أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم - طارق جابر - كلمة الرئيس الفينزويلي هوجو شافيز أمام الجمعية العامة بالأمم المتحدة.















المزيد.....

كلمة الرئيس الفينزويلي هوجو شافيز أمام الجمعية العامة بالأمم المتحدة.


طارق جابر

الحوار المتمدن-العدد: 1331 - 2005 / 9 / 28 - 13:39
المحور: اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم
    


ترجمة : طارق جابر
17 سبتمبر 2005
السادة الحضور، الأصدقاء الأعزاء، عمتم مساءا.

لقد تم تغيير الهدف الأساسي من لقاؤنا هنا. لقد فرض علينا أن نضيع وقتنا هنا في مناقشة مسألة إصلاح الأمم المتحدة للتغطية على المسائل الأكثر إلحاحا، والتي تراها كل شعوب العالم مسائل ملحة، وهي تبني الإجراءات اللازمة للتصدي للمشكلات التي تعوق وتدمر الجهود التي تبذلها بلادنا في سبيل التنمية الحقيقية والحياة الكريمة.

بعد خمس سنوات من مؤتمر الألفية، تبقي الحقيقة المؤلمة أن الجزء الأكبر من الأهداف المتوقعة – والتي كانت في حد ذاتها أهدافا متواضعة – لن يتحقق.

لقد زعمنا أننا سنخفض حتى العام 2015 إلى النصف عدد من لا يجدون قوت يومهم في العالم والذين يبلغ عددهم 842 مليون إنسان. وبمعدل العمل الحالي فإن هذا الحلم لن يتحقق قبل العام 2215. مَن مِنَ الحضور هنا سيكون حيا ليحتفل بهذا الإنجاز؟ هذا فقط بفرض أن جنسنا البشري سوف ينجو من الأخطار التي تهدد بيئته الطبيعية.

لقد زعمنا أننا نهدف لتوفير التعليم الأساسي لكل سكان الأرض بحلول العام 2015 وبمعدل الإنجاز الحالي فإن هذا الهدف لن يتحقق قبل العام 2100. دعونا إذن نستعد للإحتفال.

أصدقاؤنا في العالم، إن ما سبق يقودنا إلى نتيجة محزنة، هي أن الأمم المتحدة قد إستنفذت دورها، وليست المسألة هنا مسألة إصلاح الأمم المتحدة. إن القرن 21 يفرض علينا تغييرات عميقة لن يمكن تحقيقها إذا لم نوجد منظمة جديدة كليا. المنظمة الحالية لا تعمل. علينا أن نعترف بذلك. إنها الحقيقة. إن المقترحات التي تقدمها فنزويلا اليوم لها جانبان، جانب فوري وجانب طويل المدى، مدينة فاضلة. الأول محدد في إطار الإتفاقيات التي وقعناها في المنظمة الحالية. نحن لا نتخلى عن تلك الإلتزامات. بل نحن نقدم مقترحات قوية لتفعيل هذا الجزء في مدى قصير. لكن حلم السلام العالمي الدائم، الحلم بعالم خالي من عار الجوع، المرض، الأمية، العوز، يحتاج – بعيدا عن الجذور – أن يفرد جناحيه حتى يحلق. نحن بحاجة لفرد أجنحتنا وللتحليق. نحن نرى الليبرالية الجديدة العولمية المرعبة، لكننا نرى أيضا حقيقة الترابط الذي أصبح عليه العالم اليوم، والذي يجب أن نتصدى له ليس كمشكلة ولكن كتحدي. نستطيع بالإعتماد على واقعنا، على تبادل المعرفة والأسواق المجمعة، والترابط بيننا، لكننا يجب أن نفهم أن هناك مشاكل لا يمكن حلها في الإطار القطري، الإشعاع، أسعار النفط العالمية، الأمراض، إرتفاع حرارة الكوكب، أوثقب الأوزون. هذه ليست مشاكل محلية. ونحن عندما نسعى حثيثا نحو نموذج جديد للأمم المتحدة يعبر عنا جميعا أهل الأرض، فنحن نقدم إليكم أربعة مقترحات جوهرية وملحة لإعادة بناء الأمم المتحدة.

الأول هو توسيع عضوية مجلس الأمن سواء العضوية الدائمة أو الدورية، ومن ثم قبول عدد أكبر من الدول المتقدمة والنامية كأعضاء دائمين ودوريين في مجلس الأمن.

الثاني، نحتاج إلى التأكيد على ضرورة تغيير أساليب العمل بما يتيح قدر أكبر من الشفافية الغائبة. والثالث، هو حاجتنا إلى الوقف الفوري – وقد كررت فنزويلا هذا الطلب مرارا خلال السنوات الست الماضية – لحق الإعتراض – الفيتو – على قرارات مجلس الأمن لدول بعينها، لأن منهج النخبة هذا يتعارض مع الديموقراطية، يتعارض مع مباديء المساواة والديموقراطية.

الإقتراح الرابع، هو حاجتنا لدعم دور الأمين العام، مهامه/مهامها فيما يتعلق بالدبلوماسية الوقائية، يجب أن نعضد هذا الدور. إن خطورة المشكلات المطروحة تحتم هذا التحول. مجرد الإصلاح لن يكفي لتحقيق تطلعات شعوب العالم. إن فنزويلا تدعو إلى تأسيس أمم متحدة جديدة، أو كما قال سيمون رودريجيز معلم سيمون بوليفار :" إما أن نبتكر أو نأثم."

أثناء قمة المجتمع في بورت أليجري، في يناير الماضي طالب الكثيرون بنقل الأمم المتحدة إلى خارج الولايات المتحدة إذا ما إستمر خرقها للقانون الدولي. اليوم نحن نعرف أن العراق كان خاليا من أسلحة الدمار الشامل. لقد كان الشعب الأمريكي حريصا على معرفة الحقيقة من قادته، وشعوب العالم أجمع لديها نفس الرغبة. لم يكن في العراق مطلقا أي أسلحة دمار شامل، ومع ذلك تم تدمير العراق وإحتلاله، ولازال العراق محتلا. كل ذلك حدث بتجاوز الأمم المتحدة. لذلك نحن نقترح على الجمعية العامة ضرورة خروج الأمم المتحدة من البلد الذي لا يحترم قراراتها.

بعض مقترحاتنا تشير إلى مدينة القدس كمدينة دولية كبديل لوضعها الحالي. وهذا الإقتراح من شأنه أن ينهي الصراع على المدينة الذي تشهده فلسطين اليوم. مع ذلك، ربما تكون هناك بعض الخصائص التي تزيد من صعوبة الوضع هناك. لذلك فنحن نقدم إقتراح سيمون بوليفار – المحرر الجنوبي العظيم – ففي عام 1815 إقترح بوليفار تأسيس مدينة دولية تمثل رمز لتوحد العالم.

نحن نؤمن أن الوقت قد حان للتفكير في تأسيس مدينة دولية ذات سيادة مستقلة، لها قوتها وقيمها الخاصة لتعبر عن كل أمم العالم. هذه المدينة الدولية من شأنها أن تنهي خمسة قرون من الإضطراب.مقر الأمم المتحدة الرئيسي يجب أن يكون في الجنوب.

السيدات والسادة، إننا نواجه أزمة طاقة غير مسبوقة جعلت أسعار الطاقة ترتفع بلا توقف حتى وصلت إلى حدود قياسية، أيضا لدينا العجز عن زيادة إمدادات البترول مع إعتبار النقص المستمر في الإحتياطيات المعروفة للنفط في العالم. لقد بدأ وقودنا ينفد.

في عام 2020 سيصل الطلب اليومي على النفط إلى 120 مليون برميل. هذه الكمية – حتى مع تجاهل الزيادة في الإستهلاك – سوف تستهلك خلال 20 سنة كل كمية الطاقة التي إستهلكتها البشرية حتى يومنا هذا. وهذا يعني مزيد من إنبعاث ثاني أكسيد الكربون الذي لا يمكن تلافيه، مما يرفع حرارة كوكبنا أكثر.

لقد كان إعصار كاترينا مثلا مؤلما لتكلفة تجاهل هذه الحقائق. فإرتفاع حرارة المحيطات هو العنصر الرئيسي وراء زيادة القدرة التدميرية للأعاصير التي شهدناها في السنوات الأخيرة. ولتكن هذه فرصة نعبر من خلالها عن خالص تعازينا لشعب الولايات المتحدة الأمريكية. فالأميريكيون هم إخوتنا وأخواتنا في القارة الأميريكية وفي سائر أنحاء العالم.

إنه ليس من الواقعية ولا من الأخلاق أن نضحي بالجنس البشري بالترويج بشكل محموم لنموذج إجتماعي إقتصادي له هذا القدرة التدميرية المتصاعدة. سيكون من الإنتحار نشر هذا النموذج وفرضه بإعتباره العلاج الوحيد الكامل لكل الشرور التي كان هو ذاته وراءها.

منذ وقت قريب ذهب رئيس الولايات المتحدة إلى إجتماع منظمة دول قارة أميريكا ليعرض على أميريكا اللاتينية ودول الكاريبي مزيد من سياسات السوق، سياسات السوق الحر – الليبرالية الجديدة – مع أن هذه السياسات هي السبب الرئيس وراء المشكلات والشرور الكبيرة التي تعانيها شعوبنا. الليبرالية الرأسمالية الجديدة بمفهوم واشنطن. كل ذلك سبب درجة كبيرة من البؤس، اللامساواة والمأساة اللانهائية لشعوب هذه القارة.

سيدي الرئيس، إن ما نحتاجه اليوم أكثر من أي وقت مضى هو نظام عالمي جديد. دعونا نتذكر الجمعية العامة للأمم المتحدة في دورتها الإسثنائية السادسة عام 1974، منذ 31 سنة، عندما تم إقرار نظام إقتصادي عالمي جديد، وعندما تم إقرار إتفاقية الحقوق والواجبات الإقتصادية للدول بأغلبية ساحقة، 120 مؤيد، 6 معارض، 10 ممتنع عن التصويت. كان ذلك وقت أن كان التصويت متاحا في الأمم المتحدة. اليوم التصويت شيء مستحيل. اليوم يقرون وثائق – كهذه التي بين أيدينا اليوم – والتي أعلن بإسم فنزويلا أنها غير قانونية ولا مشروعة. هذه الوثيقة أقرت بالمخالفة للقوانين الحالية للأمم المتحدة. هذه الوثيقة باطلة. هذه الوثيقة يجب مناقشتها، سوف تنشر الحكومة الفنزويلية هذه الوثيقة على الناس. لا يمكننا أن نقبل بدكتاتورية مفضوحة ومخجلة في الأمم المتحدة. يجب أن نناقش هذه المسائل، ولهذا فأنا أدعو زملائي، رؤساء الدول والحكومات لمناقشتها.

لقد عدت لتوي من مقابلة مع الرئيس نيستور كيرشن، وكنت على وشك إخراج هذه الوثقة، لقد تسلم وفدنا هذه الوثيقة منذ خمس دقائق فقط – وبنسخة واحدة إنجليزية. هذه الوثيقة أقرت من قبل دكتاتورية غاشمة أصفها هنا بأنها غير شرعية ولا قانونية.

إسمع هذا سيدي الرئيس، لو قبلنا هذا فإننا بالفعل ضائعون. دعونا نطفيء الأنوار، نغلق كل الأبواب والنوافذ. ليس من المعقول أن نقبل الدكتاتورية هنا في هذه القاعة.

الآن أكثر من أي وقت سبق – كما نكرر دائما – نحتاج أن نأخذ الأفكار التي خلفناها وراءنا كالإقتراح الذي أقر في هذه الجميعة عام 1974 والخاص بنظام إقتصادي دولي جديد. البند الثاني من هذا المقترح يؤكد على حق الدول في تأميم الممتلكات والموارد الطبيعية التي يسيطر عليها مستثمرون أجانب. ويقترح أيضا تشكيل إتحادات لمنتجي المواد الخام. في القرار 3021، مايو أيار 1974، عبرت الجميعة العامة عن نيتها للعمل بكل جد لتشكيل النظام الإقتصادي الدولي الجديد المبني على – أرجو الإصغاء بحرص – العدالة، المساواة، إستقلال الشعوب، المصالح المشتركة والتعاون بين كل الأمم بغض النظر عن أنظمتها الإجتماعية والإقتصادية، إلغاء التفرقة ورد الظلم بين الدول المتقدمة والنامية، ومن ثم ضمان السلام والعدل والنمو الإجتماعي والإقتصادي المتواصل للأجيال الحالية والقادمة.

كان الغرض الأساسي من النظام الإقتصادي العالمي الجديد هو تعديل النظام لسابق الذي صنعته بريتون وودز.

نحن نزعم أن قضية فنزويلا الآن هي نظام إقتصادي عالمي جديد. لكن من الضروري أيضا بناء نظام سياسي عالمي جديد. دعونا لا نسمح لدول قليلة أن تعيد تفسير مباديء القانون الدولي لفرض أفكار جديدة من عينة الحرب الإستباقية. هل يهددوننا بهذه الحرب الإستباقية! وماذا عن حق الدفاع عن النفس؟ نحن بحاجة أن نسأل أنفسنا، من الذي سيحمينا؟ كيف سيوفرون لنا الحماية؟

إنني أعتقد أن إحدى الدول التي تحتاج إلى الحماية هي الولايات المتحدة ذاتها. لقد ظهر هذا بشكل مؤلم مع مأساة إعصار كاترينا، الأميريكيون ليس لديهم حكومة تحميهم من الكوارث الطبيعية المتوقعة، إذا كنا سنتحدث عن حماية بعضنا البعض، هذه أفكار في غاية الخطورة تشكل الإمبريالية والتدخل في شئون الغير كما يحاولون تقنينها لخرق السيادة الوطنية. سيدي الرئيس، إن الإحترام الكامل لمباديء القانون الدولي ومعاهدة الأمم المتحدة يجب أن يكون حجر الزاوية في العلاقات الدولية في العالم اليوم، والقاعدة للنظام الدولي الجديد الذي نقترحه الآن.

من الضروري أن نحارب بكل فاعلية الإرهاب الدولي. ومع ذلك يجب علينا ألا نستغل الحرب على الإرهاب لشن عدوان عسكري غير مبرر بالمخالفة للقانون الدولي. لقد كان هذا هو الفكر الذي ساد بعد 11 سبتمبر/ أيلول. فقط التعاون الحقيقي والصادق وإنهاء إزدواجية المعايير التي تنتهجها بعض بلاد الشمال في التعامل مع الإرهاب، هذا فقط هو السبيل لمواجهة هذا الخطر المشؤوم.

بعد سبع سنوات فقط من الثورة البوليفية بإمكان الشعب الفنزويلي أن يزعم لنفسه تقدم إجتماعي وإقتصادي حقيقي.

مليون وستة آلاف وأربعمائة فنزويلي تعلموا القراءة والكتابة. تعدادنا الكلي 25 مليون. والبلاد خلال أيام قليلة سوف تعلن خالية تماما من الأمية. ثلاثة ملايين فنزويلي كانوا دائما مستبعدين بسبب الفقر هم اليوم منخرطون في التعليم الإبتدائي والإعدادي والمراحل التالية.

17 مليون فنزويلي – حوالي 70% من السكان – يتلقون – وللمرة الأولى – أرقى رعاية صحية شاملة الدواء. وخلال سنوات قليلة سيحظى كل فنزويلي بأرقى الخدمات الطبية بالمجان. أكثر من مليون وسبعمائة طن من الغذاء تم توفيرها لنحو 12 مليون مواطن – نصف عدد السكان تقريبا - بأسعار مدعومة، منهم مليون يحصلون عليها مجانا بالكامل بسبب ظروفهم الإستثنائية. تم توفير أكثر من سبعمائة ألف وظيفة بما هبط بمعدل البطالة تسع نقاط. كل هذا وسط عدوان من الداخل والخارج بما فيها محاولة قلب نظام الحكم ووقف إنتاج البترول بتآمر من الولايات المتحدة، ناهيك عن المؤامرات والأكاذيب التي تروجها آلة الدعاية القوية والتهديد المستمر من الإمبراطورية وحلفائها، حتى دعوا إلى إغتيال الرئيس. البلد الوحيد الذي يمكن للشخص فيه أن يدعوا علانية لإغتيال رئيس دولة أخرى هو الولايات المتحدة. هذا ما فعله المحترم بات روبرتسون المقرب من البيت الأبيض، لقد دعى لإغتيالي ولازال حرا طليقا. هذا هو الإرهاب الدولي.

سوف نقاتل من أجل فنزويلا، من أجل أميريكا اللاتينية والعالم أجمع. نعيد التأكيد على إيماننا المطلق بالإنسانية. إننا متعطشون للسلام والعدل لتنجو سلالتنا سيمون بوليفار، الأب المؤسس لدولتنا والملهم لثورتنا أقسم ألا يسمح لعزمه أن يلين ولروحه أن ترتاح حتى يكسر القيود التي تغلنا بها الإمبراطورية. اليوم حان الوقت ألا نسمح لعزائمنا أن تلين ولا لأرواحنا أن ترتاح حتى ننقذ البشرية.



#طارق_جابر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- خمس مدن رائدة تجعل العالم مكانا أفضل
- هجوم إيران على إسرائيل: من الرابح ومن الخاسر؟
- فيضانات تضرب منطقتي تومسك وكورغان في روسيا
- أستراليا: الهجوم الذي استهدف كنيسة آشورية في سيدني -عمل إرها ...
- أدرعي: إيران ترسل ملايين الدولارات سنويا إلى كل ميليشيا تعمل ...
- نمو الناتج الصيني 5.3% في الربع الأول من 2024
- حضارة يابانية قديمة شوه فيها الآباء رؤوس أطفالهم
- الصحافة الأمريكية تفضح مضمون -ورقة غش- بايدن خلال اجتماعه مع ...
- الولايات المتحدة.. حريق بمصنع للقذائف المخصصة لأوكرانيا (صور ...
- جينوم يروي قصة أصل القهوة


المزيد.....

- يسار 2023 .. مواجهة اليمين المتطرف والتضامن مع نضال الشعب ال ... / رشيد غويلب
- من الأوروشيوعية إلى المشاركة في الحكومات البرجوازية / دلير زنكنة
- تنازلات الراسمالية الأميركية للعمال و الفقراء بسبب وجود الإت ... / دلير زنكنة
- تنازلات الراسمالية الأميركية للعمال و الفقراء بسبب وجود الإت ... / دلير زنكنة
- عَمَّا يسمى -المنصة العالمية المناهضة للإمبريالية- و تموضعها ... / الحزب الشيوعي اليوناني
- الازمة المتعددة والتحديات التي تواجه اليسار * / رشيد غويلب
- سلافوي جيجيك، مهرج بلاط الرأسمالية / دلير زنكنة
- أبناء -ناصر- يلقنون البروفيسور الصهيوني درسا في جامعة ادنبره / سمير الأمير
- فريدريك إنجلس والعلوم الحديثة / دلير زنكنة
- فريدريك إنجلس . باحثا وثوريا / دلير زنكنة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم - طارق جابر - كلمة الرئيس الفينزويلي هوجو شافيز أمام الجمعية العامة بالأمم المتحدة.