أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عبدالواحد حركات - جذور الداعشلوجيا















المزيد.....

جذور الداعشلوجيا


عبدالواحد حركات

الحوار المتمدن-العدد: 4831 - 2015 / 6 / 8 - 08:41
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


جذور الــــ" داعشلوجيا " .. معتقدات وأُسس تطور الإرتكاس ..!!
بقلم/ عبدالواحد حركات



اللامنتمون يدمرون الانتماء .. والدنيويون يسجنون الديانات .. والمرابون يرثون البؤس ..!!
داعش ذات أصول موروثة عن المسيحية الوارثة لليهودية ..!!
فكر الدواعش " داعشلوجيا " ليس غريباً ولا جديداً .. فقد تكرر بالأمم وتحور وتجلي بين البشر على فترات متقطعة من التاريخ , وأن اختلفت تجلياته وأثوابه ومظهره ’ إلا أن جوهره ظل محتفظاً بذات البُنى ومتمحوراً على ذات الأفكار , ومعتنق لذات العقائد والقواعد , ومتمسكاً بنفس النهج والأسلوب ..!!
ولد " موسى بن عمران / عليه السلام " في مصر " يقولون يوم السبت 5- سبتمبر- 1278 أو 1265 قبل الميلاد - في قرية قنتير بمدينة فاقوس في محافظة الشرقية بدلتا مصر " .. وعاش في كنف فرعون " رمسيس الثاني / الأسرة الفرعونية التاسعة عشر " متمتعاً بنفوذه حتى قتل رجلاً بوكزة .. وفر من مصر إلى " مدين" حيث وجد النبي العربي " شعيب " فتروج " صفورا بنت شعيب " , وأقام بمدين حتى كلمه الله وكلفه بالعودة إلي فرعون , ودعوته إلي عبادة الله والسماح لبني إسرائيل بعبادته , فجمع " موسى " أهله وعاد لمصر , ليفعل بصبحة أخيه " هارون " ما أمره الله به , وكلما " فعل كلام " فرعون فاتهمهما بالسحر , وواعدهم وسحرته بلقاء أول " مواجهة " يوم الزينة / عيد الربيع " 6 ابريل 1225 قبل الميلاد " والناس حضور .. وكانت مواجهة حاسمة وهزيمة مذلة للفرعون , ظلت آثارها عالقة بتراث الفراعنة ومصورة بنقوش آثارهم , إلا أن الفرعون تكبر وكابر , وكانت لـ " فرعون " ــه جولة أخرى مع عصا موسى التي بضربتها حولت النهر إلى دمٍ آنٍ ولم يؤمن ..فكانت النقمة الإلهية جزاءاً ...!
تسلسلت على فرعون وقومه كبائر المصائب .. فهاجمت جموع الضفادع البيوت وغزت مملكة فرعون واجتاحتها , ولم يجد بداً من الرضوخ " الكاذب " لموسى ليكف بلاء الضفادع فرضخ .. وبرغم موت الضفادع نكث فرعون عهده , ودخل وقومه دهاليز عذابات دنيوية من البعوض إلي الذباب إلى موت المواشي والغبار والمطر والبرد وأسراب جراد وظلام دامس مدلهم " ليل طويل طويل طويل " , وضربة قاسمة أماتت الأبكار ’ وأجبرت الفرعون على الرضوخ التام لمطالب " موسى " , فكان الفصح وكان الخروج لأكثر من " 144000" إنسان يقودهم " موسى " باتجاه الخلاص .!
لحقهم فرعون وأدركهم , وكان البحر أمامهم وفرعون وجنودهم ورائهم واليقين الحق لنبي مخلص معهم وبين ظهرانيهم , فشق " موسى " البحر ومنحهم النجاة ومنح فرعون وجنوده الغرق بيوم عاشوراء " 1224 قبل الميلاد " , ورغم نجاة بنو إسرائيل وبلوغهم مأمنهم على شاطئ بحر يقابله شاطئ آخر قذفت عليه جثة الفرعون " رمسيس الثاني " .. إلا أن لعقدهم تجليات سرعان ما أفضت بهم إلى تيه عظيم وطويل ..!!
نجا بنو إسرائيل من فرعون وعلقوا بشباك " السامري " وغوايته , بعدما غاب عنهم " موسى " أربعين ليلة , فرجعوا لعبادة عجل من ذهب , ولقوا غضب نبيهم وغضب الله , وساروا مكللين بالخزي , حتى اشرفوا على الكنعانيين بأرضهم فبعثوا أثنى عشر نقيباً ليأتوا بخبر سكان المدينة ويتجسسوا , فلقيهم من الجبارين " عوج بن عناق " ولم يخرجوا من عنده أحياء إلا برجاء زوجته .. وعادوا إلى قومهم منكسرين وجلين , وألقوا في قلوبهم الرعب وأخافوهم من قتال الجبارين فقعدوا , وقالوا لنبيهم " موسى " لن نقاتل معك فأغضبوه فدعا عليهم بالتيه .. وتاهوا بأرض سيناء أربعين عام ..!!
مات في التيه " موسى / عليه السلام " .. يقولون – كان يمشي مع فتاه " يوشع بن نون " فأقبلت عليهم ريح سوداء أخافت " يوشع " واستلت " موسى " من قميصه وأخذته , ولم يبقى مع " يوشع " إلا قميص النبي , الذي دفع بني إسرائيل للشك فيه واتهامه بقتل " موسى " , لولا أن عرفهم الله أنه رفع " موسى / عليه السلام" وأماته .. !!
أعوام التيه أخذت بني إسرائيل واحداً تلو الآخر .. وأخذت " هارون " وعدد من النقباء .. ولقد أخذ التيه أنفس جيل كاملاً , عاش بمصر وعايش الذل وانكسر آلاف المرات تحت سياط المهانة وتجرع العبودية واتقنها حد التوحد , جيل عاجز عن التغيير مرهون لعقائد و نستالوجيات مقيدة ومجرثمة بالعجز والقصور , مشدودة لذاكرة زمن الضعف والذل والدونية والخنوع لإرادة الآخر القوى المتجبر ..!!
التائهون .. اختاروا مصيرهم وشكلوا مستقبلهم وفق معطيات ومعارف وادراكات مرتكزة إلي وجودهم السابق كعبيد مستباحين ونسائهم من الفرعون وأمته .. وبرغم وجود " موسى/ المخلص " ومعايشتهم له , ورؤيتهم للمعجزات الواحدة تلو الأخرى , وبرغم تأييد الله المتجلي وسطوع الحقيقة , إلا أن ظلامهم الداخلي وشخصياتهم المهزوزة المسكونة والمؤسسة على الضعف , وعقد النقص التي كانت تحركهم وتدفعهم إلى مقاومة التغيير وقبوله ومساكنته , جعلتهم يركنون إلي مصير الضعفاء ويقنعون بالتيه في الصحراء , ويعيشون "موتى وجود " يتوسلون من نبيهم الذي كان قائد خلاصهم وزعيم رحلتهم الأكل والشرب , ومقتضيات حياة الدواب بعدما رفضوا حياة الإنسان والحرية الواعية , وامتنعوا عن قبول وجودهم الجديد انحيازاً إلي وجودهم القديم ..!
ماذا حدث ..!!؟ ولماذا ..!؟
المدمنون لفرعنة الفرعون والمرهونون للضعف من بني إسرائيل لم يستوعبوا حضور " موسى / المخلص " , ولم يكونوا بمستوى التغيير الذي أحدثه حضوره كـــ " نبي " ’ تدعمه قوة إلهية تفوق قوة الفرعون " إله الضعفاء المتجسد قهراً " , وقيدتهم رواسب نشأتهم في بيئة مذلة , ووراثتهم للضعف والفقر والعبودية , وفقدهم لبواعث قوى التغيير وصناعته , ولم يمتلكوا وعي يمكنهم من تلقف المعجزات وأخذها والتحزب لها , بشكل يحدث في ذواتهم تغيير داخلي " نفساني " , ويستبدل قناعاتهم وأنماط تفكيرهم الضعيفة " وليدة حياة الضعف " بقناعات جديدة باعثة للقوة تناسب التغيير وتماشي مراحله وتستكمله لتحقيق أهدافه السامية ..!!
المخلص " موسى / عليه السلام " لم يكن منتمياً إلي بيئة الضعف التي ألفها بنو إسرائيل , كان لامنتمياً لنمط أفكارهم وقناعاتهم وليست به ذات رواسب عبوديتهم , ولعل اختلاف بيئة نشأته وتفاصيل حياته بكنف الفرعون , والتركيب المتجانس لشخصيته وتآلف قوته الجسدية وسمرته وقوته النفسية ونقاء سريرته , وتجارب هروبه واغترابه في "مدين " .. وكذا قوة تجربته الروحانية في "واد طوى ", صقلته وأهلته بمنة من الله واختيار وتأييد لمواجهة الفرعون وإحداث التغيير بجماعة أدمنت الضعف واستطابت العبودية " 430 سنة " ..!
" موسى " فكرياً ينتمي إلي الفرعون , وجينياً ينتمي إلي الإسرائيليين الضعفاء العبيد ..!
الفرعون رأى في " موسى " ند وعدو مكافئ , لامتلاكه السحر " قوة الفراعنة " وبراعته بالكيمياء , فالتزم اتجاهه بمواجهة صريحة وندية مضادة بطريقة ما .. ورأى الإسرائيليون العبيد " موسى " مجرد عبد " مختلف قليلاً " يفوقهم بأشياء , ولكنه ينتمي إليهم ويتساوى معهم في المنزلة , ولم يكونوا أصحاب مشروع مضاد لعبوديتهم , ولا راغبين في تغيير واقعهم المعتاد والموروث والمؤدلج منذ عقود طويلة , مما أجبرهم وساقهم لاتخاذ موقف سلبي اتجاهه والتعلق به كأمل ضعيف لم ينل الاقتناع الكافي ليوطن بهم الحماسة ويحملهم على مجاراة الخوارق والمعجزات الإلهية , التي جاءت على يد " موسى " أو بعصاه لصالحهم ...!!
" موسى " رجل أحيا أمة ميتة .. ولكنها ظلت طريحة فراش الموت برغبتها فماتت وجودياً ..!!
جيل الخروج الإسرائيلي كان عاجزاً روحياً ونفسياً عن تلقف عطاءات الله ومنحه الجزيلة , وكان ممانعاً للتغيير ومقاوماً له .. وظل متمسكاً بخنوعه وذله حتى نال غضب الله وعقابه ومات وأمات نبيه المخلص بالتيه .. جيل جعل من خلاصه متاهة ونهاية وجود ونهاية تاريخ فعلية .. ولكن ..!!
الجيل التائه فقد تواصله مع الزمن , ووقف على تخوم ذاكرة العبودية ملئ بالعقد النفسية محطم , وكان معزول حضارياً مفرغ من الوجود القيمي في بيئة قاحلة عاجزة عن كل شيء عدا التأمل والروحانية واليأس , بيئة طبيعية واجتماعية قاسية مليئة بموجبات الخلق الأسطوري والكفر بالسلف المنعدم والبحث عن ثقوب الأمل لعبور التيه إلي الحياة والوجود .. بيئة كانت محورها وثقافتها وقوتها " موسى " وتوراته ..!!
التائهون لم يفعلوا شيء عدا حفظ تعاليم " موسى " وتحريفها بصياغتها وفق أمانيهم وتحت سلطان عقدهم ونرجسيتهم الساذجة ومن منطلق حقدهم على ماضيهم ومضطهديهم , فترسخت في الأذهان ثقافة الوحدة والانعزال والتضخم الوجودي وأشياء مرضية كثيرة , صارت مع الزمن هوية لأولئك التائهون في سيناء طوعاً واختياراً بعدما خالفوا أمر نبيهم وجحدوا عطاء الله ومنته ..!
جيل ما بعد التائهين لم يجد ما يتلقفه سوى أحاديث أسطورية عن العناءات والمعجزات وهوية مجتمعية مفخخة بالعداء للآخر الغير منتمي , إن هذه البذرة الأيدلوجية السيكولوجية الفاسدة صنعت المستقبل ودامت فيه حتى اليوم ..!!
مات جيل التيه وجاء جيل آخر قادر على صناعة التغيير وتحقيق أهداف " موسى / زعيم الخلاص " .. جيل إسرائيلي منعزل مشحون بطاقات العداء وناقم على وجوده البائس في صحاري التيه , جيل يريد الخلاص ومستعد نفسياً وروحياً لدفع ثمن تذاكره وصعود مراكبه باتجاه الأمل والحياة , جيل لم تكن له نستالوجية مرضية أو ذاكرة مسيجة بأسلاك العبودية منتصبة لتلقي سياط القهر والإذلال , ومتجرد من مخاوف الوقوع بالحرية ولاءات الوجود الحقيقي .. جيل هويته مقولبة في قناعات وطقوس الوجود الضروري على حساب وجود الآخر وفوقه , وبدعاوى الانتماء لله والتمثيل لإرادته والاصطفاء منه بشواهد ودلائل ماضية فصلت عن زمنها وجذورها وسكبت بقوالب حاضر مستمر لإضفاء الشرعية على أسس هوية ذاك الجيل القوي العابر للتيه مكانياً ونفسياً الملتحف بشريعة " موسى" والتوراة " الدين " والمتدثر بالانتماء إلي الله ...!!
أؤلئك العابرون للتيه دخلوا الأرض المقدسة , وأسسوا دولتهم الدينية وقيدوا الجميع إلي توراتهم وأجبروهم على قبولها كمنهج حياة وقانون .. وبرعوا بالتقادم في صقل هويتهم , وفرضها ونجحوا في تكوين نخب متسلطة ومتحدثة بالتوراة في آناء الجزاء والعقاب .. حتى صارت لهم مرجعيات دينية وحاخامات وكنيست تقدس وتقدس رواده منطقياً , وصار للتوراة حجاب ولــ " موسى " ورثة ولشريعته مشرعين , فحكمتهم تفاصيل هويتهم وطقوسهم وأكاذيبهم بممارسة موجباتها حتى ضد ضعاف وفقراء الشعب اليهودي , وخاضوا مراحل تجارب ومعارك بناء الدولة مع داوود وسليمان " عليهما السلام " .. !!
رغم دخول روما لمسرح الوجود وقضائها على دولة اليهود , ظل اليهود بداخلها بهويتهم وتحت سلطة حاخاماتهم وكنيستهم .. وازدادوا تمسكاً بجوهر عدائهم للآخر المختلف والغير منتمي لشريعتهم ..!!
عقد التفوق التي امتاز بها اليهود مذ عبروا التيه بتوراتهم وعيشهم وسط الآخر , أنتج ثقافة البغضاء وفكر العنف والازدراء ودعم النرجسية ووطن للعزلة الفكرية وممانعة الحوار أو مراجعة التابوهات والأفكار المقدسة بالوراثة , وأنتج أفظع تصور عن الآخر المختلف " المسخ " عدو اليهود أي عدو الله , والمباح للقتل والاغتصاب والتعذيب والمحروم من الحقوق والمساواة لفقدانه الانتماء البيولوجي لإسرائيل والعقائدي لشريعة " موسى " .. هذه كانت أولى بذور وتجليات الـــ " داعشلوجيا " في الزمن القديم ...!!
بعد " موسى / عليه السلام " وفي شعب اليهود وبالأرض المقدسة وعلى فترة منه قد تقارب " 1220 إلي 1400 سنة " بعث " عيسى ابن مريم / عليهما السلام " .. جاء " عيسى المسيح " مصححاً لشريعة " موسى " التي عبثت بها أجيال اليهود المتعاقبة وحولت توارتها إلي سفر هوية دنيوية .. !
حضر " عيسى " فاستقبله الداعشلوجيون اليهود , وقاوموا بهويتهم وقواهم التغيير الذي جاء به " عيسى المسيح " .. ووقعوا بذات عقد أسلافهم التائهون القدامى , وعجزوا فكرياً وروحياً عن استيعاب وجود " عيسى المسيح " المخلص لهم من شيطنتهم المتلبسة بالقداسة ..!!
لقد كان على " عيسى / عليه السلام " أن يواجه فكر مفخخ بالنرجسية والعنف والعداء المدعي للقداسة في مجتمع خانع وخاضع وداجن ومصفح ضد الحوار .. واجه فئة " داعشلوجية " متسلطة ومتحالفة مع القوى السيادية المتمثلة في روما ..!!!



#عبدالواحد_حركات (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- فايروس الزير
- هويات سقيفة - طورابورا -


المزيد.....




- المقاومة الإسلامية في العراق تعلن استهداف موقع اسرائيلي حيوي ...
- المقاومة الإسلامية في العراق تعلن استهداف قاعدة -عوفدا- الجو ...
- معرض روسي مصري في دار الإفتاء المصرية
- -مستمرون في عملياتنا-.. -المقاومة الإسلامية في العراق- تعلن ...
- تونس: إلغاء الاحتفال السنوي لليهود في جربة بسبب الحرب في غزة ...
- اليهود الإيرانيون في إسرائيل.. مشاعر مختلطة وسط التوتر
- تونس تلغي الاحتفال السنوي لليهود لهذا العام
- تونس: إلغاء الاحتفالات اليهودية بجزيرة جربة بسبب الحرب على غ ...
- المسلمون.. الغائب الأكبر في الانتخابات الهندية
- نزل قناة mbc3 الجديدة 2024 على النايل سات وعرب سات واستمتع ب ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عبدالواحد حركات - جذور الداعشلوجيا