: الوكالات الأمنية فقدت السيطرة على المتطرفين ا ...
- آخر 4 بقوا بالمدينة.. جورج قسطنطين يسعى لإعادة الحياة للمجتم ...
- مفتي القاعدة السابق: أميركا حاولت اختطاف بن لادن والتنظيم سع ...
- الاحتلال يحول المسجد الأقصى إلى قاعة احتفالات استعمارية بإقا ...
- سموتريتش: إذا قدمنا تنازلات مقابل الأسرى سيضع ذلك اليهود في ...
- فوز زهران ممداني يكشف الوجه القبيح لمعاداة الإسلام في الولاي ...
- -الأعباء ثقيلة ولكننا لا ننحني إلا الله-.. السيسي يوجه خطابا ...
- ماما جابت بيبي..أحدث تردد قناة طيور الجنة بيبي على نايل سات ...
- مستعمر يدعس شابا من كفر الديك غرب سلفيت


المزيد.....

- السلطة والاستغلال السياسى للدين / سعيد العليمى
- نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية / د. لبيب سلطان
- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أحمد صبحى منصور - السعودية على طريق إنكار السُّنّة: خطورة الوهابية على العالم تحتم القضاء عليها