أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - قتيبة الرفاعي - عن الوطن والإصابة بالغثيان- الجزء الثاني وربما ليس الأخير















المزيد.....

عن الوطن والإصابة بالغثيان- الجزء الثاني وربما ليس الأخير


قتيبة الرفاعي

الحوار المتمدن-العدد: 1428 - 2006 / 1 / 12 - 09:22
المحور: حقوق الانسان
    


مقدمة:
لا أزال من هنا، من أمةٍ على امتداد وطنِهَا (عربياً كان أم سورياً) يَجْهَدُ الكثيرون من أبناءها بحثاً عن الحقيقةِ على تباينِ أوجهِ البحث وتباين أوجه الحقيقة، لكل أولئك أقول: بُشْرَاكُمْ، ففي التاريخ لنا جميعاً عِبْرَة. صحيحٌ أنّ في التاريخ ابْيَضَّتْ عَيْنَا يعقوبَ مِنْ كثرة بكائِهِ وَلَدَهُ يوسفَ قبل أن يعود إليه؛ إلا أنه عاد إليه، وبعودته بَرُىءَ الذئب من دمه مع بقائهِ ذئباً، وظلَّ الذئبُ ذئباً إلى يومنا هذا؛ لكنه ظلَّ كذلك بريئاً من دمِ يوسفْ، أما القاتلُ الافتراضيّ فقد كان الأخوةَ العشرَ.
قد يظنُّ القارىءُ أنَّ المقصودَ مقروءٌ بين الأسطر، وحتى لا أدعَ مجالاً للتأويل، سأوضِّحُ ما أريدُ الوصولَ بالقارىءِ إليه.

غَثَيَانٌ أوَّلْ:
لم أُرِدْ بـ "الحقيقةِ" تلكَ العبارةَ التي ارتبطَ ذِكْرُهَا مُنْذُ ما يقارب العامَ بمسألةِ اغتيالِ رفيق الحريري، فتلكَ مسألةٌ سأعودُ إلى ذكرها بعد الفراغِ من قَصْدِيْ. أنا أتحدث عن مجزرة "صبرا وشاتيلا" والتي ارتبطَ ذِكرها منذ ما يقارب ربعَ القرنِ – أي منذ ارْتِكَابِهَا- برجلٍ واقفٍ الآنَ على الخيطِ الرفيعِ الفاصلِ بينَ الحياةِ والموت؛ بـ آرييل شارون؛ وهذا هو رئيس حكومة العدو.
اعذروا شرحيَ المستفيضَ للمفرداتِ والأسماء؛ فأنا لا أريد أن يُساءَ فَهْمِيَ أبداً، أبداً.
كلُّ مَنْ تَناولَ الحدثَ الأبْرَزَ على المستوى الإسرائيلي، منذ أيامٍ وحتّى الآن، ذكَرَ مرضَ شارونَ وذَيَّلَهُ بعبارة
"القاتلِ، مرتكبِ مجزرةِ صبرا وشاتيلا"، وهنا أصلُ إلى الذئب، شارون هو الذئب!!، الذئبُ البريء!!؛ الذي يظلُّ مهما طال الزمن، ذِئْبَاً؛ ولكنَّه الذئب البريء من دمِ ضحايا المجزرة، براءته مِنْ دمِ يوسفَ!!!؟.
لستُ أنا مَنْ يقولُ هذا، بل هذا ما أَوْرَدَهُ المجلسُ الوطني للحقيقةِ والعدالةِ والمصالحة في سوريا1 في تقريرٍ كان فيه هذا الخبرُ "القنبلة" أحدَ التُّهَمِ الأُخْرَى الصاعقة – برأيي- لكلِّ من يسمعُ بها، والتي وُجِّهَتْ إلى المُخَوَّنِ النائبِ الأول للرئيس السوري عبد الحليم خدام، وهاكم موجزاً عن التقرير:
.......- إدخالُ مئاتِ الأطنانِ من النفايات المشعة من مخَُلَّفَاتِ معاملَ نوويةٍ في فرنسا وبلجيكا وألمانيا وإيطاليا عن طريق الموانىء السورية بالإستفادة من موقعِ مدير عام الموانىء البحرية السورية " مصطفى طيارة"، وهو ابن أخت السيد خدام- وعن طريق لبنان بالتعاون مع عدد من زعماء الميليشيات اللبنانية آنذاك كـ" وليد جنبلاط"، (عن طريق رجل الأعمال "روجيه تمرز" الذي كان مَحْمِيَاً من قبل جنبلاط) و"إيلي حبيقة"؛ الذي أصبح وزيراً في إحدى الحكومات اللبنانية اللاحقة، و" عاصم قانصوه" الأمين القطري لحزب البعث في الشقيق لبنان والمحسوب حتى الآن على سلطة الوصاية الأمنية السورية اللبنانية؛ كما يحلو للبعض أن يَنْعَتَ النظامَ السوريَّ به.
- إعطاء الأوامر باغتيال الرئيس اللبناني "رينيه معوض".
أما الجريمة "الصاعقة" فكانت:
- إعطاء الأمر لـ "إيلي حبيقة"، وعَبْرَهُ إلى "مارون مشعلاني"، بتنفيذ مذبحة صبرا وشاتيلا بتاريخ السادس عشر من أيلول عام 1982، وذلك للتغطية على عملية اغتيال الرئيس اللبناني المنتخب "بشير جميّل"، التي نفذها عضو الحزب القومي السوري الإجتماعي " حبيب الشرتوني" قبل المذبحة بيومين، بأوامر من
" أسعد حردان" (في قيادة الحزب) و" نبيل علم" مسؤول جهاز الأمن في الحزب نفسه........
ولا أريد أن أستفيض أكثر في ما ورد في التقرير الذي ليس هو موضوعنا. موضوعنا هو الذئب البريء.

هل أصابكم الغثيان الذي أُصِبْتُ به؟ سأُكْمِل.....
كانت هذه جملة من الجرائم الملتَصِقَة بنائب الرئيس السوري السابق "عبد الحليم خدام" الذي أعلن بانشقاقه عن نظامه الأمّ؛ نَفْسَهُ عرّابَ الديمقراطية السورية الجديدة- مع التنويه بالضرورةِ إلى أن (المخلوقَ من العدمِ جديد أيضاً) التي يُبَشِّرُ دراويشَ الشعبِ بها، وكأنه في معركةٍ انتخابيةٍ من طرازٍ جديد؛ برنامَجُهُ الانتخابيُّ فيها وَعْدُ الناسِ بالإصلاحِ ومحاربة الفساد وتحسين الأحوال المعاشية لأولئك الذين يقتاتون من حاويات القمامة.
بل ربما سَيَعِدُنا بإعادةِ الجولانَيْن الجنوبي والشمالي2- المَنْسيَّين- وشبعا، والقدس المحتلة، وسبْتة ومليلة3، والأندلس الضائعة إن أسعفه العمر بذلك.
وسيصبح متاحاً لربِّ الأسرة منا أن يُهديَ ابنه الناجح في البكالوريا بَدَلَ السيارة الحديثة؛ حزباً جديداً ليمارس مع أصدقائه هواية –تطبيق البنات- ولكن بطريقة حضارية ومؤدلجة، وسيكون "الكوكا كولا" هو الراعي الرسمي لذاك الحزب الجديد، لتَعُمَّ الفائدةُ والسعادة الجميعَ، إذ أن وكالة هذه الشركة ستعود لأحد غزلان السيد خدام، مع أننا أُرْضِعْنَا طيلة العقود السابقة – فترة الحكم البعثي- أفكاراً شيطانية عن إسرائيليَّةَ هذه الشركة ومعاداتها للعروبة والإسلام. وسيترك لـ "البيبسي" حقوق رعاية أحزاب أخرى -كحزب بيت الجيران، للديمقراطية والمساواة- على أساس أن الوطن رحب ويتسع للجميع.

غثيان ثانٍ:
"محمد حبش لا يشرب الفودكا4.
والغربُ الساذجُ لايدرك هذه الحقيقة البسيطة، وانطلاقاً من هذه الحقيقة الساذجة يُقْتَلُ آلاف العراقيين؛ والأغلبيةُ الساحقة من هذه الضحايا تُقْتَلُ يومياً على أيدي العراقيين أنفسهم.
ولا يزال السُذَّجُ الذين (...)كانوا يشاركون "محمد حبش" الخبزَ والملحَ سنينَ طويلةٍ في الشام يعتقدون أنهم حرروا العراق(...)، بل شارك أولئك السُذَّجَ سُذَّجٌ أخرُ ممن (...)يظنون أن العراق الحقيقي تُمْكِنُ قراءته من المشهد الورديِّ الذي ترسمه قناة العربية(...) – العبرية- كما حَلَا لبعض الوطنيين أن يصفَها؛ وذلك في (...)دعاياتها المدفوعةِ القيمةَ سلفاً من قبل الحكومة العراقية(...)".
كل هذا يحصل عندما تُهْدِي إماماً وخطيباً ومدير مركز إسلامي كـ "محمد حبش" زجاجة فودكا، والفودكا عند حبش حرام كما الحرب؛ كما الحربُ والبارود، وهذه النظرة تولَّدَت عنده من يومِ مَا (...) عادَ يَرَى في العالم حرباً عادلة، لذا قررَّ أن يلزمَ بيته؛ وينتظر الساعةَ دون أن يُسَجِّل في صحيفته إراقةَ دم إنسان(...)، وكان من "حبش" هذا الرأيُ عندما أراد أن يُقْنِعَ صديقه العراقيَّ5 الذي اختار أن يرجعَ إلى العراقِ فاتحاً على سطحِ دبابةٍ أمريكية؛ أراد أن يقنعه بأن (...) الفوضى التي أفرزها الاحتلال هي أسوأ بألف مرة من أي وضع آخر نختلف فيه مع الداخل مهما كانت صورته جحيماً لا يطاق(...).
هنا يُطالِبُ السيد "حبش" الشعبَ العراقي بالصمت والرضا على الحال الأسبق، على أساس أنه أحلى المُرَّيْن، ويعود ليؤكدَ أن عقيدة الشعب العراقي هي الانتفاضُ والثورة، ويأخدَ على صديقه العراقي مطالبَتَه شعْبَه بالصمت والرضا –ولو مؤقتاً حتى تَصْلُحَ الأمورُ- ماذا يريد "حبش" من الشعب العراقي، الصمتَ والرضا أم اللاصمتَ واللارضا، أنا لا أفهم!!! والآن فقط.

الوطن:
احذر هذه المرحلةَ الدقيقةَ من التاريخ، أنت أمام سلسلةٍ من المفاجئاتِ غير السارة والتي تقتضي منك قراءة تفوق دِقَّةً المرحلةَ، وأن تنتظرَ ما يحاكُ لكَ داخلاً قبل الخارج بتشاؤمٍ مطلق، وليكن هذا من باب -اللي ما بيحْسُبْ ما بِيسْلَمْ-
حتى ما قبل الأسبوع كان السيد خدام ما كَانَهُ، والآن هناك من يطالب بملاحقته بتهمٍ مرعبة ومن أطراف متشعبة تشعبَ المافياتِ المتورطةِ معه، ولكنها وفي الوقت عينهِ لا تعدُو كونَها – تِصْفَاية حسابات بَيْن الأنْبِيَا وأشباح6-
قلوبنا معك.....

غثيان ثالث ممنطق:
(…)إن كل الإفرازات الدموية للوجود التحالفي في العراق ليس إلا نتيجة للقراءة الخاطئة لثقافة الناس(…) قبل تجييش الجيوش وجرها إلى المنطقة، والرأي هنا لا يزال للسيد "حبش" الذي استطاع أن يجزم مؤخراً أن (…)راسمي السياسة الخارجية الأمريكية لا يفهمون شيئاً على الإطلاق من تقاليد الشعوب وثقافتها بل إنهم يقرأون ثقافة الشرق الإسلامي المجاهد في ملهى "الكروان"7.
إن النموذج السابق من قراءة المعطيات لا يقل في سذاجته سذاجة عن تفسير مقدار الأزمة التي وصل إليها الوضع في العراق وتأويله على أنه النتيجة المنطقية التي يجب أن تتوقعها عندما تهدي محمد حبش زجاجة فودكا، وهذه الطريقة في الاستقراء لا تختلف غرابة عن طريقة إعلامي متمرس مثل "علي حمادة"8 في استقراء مسؤولية النظام السوري عن اغتيال الرئيس الحريري.
إن أمر الإتهام لم يحسم بعد، وكل مالدى لجنة التحقيق الدولية هو عبارة عن قرائن ووقائع غير جازمة، أي أن الإتهام مهنياً وقانونياً باطل مالم يقم على أسس واضحة وبشكل قاطع.
كلنا ينتظرالحقيقة؛ غير منقوصة. فليكن انتظارنا صامتاً هادئاً بدل أن نستخدم في استنتاجاتنا المنطق المزعج من نوع:
النظام السوري عبر وسائله الإعلامية والرسمية يستصعب نعت الرئيس الحريري بالشهيد9؛ وهذا ما يدل على مسؤوليته عن قتل الحريري؛ اللهم إلا إذا كان لدى الأستاذ "حمادة" مدعاة للغثيان جديدة على شاكلة المفاجئات الخدامية كأن يرسل بعد أيام إلى العربية شريطاً مسجلاً يظهر فيه الرئيس بشار الأسد وهو يعطي الأوامر باغتيال الحريري.
أو من نوع أن يستنتج هذه المسؤولية من تصريحات السيد خدام المنْشَقِّ عن نفسه؛ والتي اعتبرها كل الفرقاء اللبنانيون نموذجاً عن "وشهد شاهد من أهله"10؛ متناسياً كلُّهُم الأدوار التي لعبها هذا الأخير في لبنان طيلة تصرفه بذاك الملف.
والذي منذ ظهوره (الحدث) على الشاشة لم يعد رمزاً للاحتلال السوري للبنان؛ بل صار "أبو جمال" تحبباً عند شريكه الافتراضي في قضية النفايات النووية، وبات هذا مستعداً لخوض شراكة مطولة مع الخدام في معركة إسقاط النظام في سوريا؛ معيداً بذلك سيناريو والده المرحوم "كمال جنبلاط" الذي قال بإسقاط النظام السوري منذ اعتبره نظام أقلية بعد اجتماعه الطويل11 بالرئيس "الراحل حافظ الأسد" في 21 آذار 1976؛ ذاهباً بذلك إلى أبعد من اعتبار المسألة أزمة تخبط في علاقات البلدين إلى ما يشبه "إعلان حرب" مفاده أن نظاماً كهذا في بلد مجاور للبنان سيظل مصدراً لعدم استقراره؛ ومتناسياً الفظاظة منقطعة النظير التي اتبعها خدام في حديثه لصحيفة "الرأي العام" الكويتية في 7 كانون الثاني 1976 عندما قال:" إن لبنان جزء من سوريا، وسنسترجعه لدى أي محاولة للتقسيم بما في ذلك الجبل والأقضية".

إن الأسوأ في ما قاله "لوبي دي بيغا"12 أنه مات بعد مقولته الشهيرة مباشرة، أما أنا فأريد إجابات صريحة ومفيدة قبل أن أموت غثياناً.

1- المجلس الوطني للحقيقة والعدالة والمصالحةwww.syria-nationalcouncil.org .
2- لواء اسكندرون.
3- مدينتان عربيتان محتلتان من إسبانية.
4- راجع مقالة محمد حبش في نشرة "كلنا شركاء في الوطن" الالكترونية بتاريخ 7-1-2006.
5- وزير الداخلية العراقي، بيان جبر (صولاغ).
6- من أغنية "اجتاح" لأميمة الخليل- من ألحان مارسيل خليفة.
7- ملهى في دمشق كان ذائع الصيت في فترة السبعينات.
8- إعلامي لبناني، من كتاب صحيفة النهار ومقدم برامج على قناة المستقبل.
9- من مقالة الأستاذ علي حمادة في النهار بتاريخ 8-1-2006.
10- "وشهد شاهد من أهلها....." قرآن- يوسف- آية 26.
11- أرشيف جريدة النهار.
12- من أعلام الأدب الإسباني في القرن السابع عشر، راجع الجزء الأول من المقالة.



#قتيبة_الرفاعي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عن الوطن والإصابة بالغثيان


المزيد.....




- مسؤول في برنامج الأغذية: شمال غزة يتجه نحو المجاعة
- بعد حملة اعتقالات.. مظاهرات جامعة تكساس المؤيدة لفلسطين تستم ...
- طلاب يتظاهرون أمام جامعة السوربون بباريس ضد الحرب على غزة
- تعرف على أبرز مصادر تمويل الأونروا ومجالات إنفاقها في 2023
- مدون فرنسي: الغرب يسعى للحصول على رخصة لـ-تصدير المهاجرين-
- نادي الأسير الفلسطيني: الإفراج المحدود عن مجموعة من المعتقلي ...
- أمريكا.. اعتقال أستاذتين جامعيتين في احتجاجات مؤيدة للفلسطين ...
- التعاون الإسلامي ترحب بتقرير لجنة المراجعة المستقلة بشأن الأ ...
- العفو الدولية تطالب بتحقيقات دولية مستقلة حول المقابر الجما ...
- قصف موقع في غزة أثناء زيارة فريق من الأمم المتحدة


المزيد.....

- مبدأ حق تقرير المصير والقانون الدولي / عبد الحسين شعبان
- حضور الإعلان العالمي لحقوق الانسان في الدساتير.. انحياز للقي ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- فلسفة حقوق الانسان بين الأصول التاريخية والأهمية المعاصرة / زهير الخويلدي
- المراة في الدساتير .. ثقافات مختلفة وضعيات متنوعة لحالة انسا ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نجل الراحل يسار يروي قصة والده الدكتور محمد سلمان حسن في صرا ... / يسار محمد سلمان حسن
- الإستعراض الدوري الشامل بين مطرقة السياسة وسندان الحقوق .. ع ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نطاق الشامل لحقوق الانسان / أشرف المجدول
- تضمين مفاهيم حقوق الإنسان في المناهج الدراسية / نزيهة التركى
- الكمائن الرمادية / مركز اريج لحقوق الانسان
- على هامش الدورة 38 الاعتيادية لمجلس حقوق الانسان .. قراءة في ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - قتيبة الرفاعي - عن الوطن والإصابة بالغثيان- الجزء الثاني وربما ليس الأخير