أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ركاش يناه - ايام سودة : الحوار المتمدن و ادارة التوحش














المزيد.....

ايام سودة : الحوار المتمدن و ادارة التوحش


ركاش يناه

الحوار المتمدن-العدد: 5432 - 2017 / 2 / 14 - 22:43
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


ايام سودة : الحوار المتمدن و ادارة التوحش
______________________

يمر موقعنا الفريد - الحوار المتمدن - بايام سودة و صعبة

لمدة عشر سنوات تقريبا ، تميز الموقع بهدوء نسبى ، سمح لكواكب القلم ، و الكُتاب الجدد ، و حتى ركيك الكتابة مثلى ... بالتواجد السلمى .. و شكلت تعليقات القراء .. مصدراََ فرعيا للإثراء الذهنى ، و المُتعة البريئة ، و الدهشة الطفولية ، و التعجُب المتبوع بالاهمال

لم يكن هناك عُنف ... لم يغضب قارئ او كاتب لحظة ..

لكن كتائب التدمير وصلت مشارف مدينتنا ... مُزودة بقلم مسمم فى يمينها ، و نُسخة من كتاب (( ادارة التوحش )) فى يسارها

تُفجر هنا قنبلة ، و تُغرق هناك مساراً ... و عوضا عن تخاريف الصديق الجاهل ، و نكاية العدو العاقل .. اختارت كتائب التمير و سيلة الإغراق بالمقالات الطويلة جدا - و مات هذا التكتيك الغبى بالسكتة الدماغية - ... و بقى اسلوب الهجوم الشاذ فى التعليقات على كواكب القلم و على تعليقات القراء المسالمين ...

كتيبة التدمير تظن ان نجاحها السابق و المؤقت فى الموصل يمكن استنساخه فى الحوار المتمدن ..!

فاتهم شيئ مهم فى المقارنة ، هو ان الحوار المتمدن خالِِ من خونة الداخل ... اشقاء كتيبة التدمير

العار ، كل العار ، لكتيبة التدمير ... و المستقبل للحوار المتمدن : كتاب ، ادارة ، قراء ، و مُعلقين

.....



#ركاش_يناه (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- دفن يناير ، و الثورة القادمة
- سلاما يناير العظيم
- الحب ولع فى الدولااررر


المزيد.....




- مراسم تشييع الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي تبدأ من مدينة تبري ...
- جواد ظريف يدّعي أن أمريكا تسببت بمقتل الرئيس الإيراني ومرافق ...
- -البدلات غير المرئية- تساعد في إنقاذ العسكريين الروس من المس ...
- -حالة تسبب الضرر-.. بيان من هيئة الغذاء السعودية بشأن المشرو ...
- هل سيؤثر غياب عبد اللهيان على الزخم الإيراني في ملف غزة؟
- منحوتات رملية مبهرة في مهرجان هونديستيد الدنماركي
- غالانت في تسجيل مسرب: لا دولة فلسطينية والأمريكيون يفهمون ذل ...
- مصر.. وزارة الداخلية تكشف واقعة تحرش جديدة داخل سيارة تابعة ...
- -أعطى انطباعا خاطئا بالمساواة-.. برلين -تأسف- لتحرك الجنائية ...
- افتتاح أول -مسجد ذكي- في الأردن


المزيد.....

- ورقات من دفاتر ناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي
- ورقات من دفترناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ركاش يناه - ايام سودة : الحوار المتمدن و ادارة التوحش