أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أحمد صبحى منصور - مقال إفتراضى : أمريكا تنقذ النبى محمدا عليه السلام من الحبس الاحتياطى فى مصر















المزيد.....

مقال إفتراضى : أمريكا تنقذ النبى محمدا عليه السلام من الحبس الاحتياطى فى مصر


أحمد صبحى منصور

الحوار المتمدن-العدد: 5305 - 2016 / 10 / 5 - 02:51
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


1 ـ إتحد ( المحمديون ) ضد (النبى محمد ) تمسكا بعبادة ( إله ) وهمي مصنوع من أوهامهم أسموه (محمدا )، جعلوه حيا لا يموت ، يعمل ليل نهار فى قبره يستغفر لهم ويرد تحيتهم ، وجعلوه أشرف الأنبياء وسيد المرسلين والمتحكم بشفاعته يوم الدين . هذا يتناقض مع حقيقة النبى محمد المذكورة فى القرآن الكريم . رفضوا الرسالة القرآنية التى نزلت على الرسول محمد تمسكا منهم بأساطير السنة والتشيع والتصوف . وعندما ظهر النبى محمد يذكّرهم بالقرآن الذى إتخذوه مهجورا ثاروا عليه وسجنوه وهددوا بقتله ، فلم يجد من يدافع عنه سوى الغرب الذى يؤمن بالحرية الدينية والحرية السياسية والعدل و كرامة الانسان وحقوقه .
2 ـ على أن الغرب لا يخلو من شياطين الإنس المتعاملين مع خدمهم شياطين الانس الحكام المستبدين والمسيطرين على الثروة والسلطة فى بلاد المحمديين . شياطين الانس فى الغرب تتضخم بلايينهم بصناعة السلاح والتجارة والشركات العملاقة ، وهؤلاء مصلحتهم فى إستمرار الحروب فى الشرق الأوسط ليبيعوا السلاح للمستبدين وللفرقاء المتشاكسن فيه ، وهو سلاح بعضه فائض لم يعد يُجارى العصر، وبعضه لا يزال فى دور التطوير والتجريب ويحتاجون مدن المحمديين وأجسادهم ليجربوا فيه هذا السلاح الجديد الذى يُستعمل بعد . شياطين الانس فى الغرب يبيعون السلاح لشياطين الانس فى بلاد المحمديين ليقتتلوا به ، وفى نفس الوقت يعطى شياطين الانس فى الغرب عمولات لشياطين الانس فى بلاد المحمديين لتوضع فى بنوك الغرب تحت وصاية الغرب . والتنافس قائم فى إستنزاف أموال الشرق الأوسط ودماء أبنائه تحت شعار : طالما يريدون قتل أنفسهم فلماذا لا نساعدهم على هذا .!
3 ـ ظل هذا الوضع سائدا ومستمرا ومستقرا حتى ظهر النبى محمد فى القاهره يسعى فى الاصلاح السلمى ، يجهر بالحق ويُعرض عن الجاهلين . ولكن شيخ الأزهر زعيم الجاهلين ومعه رفاقه فى السعودية وغيرها أبوا إلا أن يوضع النبى محمد فى السجن توطئة لمحاكمته صوريا وتسليط من يقتله فى السجن ويتم تمييع القضية ثم الاعتراف بعدم الاستدلال على القاتل ، وحتى لو قبضوا على القاتل فسيحكمون ببراءته حيث أنه إرتكب فقط تهمة الأفتئات على السُّلطة .!. على أن تعاطف الغرب وامريكا جعل المحمديين يتحدون ضد أمريكا والغرب ، ويحولون الموضوع من قضية حقوق إنسان الى كرامة وطنية ورفض للتدخل الأجنبى .
4 ـ هذا التوحد بين المحمديين أدى الى التقارب بين السنة الوهابية والشيعة ، وبين الرياض وطهران . وسيكون لهذا إنعكاساته على الأوضاع فى سوريا والعراق واليمن وليبيا ومصر ـ إقليميا وعلى الغرب وروسيا دوليا . شياطين الانس فى الغرب يريدون إستمرار الوضع المتفجر فى الشرق الأوسط حفاظا على مصالحهم ، والقوى المؤيدة لحقوق الانسان تريد إنقاذ النبى محمد وتحريره من الحبس الاحتياطى وتضغط بقوة على صُنّاع السياسة الأمريكية وفى اوربا لتضع حدا نهائيا لانتهاكات حقوق الانسان فى بلاد المحمديين . والنبى محمد يرفض الخروج من الحبس الاحتياطى وحده ، وهو يصمم على تحرير كل الأبرياء فى السجون المصرية ليخرج بهم أحرارا . وهذا مستحيل لأن الحكام المستبدين يرفضون هذا لأنه يعنى أن تشمل دعوته إطلاق سراح كل الأبرياء فى دول الشرق الأوسط وبدء إصلاح يطيح بعروشهم . عروشهم قائمة على إرهاب شعوبهم بالتعذيب والقتل والاختفاء القسرى والحبس الاحتياطى . لو إقتصر دخول السجن على المجرمين الجنائيين ــ يدخلونه بمحاكمة عادلة ــ فهذا العدل يعنى زوال المستبدين وأتباعهم من خريطة الشرق الأوسط السياسية .
5 ـ ولأن المجتمع الدولى تقوده أمريكا فقد وضعت أوربا المشكلة فى يد واشنطون ، ودارت مشاوات سرية بين مسئولين من البنتاجون والمخابرات المركزية والخارجية الأمريكية ، ورأوا أن المصلحة تستوجب إنقاذ النبى محمد وتحريره من السجن و( الهجرة ) به من مصر الى أمريكا .!.ليس هذا حبا في النبى محمد ، ولا إيمانا بالاسلام ولكنه نزع فتيل ( الاتحاد ) الذى يوشك أن يوحّد المحمديين ليعودوا الى خلافاتهم وحروبهم وسفك دمائهم ، وحاجتهم الى السلاح . تكونت مجموعة من الخبراء وضعت خطة عمل . وبدأ فورا تنفيذها .
5 ـ طبقا للخطة وصل مبعوث أمريكى إجتمع مع الرئيس المصرى وهدّده ضاغطا على العصب الحسّاس لديه ، وهو المحاكمة الجنائية الدولية وتجميد أرصدته فى أمريكا ، وصولا الى العمل على إغتياله كحلّ أخير . وأوضح له أن من مصلحته التخلص من المشكلة بالموافقة على تهريب النبى محمد من الحبس الاحتياطى ، ثم بعدها يعمل على تهدئة الأوضاع ، وإفتعال مشكلة أخرى ينشغل بها الرأى العام وينسى موضوع تهريب النبى محمد من زنزانته . تمسك الرئيس المصرى بأهمية ألّا يؤثر أى إجراء أمريكى على سُمعته وصورته فى مصر والعالم العربى بإعتباره الحكيم وطبيب المشاكل والذى يستمع اليه خبراء العالم مندهشين متعجبين مسبهلّين مبهورين .!. وأخذ المبعوث الأمريكى من هذا موافقة ضمنية على الاجراء الأمريكى ، فدخل المبعوث الأمريكى بالمفاوضات الى مستوى أعلى ، وهو قيام الرئيس المصرى شخصيا بإتاحة التسهيلات فى مصر أمام الفرقة الأمريكية التى ستأتى لانقاذ النبى محمد من محبسه . وفى الحقيقة رفض الرئيس المصرى هذا بعناد وتمسك بإستقلالية قراره وبما تفرضه أعمال السيادة المصرية ، ولكنه غمز بعينيه أيضا،ووعد بغض البصر عما سيحدث وشغل الرأى العام بأزمة إقتصادية أخرى تجعل المصريين يصرخون ويجأرون ، عن العملية الأمريكية فى مصر ينشغلون .
6 ـ غادر المبعوث الأمريكى فاتصل برؤسائه لتنفيذ الخطة . مباشرة بعدها اتصل عنصر أمريكى فى مصر بضابط عميل له فى المخابرات المصرية ، وقام بالتنسيق معه فى تحرير النبى محمد من المكان السرى الذى يحتجزونه فيه .
7 ـ وفوجىء هذا الضابط المصرى ( العميل ) بإستدعاء له من مؤسسة عليا . كان يرتجف وهم يضعون عصابة على عينيه،فقد أيقن أن أمره ــ كجاسوس ــ قد إفتضح . إقتادوه الى سيارة ليموزين سوداء ، وانطلقوا به فى جنح الظلام. بعد أن طافوا به ساعتين فى ميدان فى مدينة نصر دخلوا الى معسكر ، ثم توقفوا ودخلوا به الى قاعة وأجلسوه على كرسى وتركوه ، وتحسس الكرسى الذى يجلس عليه فعلم أنه فى مكان أنيق فاخر . رفعوا العصابة عن وجهه فوجد الرئيس المصرى يحملق فيه مبتسما بهدوء .
8 ـ قال له الرئيس المصرى : " أنا رأيت فى المنام جبريل عليه السلام يقول لى أن الامريكان قد إتّصلوا بك ، وقد طلبوا منك أن تساعدهم فى خطف النبى محمد من زنزانته .". تأهب الضابط للكذب ولأن يقسم بأغلظ الأيمان أن هذا لم يحدث . اسرع الرئيس يقول له : " وفّر عليك الكذب، لأن جبريل لا يكذب . وأبشّرك أن جبريل أمرنى أن أأمرك بطاعة الأمريكان مع إبقاء الأمر فى طىّ الكتمان .". خرج الضابط منتشيا وأعطى الضوء الأخضر لبدء العملية .
9 ـ تحركت مجموعة من البحرية الأمريكية ، ومعهم العميل المصرى ، إصطحبهم الى السجن السرى ثم الى الزنزانة ، ودخل معهم على النبى محمد ، فوجدوه مقيدا معصوب العينين فاقد الوعى ، وينهال عليه جندى أمن مركزى بالضرب ، بينما يقف زميله يشتم النبى بأقذع الألفاظ . فوجى ءالجنديان بالقوة تدخل عليهما والضابط المصرى ( العميل ) يصرخ فيهما يأمرهما بالخروج . خرجا ينتفضان من الخوف ، وقام الضابط المصرى بقيادة النبى محمد وهو معصوب العينين الى خارج السجن بلا أى عوائق ، إذ كان واضحا أن تعليمات سيادية عليا قد وصلت الى مأمور السجن وضباطه بالتغاضى عما يحدث والانشغال بالهزيمة الاخيرة للاهلى امام الزمالك وما فيها من عظات وعبر .
10 ـ فتح النبى محمد عينيه فوجد نفسه فى سرير نظيف وحوله طبيب يقوم بفحصه ، وأجهزة المحاليل متصلة بذراعه . سأل معترضا ماذا حدث وماذا يحدث. رجل يقف الى جانب السرير أشار للطبيب ، قام الطبيب بحقن النبى بحقنة فدخل فى غيبوبة .
11 ـ تحركت طائرة مروحية بالنبى محمد وهو لا يزال فى غيبوبة ، وانطلقت من القاهرة الى البحر المتوسط حيث هبطت فوق سطح سفينة من الاسطول السادس الأمريكى .
12 ـ فى غرفة ما جلس النبى محمد وحوله أشخاص يتكلمون العربية . رحبوا به وأفهموه انهم إضطروا للتدخل لانقاذه ، لأن حياته كانت فعلا فى خطر ، وقالوا له أن دعوته الاصلاحية فى مصر وفيما يعرف ببلاد المسلمين مقدر لها الفشل الحتمى ، فالجميع نسوا خلافاتهم وإتحدوا ضده ، وإتفقوا على التخلص منه ومن الأقلية القليلة التى تناصره ، والتى سيكون مصيرها الإستئصال . وبالتالى فإن إصراره على البقاء فى مصر محبوسا حتى يتم الافراج عن آلاف المحبوسين إحتياطيا قد دخل فى نوع من التحدى للحكام وللجماهير التى أصبحت تؤيدهم . وقد يؤدى هذا التحدى الى الزجّ بآلاف الأبرياء الى الحبس الاحتياطى إستغلالا للموقف ، فسيستغلها الرئيس المصرى للتخلص من خصوم مفترضين . أى إن إصراره على موقفه سيضر بآلاف الأبرياء ولن يستفيد هو منه . ثم إنه سبق أن هاجر بدعوته من مكة الى المدينة بعد أن يأس من قريش بكفرها وبغيها ، والان أصبح واضحا مما حدث له فى مصر أن من يسمون انفسهم بالمسلمين هم أشد كفرا من قريش وأسوأ منهم أخلاقا .
13 ـ سألهم عن مصلحتهم فى إنقاذه وهم على غير دينه الاسلامى ، فقالوا إن لديهم سببين : الأول : أنهم سمعوا آراء مختلفة عن الاسلام ، منها أن الاسلام دين الرحمة والعدل والسلام والحرية الدينية ، ورأى آخر أقوى يؤكد أن الاسلام هو المسئول عما يحدث من إرهاب وإستبداد وتخلف وظلم فى بلاد المسلمين ، وهم يريدون معرفة رأيه بإعتباره نبى الاسلام . السبب الآخر هو إن المنظمات المعنية بحقوق الانسان وحرية الكلمة وحرية التعبير تضغط عليهم لانقاذ النبى .
14 ـ سألهم عن مدى تقبلهم للقيم العليا من الحرية الانسانية والعدل والسلام والرحمة وكرامة الانسان وحقوقه. فقالوا إنهم يعتبرونها القيم العليا التى تتمحور حولها قوانينهم وبها يتعاملون فى المجتمع الأمريكى . قال لهم من السهل الزعم بهذا . القضية هى فى التطبيق . قالوا هناك خروقات وإنتهاكات تحدث ويتم علاجها أولا بأول فى مجتمع مفتوح ورقابة الصحف وأجهزة الاعلام التى تتمتع بالحرية فى الرأى وفى الحصول على المعلومات .
15 ـ سألهم : كيف يمكن له التأكد من هذا ؟ قالوا إنهم سيتيحون له الفرصة للتأكد بنفسه من هذا على المستوى النظرى العلمى المكتوب فى الدستور الأمريكى والقوانين الأمريكية وعلى المستوى الواقعى فى الشارع الأمريكى وفى الحياة الأمريكية ، وأن له الحرية فى مقابلة من يشاء والتحدث الى من يشاء ، فى الشارع وفى النوادى وفى الكونجرس وفى البيت الأبيض ووزارة الخارجية وأجهزة المخابرات وفى السجون ومراكز الشرطة وأجهزة الاعلام .
16 ـ سألهم عن حقه فى إعلان رأيه وتوضيح حقائق الاسلام فقالوا إنهم يريدون هذا بشدة ، وعليه أن يكون جاهزا لأسئلة مُحرجة عن الاسلام والقرآن وعن أحاديثه وسيرته النبوية وعن أصحابه الذين حكموا من بعده ، وعما يحدث الآن من المسلمين الراديكاليين وعن طوائفهم وعن صراعاتهم .
17 ـ صمت النبى محمد وابتسم قائلا : ما سأقوله بالقرآن هو الاسلام . أمّا ما سأقوله تعليقا عما أراه فليس جزءا من الاسلام بل هو وجهة نظر بشرية وشخصية ، نسبة الحق فيها بمقدار قُربها من القرآن الكريم ، ولكن لا يمكن أن تكون جزءا من الاسلام لأن الاسلام ليس إلا القرآن كلام رب العالمين ، وهو الذى سيحاسبنى وسيحاسبكم يوم القيامة . أقوالى وأفعالى خارج القرآن الكريم ليست من الاسلام بل تدخل فى التاريخ . ولا يخلو التاريخ من تزييف . التاريخ الحقيقى لكل إنسان سيأتى يوم القيامة فى كتاب أعماله ليتم حسابه عليه أمام الواحد القهار مالك يوم الدين . فى هذا لا فارق بين النبى وأى بشر ، كل نفس بشرية ستأتى يوم الحساب تجادل عن نفسها ثم تُوفّى عملها بالعدل والقسط .
18 ــ قالوا له : إستعد لمواجهة العالم الحُر ، وسيكون ما تقول موضحا لقضيا خلافية كبرى، منها : هل الاسلام صالح لكل زمان ومكان أم هو حالة تاريخية كانت فى عصرها ثم انتهت ولا تصلح لعصرنا ؟ .
19 ـ إبتسم النبى محمد وقال : (إِنْ أُرِيدُ إِلاَّ الإِصْلاحَ مَا اسْتَطَعْتُ وَمَا تَوْفِيقِي إِلاَّ بِاللَّهِ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ ) هود 88 )



#أحمد_صبحى_منصور (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مقال إفتراضى : النبى محمد عليه السلام فى الحبس الاحتياطى فى ...
- سؤال إفتراضى : ماذا يحدث للنبى محمد عليه السلام إذا تجول فى ...
- هجص مالك فى الطب والتداوى
- النبى فى حياته هل كان يزور قبره ؟ سؤال لمن يؤمن بأن زيارة ...
- هذا الحج فى سبيل الشيطان وليس الى بيت الرحمن
- هجص مالك عن الحسد وعين الحسود .!!
- هجص مالك فى جعل المباح فرضا
- هجص مالك فى تحريم الحلال المُباح
- هجص مالك فى علم ( الصالحين ) بالغيب
- هجص أن الأرض لا تأكل أجساد الأنبياء
- ردا على هجص المحمديين فى زعمهم حياة النبى محمد فى قبره
- هجص مالك فى العلم بالغيب :
- هجص مالك فى تقديس النبى
- ( هجص اختراع صلاة الكسوف ) فى البخارى ومسلم
- ( هجص مالك فى اختراع صلاة الكسوف )
- هل هناك حد أدنى من الأعمال والايمان لدخول الجنة ؟
- هجص مالك فى سهولة دخول الجنة
- هجص البخارى ومسلم فى الصلاة الحركية المظهرية الشكلية
- هجص مالك فى الصلاة الحركية المظهرية الشكلية
- هجص البخارى ومسلم فى تشريع الأضحية .


المزيد.....




- الجماعة الإسلامية في لبنان تزف شهيدين في البقاع
- شاهد: الأقلية المسلمة تنتقد ازدواج معايير الشرطة الأسترالية ...
- أكسيوس: واشنطن تعلق العقوبات على كتيبة -نيتسح يهودا-
- آلام المسيح: كيف حافظ أقباط مصر لقرون على عادات وطقوس أقدس أ ...
- -الجماعة الإسلامية- في لبنان تنعي قياديين في صفوفها قتلا بغا ...
- الجيش الإسرائيلي يعلن اغتيال قيادي كبير في -الجماعة الإسلامي ...
- صابرين الروح جودة.. وفاة الطفلة المعجزة بعد 4 أيام من ولادته ...
- سفير إيران بأنقرة يلتقي مدير عام مركز أبحاث اقتصاد واجتماع ا ...
- بالفصح اليهودي.. المستوطنون يستبيحون الينابيع والمواقع الأثر ...
- صابرين الروح.. وفاة الرضيعة التي خطفت أنظار العالم بإخراجها ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أحمد صبحى منصور - مقال إفتراضى : أمريكا تنقذ النبى محمدا عليه السلام من الحبس الاحتياطى فى مصر