أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الطبيعة, التلوث , وحماية البيئة ونشاط حركات الخضر - بيوار خنسي - التغيرات المناخية تهدد أغلب دول العالم















المزيد.....

التغيرات المناخية تهدد أغلب دول العالم


بيوار خنسي

الحوار المتمدن-العدد: 1361 - 2005 / 10 / 28 - 12:53
المحور: الطبيعة, التلوث , وحماية البيئة ونشاط حركات الخضر
    


التغيرات التي يشهدها العالم في مجال المناخ حاليا وخلال العقديين المقبلين كان وسيكون مذهلة ومفاجئة لسكان كوكب الارض المتمثلة بالظواهر المناخية المختلفة(درجات الحرارة,الامطار الاعاصير المدمرة,الزلازل , البراكين)
الاحتباس الحراري : هي ظاهرة بيئية يضمن ادامة الحياة البشرية ان تستمر فوق كوكب الارض , حيث ان الاحتباس الحراري يحول دون ضياع وتبدد الطاقة الحرارية التي تصل الى الارض من الشمس ولولا ذلك لكان معدل درجات الحرارة فوق كوكبنا في حدود 18 درجة مئوية تحت الصفر بدلا من 15 درجة مئوية فوق الصفر . تحتبس الحراة بفعل مجموعة من الغازات بنسب طبيعية متوازنه مما سيساعد على تهيئة اجواء مناخية على سطح الارض ملائما لمتطلبات الحياة. ألآ ان تأثير النشاط البشري اصبحت تؤثر بشكل كبير في هذه الظاهرة وذلك بتسببها في زيادة حجم الغازات التي تسهم في ظاهرة الاحتباس الحراري الذي الذي يخل بالتوازن الطبيعي لهذه الظاهرة ويهدد بمشاكل وتعقيدات بيئية وصحية بالغة الخطورة, ومن ابرز تلك الغازات الخطرة هي( بخار الماء, غاز ثاني اوكسيد الكاربون, الميثان, غاز فلوريد الكلور) وتلك الغازات تنجم عن احتراق المواد القابلة للالتهاب التي تستعمل كوقود( البترول , الغاز الطبيعي , الفحم) ما سيؤدي الى ارتفاع درجة الحرارة فوق سطح الارض , مما ادت وسيؤدي بدورها الى ارتفاع منسوب مياه البحار والمحيطات بنحو ( 10-20 سم) ,والى ازدياد العواصف البحرية والاعاصير والفيضانات, ولذا يتوقع خبراء الجيولوجيا والبيئة بأن التغيرات التي طرأت في كوكب الارض خلال 50 عاما المقلبلة تعادل حجم التغيرات على كوكب الارض لمدة 4 ملايين سنة بفعل العامل الطبيعي, وهذا ما يعكس للقارئ والباحث حجم تسريع وتشوية التغيرات التي تطرأ عل الارض بفعل العامل البشري زائدا العامل الطبيعي

التغيرات المناخية تزيد من حجم الكوارث الطبيعية:

تعود ابرز الاسباب التي تزيد من حجم الكوارث الطبيعية الى عوامل بشرية وطبيعية, العوامل البشرية ادت الى زيادة نسبة الاحتباس الحراري,تأثيرطبقة الاوزون أضافة الى ما تخلفه الحروب على المناخ, حيث ادت حروب منطقة الخليج خلال العقدين الاخيرين الى ازدياد في ارتفاع درجة الحرارة في هذه المنطقة التي تشمل العراق والدول المجاورة لها.كما تشير التقارير بأن الولايات المتحدة الامريكية قامت بتطوير اسلحة سرية لها القدرة على أحداث تغيرات مناخية من فيضانات وزلازل واعاصير وجفاف, وقد اعترف البرلمان الاوربي في عام 1998 حول قيام الولايات المتحدة الامريكية بتطوير اسلحة جديدة تحت مظلة برنامج للابحاث بسعيها التحكم في المناخ عبرالموجات اللاسلكية عالية التردد,حيث قام الولايات المتحدة الامريكية في انشاء محطة في آلآسكافي عام1990 , تم تثبيت مجموعة من الهوائيات(48 هوائيا) العملاقة لها القدرة على بث ما مقدارة 3,6 ميكا واط من الطاقة الاشعائية اللاسلكية عالية التردد الى الغلاف الايوني بهدف تسخينه, والغلاف الايوني هو ذلك الجزء من جو الارض الذي يبدأمن على ارتفاع 48 كيلومتر ويمتد الى 50000 كيلومتر فوق سطح الارض لتعزيز الاتصالات وانظمة المراقبة للاغراض المدنية والعسكرية, تشير علماء اوربيون بوجود اجندة امريكية عسكرية سرية غير معلنة وهي المحرك الاساس لهذا المشروع العملاق.
هذا المشروع سيؤدى الى احداث تغيرات كيميائية في الغلاف الايوني مما يؤدي الى حدوث تغيرات في المناخ , وتعكس على شكل زلازل , براكين أعاصير , الجفاف , الفيضانات أضافة الى تأثير على الانسان ( التأثيرات العقلية والعصبية ) بسبب الترددات الشديدة الانخفاض) لمالها تأثيرعلىالمخ وعلى الاجهزة العصبية للانسان.

النتشيط الزلزالي في العالم:
.
تشهد منطقة جنوب آسيا نشاطا زلزاليا وبركانيا مما سيجعل التقدم الصناعي في تلك الدول اليابان في خطر, مما دفع علماء اليابانيين بالحث عن وسائل لحقن الارض على امتداد الاحزمة الزلزالية والبركانية بمواد تساعد على التقليل من النشاط الزلزالي والبركاني فيها, اضافة الى البحث عن مواد تقذف على فوهةالبراكين النشطة- الفعالية من اجل منع او تخفيف حدوث فورانات متكررة للبراكين والتقليل من تصاعد وتساقط الحمم البركانية.
تشير خبراءعلم الجيولوجيا بأن دفن النفايات النووية بشكل سرى في عدد من مناطق العالم ادت الى تلوث البيئة أضافة الى ان طبقات الارض - القشرة الارضية قد اصبحت شديدة الرخاوة مما تعكس سلبا على النشاط الزلزلزالي والبركاني في المناطق( أفريقيا , امريكا الجنوبية دول آسيا) التي تدفن فيها سرا النفايات النووية , في الوقت الذي تشير التقارير الجيولوجية بتواجد النشاط الزلزالي في المناطق التي تدفن فيها النفيات النووية ومنها منطقة الشرق الاوسط ومنطقة شمال افريقيا, مما سيزيد من احتمال تعرض المنطقتين الى نشاط زلزالي وتعجل في قوة ومن زمن تكرار الهزات الارضية في تلك المنطقتين , أضافة الى تاثيرالتفجيرات النووية تحت سطح الارض والسحب المفرط للسوائل( النفط والمياه الجوفية) من باطن الارض واقتلاع الصخور من المناجم والمحاجر واقامة السدود العملاقة وتكوين البحيرات الكبيرة, كل هذه العوامل التي تحدث نتيجة الانشطة الانسانية ادت وستؤدي الى اختلال التوازن الطبيعي لديناميكية الارض مما ادت وسيؤدي الىتعرض مثل المناطق الى انشطة زلزالية ,لاسيما اذا كانت تلك الانشطة الانسانية واقعة ضمن حدود الاحزمةالزلزالية والبركانية للكرة الارضية. الجدير بالذكر شهدت المنطقة التي تعرضت الى زلزال مدمر ) تسونامي) في المحيط الهندي كثيرا من التجارب النووية الهندية ربما كان ذلك عاملا أضافيا ( غير طبيعيا) في تعرض المنطقة الى مثل تلك الزلزال المدمر منطلقا من طبيعة الزلازل البحرية التي غالبا ما تقوم بتفريغ الطاقة المحمولة والمولدة من الزلزال الى المياه مما يؤدي الى حدوث موجات مد بحرية عاتية , وهذا ما ماحدث فعلا في زلزال جنوب شرق آسيا وفي الزلزال التي ضربت البحر الابيض المتوسط قبل الميلاد ادت الى تدمير مدينة الاسكندرية / مصر ودفنها تماما تحت الارض بسبب انخفاض المنطقة الشمالية للآسكندرية مما ادى الى غرق المدينة , ولا زالت المحاولات الاثرية قائمة الى الآن لأستخراج الاثار الرومانية القديمة لمدينة الاسكندرية من مياه البحر الابيض المتوسط.

اختلال التوازن في دورة المياة في الطبيعة:

تشير التقارير بأن العقديين المقبلين سيشهدان تناقصا كبيرا في كمية الامطار التي ستسقط على بعض المناطق( الصحراء العربية وصحراءشمال افريقيا) , بينما تزداد سقوط الامطار في الجزء الجنوبي من افريقيا وفي دول امريكا الجنوبية) مما سيشهد أزمة المياه في المناطق التي تقل فيها كمية سقوط الامطار ومنها منطقة الشرق الاوسط مما سيعكس سلبا عل مجمل الاوضاع وسيؤدي الى حدوث صراعات ونزاعات في ظل التزيد السكاني الكبير وتعميق ازمة المواد الغذائية وتدهور نوعية المياه المتوفرة.
ان التلوث البيئي خلال العقديم المقبلين سيؤدى الى نقصان عمليات النمو والتكاثر بالنسبة للاحياء المائية في العالم بنسبة لاتقل عن 18% وترتفع هذه النسبة الى حوالى 25% في المناطقالتي تعرض لتلوث أشد
كما ان السنوات المقبلة ستشهد تصاعدا في نسبة غاز ثاني اوكسيد الكاربون وانخفاض نسبة الاوكسجين في الغلاف الجوي, وقد ادت استخدام التكنولوجيا الحديثةالى زيادة نسبة غاز ثاني اوكسيد الكاربون في الجو بنسبة45%خلال العقد الاخير وان الاستمرار في تطوير التكنولوجيا واستخدامها المفرط في الصناعة سيؤدي الى كوارث لم يحسب الانسان حسابها
لقد ادت ذلك خلال الفترة ما بين عام1900 ولغاية عام 2000 الى ارتفاع درجة الحرارة في العالم بحوالي0,6 درجة مئوية. مما ادت الى تعرض اوربا الى موجات الحرارة في عام 2003 وهي الاشد خلال 500 عام , كما فقد جليد جبال الالب ما بين 20-30% مقارنة بعام 1980, اضافة الى ذوبان الثلوج في المناطق القطبيةوانخفاض سماكةطبقات الجليد مع تقدم طبقات الجليد بسرعة تزيدعن 8 مرات عن مثيلاتها خلال العقد الماضي , هذا ما سيؤدي الى ذوبان 20% من الجليد خلال 15 سنة المقبلة وهذا ما سيؤثر على زيادة الدفْ المناخي نتيجة زيادة مياه المحيطات الدافئة ونتيجة ظهور خلل في الموازنة الجليديةبين القطبين الشمالي والجنوبي للكرة الارضية,وهذا ما سيؤثر بدورها على الاحياء الموجود في المناطق القطبية ,حيث تشير خبراء البيئة بأن الدب القطبي سوف يختفي اذا استمر دفْ القطب الشمالي بنسبة 1% / سنة..
ومن جهة اخرى تعمق موجات الجفاف والتصحر في ( افريقيا , منطقة الشرق الاوسط الهند , أستراليا وجنوب اوربا), فأدت الى تعرض اليابان الىاعاصير بسبب موجات الحارة على شمال محيط الهادي وتعرض شمال افريقيا وجنوب اوربا الى موجات الجراد الاحمر التي زحفت على الكثير من البلدان(مصر , لبيبا ,, البرتغال وقبرص), ويعتقد بعض خبراء البيئة والمناخ بأن مشروعا امريكيا تم تطبيقها سرا في البحر الاحمر لمواجهة ظاهرة الاحتباس الحراري وراء هجوم ملايين الجراد عل المنطقة. ومقابل ذلك ادث سقوط الامطار الغزيرة في اماكن اخرى الى ارتفاع منسوب مياه البحار بحوالي(5,5 مللم/عام) مما ادت الىتعرية وتآكل المناطق الساحلية المنخفضة ( بنغلادش) وادت خلال الى تعرية وتآكل سواحل بنغلادس بمعدل نصف متر خلال الفترة مابين1900-2000.

تأثير التغيرات المناخية على الاقتصاد:

اشارت معهدالاقتصادالالماني في برلين الى ان العالم يحتاج بشكل ملح الى سياسةالحفاظ على البيئة خوفا من العواقب الوخيمة, فالتغيرات المناخية سببت في 30 سنة الاخيرة خسائر اقتصادية فادحة وان موجة الحر التي عمت اوربا سنة 2003 الحقت خسائر وصل حجمها الى 17 مليار يورو و يتوقع خبراء الاقتصاد بارتفاع حجم الخسائر الى البليون يورو اذا ارتفع درجة حرارة الكرة الارضيةدرجة مئوية واحدة.ولذا تصر دول الاتحاد الاوربي علة التزام كافة الدول باتفاقية كيوتو ولاسيما الدول الصناعية( امريكا , الصين والهند), حيث يشكل امريكا نسبة6% من سكان العالم ويستهلك 30% من طاقة العالم, هناك 3 جهات مسؤولة عن ذلك( الشعب الذي يبذر الطاقة بشكل مفرط, الشركات والمصانع التي تلوث البيئة والحكومةالتي ترضخ لضغوطات الشركات ). وخاصة الشركات التي تعمل في مجال البترول و, الاسلحة السيارات الفحم والغاز الطبيعي.
تقدر خبراءالاقتصاد بان خسائر شركات التأمين بسبب الكوارث الطبيعية السنوية المحتملة على المدى القريب بحوالي 115 مليار دولار , منها 65 مليار الخسائر الامريكية و 35 مليار دولار خسائر اوربا وحوالي 15 مليار خسائر اليابان. سجل عام 2004 رابع اشد الاعوام حرارة خلال هذا العقد وقد تسبب في وقوع خسائرفادحة والتي تقدر بحوالي 35 مليار دولار أمريكي,منها تعرض امريكا وحدها الى خسائر بسبب الاعاصير الى حوالى 26 مليار دولار خلال عام 2004.

مخاطر التغيرات المناخيةعلى العلاقات الدولية:

لقد كشفت بريطانيا تقريرا سريا لوزارة الدفاع الامريكية يكمن مضمونها(بأن ظاهرة تغير المناخ وافرازاتها الجانبية سوف تفرض اوضاعا خطيرة على الاستقرار السياسي والاقتصادي والاجتماعي بعد وقع وقوع اكثر من 400 مليون نسمةتحت ظروف معيشية متدهورة بسبب الجفاف, ارتفاع درجات الحرارة, زيادة عدد السكان ,وتردي النشاط الاقتصادي) مما سيسبب ظاهرة التغير المناخي على ظهور وبروز مشاكل متعددة في اغلب قارات العالم خلال الفترة ما بين (2010 -2030) , حيث يتوقع خبراء البيئة والمناخ بتعرض اورباالى جفاف مما يعكس على شكل صدامات وصراعات مسلحة بين الدول في الاتحاد الاوربي حول الغذاء ,موارد المياه ومشاكل الهجرة, النفاذ التجاري مما سيؤدي بدورها الى تفسيخ العلاقات الدبلوماسية بينها. اما في آسيا تتعمق النزاعات الحدودية بين بعض الدول ,لاسيما التي تعاني من مشاكل المياه ومن الهجرات الجماعية( الصين , الهند), قلاقل اقليمية في اسيا مما سيؤدي الى تطوير الامكانيات العسكرية في بعض الدول , تعميق الاتفاقيات حول حماية مصادر الطاقةوامتدادتها( النفطوالغاز الطبيعي), اما في قارة امريكا فيتوقع الخبراء بروز نزاعات سياسة حول المياه بين امريكا, كندا والمكسيك,,هجرات بشريةمن جزر الكاريبي بأتجاه أمريكا ,بروز مشاكل الصيد في المياه الاقليمية , ارتفاع اسعار النفط بسبب الوضع السياسي الغير المستقر في منطقةالدائرة النفطية مابين بحر قزوين ومنطقة الخليج.اضافة الى احتمال تفاقم ازمة النفط اذا ما تصاعدة حدةالنزاع بين دول الاتحاد الاوربي والدول المصدرة للنفط ( أوبك) حول اصرار اوربا على دفع دول منظمة اوبك تعويضات التي تنجم من احتراق النفط والتي تعرف ب( ضريبة الكاربون)التي تسورد من دول اوبك.
تعاني دول منطقة الشرق الاوسط من مشاكل مزمنة وربما تتعقد تلك المشاكل اذا لم يتمكن الانظمة الحاكمة في دول المنطقة في التعامل مع الاحداث والمتغيرات الطبيعية( المناخ والتغيرات البشرية ),حيث تعاني اغلب الدول من مشاكل الجفاف والتصحر وافرازاتها على الزراعي والري وفي نضوب مصادر المياه و تدعور مصادر المياه ( كما ونوعا) , اضافةالى التزايد السكاني وتردي الاوضاع الاقصادية اوالهجرات السكانية وفقدان الحريات والعدالية في اغلب دول منطقة الشرق الاوسط في ظل ضعف دور المراكز الاستراتيجية- التخطيط المعاصر التي تقوم بوضع الخطط العلمية المدروسة لمواجهة الازمات او التقليل من تأثيرها, ولذا يتوقع الخبراء الى بروز صراعا ت وزنزاعات حول مصادر المياه وحول مصادر الطاقة وتفعيل الازمات الحدودية بين الكثير من دول منطقة الشرق الاوسط, وتعاني العراق من اغلب تلك المشاكل و هذا ما تستوجب على الحكومة العراقية المقبلة في الوقوف بجدية من اجل حل او تخفيف الاثار التي تجمت وستنجم بفعل التغيرات المناخية ( العوامل الطبيعية والبشرية) التي انعكس سلبا على تدهور مقومات مصادر الحياة في العراق وفي الدول المجاورة لها .
الدكتور بيوار خنسي – باحث جيولوجي / هولندا



#بيوار_خنسي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- أثار مخاوف من استخدامه -سلاح حرب-.. كلب آلي ينفث اللهب حوالي ...
- كاميرا CNN داخل قاعات مخبّأة منذ فترة طويلة في -القصر الكبير ...
- جهاز التلقين وما قرأه بايدن خلال خطاب يثير تفاعلا
- الأثر الليبي في نشيد مشاة البحرية الأمريكية!
- الفاشر، مدينة محاصرة وتحذيرات من كارثة وشيكة
- احتجاجات حرب غزة: ماذا تعني الانتفاضة؟
- شاهد: دمار في إحدى محطات الطاقة الأوكرانية بسبب القصف الروسي ...
- نفوق 26 حوتا على الساحل الغربي لأستراليا
- تركيا .. ثاني أكبر جيش في الناتو ولا يمكن التنبؤ بها
- الجيش الأمريكي يختبر مسيّرة على هيئة طائرة تزود برشاشات سريع ...


المزيد.....

- ‫-;-وقود الهيدروجين: لا تساعدك مجموعة تعزيز وقود الهيدر ... / هيثم الفقى
- la cigogne blanche de la ville des marguerites / جدو جبريل
- قبل فوات الأوان - النداء الأخير قبل دخول الكارثة البيئية الك ... / مصعب قاسم عزاوي
- نحن والطاقة النووية - 1 / محمد منير مجاهد
- ظاهرةالاحتباس الحراري و-الحق في الماء / حسن العمراوي
- التغيرات المناخية العالمية وتأثيراتها على السكان في مصر / خالد السيد حسن
- انذار بالكارثة ما العمل في مواجهة التدمير الارادي لوحدة الان ... / عبد السلام أديب
- الجغرافية العامة لمصر / محمد عادل زكى
- تقييم عقود التراخيص ومدى تأثيرها على المجتمعات المحلية / حمزة الجواهري
- الملامح المميزة لمشاكل البيئة في عالمنا المعاصر مع نظرة على ... / هاشم نعمة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الطبيعة, التلوث , وحماية البيئة ونشاط حركات الخضر - بيوار خنسي - التغيرات المناخية تهدد أغلب دول العالم