أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - جبار عيدان - ذبح الاسلام













المزيد.....

ذبح الاسلام


جبار عيدان

الحوار المتمدن-العدد: 1344 - 2005 / 10 / 11 - 08:11
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


في دوائر الاحوال المدنية وفي آخر إحصائية حتى نهاية شهر آب 2004 حدث مايلي:
1ـ خروج أكثر من (5) ملايين مسلم من الدين الاسلامي, واعتنقوا ديانات اخرى او بقوا بلا دين.
2ـ اكثر من (7) ملايين مسلم غيروا اسماءهم العربية والاسلامية الى اسماء لا علاقة لها بالعرب والاسلام.
3ـ إحراق (17) مسجدا ومكانا لعبادة المسلمين ـ وربما اكثر لأن الاعلام العالمي خاصة الاعلام العربي والاسلامي يحاولون اخفاء الامرـ ناهيك عن القتل والاعتداء الجنسي على المسلمين والمسلمات وقد وصل الذروة بعد حوادث الذبح التي قام بها دعاة الاسلام الملثمون والمقنعون و(المقاومة).
4ـ اتلاف واحراق ملايين النسخ من كتاب الله (القرآن) وهناك صور تصعق المسلمين منها: التبول فوق القرآن وما لم تذكر امرّ. هذا هو حال الاسلام والمسلمين بالعالم بعد ازدياد شناعات الذبح والقتل والخطف لعمال وسائقين وصحفيين واشخاص لمجرد كونهم اجانب حتى ان بعضهم يكره سياسة اميركا وجاء للعراق لكي يفضح المزاعم ويكون الشاهد على ما يحصل, وهنا يندلع سؤال بركاني:
هل المقاومة مع اميركا او ضدها؟
قال رسول الله محمد (ص) مخاطبا الامام علي (ع): يا علي, لو اهتدى بك عبد , خير لك مما اشرقت عليها الشمس وغربت.
ولكن ما عقاب من يفعل العكس ويظل على يديه المسلمون ويخرجهم من الدين الاسلامي؟
هذا بالضبط ما فعله دعاة الاسلام الملثمون والمقنعون الذين يطلقون على انفسهم (المقاومة).
فمن يفكر اليوم باعتناق الاسلام؟

(اكسباير) الجهاد:
صارت مفردة (الجهاد) لعبة صبيانية تكتب على الحيطان بمحاذاة كتابة (البول للحمير) فعزة الدوري اصدر فتاوى الجهاد من صومعة كشك الثلج حيث رجع الى مهنته الاولى, والشيخ علي عقلة عرسان أفتى بالجهاد من على منبر اتحاد الكتاب العرب, والشيخة رغدة اطلقت فتوى الجهاد من ماخور كوبونات النفط وآخر فتوى لمصاص الدم الشيخ يوسف القرضاوي اباح فيها ذبح المدنيين بل ان الشيخ محمد عمارة اباح قتل الاطفال حتى غدت صورة المسلمين في العالم هي صورة أكلة لحوم البشر كما فعلت جدتهم هند ام معاوية بن ابي سفيان عندما اكلت كبدة الحمزة عم النبي (ع).
وظل هؤلاء ـ فقهاء المقاومةـ يلعبون بالجهاد لعبة (حية ودرج) حيث تصعد وتصعد الى ذروة اللعبة السياسية ثم تبلعها حية (هزائم الامة) فتهبط للحضيض, لذا هربت مفردة (الجهاد) خارج المعنى وخارج التاريخ وانتهى مفعولها (EXPIRE) عند جمهور المسلمين الذي صار يسمعها بقرف واستهجان مثلما يسمع, منذ قرون: وفي هذا الضرف العصيب الذي تمر به الامة, فيردد السامع: يا امة ضحكت من جهلها الامم.

شذوذ القتل:
لقد تربوا على قطع الرؤؤس منذ نعومة سيوفهم عندما كانوا يافعين تحت قيادة (عدي صدام حسين) وكان المعتقلون في الرضوانية والسجون الاخرى هم الاختيار والتطبيق العملي لتدريب فدائيي صدام على كيفية قطع الرؤوس, وكانوا الملثمين ايضا كما هو شكلهم اليوم. ان الشذوذ في القتل يعني الخبرة العملية والممارسة الطويلة في امتهان كل انواع القتل ويعني الهوس والادمان والتلذذ بقطع الرؤوس مع تلاوة القرآن لتشويه سمعة الاسلام اولا ثم ذبح الاسلام من الوريد الى الوريد, هؤلاء هم المقاومة والدعاة الملثمون والمقنعون وقد انمسخوا الى شاذين عن المسلمين والشاذين عن العراقيين, هؤلاء المقاومة هم جراثيم الاسلام وسموم الروح العراقية, انهم مدمنون على الذبح ولا ترتوي دودة الشذوذ عندهم الا بمذاق الدم ومنظره, هؤلاء (المجاهدون) وجدوا من يبرر شذوذهم في الجوامع الوثنية حين يدعو خطباء وأئمة الشيطان الى الجهاد والسير وراء الشاذين (المقاومة), وكانت هيئة علماء المسلمين ـ الذين اسماهم الشارع العراقي بهيئة علماء المجرمين ـ دائما تسوغ وتبرر عمليات الذبح, بل وتدعو اليها. ان هؤلاء (المقاومة) وخطباء الجوامع الوثنية وهيئة علماء المجرمين, هم من يبول على القرآن, هم من ذبح الاسلام, وهم من دفع اكثر من (5) ملايين مسلم الى هجر الاسلام الى اديان اخرى لأنه دين الجريمة ودين الشذوذ ودين الحقد على البشر, هذا هو دين علماء السنة وهيئة علماء المجرمين ودين الملثمين الدعاة (المقاومة), فمن يتشرف وينتمي الى هكذا دين وهكذا قوم. ولكن لم العجب وهم احفاد يزيد وعمر بن سعد والشمر بن ذي الجوشن وحرملة, المقاومة لم تكتف بذبح الحسين واهله واصحابه فقط بل ذبحوا الاسلام كله من الوريد الى الوريد , ذبحوا الاسلام وهم يرتلون آيات من القرآن فأي امساخ هؤلاء تبرأ منهم حتى الشيطان؟

المقاومة العراقية اميركية:
اذا كان علماء اهل السنة وهيئة علماء المجرمين و (المقاومة) يقولون ان اميركا عدوة الاسلام والعراقيين والعرب, لماذا اذا يذبحون الاسلام بالنيابة عن اميركا؟ كيف: لنبدأ من يوم 11 أيلول حين فجر اسامة بن لادن وزمرة القاعدة برجي التجارة العالمية في نيويورك, خسر الاسلام افغانستان والعراق, وخسر ملايين المسلمين في العالم. من اليوم عدو الاسلام؟ وهل ان القاعدة وامثالهم اليد الخفية لاميركا. يمكن معرفة العدو من عدة افعال في غاية البساطة ولا تحتاج الى عقل جبار وتحليل معمق, مثلا عندما اصرت حكومة طالبان على تفجير تمثال بوذا التاريخي, رغم توسل سكان العالم برمته ومنه بعض الدول الاسلامية, طالبان دس رسالة ملغومة لتمزيق رسالة الاسلام, لأنها تقول: ان جميع المسلمين اغبياء وحمقى طوال القرون الاسلامية في افغانستان, هي فعلة تقول: ان المسلمين جهلة بدينهم ودنياهم, وهم لا يفقهون من الاسلام شيئا حتى مجيء حكومة طالبان التي عدلت الاسلام الذي كان قلوبا على رأسه من خلال نسف تمثال بوذا, فهل حكومة طالبان تنفذ لعبة اميركا بحيث ان رسالة طالبان توحي للعالم: هذا هو الاسلام؟
اما (المقاومة) العراقية فجميع فصائلها ترفع راية الاسلام: جيش محمد, جيش الاسلام السري, كتائب الجهاد والتوحيد, وكتائب انصار وووو, كلها تلبس قناع الاسلام, وان جميع عمليات الخطف والذبح والتفجير مكرسة لتهديم الاسلام ولقتل المسلمين العراقيين والمسيحيين كذلك في آخر السلسلة تفجير الكنائس, ليقولوا للعالم: هذا هو الاسلام, وحش اعمى مجبول على شرب الدم, إسلام عدو لكل الاديان, وعدو للاجانب وعدو للسلام والحب والاخاء. هذه (المقاومة) تقتل (250) عراقي مقابل جندي اميركي واحد, فهل الدم العراقي رخيص ومباح الى هذا الحد؟. (المقاومة) مصابة بهستيريا القتل والاستهتار الشاذ بحياة العراقيين وكأنهم ضفادع لا يخلفون وراءهم يتامى وارامل وقلوبا تنوح. هذه (المقاومة) احرقت القرآن في افئدة المسلمين حيث يتصاعد الدخان من كل اعضاء جسد العراق. و (المقاومة) اقتطعت اكثر من (5) ملايين مسلم من جسد الامة, وغيرت اسماء المسلمين بأسماء اخرى, وهذه (المقاومة) مزقت ملايين النسخ من القرآن وبالت عليها في شوارع وساحات العالم, هذه المقاومة ذبحت الاسلام. فهل هي مقاومة اميركية مثلما تقولون : اميركا عدوة الاسلام؟ هل عصابات (المقاومة) عملاء سريين لاميركا. لم يمر في تاريخ الاسلام عدو شرس ومتخفي بقناع الدين مثل عصابات (المقاومة) هذه, وسوف يلفظ الاسلام انفاسه الاخيرة على ايدي هؤلاء الدعاة الملثمين (المقاومة), فهل نقرأ الفاتحة على روح الاسلام إن بقيت هذه (المقاومة)؟.


حين تلبس الضحية وجه جلادها:
اما وجه المقاومة الآخر, الذي ساهم في عمليات ذبح الاسلام فهو وجه مقنع ايضا, هو وجه مقتدى الصدر وتياره (جيش المهدي). هذا الوجه من المقاومة جسد مقولة: الضحية التي تتخلق باخلاق جلادها.
إذ قلد مقتدى وتياره (جيش المهدي) صدام وحزب البعث بكل التفاصيل الشنيعة: تقليد الصور, استبدلوا صورة صدام بصورة مقتدى والصقوها في كل مكان تطاله يدهم. تقليد الاسماء الفضفاضة: السيد القائد وتسميات اخرى كلها اخترعها البعث. كما قلدوا (الاناشيد) التي تتغزل بصدام وبطولته واسطورته, مثلها فعل تيار مقتدى وصارت (الاناشيد) بهيئة (لطميات) تهزأ من الاسلام وتسخر من دماء الابرياء الذين قتلوا بنيران جيش المهدي خاصة قذائف الهاون والعبوات الناسفة, وضرب دبابة اميركية برصاص او قاذفة, ويختبئوا بين الاطفال والنساء فترد عليهم هذه الدبابة ويسقط الضحايا.. فمن قتلهم يا ابطال (جيش المهدي)؟ ثم قلدوا مديرية الامن العامة وعمليات التعذيب التي كانت تقوم بها, بحيث حول جيش المهدي الكثير من المساجد والمدارس الى طوامير تعذيب وزنازين لفقأ العيون وسلخ الجلود والتعذيب بالحرق الموضعي مثلما كان رجال الامن يتلذذون بالصراخ ويتعطرون برائحة الشواء البشري حيث يعرون المعتقل ويجلسوه فوق (هيتر) يتلظى, (جيش المهدي) هم الامن والمخابرات وفدائيو صدام ولكن بزي اسلامي وتحت راية الامام المهدي (ع). مقتدى وتياره طعن العراق في الخاصرة وشارك في مهرجانات ذبح الاسلام.

فقه (الزعاطيط):
ساد في مدينة النجف ومدينة الثورة وجميع المدن التي ترتجف من رائحة جلاوزة مقتدى ساد الشعور بالرعب والخوف لمجرد انتقاد مقتدى كما هو الحال مع صدام وكأنه ابن لصدام لا ابن الشهيد محمد صادق الصدر, بحيث توصينا امهاتنا بفزع ان لا نذكر اسم مقتدى, وهكذا نبتلع (الموس) وننزف بصمت, نسمع تمجيد القائد الضرورة مقتدى في السيارة والشارع من افواه ارذل العراقيين طرا ونسكت, هكذا صار مسدس صدام بيد مقتدى يصوبه الى جبين كل عراقي مسكين مغلوب على امره وتحت راية الاسلام.
(المقاومة) بقناع مقتدى وتياره تبرز وتشمخ بكونها افدح خطأ في تاريخ الشيعة حيث يجاهدون لقتل انفسهم واخوتهم وقتل العراق ومشاركة قناع الوجه الاول (للمقاومة) في ذبح الاسلام.
مقتدى ورث جماهير ابيه فكان اسوأ وارث, إذ احرق ثروة ابيه بزمن قصير لأنه وارث ارعن وجاهل لا يبزه احد في الجهل بالاسلام والتفريط بسمعة الشيعة الناصعة منذ ولاية امير المؤمنين علي (ع) وحتى الآن.
مقتدى باع دم ابيه بدما الشهداء حين اصطف مع القتلة طبعا هم ذاتهم قتلة ابيه وقتلة شهداء العراق ـ صافحهم وعانقهم وتعاهد معهم على قتل العراق وذبح الاسلام.

جنة جهنم:
سمعنا عن معظم المنتحرين بالسيارات المفخخة والاحزمة الناسفة جمل وكلمات: سوف اتغدى مع النبي محمد (ص), سوف افطر مع ابي بكر الصديق, سوف اتعشى مع عمر بن الخطاب. وهكذا تنطلي الاكاذيب على المرضى المنتحرين, الذين احترقوا بجهنم الدنيا قبل جنة جهنم في الآخرة, لا لأنهم مغفلين تلاعب بعقولهم فقهاء الشذوذ الروحي, بل لأن مرضهم الطائفي تفاقم الى درجة ان يصنعوهم قنبلة موقوتة لقتل الاطفال والنساء. ثم ألم يخطر في عقول المنتحرين وعقول (المقاومة) سؤال واحدة: لماذا لا يذهب اسامة بن لادن الى الجنة؟ لماذا يحرم الزرقاوي نفسه من الجنة؟ ولماذا هيئة علماء المجرمين يوزعون مفاتيح الجنة على غيرهم ولا يتعشون ويأكلون مع محمد (ص) وابي بكر وعمر؟ لماذا يكره قادتهم وأئمتهم هذه الجنة التي يعدون بها هؤلاء المنتحرين؟
هل توجد على سطح الارض كذبة مفضوحة مثل كذبة هذه الجنة؟
انهم زمرة شياطين يعيثون الفساد والخراب في قلب الاسلام. وان يأسهم من رائحة الجنة تدفعهم الى توريط اكبر عدد للذهاب الى اتون جهنم.

وقف عمليات ذبح الاسلام:
إذا ادعت (المقاومة) بان اميركا تخلط الاوراق فتساوى المجرم الشاذ مع الوطني المدافع عن بلاده وصار الجميع عملاء لأميركا حتى دون ان يعرفوا انهم عملاء, اليس الاجدى الا يموت احد منهم شهيد العمالة لاميركا وينجو من التلوث بالجريمة, فلا تطارده ارواح الابرياء ويفخر امام اهل الارض واهل السماء بان يديه لم تتلوث بالدم. اليس الاعلان الحازم عن وقف كافة عمليات المقاومة العراقية كيلا تختلط الاوراق ولا يعطوا ذريعة لاميركا بتجنيد (المقاومة) العراقية لذبح الاسلام ولكي لا يبقى الاحتلال فترة اطول في العراق؟
فهل تشاركون في ذبح العراق والاسلام أم......؟
فقد تشكلت مقاومة لمقاومة (المقاومة).



#جبار_عيدان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- عاجل | المقاومة الإسلامية في العراق: استهدفنا بالطيران المسي ...
- إسرائيل تغتال قياديًا في الجماعة الإسلامية وحزب الله ينشر صو ...
- الجماعة الإسلامية في لبنان تزف شهيدين في البقاع
- شاهد: الأقلية المسلمة تنتقد ازدواج معايير الشرطة الأسترالية ...
- أكسيوس: واشنطن تعلق العقوبات على كتيبة -نيتسح يهودا-
- آلام المسيح: كيف حافظ أقباط مصر لقرون على عادات وطقوس أقدس أ ...
- -الجماعة الإسلامية- في لبنان تنعي قياديين في صفوفها قتلا بغا ...
- الجيش الإسرائيلي يعلن اغتيال قيادي كبير في -الجماعة الإسلامي ...
- صابرين الروح جودة.. وفاة الطفلة المعجزة بعد 4 أيام من ولادته ...
- سفير إيران بأنقرة يلتقي مدير عام مركز أبحاث اقتصاد واجتماع ا ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - جبار عيدان - ذبح الاسلام