أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أحمد صبحى منصور - الحاكم المستبد هو الاله الأقوى فى أديان المحمديين الأرضية















المزيد.....

الحاكم المستبد هو الاله الأقوى فى أديان المحمديين الأرضية


أحمد صبحى منصور

الحوار المتمدن-العدد: 5016 - 2015 / 12 / 17 - 10:39
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    



1 ـ الدين الأرضى صناعة بشرية ظالمة ، تنسب دينا لرب العزة جل وعلا تضيف فيه آلهة الى الله جل وعلا من البشر ، وتقيم لهم أصناما وأوثانا ومزارات وقبورا مقدسة ، وتتقرب الى هذه الأبنية الحجرية بالصلوات والتوسل والدعاء . هذا هو الظلم الأكبر لرب العزة فاطر السماوات والأرض . على أن الدين الأرضى يظلم أيضا الناس ، يأكل أموالهم ويستعبدهم ويقهرهم لصالح القائمين على هذا الدين . فمؤسسو الدين الأرضى والقائمون عليه هم المنتفعون به ، وعن طريقه يتحكمون فى الثروة والسلطة .
2 ــ وعموما فأرباب الأديان الأرضية صنفان : مستبد يستغل الدين الأرضى فى إستعباد الشعب ، ويركب رجال الدين الأرضى الذين هم يركبون بدورهم الشعب . وهذا هو حال الأسرة السعودية التى تركب أسرة آل الشيخ ( ذرية محمد بن عبدالوهاب التى تحتكر الدين الوهابى الحنبلى السُّنّى ) الأسرة السعودية تركب أسرة آل الشيخ وتركب كل الأئمة الوهابيين ، وتعطيهم الفُتات ، وتستأثر بالنصيب الأكبر من الثروة . ينطبق هذا أيضا على النظام العسكرى فى مصر ، حيث يركب الضابط العسكرى الحاكم المستبد شيوخ الأزهر ، ويركب شيوخ الأزهر جماهير المصريين . كما أن بابا الأقباط يركب الأقباط ، ويكون هو نفسه مركوبا للضابط الذى يحكم بجيشه مصر والمصريين . ونفس الحال فى بقية نُظم الحكم المستبدة فى الشرق الأوسط السُّنّى ، حيث يحمل كل شعب فوق ظهره رجال الدين الذين يحملون بدورهم الحاكم المستبد . الصنف الآخر حين يحكم رجل الدين بنفسه كما فى إيران التى يحكمها رجال الدين وكهنوتهم ، طبقا لمقولة ( ولاية الفقيه ) والتى يركب بها مباشرة الفقيه الأكبر الجيش والشرطة والقضاء والحكومة ، وهذه الهيئات السيادية تركب الشعب الايرانى المسكين .
3 ـ والثورة على النظام المستبد القائم ورجال دينه قد تأتى من داخل الدين الأرضى نفسه ، لأن الشعب المركوب المُصاب بفيروس هذا الدين الأرضى هو الذى يرضى بالخنوع متمسكا بهذا الدين الأرضى السائد أو قد يثور متمسكا أيضا بالدين الأرضى السائد ، فمن مميزات الدين الأرضى أنه مصنوع ليرضى جميع الأطراف وليعبر عن جميع الأهواء ، وهو حال الجاهليين وأهوائهم وقت نزول القرآن الكريم كان دينهم الأرضى الذى صنعه المجرمون الجبابرة يعطى كل المميزات لأولئك المجرمين ، ورفض أولئك المجرمون القرآن الكريم لأنه يؤسس العدل ويساوى المجرم بالضحية ،فقال جل وعلا:( أَفَنَجْعَلُ الْمُسْلِمِينَ كَالْمُجْرِمِينَ (35) أى لا يمكن بمقياس العدل أن يتساوى المسلمين المسالمين بالمجرمين ، ثم يقول جل وعلا لكل أرباب الأديان الأرضية الظالمين :( مَا لَكُمْ كَيْفَ تَحْكُمُونَ (36) ، أى إستنكار لهذا الحكم الظالم . وبعدها إشارة الى اساطير أديانهم الأرضية التى يصنعونها لترضى كل الأهواء ، يقول جل وعلا : ( أَمْ لَكُمْ كِتَابٌ فِيهِ تَدْرُسُونَ (37) إِنَّ لَكُمْ فِيهِ لَمَا يَتَخَيَّرُونَ (38) القلم ) . وهذه هى طبيعة كل دين ارضى ، فيه ما يُرضى كل الأطراف ، وكل من يبغى شيئا يجعله دينا بالافتراء . ومن الطبيعى أن يكون الأقوى هو الأعلى صوتا والأبعد نفوذا . ولهذا فإن فتاوى وأحاديث الطاعة للمستبد هى السائدة ، وقلما تجد فتوى تحض على مقاومة الظلم وعلى الثورة على الظالمين . ولهذا تسير دول المحمديين مكبلة بالظلم ، وفى حماية دينها الأرضى الذى يسوغ الظلم ويجعل الشعب يستعذب الظلم ويتغنى بمواويل الصبر.!
4 ـ وتزعم الأديان الأرضية الايمان بالله جل وعلا وحده لا شريك ، وأنها تعبده بالصلاة والصوم والحج والزكاة المالية . ولكن الواقع أنها تقدس البشر والحجر بداية من شخصية مزعومة صنعوها للنبى محمد ، جعلوها شريكة لرب العزة فى الأذان والصلاة و فى الحج وفى التسبيح ، ثم اضافوا آلهة أخرى تتنوع حسب كل دين أرضى ( الصحابة والأئمة عند السنيين ) و( آل البيت عند الشيعة ) و( الأولياء عند الصوفية ). وإذا كان إخلاص الدين لرب العزة الخالق جل وعلا يعنى أن يكون الإيمان بالله وحده إلاها بدرجة 100% ، فالمعنى أن تقديس لغير الله جل وعلا ولو بنسبة 1% يكون شركا وكفرا . ولكن الواقع العقيدى للمحمديين يجعل تقديسهم لآلهتهم بنسبة 99% ، ولا يتبقى لرب العزة من التقديس سوى 1% أو أقل . أى أن الآلهة الأرضية هى الأقوى من الناحية الدينية الايمانية
5 ـ ومن الناحية الواقعية والقانونية فإن الآلهة الأقوى ليس الشخصيات المقدسة المصنوعة للنبى والأئمة وآل البيت والأولياء . الأقوى هو السلطان الحاكم فى كل دين أرضى . فهذا السلطان المستبد هو الذى يقوم بنشر وحماية الدين الأرضى وحراسة معابده وقبوره المقدسة ومزاراته ، ليس بالضرورة حبا فيها وتقديسا لها ، بل لأنه بهذا الدين الأرضى يركب الناس ، ويقيم دولته . لذا فإنه قد يتسامح مع من يكفر بآلهته ولكنه لا يتسامح مطلقا مع من يهزأ بشخصه وينتقد سلطانه . أكثر من هذا فإن السلطان المستبد يضع الولاء له فوق كل إعتبار ، ولا يمانع فى حماية من يكفر بآلهته طالما يضمن ولاءهم ويتأكد أنهم مخلصون له .
6 ـ وقد بدأ مع تأسيس أول دولة دينية فى تاريخ ( المسلمين ) ، اى الدولة العباسية الكهنوتية . وقد أعلن الخليفة ابو جعفر المنصور فى خطبة مشهورة أنه ( سلطان الله فى أرضه وخليفته ). كانت الدولة الأموية تقتل معارضيها بلا حاجة الى أى تبرير دينى فجاء العباسيون يقتلون من يشاءون متمسحين بالدين ، فإخترعوا ( حد الردة ) وقد صدر لنا كتاب عام 1993 فى نفيه وتبرئة الاسلام منه ، وهو منشور هنا . ويهمنا أن البلاط العباسى فى عصر الخليفة المهدى بن الخليفة أبى جعفر المنصور إزدحم بالكتبة الملحدين الذين كانوا يفخرون بإلحادهم ، ولم يتعرضوا لأى اذى بسبب معرفة الخليفة العباسى بولائهم له ، بينما كان يتم تطبيق حد الردة على خصوم العباسيين ممّن أسماهم الخليفة بالزنادقة ، أى إستعمل ( حد الردة ) لقتل خصومه بهدف سياسى فقط . ومثلا فإن الشاعر المشهور بشار بن برد إشتهر بشعره الاباحى وجرأته فى الكفر ولم يتعرض له الخليفة المهدى ، فلما هجا هذا الشاعر الخليفة المهدى بقصيدة مشهورة يتهم فيها المهدى بالزنا بعماته ، وبقصيدة أخرى يدعو فيها للثورة على المهدى، فأسرع المهدى يتهمه بالزندقه وقتله ضربا بالسياط . وكان بشار بن برد وقتها قد بلغ من العمر عتيا ـ ولكن لم يترفق به الخليفة المهدى.
7 ــ ومن وقتها والى الآن والحاكم المستبد فى بلاد المحمديين هو الاله الأقوى فى دينه الأرضى .
قبل 1952 كانت الدين الأرضى السائد فى مصر هو التصوف السنى ، وكانت الطرق الصوفية تتبع الملك مباشرة . ولم يحدث أن تعرض من ينتقد التصوف السنى الى السجن ، ولكن عندما قال عباس العقاد وهو عضو فى البرلمان عن تحطيم أكبر رأس فى مصر دخل السجن بتهمة ( العيب فى الذات الملكية ) ، يعنى أن تعيب فى أى ذات إلا الذات الملكية . وتغير الدين الأرضى فى مصر فأصبح الوهابية السنية وتمت صياغة مواد قانونية فيما يسمى بإزدراء الدين ، وتعاقب بها السلطة خصومها ، بينما يقوم شيوخ السلطة بإزدراء الدين الشيعى والدين المسيحى ولا حرج عليهم . ومن حق أى تابع للمستبد المصرى أن يقول ما يشاء هجوما على أى دين حتى على الدين الوهابى نفسه ـ كما يفعل بعض مشاهير الاعلاميين ـ وهم بمأمن من الاتهام بإزدراء الدين لأنهم مخلصون للعسكر الحاكم . فى مصر قل ما تشاء فى أى دين ولن يتعرض لك أحد طالما يرضى عنك الضابط الذى يحكم مصر . ولكن حين يتلفظ أحدهم بإنتقاد الجيش ( وهو الحاكم المطلق فى مصر من عام 1952 ) فمصيره السجن والتعذيب لأنه إنتقد الاله الأعظم فى مصر .
8 ـ هو نفس الحال فى السعودية . مستحيل أن تنتقد الأسرة السعودية وكبيرها وألاهها الأكبر عبد العزيز آل سعود . ولكن يمكنك أن تتقرب اليهم بالخضوع والخنوع ثم يمكن أن يتسامحوا معك لو سببت محمد بن عبد الوهاب نفسه ، ومع أن ابن عبد الوهاب هو عندهم أعظم شأنا من محمد بن عبد الله خاتم النبيين إلا أنه يظل الملك السعودى هو الاله الأعظم . وهل نسينا صدام حسين فى العراق وتأليهه بأسمائه التسع والتسعين وتقديس صوره وتماثيله وفرض إعلان الولاء له على الجميع من سنيين وشيعة وعرب وأكراد وكلدانيين . وطالما كان يتفانى الفرد العراقى وقتها فى إظهار ولائه لصدام فلا تثريب عليه إن لعن أبا بكر وعمر وعليا وآل البيت .
9 ـ يظل هذا المستبد الظالم هو الاله الأعظم فى بلاد المحمديين ، مع أنه يركع للقوى الكبرى يستجدى الرضا ، ومع أنه يتفنن فى ترويع شعبه وإرهابهم بالسجن والتعذيب ، ويستخدم أموال الشعب فى شراء أسلحة لتخويف الشعب يسلح بها جيشه وقوات أمنه . وأمس الثلاثاء ( 15 ديسمبر 2015 ) كنت أتابع المناظرات بين المرشحين عن الحزب الجمهورى للرئاسة الأمريكية . كانوا يتسابقون ويتنافسون فى أنهم الأقدر على حماية أمن أمريكا وأمن المواطن الأمريكى ، ويتهمون باراك أوباما بأنه قصّر فى حماية أمن المواطن الأمريكى . حماية أمن المواطن الأمريكى هى المهمة المقدسة للرئيس الأمريكى . بينما ترويع وإرهاب المواطن فى بلاد المحمديين هى المهمة المقدسة للمستبد الشرقى وهو الإله الأعظم فى بلاد المحمديين .
10 ـ حين يتسيد الدين الأرضى فإن الاله الأعظم فيه هو المستبد.
وحين يكون الله جل وهلا هو وحده الاله الأكبر الأعظم الذى لا إله غيره ولا إله معه يكون البشر متساوين ، لا يعلو أحد عن أحد لأن العلو هو للخالق جل وعلا ، لذا يقول المؤمن ( سبحانه وتعالى )عن رب العزة فاطر السماوات والأرض . ولذلك فإن نظام الحكم فى الدولة الاسلامية الحقيقة يؤسس المساواة بين المواطنين جميعا ويضمن حريتهم المطلقة فى الايمان والكفر وفى العبادة لأن مهمة الدولة الاسلامية ليس هداية الناس وإدخالهم الجنة ، فالهداية مسئولية شخصية ومن إهتدى فلنفسه ومن ضل فعليها . مهمة الدولة الاسلامية هى خدمة المواطن وحفظ حقوقه وليس الاستعلاء عليه لأن العلو هو للكبير المتعال وحده ولا يشاركه فى العلو أحد .
وحين تسود العلمانية ويزول كهنوت الدين الأرضى تقترب الدولة من شكل ومضمون الدولة الاسلامية التى أقامها فى المدينة خاتم المرسلين ، ثم قضى عليها أعداؤه من الخلفاء ( الراشدين / الفاسقين ).
والآن فإن الغرب وحده فى أمريكا وكندا وأوربا ( واليابان تتبعهم ) هى الأقرب للدولة الاسلامية الحقيقية ، بينما داعش ومن على شاكلتها فى بلاد المحمديين هم أعدى أعداء الاسلام .
11 ـ الخلاصة : الاصلاح السياسى يبدأ بالاصلاح الدينى الاسلامى الذى لا تقديس فيه لبشر ، ولا وجود فيه لسلطة دينية أو كهنوت دينى .
لا بد من هدم الاعتقاد فى رجال الدين وتعريتهم وفضح مخازيهم . لا بد أن يتحد الناس جميعا حول شعار ( العدل للجميع ، والحرية الدينية للجميع وأن الحكومة هى لخدمة الشعب وأن الجيش للدفاع عن الوطن وليس لحكم الوطن ، وأن الشرطة لحماية المواطن وليس لقهر المواطن ، وأن الجميع متساوون أمام القانون الذى يتم إقراره من مجلس نيابى منتخب بأنتخابات نظيفة ونزيهة . ).
إن لم يهبّ الناس جميعا طلبا للحرية والعدل سيظلون مركوبين من المستبد وأعوانه .



#أحمد_صبحى_منصور (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حين يحكم اللصوص
- بيان من مجلس إدارة المركز العالمى للقرآن الكريم
- منطق العسكر
- المحكم والمتشابه فى (مَا أَتَاهُمْ مِنْ نَذِيرٍ )
- المركز العالمى يستنكر القبض على 25 شخصا من القرآنيين فى السو ...
- المشترك بين المكى والمدنى
- التشريع الاسلامى بين التنزيل المكى والتنزيل المدنى فى لمحة س ...
- أسلوب ( الإلتفات ) فى خطاب التنزيل المدنى فى سورة الاحزاب ( ...
- أسلوب ( الإلتفات ) فى خطاب التنزيل المدنى فى سورة الاحزاب ( ...
- أسلوب ( الإلتفات ) فى خطاب التنزيل المدنى فى سورة الاحزاب ( ...
- أسلوب ( الإلتفات ) فى خطاب التنزيل المدنى فى سورة البقرة
- أسلوب ( الإلتفات ) فى خطاب التنزيل المدنى فى سورة آل عمران
- ليس من الاسلام مقولة : ( الغاية تبرر الوسيلة )
- أسلوب ( الإلتفات ) فى خطاب التنزيل المدنى فى سورة الأنفال
- أسلوب ( الإلتفات ) فى خطاب التنزيل المدنى فى سورتى : النحل و ...
- إستعراض لخطاب الالتفات فى آيات سورة ( النحل ) المكية
- أسلوب ( الإلتفات ) فى خطاب التنزيل المكى
- الخطاب المباشر فى التشريع فى التنزيل المدنى
- خطاب مباشر للمؤمنين فى الأحداث التاريخية والتعليق عليها
- الخطاب غير المباشر للذين آمنوا بين التنزيل المكى والمدنى


المزيد.....




- قائد الثورة: الكيان الصهيوني انهار وسحق تقريباً تحت ضربات ال ...
- السيد الحوثي: نبارك لأمتنا الإسلامية بانتصار إيران العظيم عل ...
- الجهاد الاسلامي تنعى القائد الإيراني محمد سعيد إيزادي
- ثبت الآن تردد قناة طيور الجنة بيبي على نايل سات وعرب سات وتا ...
- شاهد.. المرشد الأعلى في إيران يعلن النصر على إسرائيل
- إسرائيل ترفض فتح المسجد الإبراهيمي كاملا للمسلمين برأس السنة ...
- فنزويلا: المعارضة خططت لهجوم على معبد يهودي في كراكاس لاتهام ...
- الجيش اللبناني يعلن توقيف أحد أبرز قياديي تنظيم الدولة الإسل ...
- هيا غني مع الأطفال.. تردد قناة طيور الجنة الجديد على نايل سا ...
- ألمانيا: السوري المشتبه بتنفيذه عملية الطعن بمدينة بيليفيلد ...


المزيد.....

- السلطة والاستغلال السياسى للدين / سعيد العليمى
- نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية / د. لبيب سلطان
- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أحمد صبحى منصور - الحاكم المستبد هو الاله الأقوى فى أديان المحمديين الأرضية