ابن الدايرة الاخوانجى رمز الرعاشة

هالة المصرى

الحوار المتمدن-العدد: 1365 - 2005 / 11 / 1 - 15:37
المحور: كتابات ساخرة
    

el_mola_3omar: el_mola_3omar: انا ابن الدايرة دى وحدودى غير اقليمية ولكل ناخب عندى عربية من دعم المعونة الامريكية وغايتى الحجة لوسيلتى وكلكو مفهومية اصحو معايا يااولى الالباب وهبو لنصرة عبد التواب بصو لحالكم وشوفو الجزيرة وهى بتعرض لكم حال جموعنا الاسلامية الغفيرة ازاى تعبانة يااولداة من ابالسة العالم الطاغة الى بتساهم معاهم الطبيعة فى المؤامرة على شعوبنا المطيعة واقرو الاقلام الشريفة الى جرايدها على الرصيف بتلاتة تعريفة ولاتنسو بعد القراية تقولو للاقلام احلى من الشرف مافيش فوقو لحالكم ياجماعة دى بلدكم بقت فى حالة وانتم عليها ضيوف وكمان جاى الى مايساوش يقول لكم راسى براسكم ودى بلدى ماهو دة حال الى مابينتخبش ابن الدايرة .نشف دموعك انت وهو دة انا الواد الفتوة وانا الى واخد الكارت وانا فاتح الخط وقريب هتلاقونى تحت القبة بالعب مكان الشازلى دور الدبة واعملو دعايتى الانتخابية فانتم فى بلد اسلامية امشى وزعق وخد من المامور مكبر وخبى فى هدومك موتولف واحدف على الى مش عاجبك وقول الله واكبر وماتخافش ياناخب ولا تقلق على البلاد دة احنا اتفقنا مع السوق الاوربية على استيراد كل المنظفات الكيماوية لتطهير البلد على الطريقة الاسلامية وبعون الله وتوفيقة بقابل كل ليلة اخوكم فى الله جمال سياسات مرشح الدايرة فئات وشعبولا هيغنى لنهضتنا هنبطل تعددية ونبقى اخوانجية ايةةةةةةةة-اةةةةةة كل الى انا قلتة خطتى الانتخابية وبرنامجى بين السطور وماتصدقوش الواد مرقس على دة عميل والعياز بالله لنفس البلد الى هاجيب منها لكل ناخب فيكم عربية واتفقت مع الكتاب القومجية والمثقفين الاونطجية وهنعمل حملة دعائية ايمانية ولحبايبنا الحلوين كشوف البركة مجهزين ومستقبلكم على ايدى لكل اخ طبلة وكل اخت بدلة رقص شرعية وانتخبنى يامواطن دة انا ابن الدايرة الاخوانجى رمز الرعاشة

#هالة_المصرى (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل