سلسال الدم(سوريا)

على جمال الدين

الحوار المتمدن-العدد: 5149 - 2016 / 5 / 1 - 02:45
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    

في تلك الليله طقة طبول الحرب على سوريا في صورة ثوره على النظام لاكن الجيش السوري كان يقظا شارد الاطفال وسبي البنات وتجارب النساء هذه الحرب الملعونة التى فرقت الشعب السوري و السؤال اذن
لماذا سوريا
لان سوريا وطن تقدمي يسعى إلى بناء دولة حديثه لكن اعداء الحياه لايردون ان يعيشوا في النور بال يردون ان يكون المجتمع مثلهم يقتل ويسرق باسم الاله
والسؤال اذن
من هم اعداء الحياه
اعداء الحياه الفريقان واحد سني و الثاني شيعي الاول ال سعود الراعي الرسمي للإرهاب في المنطقة العربية وال بلادن يقومون بالتمويل الارهاب لتحقيق المصلحة الشخصية و الثاني هو ايران تقوم بتمويل الجماعة الشيعية لتفرض السيطرة في المنطقة
والسؤال الآن
لماذا يردون فرض السيطره في المنطقة
يرجع هذا الخلاف الي حقبه الخلافاء الراشدين في الفتنه الكبرى(الحرب بين ال هاشم وال سفيان)حيث قامت الحرب على الحكم وكان كل واحد يأخذ الدين ستار لتبرير الجرائم التي فعلها ثم تطور الفكر الارهابي مع الفقهاء فمثلا بن تنمية عندما كفر التتار مع العلم ان التتار كانوا مسلمين
والسؤال اذن
ما هى العلاقه التى تربطه ال سعود وايران في هذه الرواية السابقه
محمد بن عبد الوهاب كان محمد بن عبد الوهاب تلميذا بن تنمية وكان ايضا عبد العزيز آل سعود كان رفقاء في تأسيس الحركة الوهابية وهي الرجوع إلى لعيش على طريقة الخلافاء الراشدين ثم تم تاسيس الدولة السعودية علي يد محمد بن عبد العزيز آل سعود فى النصف الأول من القرن العشرين علي اساس اصولي وناتي الي تاسيس دولة ايران على اساس اصولي
شيعي علي يد روح الله الخميني وكان شعار هذه الثورة الاسلام هو الحل في الربع الاخير من القرن العشرين وتكون الصراع الديني في المنطقة ثم بدأ الصراع في لبنان و العراق و سوريا وكانوا يردون دخول مصر في المعادلة
والسؤال اذن
ما هو الحل لخروج من الازمة
العلمانية هي الحل الوحيد للانتهاء من هذه الحرب الأهلية لان العلمانية تعني فصل الدين عن الدولة وترك ما هو مطلق والاعتراف بما هو نسبي
والسؤال اذن للقراء
كيف يتم تاسيس دولة علمانية ويوجد محاكم تفتيش

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل