أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أحمد صبحى منصور - فلاح وشيخ و... حمار















المزيد.....

فلاح وشيخ و... حمار


أحمد صبحى منصور

الحوار المتمدن-العدد: 4637 - 2014 / 11 / 18 - 09:38
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


1 ــ كان الفلاح يعيش مع زوجته وأولاده وبناته فى حجرة ضيقة يتكدسون فيها ، لا يكادون يتنفسون هواءا نقيا . إشتكى الفلاح الى شيخ المسجد من معاناته طالبا منه ان يجد له حلا ، فأمره الشيخ بأن يجعل الحمار الذى يملكه الفلاح يعيش معهم فى نفس الغرفة الضيقة . وأذعن الفلاح فليس له أن يخالف رأى الشيخ . وأصبحت حال الفلاح وأسرته أسوأ والحمار معهم فى الغرفة يبيت معهم ويتبول عليهم ، ولم يعد بإستطاعة الفلاح التحمل فولّى وجهه شطر الشيخ يقول له : إغثنى ياشيخى وإرحمنى من وجود الحمار معنا فى الغرفة. فسمح له الشيخ بإخراج الحمار من الغرفة ، وتنفس الفلاح الصعداء مستريحا . وزاره الشيخ فى غرفته فوجد الفلاح راضيا قانعا ، يتذكر بكل سوء الأيام التى عاش معهم فيها الحمار فى الغرفة .
2 ـ هذه قصة رمزية تنطبق على الحالة المصرية . ضجّ المصريون من إستبداد مبارك وفساده وحكم العسكر ، وثاروا عليه ، واستبدلوه بالاخوان ، فكانوا الأسوأ ، فعادوا الى حكم العسكر راضين به ، وطردوا الحمار الاخوانى خارج الغرفة . إكتشف المصريون أن عليهم الاختيار بين السىء ( حكم العسكر ) والأسوأ ( حكم الاخوان ) . فرضوا بالسىء ( أفضل ) لهم من ( الأسوأ ).
3 ــوما أتعس أن يكون الأفضل لك هو السىء .!!
4 ـ لماذا يظل المصريون محصورين بين إختيار السىء والأسوأ ؟ لأن المصريين رهنوا عقلهم لدى الشيخ ، أو القسيس . رهنوا عقولهم لدى أرباب الدين الأرضى . أرباب الدين الأرضى ( شيوخ وقساوسة ) يركبون المصريين ، والحاكم المستبد يركب هؤلاء الشيوخ والقساوسة . مشكلة المصريين الحقيقية هى فى خضوعهم لأرباب أديانهم الأرضية ، وجعل الدين الأرضى فاعلا ومؤثرا ومتحكما فى حياتهم اليومية ، فأصبح كل أمر محتاجا الى فتوى من الشيخ والى مباركة من القسيس .
5 ــ الغرب تقدم حين حصر دينه الأرضى داخل الكنيسة ، وأبعدها عن التدخل السياسى والاجتماعى ، وجعل لها دورا ترفيهيا ثانويا فى مناسبات قليلة لمن شاء أن يذهب ولمن شاء أن ( يكفر ). وإنفتح المجال واسعا أمام أهل الغرب للسخرية من رجال الدين ومن الدين الأرضى نفسه ، واصبح رجال الدين فى كنائسهم ( يتسولون ) إهتمام الناس ، وإنخرطوا فى الأعمال الخيرية فإبتدعوا طريقا جديدا يحظون فيه على بعض الاحترام من الناس ، وهو قيادة العمل الخيرى داخليا وخارجيا .
6 ـ الغرب حين إسترد عقله من الكنيسة ودينها الأرضى إنطلق يسير فى الأرض يعمرها ، وإنطلق ينظم حياته مسترشدا بالفطرة السليمة التى تهتدى بالعدل والحرية المسئولة فى التعامل بين الناس والحرية المطلقة فى الدين وبكرامة الانسان وحقوقه ، فأرسى الديمقراطية وحقق نوعا من العدالة الاجتماعية والتكافل الاجتماعى ، واصبح العيش فى مجتمعات الغرب حُلما للبشر الذين يعيشون فى الجانب الآخر أسرى لأديانهم الأرضية ، خصوصا الأديان الأرضية للمحمديين من سنة وتصوف وتشيع ، حيث ينحصر الاختيار بين السىء ( حكم العسكر أو القبيلة ) والأسوا ( حكم رجال الدين الأرضى كالاخوان المسلمين أو داعش ) . ولا سبيل أمامهم إلا بأن يستردوا عقولهم من هذه الطائفة الضالة المُضلة ( رجال الدين الأرضى ) .
6 ــ لو إسترد المصريون عقولهم ( أو ما تبقى من عقولهم ) من الشيخ والقسيس لانفتحت أمامهم سُبُل الاختيار ، لن تكون محصورة بين السىء والأسوا ، أو بين ( إمّا وإمّا ) ولكن ستتعدد أمامهم الاختيارات طالما يُمسكون مصيرهم بأيديهم بإختيارهم الحُر ، ولديهم الاستعداد للتضحية فى سبيل حريتهم فى إختيار ما يريدون . عندما يقومون بتغيير ما بأنفسهم من خضوع وذلّة وعندما يصممون على إختيار الحرية والحياة الكريمة ، عندها لا يمكن أن تقف أمامهم قوة . ولكن عندما تنحنى رأس المصرى أمام شيخ أو قسيس فستظل تركع وتسجد أمام الحاكم لأن هذا الحاكم هو الذى يدور فى فلكه شيخ الأزهر والبابا .
7 ـ الذى لا يعرفه المحمديون أن رجال الدين هم شياطين الانس ، هم أقذر المخلوقات البشرية ، إذ جعلوا حرفتهم الكذب على الله جل وعلا وإضلال الناس .
الذى لا يعرفه المحمديون أن الاسلام الذى هجروه هو ( دين علمانى ) لا مكان فيه لكهنوت الأديان الأرضية ، وليس فيه ( ازهر ) أو ( قم ) أو ( كنيسة ). وليس فيه مؤسسة دينية تتوسط بين الناس ورب الناس ، لأن الهداية أو الضلال إختيار بشرى ومسئولية شخصية سيكون الفرد مسئولا عنها يوم الدين.
الذى لا يعرفه المحمديون أن العلاقة مباشرة بين الفرد وخالقه جل وعلا ، ولا مجال فيها لواسطة ، وانه ليس فى الاسلام فرد بشرى مقدس.
الذى لا يعرفه المحمديون أن الاسلام يمنع خلط الدين بالتنافس الدنيوى سياسيا أو إقتصاديا ، بل يجعل الدعوة الى الاسلام ليس لإقامة دولة بل للهداية الى أنه ( لا إله إلا الله ) والايمان بالله جل وعلا وحده إلاها وباليوم الآخر موعدا للحساب ، أى دعوة للتقوى . وبالتقوى يكون الفرد حسن الخُلق فى التعامل مع الناس ، سواء كان عاملا فى المجال السياسى أو غيره .
9 ـ الذى لا يعرفه المحمديون أن الغرب حين تحرر من دينه الأرضى أصبح أقرب بفطرته وعقليته الى التشريع الاسلامى المؤسس على الحرية والعدل والتيسير وكرامة الانسان وحقوقه . ترك المحمديون الاسلام ، وإعتنقوا بديلا عنه أديانا أرضية ، اشدها شراسة الدين السُّنى الحنبلى الوهابى الذى أنتج الاخوان والقاعدة وداعش.
الذى لا يعرفه المحمديون أن الله جل وعلا أعطى كل إنسان وقتا محددا يعيشه فى هذا الكوكب الأرضى فى هذه الحياة الدنيا ، وفى الأجل المحدد يموت ، وانه خلال هذا العُمر المحدد الذى ينتهى بالموت يمكنه أن يختار أن يعيش ذليلا محشورا فى غرفة ضيقة قذرة يتحكم فيه وفيها الحمار والحاكم الذى يركب الحمار، أو أن يختار أن يعيش حرا يترك هذه الزنزانة يضرب فى الأرض مهاجرا مستمتعا بحريته لا يقدّس إلّا الخالق جل وعلا . المحمديون لا يفقهون قوله جل وعلا : ( يَا عِبَادِي الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّ أَرْضِي وَاسِعَةٌ فَإِيَّايَ فَاعْبُدُونِ (56) كُلُّ نَفْسٍ ذَائِقَةُ الْمَوْتِ ثُمَّ إِلَيْنَا تُرْجَعُونَ (57) العنكبوت ) . الأرض واسعة ، الكرة الأرضية لا نهائية لأنها دائرية ، تخيل نملة تسير فوق بطيخة ، هل يمكن أن تصل الى نهايتها ؟ كذلك هى الأرض ، هى لا نهائية لمن يسير فيها . الأرض واسعة لا محدودة ، ولكن العمر الذى يقضيه الانسان فى هذه الأرض محدد وقصير . لماذا تقضيه وتضيعه ذليلا يتحكم فيك الحمار وراكب الحمار ؟
( وبالمناسبة فالحمار هو الوصف التمثيلى القرآنى لأرباب الديانات الأرضية سواء من يخدم منهم السلطان أو من يطمح للوصول الى السلطان مستخدما دينه الأرضى الذى يحمل أسفاره ولا يفقه منها شيئا (مَثَلُ الَّذِينَ حُمِّلُوا التَّوْرَاةَ ثُمَّ لَمْ يَحْمِلُوهَا كَمَثَلِ الْحِمَارِ يَحْمِلُ أَسْفَاراً بِئْسَ مَثَلُ الْقَوْمِ الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآيَاتِ اللَّهِ وَاللَّهُ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ (5) الجمعة ))
10 ــ الذى لا يعرفه المحمديون أن وقت الوفاة محدد سلفا ، و لايستطيع بشر إنقاذك حين يحل موعد موتك ، ولا يستطيع بشر أن يميتك قبل موعد موتك . كل ذلك بيد الرحمن جل وعلا وحده ؟ فلماذا تخشى الموت وأنت محكوم عليك سلفا بالموت ؟ لماذا تخشى الاعدام وأنت لا محالة ستلقى الاعدام فى الوقت المحدد سلفا؟ ثم ، لماذ تخشى الحمار وراكب الحمار وكلاهما بشر مثلك محكوم عليهما مثلك بالاعدام ؟
( وبالمناسبة فالحمار هو الوصف التمثيلى القرآنى لأرباب الديانات الأرضية سواء من يخدم منهم السلطان أو من يطمح للوصول الى السلطان مستخدما دينه الأرضى الذى يحمل أسفاره ولا يفقه منها شيئا (مَثَلُ الَّذِينَ حُمِّلُوا التَّوْرَاةَ ثُمَّ لَمْ يَحْمِلُوهَا كَمَثَلِ الْحِمَارِ يَحْمِلُ أَسْفَاراً بِئْسَ مَثَلُ الْقَوْمِ الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآيَاتِ اللَّهِ وَاللَّهُ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ (5) الجمعة ))
11ـ مساحة مصر حوال مليون كيلومتر مربع . يزدحم المصريون فى 5% منها ، يتكدسون فى غرفة ضيقة تحت إستبداد العسكر والحمار الذى يركبه العسكر ، وهو نفس الحمار الذى يركب المصريين . ماذا لو طبّق المصريون أمر الله جل وعلا بالمشى فى مناكب الأرض المصرية (هُوَ الَّذِي جَعَلَ لَكُمْ الأَرْضَ ذَلُولاً فَامْشُوا فِي مَنَاكِبِهَا وَكُلُوا مِنْ رِزْقِهِ وَإِلَيْهِ النُّشُورُ ) (الملك 15 )؟ أمامهم فضاء واسع خال مهجور حول بحيرة ناصر وجنوب البحر الأحمر وجوانب سيناء وحلايب وشلاتين والواحات والصحروات ؟ لماذا لا يهاجرون اليها ويعمرونها بعيدا عن العسكر وحمار العسكر ؟
( وبالمناسبة فالحمار هو الوصف التمثيلى القرآنى لأرباب الديانات الأرضية سواء من يخدم منهم السلطان أو من يطمح للوصول الى السلطان مستخدما دينه الأرضى الذى يحمل أسفاره ولا يفقه منها شيئا (مَثَلُ الَّذِينَ حُمِّلُوا التَّوْرَاةَ ثُمَّ لَمْ يَحْمِلُوهَا كَمَثَلِ الْحِمَارِ يَحْمِلُ أَسْفَاراً بِئْسَ مَثَلُ الْقَوْمِ الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآيَاتِ اللَّهِ وَاللَّهُ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ (5) الجمعة ))
12 ــ عندها ستتغير القصة وتكون كالآتى : ( كان الفلاح يعيش مع زوجته وأولاده وبناته فى حجرة ضيقة ، يتكدسون فيها ، لا يكادون يتنفسون هواءا نقيا . قرر الفلاح أن يترك غرفته الضيقة ، توكل على الله جل وعلا ، وارتحل فى أرض الله الواسعة . وجد آلاف الأماكن الصالحة للسكن والزراعة الاستثمار ، لكنها تحتاج الى عمل شاق ، ووجد أن العمل الشاق وهو حُرُ أفضل من العيش فقيرا محكوما بالحمار وصاحب الحمار . بنى الفلاح لنفسه بيتا ، وأسّس لنفسه وأولاده مستقبلا حُرّا كريما . وأصبح هو الذى يركب الحمار ، ولا يركبه الحمار ) .
توتة توتة .. خلصت الحدوتة ..
أخيرا
( وبالمناسبة فالحمار هو الوصف التمثيلى القرآنى لأرباب الديانات الأرضية سواء من يخدم منهم السلطان أو من يطمح للوصول الى السلطان مستخدما دينه الأرضى الذى يحمل أسفاره ولا يفقه منها شيئا (مَثَلُ الَّذِينَ حُمِّلُوا التَّوْرَاةَ ثُمَّ لَمْ يَحْمِلُوهَا كَمَثَلِ الْحِمَارِ يَحْمِلُ أَسْفَاراً بِئْسَ مَثَلُ الْقَوْمِ الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآيَاتِ اللَّهِ وَاللَّهُ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ (5) الجمعة ))



#أحمد_صبحى_منصور (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- خاتمة ومصادر وفهرس كتاب ( المعارضة الوهابية فى الدولة السعود ...
- ق 3 ف 4 : سيكولوجيا الحركة السلفية فى السعودية
- ق 3 ف 4 : سيسيولوجيا الحركة السلفية فى السعودية
- ق 3 ف 4 :نقد الشريعة السنية المسعرية فى تحريم الفوائد البنكي ...
- ق 3 ف 4 : ( المرأة ) و( الشيعة ) فى الشريعة المسعرية
- ق 3 ف 4 : الشريعة المسعرية فى الحرية الاعلامية
- ق 3 ف 4 : تكفير الشريعة المسعرية للمنظمات الحقوقية الغربية
- ق 3 ف 4 : الرد على دعوة المسعري لإقامة الدولة الاسلامية
- قصيدة مدح لا تُعجبنى
- ق 3 ف 4 : الشريعة المسعرية فى إقامة الدولة السلفية العالمية ...
- ق 3 ف 4:الشريعة المسعرية وتكفير الأمم المتحدة والمنظمات الدو ...
- ق 3 ف 4 : بين اعجاب المسعرى بالغرب وتكفيره
- ق 3 ف 4: الرد القرآنى على العقيدة السلفية فى تقسيم العالم ال ...
- ق 3 ف 3 : اللجنة واستنكار تصرفات الاسرة السعودية
- ق 3 ف 3 : اللجنة واستنكار التدهور فى الخدمات فى الدولة السعو ...
- ق 3 ف 3 : اللجنة واستنكار التدهور الأمنى فى السعودية
- ق 3 ف 3 : استنكار التعذيب ووقف المستحقات المالية و ظلم العما ...
- رأينا فى : الانفجار الكبير ، الشذوذ الجنسى ، وقانون التطور
- جاءتنى هذه الرسالة من أخ حبيب . أنقلها كما هى وأرد عليها
- ق 3 ف 3 : انواع المنكرات الخارجية التي اخذتها اللجنة علي الد ...


المزيد.....




- فيديو البابا فرانسيس يغسل أقدام سيدات فقط ويكسر تقاليد طقوس ...
- السريان-الأرثوذكس ـ طائفة تتعبد بـ-لغة المسيح- في ألمانيا!
- قائد الثورة الإسلامية يؤكد انتصار المقاومة وشعب غزة، والمقاو ...
- سلي عيالك.. تردد قناة طيور الجنة 2024 على النايل سات ولا يفو ...
- الاحتلال يستغل الأعياد الدينية بإسباغ القداسة على عدوانه على ...
- -المقاومة الإسلامية في العراق- تعرض مشاهد من استهدافها لموقع ...
- فرنسا: بسبب التهديد الإرهابي والتوترات الدولية...الحكومة تنش ...
- المحكمة العليا الإسرائيلية تعلق الدعم لطلاب المدارس الدينية ...
- رئيسي: تقاعس قادة بعض الدول الإسلامية تجاه فلسطين مؤسف
- ماذا نعرف عن قوات الفجر الإسلامية في لبنان؟


المزيد.....

- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود
- فصول من فصلات التاريخ : الدول العلمانية والدين والإرهاب. / يوسف هشام محمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أحمد صبحى منصور - فلاح وشيخ و... حمار