أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القومية , المسالة القومية , حقوق الاقليات و حق تقرير المصير - كمال ضقور - المحمرة : تاريخها , رجالها , ادبها - ج 2














المزيد.....

المحمرة : تاريخها , رجالها , ادبها - ج 2


كمال ضقور

الحوار المتمدن-العدد: 1375 - 2005 / 11 / 11 - 11:07
المحور: القومية , المسالة القومية , حقوق الاقليات و حق تقرير المصير
    


سطور لابد منها


سلف ان اشرنا في دراسات متعددة في قطاع التاريخ الاحوازي علي مستوى , العلم ,و الادب, و السياسة ,و التراث والرجال ... للاحواز الحبيب وبينا ما ينبغي ان
يشاربه الى هذا البلد كاحدي اهم البلدان الخليجية المحتلة منذو الثلث الاول من القرن العشرين من قبل فارس " ايران " وبالتحديد في عام" 1925 م" باسقاط
خزعل الكعبي " ت1936 م " امير الاحوزا ماضيا وكل هذه المحاولات التي تجرى ... بغية اعادة النظر في مختلف مستويات الاحواز العلمية , والادبية , والثقافية ,والسياسية ...الخ





***





التمهيد التوصيفي




" المحمرة تاريخها رجالها ادبها "

تعتبر المحمرة من اهم المدن في الاحواز حيث كانت قبل 80 عاما عاصمة لدولة الامير خزعل الكعبي "ت 1936 م " عاصمة جميلة تتمتع بمناظر ساحرة لما لها من اجواء نقية وكثرة النخيل , ومراسي السفن وتموير القوارب في مياهها ... العذبة
لا نريد ان نطيل الحديث عن هذه البلدة الجميلة وذلك لان الفصول المجودة في الكتاب ساتقم بالعمل الذي نعزمه بشكل كاف عن المحمرة الخالدة في ضمير الشعب العربي الاحوازي الشريف
ان الدراسة التي نريم تقديمها في حلقات متعددة هي نموذجا واحدا فيما قدمنا لها في الفقرات المتقدمة , وفي الواقع الدراسة هذي هي كتاب الفته في هذا العام الجاري 2005 م في الاحواز قبل ان اغادره وكان من المقرر ان يطبع ويقدم ولكن حال بينه و بين الطبع بعض الاجواء اللانسانية من قبل السلطلة الايرانية الحاكمة التي لاتعترف بالعمل الانساني في حق الشعب العربي الاحوازي فمنع عن الطبع
وعجالة لقد حاولنا ان نقدمه الى واقع النشر الحر عبر المواقع للستطلاع عليه ويمكن ان نقدم نظرة توصيفية حول محتوي الكتاب كتالي


1- المدخل العام

وهو يشمل التحقيق التاريخي للمحمرة ويركزحول التاريخ المعاصر منها منذو سقوطها الى يومنا هذا

2- المادة الرئييسية

وهي على نمطين الاولى

تقديم بيلوغرافيا شعراء المحمرة خاصة حسب المنهج العلمي الرصين لما يقرب من قرن من الزمن المنصرم

والاخري

تقديم نماذج شعرية من هؤلاء الشعراءعلي مستوي سبع قصائد رائعة للتعريف بادب كل شاعر


ويكون ثبت الكتاب في كل نشر للاطلاع عليه كتالي


1- المحمرة
2- سبب التسمية


الاول

الف- الموقع الجغرافي
باء -عدد السكان
تاء - مناطقها
ثاء - مناخها
جيم- سكانها
حاء -طرقها
خاء - جسورها
دال -سطح المحمرة


الثانيا

الف -الحالة الاجتماعية
باء - الحالة الثقافية
تاء -الحالة الاقتصادية
ثاء - الحالة السياسية


ثالثا
أحزابها ، ثوراتها ، تنظيماتها

الف- حزب السعادة
تاء - ثورة الغلمان
ثاء -ثورة الامير كاسب
جيم- ثورة الامير عبدالله
حاء - جبهة التحريرعربستان
خاء -تنظميم المحرزي
دال -جبهة التحرير الاحوازية
ذال - انتفاضة عام 1979 م


رابعا

الف - حكامها العر ب
باء - المحمرة في الحرب الايرانية العراقية



ان النقطة الهامة في هذا التقديم التوصيف للكتاب هي اننا اخترنا من الكتاب القسم التاريخي لاغير لسباب وتركنا بقية الجوانب الى ظروف موافقة اخري نامل ان نتمكن عبر ها نشر ما تبقى من الكتاب ومن هذا المنطلق لزم التبين
كما لافوتني ان انوه ان الكتاب في تنسيقه واسلوبيته يختلف عما ينشر قد لانستطيع ان نقدمه علي ما هو عليه من اناقة في التقديم... ولكن متي ما لاحظنا النقاط التي بنيناها في السطور يبرز النشر ولو ذو خلل اهم من الاناقة التي يتظمنه الكتاب
ليس لي في الختام الا ان اكيل بفائق الاحترام والتقديرلكل الذين بذلوا جهدم واجروا حثيثهم الاخوي لكي نقدم الكتاب الى متابعين تاريخ الاحوزا المنسي فلهم ولكل انسان حي الضمير تقديرنا الساخن مرفوقا بالموفقية علي الدوم



#كمال_ضقور (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- بايدن لـCNN: لن نورد أسلحة لإسرائيل إذا دخلوا رفح.. ولم يتجا ...
- بصور أقمار صناعية.. كم تبعد المساعدات الإنسانية عن غزة؟
- سفير إسرائيل بـUN يرد على تصريحات بايدن لـCNN
- -حماس??بايدن -.. بن غفير يهاجم بايدن ولابيد يعلق: إذا لم يطر ...
- تعرف على التاريخ المثير للجدل لنقل الشعلة الأولمبية
- -كان قرارا كارثيا-ـ غضب في بايرن إزاء طاقم التحكيم أمام الري ...
- العرض العسكري.. روسيا تحيي الذكرى الـ79 للنصر على النازية (ف ...
- مواطنون روس ينظمون مسيرة -الفوج الخالد- في لبنان ومصر (فيديو ...
- أنقرة: تركيا الدولة الأولى في تقديم المساعدات الإنسانية لغزة ...
- لابيد يدعو نتنياهو إلى إقالة بن غفير


المزيد.....

- الرغبة القومية ومطلب الأوليكارشية / نجم الدين فارس
- ايزيدية شنكال-سنجار / ممتاز حسين سليمان خلو
- في المسألة القومية: قراءة جديدة ورؤى نقدية / عبد الحسين شعبان
- موقف حزب العمال الشيوعى المصرى من قضية القومية العربية / سعيد العليمى
- كراس كوارث ومآسي أتباع الديانات والمذاهب الأخرى في العراق / كاظم حبيب
- التطبيع يسري في دمك / د. عادل سمارة
- كتاب كيف نفذ النظام الإسلاموي فصل جنوب السودان؟ / تاج السر عثمان
- كتاب الجذور التاريخية للتهميش في السودان / تاج السر عثمان
- تأثيل في تنمية الماركسية-اللينينية لمسائل القومية والوطنية و ... / المنصور جعفر
- محن وكوارث المكونات الدينية والمذهبية في ظل النظم الاستبدادي ... / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القومية , المسالة القومية , حقوق الاقليات و حق تقرير المصير - كمال ضقور - المحمرة : تاريخها , رجالها , ادبها - ج 2