أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - فوزية بن حورية - وما الارهاب الا دودة تنخر جسم الاسلام بايدي ابناء العروبة والاسلام















المزيد.....

وما الارهاب الا دودة تنخر جسم الاسلام بايدي ابناء العروبة والاسلام


فوزية بن حورية

الحوار المتمدن-العدد: 5485 - 2017 / 4 / 8 - 20:16
المحور: الثورات والانتفاضات الجماهيرية
    


وما الارهاب الا دودة تنخر جسم الاسلام بايدي ابناء العروبة والاسلام

توادوا تحابوا و تراحموا بينكم يحببكم الله و تكاتفوا وتكتلوا و كونوا عصبة واحدة و تذكروا ان الله جعل بينكم مودة و رحمة واواصر رحم تربطكم البعض بالبعض و الاسر بالاسر و البلدان بالبلدان و العشائر بالعشائر و القبائل بالقبائل و ضعوا نصب اعينكم الدين الذي يربطكم و الوطن الذي يجمعكم و اواصر الرحم التي بينكم واتحدوا و كونوا يدا واحدة و جسدا واحدا كالبنيان المرصوص ضد مطامع الاغراب حتى تكونوا سدا منيعا ضد الفوضى العارمة الخلاقة للويلات و الثبور و للدمار و الجحيم وحتى لا تكونوا عنصرا في بث الفتنة الكبرى و لا في زرع الرعب و لا في نشر الفرقة وحتى لا تكون فتنة بينكم فيغتب بعضكم بعضا فتتداخل الامور ببعضها والاباطيل بالحقائق و الردع بالاعوجاج فيختلط الزيف بالحيف و النبل بالسفالة والشهامة بالخساسة و الجبن بالشجاعة والاستقامـة بالخطيئة فتختلــط الامــور ببعضها و تتشابك وتتعقد اكثر فاكثر فتضيع الحقائق فتتواجد البغضاء بينكم وتنمو كالاعشاب السامة ويترعرع الحقد ويربو فتتكون الضغينة و تسود القلوب فتصبح غلفا فتطغى على العقل و المنطق فتحل الفضاضة بعد اللين و الرعونة و التصرف الاهوج و الشدة و النقمة و الحقد و التشفي وتتقطع اواصر جسد الاسلام و المسلمين فيختلط الدم بالتراب وتكون فتنة طائفية مذهبية ايديولوجية عقائدية وربما عنصرية و عرقية لم يسبق لها مثيل و انتم تعلمون ان الفتنة اشد من القتل ولها ألسنة لهب ستعلو الى عنان السماء ليس لها انطفاء الا اذا شاء الله ولطف فالمسلم للمسلم رحمة فلا تكونوا على بعضكم نقمة .لقد كفر بعض المسلمين الاغبياء بالنعم التى اغدقها الله عليهم و حباهم بها فأساؤوا التصرف فيها حتى صارت نقمة عليهم و على من حولهم وسيوف بتر تبتر الاعمار و تحصدها كمنجل الحصاد ووسيلة بها الوبال يشترى وغول بها يربون و به يعتنون و مواهبه الدامية ينمون و حياة الغاب الى بني قومهم ينشدون و مستقبل عدوهم بها يبنون و يهيؤون لها الارضية المثلى لتكون امبراطورية عظمى بغبائهم علهم يدرون وبجهلهم لنتائج سوء تصرفهم يجهلون ان دائرة الغول عليهم ستدور و لحمهم اول لحم سينهش و عظمهم اول عظم سيسحق و يدهس.
فاحذروا و حاذروا ان الخطر محدق بنا و العيون تترصدنا و شرار طمع المستعمر متوقد فيها و انياب اصحابها الينا مكشرة واعناقها نحونا متجهة ، مشرئبة و مخالبها بارزة مستعدة لوخزها فينا و الانقضاض علينا وشهوات المستعمر ومطامعه متربصة بنا ،احذروا و حاذروا حتى لا نسقط في هوة خندق الارهاب و في فخاخه الفجاج الجهنمية الابليسية الشيطانية و ان لا ننساق وراء التداعيات الشخصية و نتائجها الوخيمة و لا نركض وراء الثار وخلافات سلسلته المتواصلة التي لا تنتهي الا بالدم و الموت و آثاره الدامية الاليمة، رحم الله الاموات واسكنهم فراديس الجنان و غفر لنا ولهم و لجميع المؤمنين و المؤمنات الاحياء منهم و الاموات و رزق الله الاحياء الحكمة و التبصر و الروية و نعم البصيرة و حسن التدبير، احقنوا الدماء و لا تجعلوها فتنة هوجاء و حافظوا على الارواح و تحلوا بالحلم و الصبر "فالصبر مفتاح الفرج" و اياكم و الغضب ففيه نفخات الشيطان و سعير اللهب و تذكروا نكبة كمبوديا و كم الرؤوس الهائل التي حصدت و حرب رواندا التي فاقت الخيال الجهنمي من الوحشية و الدماء و الدمار وكانما يديرها الشيطان و الصومال التي لا زال اهلها يتخبطون بين برك الدماء و التشرد و الدمار و تذكروا ان هناك من ذاق مثل هذه اللوعة و الويلات في الجزائر الشقيق و في ليبيا و هاهم الآن اخواننا السوريون يتخبطون وسط نفس الجحيم ويتجرعون من نفس كاس الحميم واجعلوا لوعات هذه الدول الشقيقة نصب اعينكم ودرسا لا ينسى و صانعوا القرار فيه امرهم لا يغتفر.
ارجو من كافة شرائح الشعب الكريم ان لا يغتاب بعضهم بعضا و ان يحكموا العقل وان يكضموا الغيض و ان يكبتوا العاطفة و ان لا ينساقوا وراءها وان يطفئوا نار الحقد و ان يتذكرالشعب التونسي بكافة طوائفه المسلمة ذات الاغلبية و المسيحية و اليهودية ذات الاقلية انهم يجمعهم وطن واحد وان يلتحموا حتى يصيروا لحمة واحدة وجسدا واحدا مهما اختلفت آراءهم و ايديولجياتهم و انتماءاتهم واتجاهاتهم وان يتحلوا بالصبر و الحكمة و الموعضة الحسنة وان يتذكروا ان من احيا نفسا كانما احيا العالم باسره و ان الله حرم سفك الدماء الا بالحق و قتل النفس الا بالحق، و ان يبتعدوا عن الاستفزازات الموترة للاوضاع. و المحفزة على القتل اوالثار كما ارجوا منهم ان يتحلوا ببرودة الاعصاب و ان يتذكروا ان " الرسول صلى الله عليه و سلم عفا عن ابي سفيان و انه قال يوم دخل مكة من دخل بيت ابي سفيان فهو آمن" و انه عفا عن هند زوجة ابي سفيان التي امرت بشق بطن عمه حمزة واكلت قطعة من كبده حتى انها لفعلتها الشنيعة و المتوحشة هذه التي لم يسبقها فيها احد لقبت بهند آكلة الاكباد ، كما عفا عليه الصلاة و السلام على كثير ممن ظلموه، رجاء تحلوا باخلاقه واناته و صبره و احذوا حذوه و سيروا على دربه و دعوا الخلافات جانبا و دوسوا على الضغينة و الحقد واشرحوا صدوركم لبعضكم البعض و تحابوا جميعا في الله يحببكم واتقوا الله في خلقه اننا لا نريد ويلا و لا ثبورا فنحن شعب مسلم مسالم صبور جسور لكننا لا نريد اسكان شعبنا العنف والقبور ودفنهم في قمقم الحياة المشحون بالرعب و الخوف و الهلع و الجزع على النفس و البنت و الولد وعلى العرض و المال وتذكروا ان آذان الصلاة يجمعكم وان كلمة اشهد ان لا اله الا الله و اشهد ان محمدا رسول الله توحدكم و ان لا اله الا الله تلمكم فتجعلكم عصبة واحدة و ان رمضان يجمع شملكم وان الوطن يلم شتاتكم.
تذكروا جيدا ان بوش الابن حين ضربت الابراج يوم 11 سبتمبر2001 صرح بقائمة نص فيها على عشرة دول اسلامية فكانت على التوالي " العراق، ايران،سوريا، مصر، اليمن، السودان، الصومال، لبنان(حزب الله)، ليبيا، الجزائر" بحجة تصدير الارهاب لا نريد اقحام بلادنا في الارهاب فنلحقها بتلك الدول الاسلامية، ان محور الاستعمار بدات رحاه تدور و تذكروا جيدا ان جورج الابن في حرب العراق اعلنها صراحة قائلا اننا نخوض حربا صليبية و اكدها طوني بلير آنذاك، لذا رجاء لا تقحموا البلاد في هذه القائمة السوداء اتركوا ثورتنا حقا ثورة شريفة مشرفة، وها هي مالي رحى الحرب عليها تدور و تمرد في نيجيريا ، و آخر في الكونغو، ومعارك ضارية بين الشيعة و السنة في طرابلس بلبنان فالحرب العالمية الثالثة حقا أعلنت على العرب المسلمين بحجة القضاء على الديكتاتورية و نشر الحرية والديمقراطية هذه المسرحية السخيفة و الحجة الاستعمارية الواهية، متى كان المستعمر يحب الخير للمستعمرين!!! متى!!! انه العدو اللدود مصاص خيراتنا و دماءنا. انظروا الى حقائق الامور بمنظار الصدق و النور لا بمنظار الظلال، رجاء ابتعدوا عن التجاذبات و عن المزايدات وعن الخصومات وعن الاغتيالات و لا تنساقوا وراء الثأر و حبله الجهنمي واتحدوا وتكتلوا شعبا واحدا جدار صد ضد العنف والارهاب معا للسلم معا للعلم معا للازدهار للعيش الكريم للحرية للكرامة للعدالة الاجتماعية و للسكن اللائق ولاستقلال القضاء و للامن الجمهوري الوطني القح للمضي قدما نحو التقدم و الرقي معا للسلم معا للعلم قال عليه الصلاة و السلام"اطلبوا العلم من المهد الى اللحد" اطلبوا العلم و لو في الصين" لقد حث عليه الصلاة و السلام على العلم و التعلم حيث ان العلم فريضة على كل مسلم و مسلمة وابتعدوا عن كل ما يثير الفتنة "فهي اشد من القتل" و حاربوا الارهاب بشتى اصنافه و اشكاله (الارهاب كالدودة ينخر جسم الاسلام بايادي مسلمة) حاربوا الموبقات السبع كالسحر و الشعوذة و الاغتصاب الذي اجتاح وتفاقم في كثير من الشعوب وعقوق الوالدين و الكفر بالله قضاءه و قدره و قتل النفس (ظاهرة الانتحار بالحرق و غيره ،الاغتيالات) وتذكروا جيدا ان من لفظ الشهادتين رفع عنه حد السيف.
لا نخرب بايادي أبنائنا بلادنا و لا ننادي للاستعمار باصواتنا و لا نقحمه بلادنا بافعالنا ولا نحتمي بعدونا المستعمر الوقت ما زال امامنا لنتدارك امورنا و عفا الله عما سلف.
ولنذكر ان ايام الثورة تركت البلاد مفتوحة على مصراعيها كأن لا حدود لها فدخلها من دب و هب و ان بعضا من عناصر الموساد قد دخلوها وخلف الكواليس كتبوا المسرحية واختاروا ممثلوا الادوار فيها فقتل اولا امام جامع "منبليزير ثم لطفي نقظ ثم شكري بلعيد ثم رجل الامن الذي قتل بابشع طريقة في جبل جلود ثم محمد لبراهمي ثم ذاك العدد المروع من عناصر الجيش" هناك نسق تصاعدي في عمليات الاغتيال ودخل السلاح واكتشفت مخازن في عدد من البلدان كل هذه الافعــــال الشنيعة ارتكبت لاقحام البلاد و ادخالها في دوامــة الارهاب و الخلافات و الفتنة الكبرى و الحرب الاهلية رحم الله الشهداء كلنا يغلم ان في الثورات تكون الفوضى و عيش الغاب و الكل يحي على نخبه وعلى شطحاته وعلى امر هواه وعلى مقولة رزق البيليك حيث تكثر النعورات لذا لا بد من التدبير الحسن و القول الحسن حتى نتجنب المحن ولنكن متيقضين، متربصين باعداءنا. ان تونس ابان الثورة كانت تحتضر نعم تحتضر ثم دخلت في فترة نقاهة و فترة النقاهة لا تخلو من التعرض الى الحالات الاستعجالية و من النكسات الصحية
اسال الله ان تبقى بلادي تنعم في رغـــــد الاستقلال و الحريـــة و السيادة التامة وان يحافظ شعبها الكريم و الوطني القح على وحدة الوطن وعلى سلامته وعلى سلامة ترابه وان يتماسك حتى يصبح السد المنيع و العروة الوثقى التي لاانصرام لها وان لا يتـــــرك ثغرة واحــدة تسمـــح للمستعمـــر و للطامعين التسلل الينا وللخونة فجوة ينفذون منها فيخلقوا اسباب الفوضى بالاغتيالات و بث البلبلــة في المجتمع ككـــل واشعال نارالفتنة فينا والضغينة ونشر اغلال الحقد وعوامله و عواقبه الغير المحمودة مع العمل على زرع الخلاف بيننا وتذكيته حتى تصبح حربا ضروسا لا تبقي و لا تذر.
اعلموا اننا مستهدفون وان الحرب العالمية الثالثة رحاها في بلداننا اخذت تدور و ان الغزو الاستعماري بدأ زحفه علينا نحن العرب يوم شن الحلف الاطلسي حملته العسكرية على العراق و اطلق عليها عاصفة الصحراء وهو ما عنى بها الا تصحر الدول العربية من الاستقرار وتوابعه ثم اطلق عليها ثعلب الصحراء ما عني بها ايضا الا الطرق الماتوية الخبيثة الجهنمية لزعزعة البلدان الاسلامية و زرع التناحر فيها و التطاحن و سفك الدماء الاسلامية وهاهي اليوم تتواصل هذه الحملة لكن باستتراتيجية حربية جديدة مغايرة تماما للاستراتيجية الكلاسيكية التي استعملت في غزو العراق الا وهي تسليط الارهاب (علينا كما سلط على سوريا وذلك بنقل بعض من عناصر القادة من اليمن الى جنوب سوريا مع بعض من التشددين) بايدي ابنائنا السذج لفتح باب الغزو على مصراعيه لنهب خيراتنا وتجويعنا وتشريدنا دون ان يخسر المستعمر جنديا واحدا لقد قالها "جورج بوش الابن" ان الامريكي باهض الثمن.
لذا فلنكن على غاية من الادراك و من الوعي ولنبتعد عن العنف بشتى انواعه و اشكاله ولتكن احتاجاجاتنا سلمية بحتة حتى لا نفسح المجال للصائدين في الماء العكر ولا نترك المجال للموساد ان وجد ولانفتح السبيل امام من لا يريد السلم لبلادنا ولا يريد لها التقدم ولنبتعد ايضا عن العند وعن الخطابات النارية المجيشة التي تذكي الخلافات فلنكن عصبة واحدة ولنتحد ونتكتل كتلة واحدة ففي الاتحاد تكمن القوة والعروة الوثقى توادو تحابوا ولا يغتب بعضكم بعضا واجعلوا بينكم مودة و رحمة و لحمة يحببكم الله و يكفيكم شر الفتن ويحتار عدوكم فيكم.
الاديبة و الكاتبة والناقدة والشاعرة فوزية بن حورية



#فوزية_بن_حورية (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نحب العراق تنتصر
- يوم الارض


المزيد.....




- قول في الثقافة والمثقف
- النسخة الإليكترونية من جريدة النهج الديمقراطي العدد 550
- بيان اللجنة المركزية لحزب النهج الديمقراطي العمالي
- نظرة مختلفة للشيوعية: حديث مع الخبير الاقتصادي الياباني سايت ...
- هكذا علقت الفصائل الفلسطينية في لبنان على مهاجمة إيران إسرائ ...
- طريق الشعب.. تحديات جمة.. والحل بالتخلي عن المحاصصة
- عز الدين أباسيدي// معركة الفلاحين -منطقة صفرو-الواثة: انقلاب ...
- النيجر: آلاف المتظاهرين يخرجون إلى شوارع نيامي للمطالبة برحي ...
- تيسير خالد : قرية المغير شاهد على وحشية وبربرية ميليشيات بن ...
- على طريقة البوعزيزي.. وفاة شاب تونسي في القيروان


المزيد.....

- ورقة سياسية حول تطورات الوضع السياسي / الحزب الشيوعي السوداني
- كتاب تجربة ثورة ديسمبر ودروسها / تاج السر عثمان
- غاندي عرّاب الثورة السلمية وملهمها: (اللاعنف) ضد العنف منهجا ... / علي أسعد وطفة
- يناير المصري.. والأفق ما بعد الحداثي / محمد دوير
- احتجاجات تشرين 2019 في العراق من منظور المشاركين فيها / فارس كمال نظمي و مازن حاتم
- أكتوبر 1917: مفارقة انتصار -البلشفية القديمة- / دلير زنكنة
- ماهية الوضع الثورى وسماته السياسية - مقالات نظرية -لينين ، ت ... / سعيد العليمى
- عفرين تقاوم عفرين تنتصر - ملفّ طريق الثورة / حزب الكادحين
- الأنماط الخمسة من الثوريين - دراسة سيكولوجية ا. شتينبرج / سعيد العليمى
- جريدة طريق الثورة، العدد 46، أفريل-ماي 2018 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - فوزية بن حورية - وما الارهاب الا دودة تنخر جسم الاسلام بايدي ابناء العروبة والاسلام