شكر واعتذار

مجلة السيدة العراقية

الحوار المتمدن-العدد: 364 - 2003 / 1 / 10 - 02:18
المحور: اخر الاخبار, المقالات والبيانات
    

 

في الوقت الذي تشكر فيه ادارة مجلة السيدة العراقية كل الاخوة والاخوات الذين ارسلوا مقالاتهم السياسية للنشر تود ان توضح مرة اخرى ان هدف المجلة ليس المقالات السياسية ومتابعة اخبار الاحداث اليومية  وهى مهمة مواقع اخرى عديدة  باختلاف الجهات المشرفة عليها ونراها تؤدي  مهامها بشكل جيد تشكر عليه ولاتتوفر لدينا الامكانيات للقيام بما تقوم به ولا نريد  ان ننسخ منها  لنغير مظهره فقط .

لقد قلنا في بداية كلمة اصدار المجلة في العدد الاول ان غايتنا الاساسية هو ما يهم المرأة العراقية من مواضيع واراء ودراسات ونرحب بكل الكتابات التى ترسل الينا فى هذا الشأن  ونعتذر عن نشر كل ماهو بعيد عن غاية المجلة وهدفها .

كذلك نرحب بنشر الموضوعات حول اطفال العراق ونشر صورهم ورسومهم الجميلة المعبرة او حتى ما يكتبون بلغتهم من سطور قصيرة  لانهم جيل المستقبل الذى لابد ان نساهم جميعا في اعدادهم لعراق جديد حافل بالحرية والرخاء والسعادة.

كما لا يسعنى الا ان اشكر الاديبة بتول الخضيرى على تمنياتها رغم اعتذارها عن قبول تولى رئاسة تحرير هذه المجلة  وعتاب محبة للكاتبة العراقية اميرة بيت شموئيل  رئيسة تحرير مجلة النهار والكاتبة هيفاء زنكنة اللتين   ترفعتا  حتى عن الرد على رسائلنا المرسلة اليهما مع بالغ الاسف وكانا من المفروض على الاقل دعمنا بالكلمة الطيبة كما فعل اخوة كتاب من الجنس الاخر .

ويبدو اننا يجب ان نبدء بتحرير بعض بنات جنسنا من بعض عقدهن قبل الاتجاه لتحرير بعض الرجال من عقدهم الفكرية!!

مع بالغ المحبة.

   

#مجلة_السيدة_العراقية (هاشتاغ)      

---

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين	حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات