أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - طه الفرحاوي - العنف المدرسي كموضوع للعلوم الإنسانية و الإجتماعية














المزيد.....

العنف المدرسي كموضوع للعلوم الإنسانية و الإجتماعية


طه الفرحاوي

الحوار المتمدن-العدد: 4730 - 2015 / 2 / 24 - 01:03
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


العنف بالوسط المدرسي بالأساس راجع إلى عدة عوامل تتدخل فيها مجموعة من العناصر أبزها العنف الموجه تجاه من يمارس العنف من طرف المؤسسات الإجتماعية و السياسية (المدرسة ، الأسرة ، العسكرية ...) سواء كان عنفا ماديا أو معنويا وهدا ما يحدث نوعا من عدم التوازن لدى الأفراد و عدم إندماجهم داخل المنضومة المجتمعية ككل وهدا ما يحتم على المشتغلين و الباحثين في حقل العلوم الإنسانية و الاجتماعية تقديم قراءة لهذه الضاهرة و الحد منها لأن المقاربة الأمنية أو بعبارة أدق المقاربة القمعية لا تعطي حلولا ناجعة بل تعمق المشكلة أكثر ف أكثر هنا يمكننا القول أنا العنف المشروع حسب ماكس فيبر هو عنف لا يعطينا حل بقدر ما يضاعف عدد الحالات و الجرائم المتعلقة بالعنف بالوسط المدرسي و هنا ينبغي أن نستحضر قواعد المنهج كما تحدث عنها دوركهايم في (كتابه قواعد المنهج السوسيولوجي ) و الإشتغال بها داخل البراديغم السوسيولوجي و دراستها ضمن المختبر السوسيولوجي نأخد قاعدة التشيئ أي دراسة الضاهرة كشيئ و عندما نتحدث عن ضاهرة العنف بصفة عامة و المدرسي بصفة خاصة يمكننا دراستها أيضا بالنظرية الماركسية و عن القهر الدي تمارسه الرأسمالية ضد أبناء الشعب من خلال البرامج التعليمية الرديئة التي لا تنسجم و تطلعات أبناء الشعب و في الأخير أتمنى أن تكون هده المحاولة إلى بداية تمهد الطريق للاشتغال على هذا الموضوع داخل حقل السوسيولجيا



#طه_الفرحاوي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- العقلية الإنقلابية
- بؤس الخطاب الديني


المزيد.....




- نقل الغنائم العسكرية الغربية إلى موسكو لإظهارها أثناء المعرض ...
- أمنستي: إسرائيل تنتهك القانون الدولي
- الضفة الغربية.. مزيد من القتل والاقتحام
- غالانت يتحدث عن نجاحات -مثيرة- للجيش الإسرائيلي في مواجهة حز ...
- -حزب الله- يعلن تنفيذ 5 عمليات نوعية ضد الجيش الإسرائيلي
- قطاع غزة.. مئات الجثث تحت الأنقاض
- ألاسكا.. طيار يبلغ عن حريق على متن طائرة كانت تحمل وقودا قب ...
- حزب الله: قصفنا مواقع بالمنطقة الحدودية
- إعلام كرواتي: يجب على أوكرانيا أن تستعد للأسوأ
- سوريا.. مرسوم بإحداث وزارة إعلام جديدة


المزيد.....

- فيلسوف من الرعيل الأول للمذهب الإنساني لفظه تاريخ الفلسفة ال ... / إدريس ولد القابلة
- المجتمع الإنساني بين مفهومي الحضارة والمدنيّة عند موريس جنزب ... / حسام الدين فياض
- القهر الاجتماعي عند حسن حنفي؛ قراءة في الوضع الراهن للواقع ا ... / حسام الدين فياض
- فلسفة الدين والأسئلة الكبرى، روبرت نيفيل / محمد عبد الكريم يوسف
- يوميات على هامش الحلم / عماد زولي
- نقض هيجل / هيبت بافي حلبجة
- العدالة الجنائية للأحداث الجانحين؛ الخريطة البنيوية للأطفال ... / بلال عوض سلامة
- المسار الكرونولوجي لمشكلة المعرفة عبر مجرى تاريخ الفكر الفلس ... / حبطيش وعلي
- الإنسان في النظرية الماركسية. لوسيان سيف 1974 / فصل تمفصل عل ... / سعيد العليمى
- أهمية العلوم الاجتماعية في وقتنا الحاضر- البحث في علم الاجتم ... / سعيد زيوش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - طه الفرحاوي - العنف المدرسي كموضوع للعلوم الإنسانية و الإجتماعية