أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - غسان أبو العلا - عن الكفاح والنضال واللصوصية والعمل الفدائي وأشياءَ أُخَر















المزيد.....

عن الكفاح والنضال واللصوصية والعمل الفدائي وأشياءَ أُخَر


غسان أبو العلا

الحوار المتمدن-العدد: 4683 - 2015 / 1 / 5 - 02:38
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


عن الكفاح والنضال واللصوصية والعمل الفدائي وأشياءَ أُخَر
صفحة من كتابي : “الخديعة ” (بإنتظار ناشر)


عندما تخرّجت من الأكاديمية البحرية الباكستانية أواخر العام 1981 كنت واحداً من دفعةٍ تعدادها 25 ضابطاً وسبقنا إلى التخرج 25 ضابطاً آخرين ومثلهم كانت دفعةٌ ثالثة قد ألتحقت بالأكاديمية بعد إلتحاقنا بستة أشهر . كان في كراتشي عشرات الضباط وضباط الصف المتدربين في الكلية الجوية الباكستانية والمدارس التقنية العسكرية , ومثلهم عشرات الضباط في الكلية العسكرية . كما في الباكستان كان هناك المئات من تلاميذ الضباط التابعين لحركة فتح ( الفصيل المهيمن على منظمة التحرير الفلسطينية ) في كثير من الدول كالصين وروسيا والهند وبنغلادش وبلغاريا والجزائر وألمانيا الشرقية وتشيكوسلوفاكيا . كانت هذه المنح الدراسية العسكرية ( وألافٌ أخرى جامعية مدنية ) تتأتى من مصدرين أولهما الإتحاد السوفياتي ومنظومة حلف وارسو والتي كانت يومها منغمسةً في الحرب الباردة مع الولايات المتحدة والدول الأخرى في حلف الناتو الرابضين على مخزون النفط الإستراتيجي في منطقة الخليج العربي وتسعى إلى مدّ نفوذها في منطقة الشرق الأوسط أولاً عبر دول العسكرتاريا القومجية واليساروية مثل ليبيا وسوريا واليمن الجنوبي ومصر (قبل إنتقال السادات إلى المحور الآخر) وثانياً عبر منظمات عسكرية مسلّحة أغلبها فلسطينية وبعضها لبناني وكثيرٌ منها ينتمي عقائدياً إلى الفكر الماركسي اللينيني وكانت هذه المنظمات العسكرية المؤدلجة , وأحياناً الدول القومجية , هي أوراقُ ضغط إستراتيجية وفي نفس الوقت ذراعاً ضاربة غير مباشرة للمصالح والأهداف الغربية حين يحتدم الصراع الصامت بين القطبين الأكبرين . إضافة إلى مواجهة النفوذ الأميركي في المنطقة كانت هذه المليشيات والدول العسكرتاريا سوقاً لمصانع السلاح السوفياتي وحلفائه في أوروبا الشرقية بحجمٍ بلغ عشرات المليارات سنوياً ناهيك عن عشرات المليارات الأخرى هي حجم التبادل التجاري من السلع والبضائع غير العسكرية وبالتالي كانت هذه المنح الدراسية العسكرية هي ناتج ثانوي Byproduct لهذه المعادلة السياسية . المصدر الآخر كان مدفوع الثمن من زعماء الدول النفطية العربية عبر الإبتزاز السياسي وأحيانا العسكري كما حصل مثلاً في العام 1975 يوم أقدمت الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين على أختطاف 11 وزيرا للنفط مع 70 شخصاً آخرين أثناء اجتماع للدول المصدرة للنفط (أوبك) في فيينا وهي العملية التي أشرف عليها وديع حداد ونفذها كارلوس مع خمسة أشخاصٍ آخرين . عدا ثروات الخليج كان هناك ايضا ثروات العراق وليبيا وزعيماهما السايكوباتيان الطامحان إلى المجد والعظمة . بينما كانت الدول الثورجية تهدر المليارات على حساب قوت شعوبها لبناء ترسانات عسكرية لن تستخدمها سوى بعد أربعين عاما وضد شعوبها بالذات كان زعماء المنظمات الفلسطينية المسلحة يستثمرون جزءاً من الأموال النفطية في بناء جيوشٍ خاصة تضمن إستمرار تدفق المزيد من هذه الأموال وتحمي في الوقت نفسه مصالحهم واستثماراتهم التي وضعوا فيها الجزء الأكبر من أموال النضال . وكلما أزداد حجم الأموال لدى أحد الزعماء أزدادت أيضاً سطوته ونفوذه وغالباً شعبيته المشتراة وزعامته المسوّقة تحت نفس الشعار الذي صاغته بروبوغندا الطغاة : تحرير فلسطين ومواجهة الهيمنة الأمريكية .
هذا الجيش الهائل من الضباط الإحترافيين لم يفلح في بناء جيشٍ قويٍ ومتماسك كما أراد له مستثمروه بل كان أشبه بإنتداب طلبة الثانويات إلى كليّات الطب في الدول الأوروبية ثم إرسالهم بعد التخرج إلى الأرياف حيث يقوم بعلاج العجول والأبقار والأغنام والداجن بإستخدام التعاويذ والعسل وحبّة البركة وبول البعير . ليس لدى أي من المنظمات الفلسطينية أية ضوابط أو منظومات قانونية تضبط التسلسل العسكري أو الإداري للصلاحيات والأوامر كما في الجيوش النظامية الأعتيادية كما أن النفوذ الذي يستمده الضابط من نفوذ المؤسسة العسكرية التي يمثلها ويحتاجه للقيام بمهامة منعدمة فالتشكيلات والمهام والتسلسل الرتبي يعتمد على الولاء الشخصي للقائد المباشر والقدرة على المداهنة كما على علاقات القربى والمصاهرة مع ذوي النفوذ ( كأن تتزوج إبنة المسؤول العام للمالية كأحد أصدقائي ) او أن يكون القائد العام للساحة اللبنانية هو زوج أختك ( كحال عبد معروف مسؤول إدارة منطقة صيدا واللواء سلطان ابو العينين ) أو مثلا أن تتزوج ابنة أخت جمعة اللئيم قائد القوة البحرية في منظمة التحرير الفلسطينية ( كحال أكرم هواري قائد القوة البحرية في لبنان ) . ثمة عناصر أخرى تحكم التشكيلات والتسلسلات العسكرية مثل المناطقية والمحسوبية والإستزلام والعنصر الأكثر تأثيراً هو إنعدام الشفافية المالية ومع عدم وجود لوائح تنظم الصرف المالي للمنتسبين ضباطا وصف طباط وجنود . صحيح ان هناك سلّم رواتب إعتيادي لكن الجزء الأكبر من الصرف ا لمالي يتم عبر ما يطلق عليه اسم ” المهمة ” وهي مبالغ مالية شهرية تصرف للضباط وأحيان لصف الضباط تقديرياً ويحدّد قيمتها القائد المباشر للضابط وهي تعتمد على الولاءات والعناصر المذكورة أعلاه فبينما كانت مهمتي مثلا في فترة من الفترات عندما كنت ملازماً أول 100 دولاراَ كانت مهمة قائدي وإبن دورتي النقيب يومها والمسؤول عن القوة البحرية في الساحة اللبنانية تتجاوز آلاف الدولارات . كانت الرواتب هزيلة دائما أما ” الركّ فكان على البراني ” على حد قول احد شخصيات مسرحية زياد الرحباني ” بالنسبة لبكرا شو ” والبراني في الحالة الفلسطينية يأتي على أكثر من شكل فعدا عن المهمة مثلاً هناك شيء إسمه الرسمي ” مساعدة زواج ” وحاله بالزبط كحال ” المهمة ” فعندما تزوجتُ في العام 1989 وتقدّمت بطلب مساعدة زواج وأرسل الطلب عبر الفاكس للمرحوم ياسر عرفات في تونس ووقّع عليه كاتباً : يُصرف حسب الأصول أراد مسؤول المالية منحي 300 دولار قائلاً أن هذه هي القوانين المالية المعمول بها وحين رفضت وذهبت للقاء المرحوم ” مهاجر ” قائد جهاز العمل خلف الخطوط ” وصاحب النفوذ قام بالإتصال بأحد ” القادة ” وذهبت بعدها وأستلمت 1000 دولار بدلاً من ال 300 المعروضة سابقا . بعد عامٍ تقريبا او اكثر قليلا تزوج النقيب أكرم هواري وكانت ” مساعدة الزواج ” السريّة له تبلع آلاف الدولارات مع سيارة مرسيدس 280 حديثة مهداة له شخصياً من قائد الساحة اللبنانية ” علاء الأفندي . هذه ” الهبات ” المالية ترتفع طبعاً كلّما أرتفع الضابط المعني في سلّم المحسوبيات وأقترب بالتالي من علية القوم وقاداته الكبار , فالمرحوم أبو حسن سلامة قائد الأمن الرئاسي والمسؤول عن أمن ياسر عرفات الشخصي تزوج في العام 1967 من اللبنانية جورجينا رزق الحائزة على لقب ” ملكة جمال الكون ” وهي من نخبة الطبقة الثرية في لبنان ويحتاج الشخص إلى صرف مئات الآلاف من الدولارات حتى يتسنى له أن يتعرف على مجتمعها ومحيطها العائلي ناهيك عن الزواج منها .
الفساد المالي والإداري ناهيك عن الفساد الأخلاقي جعل البُنى التنظيمية والإدارية أشبه ما تكون بالبنى التنظيمي لعصابات المافية في الأفلام الأميريكية حيث قائد العصابة” العائلة “ هو المسؤول المباشر عن كل أفرادها وفوق كل مجموعة من العصابات يقبع قائدٌ أكبر لقادتها وهكذا دواليك . الفيصل الأكيد في موقعك العسكري أو الإداري كما في حجم دخلك الشهري هو قدرتك على مداهنة شاغلي المواقع الأعلى ومدى إلتزامك بالمحسوبية وفهمك لتوازن القوى بين القادة الأعلى منك واصطفافك إلى جانب الطرف الأقوى بينهم . عدا ذلك فإن الهدف الأول للوصوليين الذين نجحوا في ركوب التيار ” النضالي ” وحلبه هو تحجيم بقية الضباط وضمان عدم وجود اين تسلسل رُتبي او عسكري وجعل الأفراد كلهم الذين تحت أمرتك يرون فيك مرجعيتهم الوحيدة وتقريب الإنتهازيين من الأفراد كالحرس الشخصي أو بواب مكتبك او العامل الذي يقدم القهوة والشاي ! نفوذا أكبر من نفوذ الضباط . خصوصا الضباط الذي ترى فيهم خطراً على موقعك أو منصبك , وبالتحديد نائبك . واذكر مثلا أن بواب العقيد خالد عارف ( حالياً سفير منظمة التحرير في البحرين ) والذي عملت تحت أمرته بضع سنوات قام بطرد نائبه ( برتبة مقدم ) والذي لم أعد أذكر اسمه ورفض السماح له بدخول مكتب عارف والجلوس على كرسيه بإعتباره نائبه وهو غير موجود والنائب لا مكتب له . وحين عملت في العام 2002 في جهاز التسليح تحت أمرة الرائد أكرم هواري وكنت أنا برتبة رائد ايضاً كان الشخص الأكثر نفوذا في الجهاز بعد أكرم ولدٌ عراقيٌ يافع أملط مرتزق كان يتخذ عملا مدنياً في النهار ويأتي في العصر والليل لينام في المكتب ويتلقى آخر الشهر راتبه من الحركة . وكان هذا الولد دافعاً للتخلّص مني من قبل أكرم هواري بعد أن حاولت وضعه عند حده وإفهامه إنني برتبة رائد ولست زميله أو رفيقه وإذا لم يستطع احترام رتبتي وسنوات نضالي فعليه أن يتوقع ما لا يسرّه . بعد أسبوعين من حديثي مع هذا الشخص ذهب أكرم إلى مخيم الرشيدية لإحضار رواتبنا الشهرية من المالية هناك وكان من عادته أن يترك راتبي مع ضابطٍ آخر يسكن في الموقع إذا لم أكن متواجدا حيث ان لا تاريخ محدد لصرف الرواتب . هذه المرة لم يترك راتبي بل أخذه معه إلى البيت وحين ذهبت إلى منزله للمطالبة بالراتب ( وكان من عادتي زيارته احيانا ) قال لي احضر إلى المكتب غدا وأسلمك أياه هناك , ولما قلت أني محتاج لراتبي الآن حيث كان قد مضى أكثر من ثلاثة اسابيع على موعده قال : بعطيك عشرة ألاف تمشي حالك فيها . ولما أصريت على استلام راتبي كله أفتعل الغضب وقام بتسليمي اياه . في اليوم الثاني إستدعاني إلى غرفته وقال : عليك أن تبحث عن جهازٍ آخر تعمل فيه فأنت غير مرغوبٍ بك هنا . كان ذلك منتظراً من لحظة أن قررت أن أضع حداً للصبي ” علي العراقي ” .
ثمة أسلوبٌ آخر يتبعه دهاقنة ” العمل النضالي ” في حماية مناصبهم ألا وهوي التجسس على مرؤوسيهم عبر الضغط ” المالي” عليهم وجعل كل فردٍ ضابطاً كان أو جنديا يتحول إلى مخبرٍ صغيرٍ لديه عبر نقل كل شاردة وواردة فترى فترى الناس جميعا مخبرين يتجسسون على بعضهم بعضاً متقربين من القائد بالنميمة , طامحين بلقمة من الوليمة . عام 2003 كنت أعمل في جهاز ” منطقة صيدا التنظيمية ” والتي كان أمير سرها العقيد خالد عارف المذكور قبل قليل وكان قد فرزني للدوام في غرفة الإدارة والمالية مع عبد معروف ( صهر اللواء سلطان ابو العينين قائد الساحة ) وأبو أشرف ( زوج بنت مسؤول جهاز المالية العام ) وطلب مني تلميحاً نقل كل ما يدور من حديثٍ هناك . لم أفعل ابداً كوني اعتبر هكذا امر عملاً دنيئاً ووضيعاً . دأب على التلميح ودأبت على التطنيش . ذات يوم كنت جالساً في مكتبه وكان يقبل بجانبه بوابه ( الذي سبق أن طرد نائبه) فقال له ممازحاً : أفهمه , افهمه . لاحقاً قال لي البواب أن عليّ نقل كل ما اسمعه إلى امين سرّ منطقة صيدا فأجبته أنا لست نذلاً ولا أستطيع أن اكون نذلاً فبلغه أن ذلك امرٌ فوق قدراتي . لاحقاً بدأ خالد عارف بإبعادي ومحاولة مضايقتي بالتضييق عليّ في مسألة التواجد الدائم في المكتب إضافة إلى تضييقات مالية إسوةً بزملائي بل وفي أحد المرّات هدّد بطردي من منظمة التحرير الفلسطينية .
بعد فترة وحين وجد أنه لا يمكن إستخدامي في مهامٍ وضيعة عاد وائتمنني على إدارة مخاطباته مع بعض قيادات المنظمة في رام الله وغزة والتي كانت تتم سراً ودون الرجوع إلى قائد الساحة اللبنانية اللواء أبو العينين , ارسل الآخير ضابطا ليخبرني أن علي أن أتجسس على خالد عارف وأزوده بنسخٍ عن كلّ المراسلات . كانت تلك نهاية الوهم وبداية الإنكشاف الكلّي للخديعة , وقررت أن أعتزل هذا الوسخ وأهاجر بأولادي إلى بريطانيا لأعيش هناك على المعونة الإجتماعية تاركاً خلفي زملاءَ وصوليين أثرياء أحدهم قائد ورفيق دربي أكرم هواري الذي يمتلك شقتين في ضواحي صيدا ومبنى ضخم مكون من ثلاثة طوابق أقيم على أنقاض بيت متواضعٍ لي لم يكتمل بناؤه كنت قد بدأت بإنشائه قبل عدة شهور على أرضٍ مشاع في منطقة بستان اليهودي في عين الحلوة بعد أن أقنعني أنه سيعطيني مقابله شقةً في مبناه . لاحقاً كان نصيبي من هذا المبنى 1000 دولار أخذتها على مضض لإنني كنت مفلساً .
غسان أبو العلا
مقدّم بحري متقاعد
منظمة التحرير الفلسطينية



#غسان_أبو_العلا (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- باني سورية الحديثة وأفرانها _ صفحة من كتابي : الخديعة _ (تحت ...


المزيد.....




- أطلقوا 41 رصاصة.. كاميرا ترصد سيدة تنجو من الموت في غرفتها أ ...
- إسرائيل.. اعتراض -هدف مشبوه- أطلق من جنوب لبنان (صور + فيدي ...
- ستوكهولم تعترف بتجنيد سفارة كييف المرتزقة في السويد
- إسرائيل -تتخذ خطوات فعلية- لشن عملية عسكرية برية في رفح رغم ...
- الثقب الأسود الهائل في درب التبانة مزنّر بمجالات مغناطيسية ق ...
- فرنسا ـ تبني قرار يندد بـ -القمع الدامي والقاتل- لجزائريين ب ...
- الجمعية الوطنية الفرنسية تتبنى قرارا يندد بـ -القمع الدامي و ...
- -نيويورك تايمز-: واشنطن أخفت عن روسيا معلومات عن هجوم -كروكو ...
- الجيش الإسرائيلي: القضاء على 200 مسلح في منطقة مستشفى الشفاء ...
- الدفاع الروسية تعلن القضاء على 680 عسكريا أوكرانيا وإسقاط 11 ...


المزيد.....

- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل
- شئ ما عن ألأخلاق / علي عبد الواحد محمد
- تحرير المرأة من منظور علم الثورة البروليتاريّة العالميّة : ا ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - غسان أبو العلا - عن الكفاح والنضال واللصوصية والعمل الفدائي وأشياءَ أُخَر