أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - لطفي حاتم - تبدل أولويات الاستراتيجية الامريكية وأثرها على البلدان العربية















المزيد.....

تبدل أولويات الاستراتيجية الامريكية وأثرها على البلدان العربية


لطفي حاتم

الحوار المتمدن-العدد: 4809 - 2015 / 5 / 17 - 10:32
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    




ــ يثير تقاسم السلطة بين الرئاسة ومجلسي النواب والشيوخ في الدولة الاتحادية الامريكية الكثير من التداخلات في توجهات السياسة الخارجية الامريكية وذلك بسبب المنافسة الحزبية بين مصالح الكتل الطبقية المتحكمة في مراكز السلطة السياسية ، وبهذا المنحى تزايدت حدة المنافسة بين الكتل السياسية صانعة القرار الامريكي استنادا الى تطور بنية الرأسمال الامريكي وتنامي نزعته الاممية المتمثلة بمد تشريعات الدولة الأمريكية خارج حدودها الوطنية متخطية بذلك سيادة الدول وتشريعاتها الداخلية. وبهذا السياق أشعل قرار مجلس النواب الامريكي الخاص بشروط المساعدات العسكرية الامريكية للعراق وتسليح كتله المذهبية / القومية بمعزل عن الدولة العراقية وسلطتها السياسية سجالا سياسيا قانونيا متعدد الجوانب . ( 1 )
بهدف تقديم قراءة فاحصة لموقع هذه المشاريع وغيرها في بنية السياسة الامريكية نحاول دراسة أولويات العقل الاستراتيجي الامريكي وتأثيراته اللاحقة على بناء الدول العربية ووحدة تشكيلاتها الاجتماعية . وبهذا الاتجاه نعالج السياسة الأمريكية بمحورين الاول منهما تبدل أولويات الاستراتيجية الامريكية وثانيهما وسائل ونتائج تبدل اولويات السياسة الامريكية .
العلاقات الدولية وتبدل اولويات الاستراتيجية الامريكية
قبل الولوج الى تحديد سمات السياسية الأمريكية في الشرق الاوسط ومشروعها الهادف الى رفع مستوى تعاملها مع الكتل الطائفية / القومية الى دول موازية للدول الوطنية نحاول رصد التغيرات الدولية التي أنتجتها الازمة الاوكرانية والتي مثلت انعطافا في تبدل وتدهور العلاقات الدولية . بكلام آخر لا يمكن معالجة النزاعات الاقليمية وموقع السياسية الأمريكية فيها دون تحديد طبيعة العلاقات الدولية / الإقليمية الناشئة في اللحظة التاريخية المعاصرة .
استنادا الى ذلك الترابط دعونا نتابع تبدل العلاقات الدولية انطلاقا من الوقائع التالية ـ
الواقعة الاولى ــ محاولة الولايات المتحدة اضفاء صبغة اممية على تشريعاتها الوطنية من خلال تكريس سموها على قوانين الدول الاخرى متخطية ـ الولايات المتحدة الامريكية ـ بذلك سيادة الدول الوطنية وقوانينها الداخلية. بكلام مختصر تسعى الولايات المتحدة الأمريكية الى استبدال القوانين الدولية والوطنية بقوانين الكونغرس الامريكي . ( 2 )
الواقعة الثانية ــ سيادة الروح التدخلية وعقلية العسكرة الامريكية افضت الى توتر العلاقات الامريكية / الاوربية مع روسيا الاتحادية الامر الذى افضى الى تعديل الاستراتيجيات العسكرية للمراكز الرأسمالية الكبرى بما يتناسب وتوتر العلاقات الدولية . ( 3 )
الواقعة الثالثة ــ نهوض القارة الاسيوية ونشوء منظمة شنغهاي وتطور العلاقات الاستراتيجية بين الصين وروسيا والهند ناهيك عن صعود الصين الاقتصادي وتوسع نفوذها في منطقة بحر جنوب ألصين افضى الى اختلال التوازن الاستراتيجي بين الواقع الجديد وبين التوازن السابق المرتكز على اليابان واستراليا الذي تمثل الولايات المتحدة ركيزته الأساسية منذ نهاية الحرب العالمية الثانية. (4)
ــ تترافق الوقائع المشار اليها وخشية الولايات المتحدة من تنامي النفوذ الاقتصادي والمالي للصين خاصة بعد بناءها مركزاً ماليا يشكل بديلا غير مشروطا لهيمنة الصندوق والبنك الدوليين فضلا عن توجه دول بريكس لبناء مركزا ماليا خاصا بها الأمر الذي يفضي الى تراجع مراكز القوة الاقتصادية الأمريكية . ( 5)
الواقعة الرابعة ــ خفوت شعارات الليبرالية الجديدة ترافق وإحياء الروح العسكرية والنزاعات الايديولوجية متمثلة بـ (أ ) محاولة اعادة كتابة التاريخ وتمجيد النزعة الاستعمارية . ( ب ) اعادة الاعتبار للمنظمات والقوى النازية ومساواة الشيوعية بالفاشية . ( ج) اقامة تحالفات عسكرية بين دول الناتو ودول اوربا الشرقية . ( د ) اثارة النزاعات العرقية والحدودية بين الصين وجاراتها الاسيوية .
ــ خلاصة القول ان التغيرات الدولية المتسارعة والناتجة عن قوانين المنافسة المتحكمة بالتشكيلة الرأسمالية العالمية أدت الى تبدل أولويات الاستراتيجية الامريكية من خلال توجهها صوب القارة الآسيوية ـ لإعادة التوازن الاستراتيجي ـ وما نتج عن ذلك من تراجع الاهمية الاستراتيجية لمنطقة الشرق الاوسط .
وسائل ونتائج تبدل اولويات السياسة الامريكية
ــ أنتجت الاحتجاجات الشعبية والنزاعات الوطنية / الاقليمية كثرة من المتغيرات السياسية والاجتماعية التي يمكن ايجازها بالعناوين الآتية ـ
العنوان الاول ــ انهيار الجمهوريات العربية وتفكك جيوشها الوطنية افضت الى تفكك التشكيلات الاجتماعية واستبدال بناءها الطبقي بأبنية طائفية / عرقية .
العنوان الثاني ــ تحطيم البنى العسكرية والإدارية للجمهوريات العربية أدى الى انتقال مركز القرار العربي الى الدول الخليجية المتحالفة مع الرأسمال الامريكي وما نتج عن ذلك من ايكال مهمة التدخلات العسكرية الى دول الخليج العربي مدعومة بجهد عسكري / دبلوماسي من دول التحالف الاطلسي.
العنوان الثالث ــ تطور نزاعات المراكز الاقليمية الجيو سياسية تحت شعارات مذهبية افضى الى تحول مركزية الصراع العربي الاسرائيلي الى صراع عربي فارسي على اسس مذهبية .
العنوان الرابع ــ تراجع القوى الوطنية الديمقراطية في قيادة الحركات الاحتجاجية ادى الى سيادة القوى السلفية والإرهابية الامر الذي أدى الى تعطيل اعادة بناء الدولة الوطنية على أسس ديمقراطية.
استنادا الى تلك المحددات ولغرض تأمين تبدل أولوياتها الاستراتيجية تسعى الادارة الامريكية الى ضمان مصالحها الحيوية عبر تحقيق أهداف مستقبلية تتمثل بالقضايا التالية ــ
أولا ـ محاولة تحجيم الدور الايراني في تقرير مسار النزاعات الوطنية / الاقليمية بعد تسوية المشكلة النووية الايرانية وذلك من خلال تحقيق حزمة من الاجراءات الوقائية منها ـ ( أ ) تقاسم القرار السياسي بين الكونغرس الامريكي بشأن مراجعة الاتفاق النووي مع ايران وعدم جعله ملزما للإدارة الامريكية اللاحقة . ( ب ) احياء العقوبات الاقتصادية الدولية ضدها في حال اخلال الجمهورية الاسلامية بتعهداتها النووية . ( ج ) استخدام القوة العسكرية الخليجية ضد الحركات الشيعية ومنع استيلاءها على سلطة الدولة السياسية كما في اليمن والبحرين . ( د ) استخدام الفصائل الاسلامية المتشددة ضد سوريا والعراق ومنعهما من إقامة تحالف استراتيجي مع ايران .
ثانيا ــ منع إقامة تحالف استراتيجي طائفي بقيادة ايرانية يشترط اضعاف العراق كدولة وطنية حيث تميز النهج الامريكي في بناء الدولة العراقية بطابعه العبثي المتمثل بالابتعاد عن مبدأ المواطنة والديمقراطية السياسية وبهذا السياق أفرزت عبثية السياسة الأمريكية في العراق نتائج كارثية تمثلت يـ ( أ ) تفكيك الدولة الوطنية العراقية وتخريب تشكيلتها الاجتماعية . ( ب ) احياء الموازنة الطائفية وتراجع شعارات بناء دولة المواطنة وسلطتها الديمقراطية ( ج ) تعاون الادارة الامريكية مع الكتل السياسية الطائفية / العرقية وتجاوزها لسيادة العراق الوطنية . ( 6 )
ثالثاـ ـ تشكيل تحالفات عسكرية وأمنية طائفية بين المراكز الاقليمية الفاعلة من خلال تعاون تركي سعودي مباركا من دول التحالف الاطلسي ناهيك عن الاستمرار في ضمان امن اسرائيل وتفوقها العسكري الاستراتيجي من خلال تزويدها بأحدث الاسلحة الامريكية ردا على تزويد روسيا لإيران بصواريخ إس 300 . ( 7) .
رابعاــ مساندة ودعم القوى السلفية الارهابية والفصائل المسلحة المقاتلة في الجمهوريات العربية بهدف استنزاف طاقتها الاقتصادية وتدمير ابنيتها العسكرية وبهذا المنحى يشكل تفكيك الدولة السورية فضلا عن تطويق جمهورية مصر العربية بالمساعدات المالية الخليجية مهام استراتيجية للسياسة الأمريكية وما يعنيه ذلك من إحراز نجاحات استراتيجية اقتصادية سياسية تساعد الولايات المتحدة وحلفاءها في النزاعات الدولية .
خامسا ـ تفتيت الجمهوريات العربية عبر التعامل مع مكوناتها الاجتماعية ككتل سياسية مستقلة وليس قوى اجتماعية / سياسية تشكل جزءا من منظومتها السياسية ، وذلك بهدف منعها من بناء نظمها السياسية على قاعدة المواطنة والموازنة الديمقراطية .
ازاء هذه الاهداف الأمريكية والنزاعات الاقليمية المتسارعة تثار تساؤلات كثيرة منها ـ ما هي الركائز الفكرية والتوجهات السياسية التي تواجه القوى الوطنية وتيارها الديمقراطي ؟ ومنها ما هو موقف التيار الديمقراطي من النزاعات الطائفية المتفجرة في المنطقة العربية ؟ ومنها هل باستطاعة التيار الوطني / الديمقراطي اعادة الفعالية لشعاراته المتمثلة بالديمقراطية ،المواطنة ، وموازنة المصالح الاجتماعية .
ان التساؤلات المثارة تكتنفها سجالات فكرية وسياسية ورغم ذلك أقدم مساهمتي من خلال الموضوعات التالية ـ
الموضوعة الاولى ـ المهمة الرئيسية أمام التيار الوطني / الديمقراطي في الجمهوريات العربية تتحدد كما أراها في اعادة بناء الهوية الوطنية والتي تعني مناهضة الهويات الفرعية الناتجة عن تخريب الدول الوطنية وتقسيم تشكيلاتها الاجتماعية الى كتل سكانية طائفية .
الموضوعة الثانية ــ بناء الهوية الوطنية ومناهضة الهويات الفرعية يشترط نشاطا قانونيا وطنيا / دوليا يسعى الى تجريم التكفير الطائفي والدول الساندة له باعتباره فكرا ارهابيا يرقى الى مستوى الابادة الجماعية .
الموضوعة الثالثة ـ التأكيد على فكر التآخي الوطني والتضامن الاجتماعي والتعايش الطائفي المرتكز على اعادة بناء الدولة الوطنية الديمقراطية وموازنة مصالح كتلها المذهبية / القومية .
الهوامش
1 ــ اعلنت الادارة الامريكية بان مشروع القرار المقدم من قبل لجنة القوات المسلحة في مجلس النواب الامريكي لا يمثل وجهة نظرها وأكدت على انها تتعامل مع الدولة العراقية في قضية التسليح ومكافحة الارهاب .
2 ـ عاقبت الادارة الامريكية بنك BNP الفرنسي بسبب تعاملاته مع دول ( متمردة ) بدفعه غرامة مالية تتراوح بين ثمانية عشر مليار دولار جرى تخفيضها بعد تدخل الحكومة الفرنسية . وفي نفس السياق كان مصرف ( آي . أن . جي ) الهولندي قد دفع 619 مليون دولار في 2012 في حين غرمت السلطات الامريكية بنك ( ستاندارد تشارترد ) البريطاني 670 مليون دولار . وفي عام 2012 اجبرت الولايات المتحدة الامريكية بنك ( إتش . أس . بي . سي ) البريطاني على دفع مبلغا قدره مليار وتسعمائة الف دولار بعد مقاضاته بسبب تواطئه في عمليات تبيض أموال .
3 ـ في عام 1996 تأسست منظمة شنغهاي وضمت ـ ألصين ، روسيا ، كازاخستان ، قرغيزيا ، أوزباكستان وطاجيكستان.ورغم انها تعني بمكافحة المخدرات والإرهاب والتعاون الأمني الا ان بعض الخبراء يراها حلفا عسكريا جديدا استنادا الى تنوع المناورات العسكرية التي تشارك بها دول المنظمة .
4 ـ أعلن أوباما عام 2011 سياسة ـ الارتكاز الأسيوي ـ والتي أصبحت بمقتضاها منطقة شرق آسيا منطقة ذات أولوية للسياسة الأمريكية عالميًا ،وفي عام 2012 ركز الرئيس الأمريكي باراك أوباما زياراته الخارجية في منطقة جنوب شرقى آسيا لغرض بناء إستراتيجية "إعادة التوازن الأمريكية نحو منطقة آسيا – الباسيفيك.
5 ــ في عام 2014 قامت الصين بإنشاء البنك الآسيوي للاستثمار في البنية التحتية (أيه.آي.آي. بي) برأس مال 50 مليار دولار امريكي ويضم البنك الآسيوي للاستثمار أكثر من 35 دولة مساهمة منها دول أوربية فضلا عن مشاركة روسيا منذ أبريل 2015 في عضويته باعتبارها عضوا مؤسسا.
6ـ عبثية السياسة الامريكية الناتجة عن العقلية العسكرية تناقضت وعقلية الاحتلال البريطاني للعراق في المرحلة الكولونيالية المتميزة بمسارها الهادف الى بناء الدولة العراقية على أسس المواطنة والعلمانية رغم اعتماد المحتلين على اقليات مذهبية ضامنة لاستمرار مصالحهم الاستراتيجية.
7 ـ وقعت روسيا وإيران في عام 2007 اتفاقية تقوم الطرف الاول بتزويد الطرف الثاني بصواريخ إس 300 وبعد فرض العقوبات الدولية على ايران بسبب برنامجها النووي اوقفت روسيا تزويد ايران بتلك الصواريخ وفي عام 4015 وبعد التفاهمات بين الدول الكبرى وإيران قررت روسيا تزويد ايران بتلك الصواريخ وذلك لغرض اعادة التوازن الاستراتيجي في المنطقة



#لطفي_حاتم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- التدخل العسكري الخليجي في اليمن وأثره على الأمن الإقليمي
- أحزاب اليمين الأوربي والزعامة الأمريكية
- المراكز الإقليمية والفكر السياسي ( لدولة الخلافة الإسلامية )
- تغيرات السياسة الدولية ومناهضة الإرهاب
- العنف الطائفي وإعاقة بناء دولة العراق الوطنية
- العلاقات الدولية وأزمة أوكرانيا السياسية
- الجمهوريات العربية من الشرعية الانتخابية الى الشرعية الوطنية
- المؤسسة العسكرية وتحولات فكرها السياسي
- التحولات السياسية في البلدان العربية والتدخلات الدولية
- المعارضة الوطنية والبناء الديمقراطي للدولة الوطنية
- سلطة المساومة الطائفية وازمة العراق الوطنية
- التيار العلماني الديمقراطي فعاليته السياسية وأهميته التاريخي ...
- تطور الدولة الوطنية وفكر الاسلام السياسي
- الطور المعولم من التوسع الرأسمالي وعسكرة الإعلام السياسي
- التيار الديمقراطي والنزاعات الاقليمية / الدولية
- الدولة العراقية وفكر منظومتها السياسية *
- العلاقات الدولية والنزاعات الإقليمية
- مفاهيم وأدوات دبلوماسية التدخل في النزاعات الوطنية
- نظم الشرعية القبائلية والتغيرات الإقليمية
- الحركات الاحتجاجية و تيار الحماية الدولية


المزيد.....




- “بأي حالٍ عُدت يا عيد”!.. العمال وأرشيف القهر
- إبعاد متظاهرين مؤيدين للفلسطينيين من حفل تخرج جامعة ميشيغان ...
- لقاء مع عدد من الناشطات والناشطين العماليين في العراق بمناسب ...
- صادق خان يفوز بولاية ثالثة لرئاسة بلدية لندن.. ويعزز انتصار ...
- الختان، قضية نسوية!
- جرائم الشرف، كوسيلة للإدامة بالأنظمة الإسلامية القومية في ال ...
- الرئيس السوري يؤكد أهمية المحاسبة داخل حزب البعث العربي الاش ...
- التصور المادي للإبداع في الادب والفن
- حوار مع العاملة زينب كامل
- شاهد كيف رد السيناتور بيرني ساندرز على انتقاد نتنياهو لمظاهر ...


المزيد.....

- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - لطفي حاتم - تبدل أولويات الاستراتيجية الامريكية وأثرها على البلدان العربية