رابطة السياسة و الادارة العامة في الشرق الاوسط AMEPPA

اسكندر الداودي

الحوار المتمدن-العدد: 4764 - 2015 / 3 / 31 - 14:06
المحور: المجتمع المدني
    

رابطة السياسة و الادارة العامة في الشرق الاوسط (امی-;-پا) http://www.ameppa.,org
السلم والازدهار في الشرق الاوسط عبر الحكامة الرشيدة
اهتمامنا هو مصلحة الشعب،ترسيخ، احترام و صيانة كرامة المواطن، دعم المنظمات المدنية و الممارسات الصحيحة الاخلاقية، و تشجيع الامتهان الكفوء في الشرق الاوسط. نسعى للتميز البارز الجيد في الخدمات العامة و نعمد لارساء قواعد الحكامة الرشيدة في الشرق الاوسط عبر الاعتماد على الشفافية ، المسؤولية ، الاخلاق ، الكرامة ، العدالة ، و مصلحة المواطن. نسعى من خلال اشتراك فعلي في الخدمات العامة لتأسيس علاقة فعالة و ايجابية بين الاكاديميين و الممتهنيين عن طريق تبني تعاون مثمر بين الارتباطات المحلية و الاقليمية و العالمية المهتمة بمسالة الحكامة الرشيدة في الشرق الاوسط. نسعى كذلك الى تطوير هذه العلاقة من خلال بحوثات مستمرة ، دورات عمل ، مؤتمرات باحثة و نماذج قابلة على خلق مناخ ملائم سيدعم ولادة و تطوير كادر مهني للادارة و السياسة و الخدمات العامة في الشرق الاوسط

نبذة عن رابطة السياسة و الادارة العامة في الشرق الاوسط

ان رابطة السياسة و الادارة العامة في الشرق الاوسط هي شبكة مهنية ثقافية عالمية تهتم بامور السياسة العامة و الادارة العامة في الشرق الاوسط. ان هذه الرابطة تتبنى فهما شاملا للشرق الاوسط ولا تستثني اية دولة، قومية، ثقافة اجتماعية او خصوصيات دينية. ان الرابطة تشجع المشاركة العالمية و تنظم الامور العلمية والتعليمية التالية المختصة بالشرق الاوسط على

دعم السلم و الازدهار في الشرق الاوسط عبر الحكم الرشيد
العمل كمنظمة مهنية تضم الباحثين و الطلبة و اعضاء هيئة التدريس لعلوم الادارة العامة و السياسة العامة، اضافة لموظفي و كوادرو عمال القطاع العام
توفير مناخ خصب للمختصين في الادارة و السياسة العامة من اجل المشاركة في اعمالهم وتبادل خبراتهم
تهيئة السبل المناسبة من اجل مشاركة المواطنين في قضايا تتعلق بتحسين الخدمات العامة في الشرق الاوسط
بناء علاقات وطيدة مع منظمات محلية و وطنية و عالمية اخرى تهتم بامور الخدمات العامة
مساعدة و دعم الاتجاهات لتشجيع تمثيل القوميات المختلفة والاديان و المجموعات الاجتماعية الاخرى في السياسة و الادارة العامة في دول الشرق الاوسط
دعم تطوير نوعية و طرق تدريس السياسة و الادارة العامة عبر تبادل الخبرات و النماذج و الكفاءات
جمع، فرز، و تحليل المعلومات المختصة بالسياسة و الادارة العامة في الشرق الاوسط
تشجيع اعضاء الرابطة لتقديم بحوثات مؤثرة و مفيدة في امور السياسة و الادارة العامة المتعلقة بالشرق الاوسط
دعم تطبيق المبادئ المبنية على اسس الامتياز المهني والمسؤولية و الشفافية في الخدمات الاجتماعية و المبادئ المبنية على الاعتبار و المعايير الفكرية في البحوثات المركزة على امور السياسة و الادارة العامة في الشرق الاوسط

استنادا على هذه الاهداف، تعمل الرابطة على
تنظيم او المساهمة في مؤتمرات محلية وعالمية مختصة بامور السياسة و الادارة العامة في الشرق الاوسط
تنظيم ندوات و دورات تدريب للمنخرطين في القطاع العام
نشر ودعم نشر الكتب و الكراسات و المجلات الاكاديمية المختصة بامور الادارة و السياسة العامة في الشرق الاوسط
التعاون مع المنظمات الحكومية و العامة من اجل تحسين و تطوير ما يلي
١-;-. امور تتعلق بالسياسة العامة مبنية على اسس مهنية و سمعة جيدة للقطاع العام
٢-;-. امور تتعلق بالسياسة العامة مبنية على اسس تتطلب نتائج جيدة للمديرية العامة و مناخ ملائم للمنظمات العامة
٣-;-. امور تتعلق بالسياسة العامة مبنية على برامج مهمة في القطاع العام


الانتماء و العضوية مفتوحة لكل شخص يدعم هدفنا في تحقيق السلام والرخاء في منطقة الشرق الأوسط من خلال الحكم الرشيد. لا توجدهنالك بدلات للاشتراك او رسوم للعضوية. إذا كنت ترغب في الانضمام إلينا، نرحب بك بكل حرارة و نشد على يدك. الرجاء ان تملأ الاستمارة ادناه لتضاف إلى قائمة أعضائنا. http://www.ameppa.org/Become-a-Member.html

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل