بين هذا وذاك!!

محمود سلامة محمود الهايشة
(Mahmoud Salama Mahmoud El-haysha)

الحوار المتمدن-العدد: 5395 - 2017 / 1 / 7 - 14:35
المحور: الادب والفن
    

تاريخ الشعوب
بين
أقوام المصالح
ورجال المبادئ
.....
إطلاق النيران
على
الجاني
والمجني عليه
.....
انتماءاتك
لنفسك
المطمئنة
أو الأمارة بالسوء
.....
مهرجانات الدنيا
بين
فرح عارم
أو حزن جارف
.....
الإنسان
بين الغضب
والحلم
.....
الموظف المسئول
بين
الترقية
والعزل
.....
الأحداث
بين المتوقع
والمفاجئ
.....
الأحاديث
بين
التصديق والتطبيق
والتكذيب والتجاهل
......
الشائعات
يطلقها ضعاف النفوس
ويصدقها قليلي الخبرة
بقلم
محمود سلامة الهايشة - كاتب وباحث مصري
[email protected]
---------------------
Between this and that !!
The history of peoples
between
Folks interests
And the men of principles
.....
Fire
On
Offender
And the victim
.....
Antmeatk " A affiliations"
For yourself
Reassuring
Or is inclined towards evil
.....
Minimum festivals
between
Farah overwhelming
Or sadness sweeping
.....
Human
Between anger
Dream
.....
the employee in charge
between
Upgrade
Insulation
.....
Events
Between expected
And sudden
.....
Conversations
between
Ratification and application
And denial and ignorance
......
Rumors
Launched by the weak people
And believe her inexperienced
By
Mahmoud Salama El-Haysha - Egyptian writer and researcher [email protected]

#محمود_سلامة_محمود_الهايشة (هاشتاغ)       Mahmoud_Salama_Mahmoud_El-haysha#          

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل