أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - شهاب احمد الفضلي - أهم المبادئ التي يستند إليها الستراتيج















المزيد.....

أهم المبادئ التي يستند إليها الستراتيج


شهاب احمد الفضلي

الحوار المتمدن-العدد: 1350 - 2005 / 10 / 17 - 11:48
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


الحلقة الثالثة
هناك جملة من المبادئ لابد من مراعاتها وهي تبدو كأشتراطات وتوظيفات لا يمكن تجاوزها أو القفز عليها كونها مفاعيل مهمة تحقيق أو عمل أي أسترتيجة ذات فاعلية وقادرة على أنجاز وتحقيق هدف يؤدي بالنتيجة لما هو مخطط له وأقل بعداً عن الخسائر الجسيمة، والتي لها فيما بعد تأثير على أهداف وأستراتيجيات أخرى في الجانب التنموي والاجتماعي والسياسي..الخ. ولتحقيق ذلك يمكن الأخذ بمبدأ أو قانون الترابط وحساب الأشياء وعلاقتها مع بعضها لتحقيق الستراتيج الشامل أو العام.
لذا فأن بحث أهم المبادئ وكيفية التعامل معها لتأدية الغرض المراد وهو تحقيق الهدف بأقل ماهومتاح من إمكانات وكذلك بأقل الخسائر.
كما يجب أن لايفهم من ذلك تغليب عامل على أخر، فكل العوامل مهمة ولكن ربما يبرز الى السطح واحد منها أو أكثر معلناً حضوره بشكل لافت كما في الرادع النووي أو عند ظهور الدبابة أو الطيران، فالتكنيك يفرض شيئاً جديد ربما كان فيما مضى ليس مهماً جداًليكون متصدراً. ولكن مانعنيه هو الثبات في أن أهمية المبادئ كلها وبنفس المستوى يعني تماماً أن لايغيب أحدها أو أن يكون دوثيياً لايجري الألتفات اليه.. علينا أن نعمل على قاعدة التحسب للأشياء فكثيراً ما يحدث أن الذي نهمله ربما عمل العدو على تطويره وجعله أساساً في تعرضه ليكون مقتلاً فيما بعد.
للتعرف على تلك المبادئ التي تحدد سمات أي عمل أو أستراتيج عسكري لابد معرفة من آراء كبار مفكري الستراتيج وكذلك عقائدهم وخصوصاً الولايات المتحدة والأتحاد السوفياتي “ سابقاً” وعلى أي الأسس تستند كل أستراتيجية. أن الدكتور صالح ياسر في محاضرته ـ جدلية العلاقة بين الستراتيج والتكتيك ـ أكد على أربعة نقاط كونها تمثل ماهو مهم في أي أستراتيجية وهي:ـ
أ ـ حشد القوى الرئيسية: أي مراكمة القوى الرئيسية وتوظيفها.
ب ـ المناورة الأستراتيجية: بما موجود لديك من قوى لتحقيق النصر.
جـ ـ المناورة التكتيكية.
ء ـ تنظيم أجراءآت الحشد وتوظيف القوى.
أما كلاوزفيتز فيرى أن القواعد والمبادئ المهمة هي:ـ
أ ـ تحشيد القوى.
ب ـ العمل بالقوة ضد قوات العدو الرئيسية.
جـ ـ القرار في المعركة: أي في ميدان الفعاليات العسكرية.
ء ـ أن تكون التعبئة دفاعية، هجمومية.
أما ليدل هارت فيجمل ذلك بـ:
أ ـ أجبار العدو على التشتت “التفرق” من خلال أستخدام أسلوب التقرب غير المباشر أي بمعنى ليس تحدي العدو في تجربة القوة أنما فقط مهاجمته في حالة الشعور بزعزعته من خلال مباغثته وأختلال توازنه بأقتراب من جهة غير محسوبة من قبله أي عدم أحتمال التعرض عليها.
ب ـ أستخدام المباغته لجر العدو الى مسالك للقتال غير متوقعة.
ج ـ أستخدأم أقصى القوة ضدة النقاط الواهنة.
ء ـ التواصل بالقتال للحصول على قرار في الميادين الثانوية للحرب إذا كان ضرورياً.
أما ماوتسي تونغ فأنه أستخدم أساليب وقواعد ربما كانت جديدة بعض الشيء وهي:ـ
أ ـ الأنسحاب عند تقدم العدو.
ب ـ التقدم في حالة أنسحاب العدو.
ج ـ تعبوياً يكفي مقاتل واحد مقابل خمسة من العدو.
ء ـ تعبوياً عند الحاجة أي في الأشتباك فأن المعدل يمكن أن يكون خمسة مقابل واحد من العدو.
هـ ـ الافامة في أماكن بعيدة عن العدو.
و ـ العلاقة الوثيقة بين المقاتلين والمدنيين.
ولتحقيق هذه المبادئ فأننا بحاجة الى مرونة كبيرة وتدريب عال لزعزعة العدو وأنهاكه والتأثير على معنوياته.
أما لينين فأنه وضع ثلاثة مبادئ رئيسية في الحرب الشاملة وهي:ـ
أ ـ التلاحم بين قوى الشعب “الجماهير” والجيش نفسياً. وهذا يعني أن الجانب المعنوي أعطي أهمية كبيرة في تعزيز القوة وأحداث النصر.
ب ـ المناطق الخلفية ذات أهمية حيوية أي توازن المؤخرة عامل مهم في إدامة المعركة وأستمرارها وتأمين ذلك ومرونته يديم زخم المعركة.
ج ـ العامل النفسي يمهد الى العمل العسكري وهو حيوي وداعم.
وهذه القواعد تتعلق بشكل عام في الستراتيج الشامل أو العام.
أما الستراتيج الأمريكي فقد أضاف الى تلك المبادئ والقواعد الردع المركز” الشديد” والردع المرن.
وترى المدرسة البحرية أن المهم هو السيطرة على المناطق البحرية وخصوصاً المضايق والمنافذ التي تمر منها السفن أي السيطرة على البحار السبعة تؤدي الى حسم المعركة والتأثير على السواحل القارية كما يراها الفريد ثايير ماهان.
أما الأيطالي (وهيه) فقد تنبأ بسيادة القوة الجوية في ثلاثينيات القرن الماضي وأنها ستكون في الستراتيج الجهد الحاسم .
وترى النظرية االفرنسية في الستراتيج والتي يمثلها فوش والمستمدة من نظريات كلاوزفيتز أن مبدأين أو قاعدتين مهمتين يجب أن تكونا في أي أستراتيجية وهما الأقتصاد بالقوة والمرونة، وهذان المبدءان مجردان ويمكن تطبيقهما على النماذج عامة.
أن هذه المبادئ يمكن أستخدامها كدليل فكري في وضع أية خطة وأعتبارها ثوابت يمكن العمل عليها الى جانب تطويرها، فهناك الكثير على الستراتيجي والذي من صفاته الذكاء والخيال أستنباطها والتنبؤ بها والعمل على أخضاعها وتطويعها لعمله فعامل الزمن الذي يعيش فيه والجانب الفكري والنفسي يمكن من خلالهما صياغة مبادئ وقواعد جديدة. كما أن الجانب العلمي والتكنيكي يمكنه من تغيير الكثير بما يطرحه من تجهيزات ومعدات تؤدي الى تغيير في أساليب ومبادئ الستراتيج وبالتالي الى تطوره ونعتقد بأن معالجة هذا الموضوع مهما أوتيت من الدقة فأنها لايمكن أن تكتمل كونها تخضع لعوامل كثيرة وهي بحاجة الى أستلهام كل مامتحقق لأكتشاف القوانين العملية ضمن المرحلة التاريخية التي يراد تنفيذ الأستراتيجية فيها. وعلى المخطط في مثل هذه الحالة الأنتباه الى أن تحقيق شيء لا يعني إلقاء كل مالديه لأن ذلك يعرض أي خطة أو أستراتيجية الى الفشل فمن باب أولى أن يحتفظ بأثنين وهما:ـ
“أ ـ عدم الزج بكل الامكانات إذا كان العدو محترساً
ب ـ عدم تجديد الهجوم على الموضوع الذي فشل سابقاً “ـ “ د. صالح ياسر ـ حول جدلية العلاقة بين الستراتيج والتكتيك”.
يقول مؤلف كتاب الستراتيج الكبير جون ـ أن . كوينز في ص309 من الكتاب أعلاه عن اللعبة التي يمارسها علماء الستراتيج “ أن الستراتيج شئت أم أبيت لعبة تعلق بها مصير العالم.
بالحقيقة هناك لعب داخل الملعب وكلها مرتبطة الواحدة بالأخرى وتمارس كل لعبة على نفس الطاولة الكبيرة ولا حدود لعدو اللاعبين. وبإمكانهم المشاركة منفردين أو تشكيل فريق وأن كيفية توزيعهم ومن سيكون في هذا الطرف أو في ذاك أمر مبهم. ولايبدأ لاعبان بنفس الأجزاء ويضع كل لاعب قيمة تختلف لأجزائه، وبصورة متساوية بالنسبة لشركائه ولخصومه.
ولايستخدم لاعبان نفس القوانين ويمكن أن تنتقل بمجموعات كبيرة من القطع وليس واحدة منها وفي أي أتجاه فجأة، ولاينتظر أحد دوره. أن اللاعبين والقطع والقيم والخصوم والقوانين قابلة للتغيير دون أشعار مسبق وبالطبع لاتنتهي اللعبة أبداً. ويضع هذه الشروط السابقة أمامنا، فأن الستراتيج لعبة يمكن لأي واحد أن يشترك فيها ولكنها ليست لعبة يستطيع أي واحد أن يلعبها بصورة جيدة.
أن بإمكان المشارك السعيد الحظ فقط الحصول على الجائزة أن أهم مايستفز ذكاء الستراتيجي وبشكل مطرد مواجهة المعضلات الناشئة وبشكل مستمر نتيجة لصراع الأضداد ومعالجتها المتأتية من أن لعبة الستراتيج تطرح بأستمرار أشكالات يجب النظر في ظروفها مجتمعة كونها تولد سلسلة من التغيرات “ ولما كانت المعضلات تتعلق بجميع أنواع النشاط الإنساني فأنها تشمل مجالاً رحباً لمواقف متباينة كلياً فلعلماء الرياضيات والفيزياء واللاهوت معضلاتهم النظرية، وللمهندسين معضلاتهم العلمية المتعلقة بالآنشاء. ولكل منا معضلاته الاجتماعية اليومية الخاصة”. “ص82 “ـ التفكير السديد ـ جي ـ نازاريث”. مما لاشك فيه أن لكل معرفة مجالاً محدداً تحتكره وخصوصاً في الجانب العلمي كونها تشتمل على بحث قوانينه فالفيزياء تبحث الظواهر الطبيعية وعلى الفيزيائي أكتشاف تلك القوانين التي تتحكم بتلك الظاهرة وهذا يعني أن القانون موجود دائماً ولكن ينتظر من يكتشفه أي ان الباحث هنا ينطلق في حله للمعضلة من ثباتها. ولكن عندما يتوجب على عقل الإنسان وفي اشتباك أو صراع محتدم يكون ناتجه حذف الأخر ولنقل أخراجه تماماً من الصراع، هنا تبدو المعضلة متحركة والعلاقة بالغة التعقيد كونها تتطلب حلولاً مستمرة وسريعة والقائد إزاءها بحاجةالى وضوح وذكاء حاد. فالقتال يصبح تعبوي المظهر، وكما أسلفنا سابقاً يمكن التغيير في “ التكتيك” أثناء المعركة أي أننا بحاجة الى تفكير واقعي أوخيالي للتواصل الى حل تلك المعضلة وحسب طبيعتها وما إذا كانت ثابتة أو متحركة أي تحديد المعضلة ومن ثم حلها. والمبادئ هنا مجموعة أعتبارات مجردة أستنبطت من التجارب التاريخية وتطبيقها في ظروف معينة تساعد الستراتيجيين في أختيار الطرائق المناسبة ومن المعلوم أن “ اللعبة الحديثة هي من حيث الأساس لعبة ستراتيجية “ سوقية “ تسيطر عليها السلطات السياسية أكثر من أي وقت أخر” ” ص105 التمهيد الى الستراتيج ـ يوفر”. وهذا مادفع لينين الى دمج الصراع وأعتباره كلاً لايتجزأ فالذي “ يملك في جماهير الشعب أحتياطاً أكثر وموارد أكثر وحزماً أشد هو الذي يكسب الحرب”. ومؤكد أننا يجب أن لاننسى الظروف والقوانين الموضوعية التي تعمل على تحديد النشاط الواعي للناس في عملية النضال المسلح الذي يستند الى معرفة وأستخدام تلك القوانين كونه يمارس تأثيراً مباشراً على مجرى التحولات والى أين تؤول فالعوامل الأقتصادية والسياسية والمعنوية يمكن البناء عليها كونها مفاعيل مباشرة لأي أستراتيجية تراعي في مبادئها قوانين وتعاليم الحرب وكذلك قواعد نضال وصراع الطبقات، وأن معرفة الصلات الضرورية لتلك المبادئ والقوانين تمكن من أستقطاب الجماهير.
كما أن هناك جانباً يجب النظر اليه في محاولة لأستلهامه ودراسته بجدية الا وهو التجديد فـ ـ“ليدل هارت” يرى “ أن الشيء الوحيد الأصعب من أدخال فكرة جديدة في العقل العسكري هو أخراج فكرة قديمة منه” يبدوهذا القول محققاً لفكرة الشمول فهو ينطبق كذلك على واضعي الستراتيجيات في البنى الأخرى الاجتماعية والسياسية والتربوية … الخ وهذا راجع الى أن الأشياء التي نعرفها تضعك على مفترق طرق جديدة دائماً تجنب خطورته أصلح وهذا غير منطقي فليس كل جديد مخيف إذ ربما يقود الجديد الى حل مشاكل بالغة التعقيد أنت لاتعرف حلاً لها. فالعقل الموضوعي ووجهة النظر الجديدة تستحق التوقف بعض الشيء لأستخلاص ماهو مفيد. وعلى الرغم مما تقدم تبقى المعنويات ووعي الجماهير تمارس تأثيراً ودوراً هاماً وكبيراً يؤدي في نهاية المطاف الى التأثير في مجريات أي صراع وخصوصاً في اللحظات الحرجة فتبنيك العاملين يعتبران من الأعمدة الرئيسية في تحديد مصير الشعوب المتطلعة للحرية والاحزاب والمنظمات على أختلاف مستوياتها وكلما كانت الأهداف قريبة الى الناس وعادلة فأن الناس وبوعيها ستساهم في تطوير وأعطاء معنى للبطولة والمبادرة والشهادة مما يذكي قلب المحارب ويدفعه على لأصرار والمواصلة لتحقيق النصر.



#شهاب_احمد_الفضلي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الليبرالية؛نشاة وتطور المفهوم
- التمييز بين الاستراتيجية والتكتيك الحلقة الثانية
- العلاقة بين مفهومي الستراتيج والتكتيك


المزيد.....




- -الطلاب على استعداد لوضع حياتهم المهنية على المحكّ من أجل ف ...
- امتداد الاحتجاجات المؤيدة للفلسطينيين إلى جامعات أمريكية جدي ...
- توجيه الاتهام إلى خمسة مراهقين في أستراليا إثر عمليات لمكافح ...
- علييف: لن نزود كييف بالسلاح رغم مناشداتها
- بعد 48 ساعة من الحر الشديد.. الأرصاد المصرية تكشف تطورات مهم ...
- مشكلة فنية تؤدي إلى إغلاق المجال الجوي لجنوب النرويج وتأخير ...
- رئيس الأركان البريطاني: الضربات الروسية للأهداف البعيدة في أ ...
- تركيا.. أحكام بالسجن المطوّل على المدانين بالتسبب بحادث قطار ...
- عواصف رملية تضرب عدة مناطق في روسيا (فيديو)
- لوكاشينكو يحذر أوكرانيا من زوالها كدولة إن لم تقدم على التفا ...


المزيد.....

- فيلسوف من الرعيل الأول للمذهب الإنساني لفظه تاريخ الفلسفة ال ... / إدريس ولد القابلة
- المجتمع الإنساني بين مفهومي الحضارة والمدنيّة عند موريس جنزب ... / حسام الدين فياض
- القهر الاجتماعي عند حسن حنفي؛ قراءة في الوضع الراهن للواقع ا ... / حسام الدين فياض
- فلسفة الدين والأسئلة الكبرى، روبرت نيفيل / محمد عبد الكريم يوسف
- يوميات على هامش الحلم / عماد زولي
- نقض هيجل / هيبت بافي حلبجة
- العدالة الجنائية للأحداث الجانحين؛ الخريطة البنيوية للأطفال ... / بلال عوض سلامة
- المسار الكرونولوجي لمشكلة المعرفة عبر مجرى تاريخ الفكر الفلس ... / حبطيش وعلي
- الإنسان في النظرية الماركسية. لوسيان سيف 1974 / فصل تمفصل عل ... / سعيد العليمى
- أهمية العلوم الاجتماعية في وقتنا الحاضر- البحث في علم الاجتم ... / سعيد زيوش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - شهاب احمد الفضلي - أهم المبادئ التي يستند إليها الستراتيج