أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - نجيب أمين - قراءة في عتبات غلاف ديوان( وشمات ف ضهر لمهراس) للزجال عدنان الهمص















المزيد.....

قراءة في عتبات غلاف ديوان( وشمات ف ضهر لمهراس) للزجال عدنان الهمص


نجيب أمين

الحوار المتمدن-العدد: 4820 - 2015 / 5 / 28 - 15:04
المحور: الادب والفن
    


من إعداد ذ.نجيب أمين
رابط صورة غلاف الديوان
http://www10.0zz0.com/2015/05/28/12/258712078.jpg

في البدء
لابد من الإشارة إلى أن هذه القراءة ستركز على الصفحة الخارجية الأولى من الكتاب /الديوان la première de couverture ، والتي تضم مجموعة من المعلومات توجد عامة في كل الكتب ، كالعنوان و اللوحة أو الصورة و اسم المؤلف وجنس الكتاب ، وهي أول اتصال للقارئ مع الكتاب ، ومن أهدافها لفت انتباهه ، و توقعه للمحتوى ، و تشجيعه على اقتناء الكتاب و قراءته .

1- أهمية القراءة الأفقية من العتبة إلى النص
الغلاف هو سحر العمل المطبوع الذي يأخذك من أرض الواقع ويساعدك على دخول العالم الذي صنعه لك الكاتب، وهو نفسه الباب الذي سوف تخرج منه بعدما تنتهي من رحلة القراءة حاملاً معك أفكارا وتساؤلات...(1)
إنه بوابة أساسية للعبور إلى النص وحافز هام لقراءته، إنه (اللغويات الأولى باعتباره جماعا للعناصر المناصية / المناصات المركزية التي تجذب انتباه القارئ .. إلى مستوى الدلالة و البناء و التشكيل . . .) .(2)
إن المناص يمثل العتبات أو البوابات أو المداخل التي تجعل المتلقي –عبر هذا النوع من النظير النصي-يمسك بالخيوط الأساسية التي تمكنه من قراءة النص وتأويله ،لأنها تربط علاقة جدلية مع النص بطريقة مباشرة أو غير مباشرة .(3)
لذلك يشكل الغلاف ( موجها مهما لا يمكن للقارئ أن يتجاهله ، لما له من دلالة تساهم في توجيه توقعه و رسم أفق انتظاره ، ولا ينبغي القراءة في النص مباشرة قبل الولوج إلى النصوص المصاحبة للنص الأدبي ..، إذ تعد هذه النصوص الموازية أهم مفاتيح العمل ، بل تشكل رؤية مؤيدة لما يرتضيه (الكاتب) ،..بدءا من الخلفية ولوحة الغلاف ، والعنوان واسم الكاتب و الجنس الأدبي..)(4) باعتبارها عتبات خارجية محيطة بالنص
.....ترسم ملامح هويته ، وتبني كونا تخييليا محتملا، وتقدم إشارات أسلوبية ودلالية أولية تؤهل القارئ للولوج إلى عالم الكتاب بشكل تدريجي . وبهذا المعنى فكل عتبة إحالة مرجعية إيحائية تعبر عن موقف ما و تحيل على " بنك معلومات " أولية عن المتن المركزي المرتقب.
و يمكن اختزال أبرز وظائف العتبات فيما يلي (وظيفة إخبارية - وظيفة تسمية النص - وظيفة التعيين الجنسي للنص - وظيفة تحديد مضمون النص و مقصديته - وظيفة العبور السري للقارئ من اللا نص إلى النص) ومن هنا تبرز أهمية القراءة الأفقية من العتبة إلى النص... (5)

2 – عتبات الغلاف
أولا - عتبة لون خلفية الغلاف
أ - أهمية دراسة اللون
تشكل حاسة البصر دعامة أساسية في تواصل الإنسان مع محيطه ،حيث يعد البصر داخل نظام الحواس أكثر مادية من السمع، ، و أكثر قيمة على مستوى العقل . (6)
إن نسبة كبيرة من المعرفة تصل الإنسان عن طريق البصر ، حيث اعتبرت دراسة التواصل عن طريق الألوان موضوعا يستحق البحث ،لكونها جزء لا يتجزأ من كينونة الإنسان عرفها منذ الأزل، و أولاها اهتماما كبيرا لأنها وسيلة للتمييز بين الكثير من الأشياء المتعلقة بالجانب البصري .
حيث لعبت الألوان على مر العصور و لا زالت دورا مهما ورئيسيا في حياة الشعوب ، واقترنت أهميتها بالعادات والطقوس والاحتفالات و غيرها .
و احتفظت بقيمتها الرمزية التقليدية رغم التطور الذي عرفته عبر العصور على مستويات وجودية و معرفية ونفسية بل و كونية ، وهذه الرمزية تهم مجالات التاريخ و الأنتروبولوجيا و علم الاجتماع و اللسانيات والسيميولوجيا و علم النفس... ، قد تختلف وظائف أي لون أو تتفق حسب ثقافة الزمان والمكان ، والعديد من الدراسات تناولت تعبيرية الألوان كشفرات وسنن لها دلالاتها وتأثيرها ، باعتبارها من عناصر التواصل غير اللفظي تتداول رسائلها في الحياة اليومية للإنسان ، وتعمل على تنظيم وضبط تفاعله .
يقول هنري ماتيس : (الألوان ... هي قوى وفي لعبة هذه القوى وتوازنها يكمن سر الإبداع)، سر الإبداع من جانب وسر التفاعل والتورط في طرح الافتراضات والتساؤلات من جانب آخر...فعل الحضور و القراءة الواعية ...إن دلالة اللون تساهم في نقل الدلالات الخفية و الأبعاد المتسترة في النفس البشرية...
ب – لون خلفية الغلاف
* البنفسجي
* وصف التركيبة اللونية
ويسمى الخزامي والأرجواني كذلك، و تسمى به بعض الأزهار( أزهار الخزامي و أزهار البنفسج) ، إنه اللون السابع من ألوان الطيف ، يتركب من لونين أساسيين الأحمر والأزرق ، لذلك يعد من الألوان المشتقة أو الوسطية ، وهو هنا فاتح أضيف إليه الأبيض الذي يعتبر مزيجا من الألوان الأساسية الثلاثة ( الأزرق والأخضر و الأحمر باعتماد لعبة الضوء) ، و تنزل تموجاته عموديا في خلفية الغلاف من الداكن شيئا ما إلى الفاتح تفصل بينهما هالة بيضاء شبه دائرية نحو الأعلى ...
* قراءة في الدلالة اللونية
كثير من الدراسات الرمزية تتفق على أن اللون البنفسجي
* يرمز إلى النقاء والروحانية والتصوف.
* يرمز إلى القدرات الفكرية العالية ، و الخبرة الروحية من معاناة و وعي و إلهام ، مما يجعل حل المشاكل بشكل حدسي ، كما يشجع على التأمل وفهم الحياة بشكل عميق .
* يدل على السيطرة الكاملة للفرد على نفسه .
* يرمز إلى طاقة حب التعلم ، و التصالح مع الذات ، و تقاسم الرؤية حول العالم و الاعتدال .
* يرمز إلى مزيج من الوضوح والعمل المدروس. يرمز أيضا إلى الانسجام والتوازن بين السماء (الأزرق/ الروحانيات) والأرض (الأحمر/ الماديات)، بين العقل والحواس، بين الذكاء والعاطفة، وبين الحكمة والمحبة.

ثانيا - عتبة الأيقونة/ اللوحة
تمنح صورة/ لوحة الغلاف رؤية بصريّة، وهي أوّل ما يحقّق التّواصل مع القارئ قبل ولوجه إلى فضاء النصّ، ومن ثمّة كانت عتبة أولى يصطدم بها المتلقّي وتجعله قريبا من النصّ، ذلك أنّها تقوم بصيانة محتواه بصريّا من خلال الصّورة/ اللوحة، فأفق الانتظار منفتح للمشاركة وإتمام المعنى..
يعتبر كريستيان ميتز الرسالة البصرية مثل الكلمات و الأشياء الأخرى ، لا يمكن أن ننفلت من تورطها في لعبة المعنى ، فالصورة علامة إيقونية تسعى إلى تحريك الدواخل والإنفعالات للرائي/ القارئ ، وهذا ما يبرز جمالية المرئي الذي تتضافر عناصره من أجل تأكيد المكتوب. (7)
إن الملاحظة الأولية للأيقونة / اللوحة المثبتة على غلاف الديوان ، تجعلنا نطرح أسئلة عن انتماء اللوحة،و مكوناتها الفضائية ، و دلالتها ....
* وصف اللوحة
اللوحة من إنجاز الفنان المغربي أحمد الخلوفي ، تكفي الإشارة إلى أنه من قلعة السراغنة نفس مدينة صاحب الكتاب ، و هي تجمع بين الإنطباعية في خلفية اللوحة حيث الإعتناء بالمساحة اللونية التي تتقاسم الفضاء بشكل أفقي باعتماد لونين (البنفسجي و الأصفر القاتم / الرملي) ، والواقعية برسم الطبيعة الميتة أو الصامتة (المهراس والمنديل والوردة) ، و التجريدية الهندسية باعتماد الكاليغرافيا على شكل حروف عربية متقطعة.
خلفية ثنائية اللونين البنفسجي الحالم في الأعلى/ السماء ، و الأصفر القاتم في الأسفل/ الأرض الرملية القاحلة تمثل فضاء مفتوحا ، يعرض و يحتضن باقي مكونات اللوحة في الهواء الطلق ،إنه ينقل واقعا وأفكار ومواقف عبر طبيعة ميتة وكاليغرافيا مفككة ، فالأرض القاحلة تسقى بدم وردة حمراء ملفوفة في منديل كأنها عروس و القطرات النازلة منها على قلتها تسقي الأرض القاحلة أهي عصارة الوردة أم هي دم ؟ وإذا كانت لغة الورود كشفرة تقول أن الأحمر الداكن يعني (افتقدتك كثيرا) فماذا افتقد؟ ولماذا ؟ مع ارتباط السؤالين بباقي المكونات الأخرى. ثم أين يتجلى الوضوح في عرض القضية ؟
عملية دق طويلة جعلت الأصابع/ دوائر نحاسية مكملة للمهراس ،وفي نفس الوقت منفصلة عنه ،هذا المهراس الذي انتصب وسط اللوحة ، إن تغييب الجسد و اختزاله في إشارة إلى اليد / الأصابع باعتماد خمس دوائر يوحي بأكثر من سؤال ، من هي اليد / الأيادي الخفية التي تكرس عملية الدق هاته؟ ولصالح من؟ومن الذي تقع عليه عملية الدق؟
تتراقص حروف عربية بشكل متقطع في إطار شبه هالة في أفق أبيض تحت بنفسجي وفوق أصفر قاحل تحيط بالمهراس النحاسي ،وتداعب منديلا أبيض لعروس/ وردة حمراء، يطغى على هذه الحروف لون السواد ، رغم أن بعضها جاء أصفر ثم بنفسجيا وأحمر ... ما سبب طغيان اللون الأسود ؟ ما سبب حضور الألون الأخرى بشكل باهت ؟ أهي لعبة كتابة مفككة أم واقع مفكك للعبة الكتابة ؟ ماسبب عزل حرف الهاء يمينا قريبا من المنديل والمهراس على الأرض المرملة .... أهي لعبة آهات عزلت ؟

ثالثا / عتبة الكاليغرافيا
* إسم الشاعر / الزجال
يعد اسم الكاتب علامة مميزة للكتاب، أهميته من أهمية الكتاب، وأهمية الديوان هنا من أهمية كاتبه و خصوصيته ، وهو يحقق وظائف عدّة من أهمّها: التّسمية والملكيّة ووظيفة الإشهار ، و لا يمكن تجاهله ، لأنّه العلامة الفارقة بين كاتب وآخر، فيه تثبت هويّة الكتاب لصاحبه، ويحقّق ملكيّته الأدبيّة والفكريّة على عمله . و قد أتبت في أعلى الغلاف بخط النسخ بالأبيض دلالة على الطهارة و النقاء .
هو عدنان الهمص من مواليد 1978 بقلعة السراغنة ،أستاذ، مبدع بصيغة الجمع روائي وقاص وشاعر
من إصداراته
، رواية بالفرنسية ، سنة 2011.Diadéme*
* شامة ، مجموعة قصصية ، سنة2011 .
* حتى يزول الصداع ، أضمومة قصصية جماعية ، سنة 2012
* و أنبتت الشقوق زرعا ، ديوان شعر فصيح موزون ، سنة 2012.
* وشمات ف ضهر لمهراس ، ديوان زجلي ، سنة 2014.
* إضافة إلى مشروعي رواية باللغة العربية ، و ديوان زجلي .

* عنوان الكتاب "
إنه الوجه المصغر للنص على الغلاف ، إنه مفتاح الدلالة الكلية .
إن العنوان إضاءة بارعة وغامضة باعتباره سؤالا إشكاليا يتكفل النص بالإجابة عنه،فالعنوان يعلن عن طبيعة النص ، ومن تمة يعلن عن نوع القراءة التي يتطلبها النص ....
لقد انتبه طه حسين إلى أن للعنوان وظيفة ودورا في تفعيل عملية القراءة و اختصار مضمون النص كاملا حين تعرضه لرواية زقاق المدق لنجيب محفوظ ...
العنوان في مستواه التداولي النفعي له وظيفة إغرائية ،والقاعدة المنظمة لهذه الوظيفة تختصر في كون العنوان الجيد أحسن سمسار للكتاب .
وقد حدد جيرار جينيت في كتابه (عتبات) أربع وظائف للعنوان تميزه عن باقي أشكال الخطاب الأخرى ( الوظيفة التعيينية- الوظيفة الوصفية- الوظيفة الدلالية المصاحبة –الوظيفة الإغرائية )(8)


(وشمات ف ضهر لمهراس)
على المستوى النحوي
جملة إسمية ، المبتدأ (وشمات) جاء فيها نكرة جمع مؤنت سالم لغير العاقل ،و الخبر ( ف ضهر لمهراس) شبه جملة من الجار والمجرور والمضاف والمضاف إليه، وهي جملة خبرية تدل على التعميم و الثبوت غير مرتبطة بالزمان أو المكان ، منفتحة و مستمرة و دائمة.
على المستوى المعجمي والدلالي
الوشم فن من فنون الرسم على الجسد و هو علامة لا تمحى ، له تاريخ قديم يعود لما قبل الميلاد، وقد عثر على مومياءات تحمل أجسادها أوشاما ، وقد استعمل ضد السحر والحسد و الموت ، كما استعمل للتزيين والإشارة إلى القوة و التحمل والشجاعة و الصبر و الأنفة وعزة النفس وغيرها .
أما المهراس فهو أداة لطحن القهوة اقترن بالكرم العربي الأصيل وحسن الضيافة.
وبصفة عامة إذا كان المهراس يدل على حسن الضيافة والكرم ؟ عن أي ضيافة وعن أي كرم سيكشف الشاعر؟
ثم لماذا الوشمات على ضهر المهراس وليس على وجهه ؟
هل الوشمات على ضهر المهراس الشيء/الأداة أم المكان ؟ ، حيث ترتبط الإحالة بعمق القيم الأصيلة من صبر و تحمل و تشبت بالموقف وغيرها ، وكذلك بالوضع الثقافي وبالتالي السياسي على اعتبار أن خلفية المكان لها وزنها التاريخي ثقافيا وسياسيا...الشيء الذي يجعلنا نتساءل ، لماذا ؟ و ما امتداداتها ذلك ؟
لقد تقاطع العنوان مع اللوحة من ناحية الدلالة ، وانسجم معها من خلال المهراس ،كما تقاطع أيضا مع الحروف المفككة في اللوحة من خلال اللون الأسود ، ويبقى تعريف نوع الخط مفتوحا مادام خطا جديد الشكل وجد موقعه ضمن الخطوط الأخرى في عالم الحاسوب و التكنولوجيا المتطورة، ولذلك ما يبرره.
التجنيس
يقول جيرار جينيت ( إن تلقي أي جنس أدبي ...يتألف من اتفاق معقود بين المؤلف والقارئ..فالمؤشر الجنسي نظام ملحق بالعنوان، يعد نظاما رسميا عن مقصدية الكاتب، حيث لا يستطيع القارئ تجاهل أو إهمال هذه النسبة )(9) وقد أتبت جنس الديوان(زجل) بخط النسخ بلون بنفسجي قاتم تأكيدا على رمزية اللون المتجلية في الإنسجام والتوازن والتصالح مع الذات والإعتداد بها والإنفتاح على الأخر.

خاتمة
إن قراءة عتبات غلاف ديوان (وشمات ف ضهر لمهراس) ليست من قبيل المجانية والترف الفكري ما دامت جزءا من الديوان تختزل رؤية الزجال عدنان الهمص ،" إذ تمثل دوراً سانداً ومضيئاً وتنويرياً يعمل على إيصال العلاقة بين القراءة والنصوص إلى أمثل درجة ممكنة من التفاهم والتفاعل والإنتاج"(10)،
عبر لون الخلفية واللوحة و العنوان وجنس الكتاب واسم صاحبه ، تم الوقوف على مجموعة من الإشارات و الدلالات العميقة مهدت طرح كثير من الأسئلة .
و يبقى النص/ النصوص مجالا لتعميق هذه الدلالات والتفاعل معها وطرح أسئلة أخرى تساعد
على الدخول لعوالم الكاتب و استجلاء خصوصياتها ، وعبر عتبة الفهرست (ص/ 138) نقف على ثلاثة عشر نصا يمكن إدراجها كالتالي
(علا حد الشوف - سراب حالي – سواكن الضل – رباية لحرف(المقامة العروبية) - كنت ..ومازال – لخدود لمندوبه – طله ف مراية لعمر – غطاك يزار..حبة ملح ..حبة بزار – لرياح لمكلوبه – عرس الديب – تساوت – شبه من عسل – قبر .)
نجيب أمين
أزمور14 ماي 2014
...................................................................................................................
الإحالات
1- الغلاف بين الإهمال والإبداع والاقتباس/ محمد سرساوي
http://www.alketaba.com/index.php/2013-10-30-09-55-05/item/2291-cover.html

2- قراءة في عتبات النص /د . أمين عثمان
http://aljsad.com/forum56/thread3727758
3- سيمياء الخطاب الروائي
http://univ-biskra.dz/enseignant/naimasaadia/06.pdf

4-عتبات النص الروائي /سمير عبد الرحيم أغا
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=257119



5- عتبات النص مقاربة نظرية
http://www.dades-infos.com/?p=17989

6-التواصل غير اللفظي: من المفهوم إلى الوظيفة ـ د.عبد القادر محمدي
http://www.anfasse.org/index.php/2010-12-30-15-40-11/2010-12-30-15-36-49/4720-2012-03-21-15-48-06

7- قراءة في عتبات النصّ من خلال مجموعة” مواويل عائد من ضفّة النّار” لـ: ميزوني بنّاني أنموذجا/ د. أمين عثمان
https://bannanimizouni.wordpress.com/2015/02/15/%D8%AF-%D8%A3%D9%85%D9%8A%D9%86-%D8%B9%D8%AB%D9%85%D8%A7%D9%86-%D9%82%D8%B1%D8%A7%D8%A1%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%B9%D8%AA%D8%A8%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%B5%D9%91-%D9%85%D9%86-%D8%AE%D9%84/
8- عتبات النص الأدبي / بخولة بن الدين
http://naturalspublishing.com/files/published/3931pium599xka.pdf
9- قراءة في الولي الطاهر يعود إلى مقامه الزكي للطاهر وطار.
http://univ-biskra.dz/enseignant/naimasaadia/06.pdf

10- مفهوم العتبة النصية / محمد صابر عبيد
http://www.alitthad.com/News_---print---.php?ID=10750







#نجيب_أمين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- -بنات ألفة- و-رحلة 404? أبرز الفائزين في مهرجان أسوان لأفلام ...
- تابع HD. مسلسل الطائر الرفراف الحلقه 67 مترجمة للعربية وجمي ...
- -حالة توتر وجو مشحون- يخيم على مهرجان الفيلم العربي في برلين ...
- -خاتم سُليمى-: رواية حب واقعية تحكمها الأحلام والأمكنة
- موعد امتحانات البكالوريا 2024 الجزائر القسمين العلمي والأدبي ...
- التمثيل الضوئي للنبات يلهم باحثين لتصنيع بطارية ورقية
- 1.8 مليار دولار، قيمة صادرات الخدمات الفنية والهندسية الايرا ...
- ثبتها أطفالك هطير من الفرحه… تردد قناة سبونج بوب الجديد 2024 ...
- -صافح شبحا-.. فيديو تصرف غريب من بايدن على المسرح يشعل تفاعل ...
- أمية جحا تكتب: يوميات فنانة تشكيلية من غزة نزحت قسرا إلى عنب ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - نجيب أمين - قراءة في عتبات غلاف ديوان( وشمات ف ضهر لمهراس) للزجال عدنان الهمص