موائمات سياسية !!

محمود سلامة محمود الهايشة
(Mahmoud Salama Mahmoud El-haysha)

الحوار المتمدن-العدد: 4890 - 2015 / 8 / 8 - 02:42
المحور: الادب والفن
    

تحقيق مكاسب كبيرة
في غضون شهور قليلة
أوجعهم وآلمهم كثيرة
فتخرجهم من لعبة المزايدة
بقطع اليد
فأقصى ما يستطيعون فعله
الإغلاق والحصار والاستجداء والابتزاز
بإدارة حازمة وجريئة
لملفات الصراع
دفعت العدو
لتغيير أولوياته
وتوقيع اتفاقياته
لم يبق سوى قلة قليلة
لا يمكن إعادة عقارب الساعة للوراء
حتى ولو بالعصا والجزرة
من يواجه العالم وحيداً
سيأكل نفسه
حين لا يجد شيئاً يأكله!!
بقلم
محمود سلامة الهايشة - كاتب وباحث مصري
[email protected]
=============================
Political Adaptations !!
Significant gains
Within a few months
Oodjahm (and Djahm) many important
Vtakrjhm (get them) of game bid
Amputation of the hand
The maximum they can do
Closure and siege and begging and blackmail
Resolute and bold management
Files conflict
I pushed the enemy
To change the priorities
And the signing of its agreements
Only a few left
You cannot turn the clock back
Even if the stick and carrot
Of facing a lonely world
Will eat itself
While not find anything to eat !!
By
Mahmoud Salama El-Haysha - Egyptian writer and researcher-;- [email protected]

#محمود_سلامة_محمود_الهايشة (هاشتاغ)       Mahmoud_Salama_Mahmoud_El-haysha#          

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل