أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات - نبأ سليم حميد البراك - لن نتنازل عن عراقيتنا لكائن من يكون














المزيد.....

لن نتنازل عن عراقيتنا لكائن من يكون


نبأ سليم حميد البراك

الحوار المتمدن-العدد: 1271 - 2005 / 7 / 30 - 07:46
المحور: حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات
    


الدمقراطية تعني حكم الأغلبية و احترام رأي الأقلية فهل نحن أقلية في نظر حكام العراق الجديد؟ نحن عراقييون نساء و رجالا غمطم حقنا في الاستفتاء على دستورنا
أنه حق مشروع لن نتنازل عنه مهما كان الثمن
أرجو أن تضموا صوتكم الى صوتي أيها الأخوات و الأخوان المحترمون، كانون الأول 2005 اليوم الذي حدد لاجراء الانتخابات في العراق، تشارك أبناء العراق
في هذا الحق سواء من كان منهم مقيم في العراق أو من كان مقيم في أي مكان من أصقاع العمورة و تساوى العراقيون تحت مظلة الدمقراطية التى نادى بها بوش و ردد صداها من جاء مع الأمريكان. انتخابات هلامية صوت العراقييون فيها على قوائم تحمل أسماء يجهلهم معظم العراقييون ما هويتهم و ما يحملون من مؤهلات أو كفاءات ؟ . و بعد أن جلس من جلس على كرسي الحكم و أمسك صولجان السلطة في يديه الذي لولا أصوات العراقيين لما وصل اليه. الآن نسوا أو تناسوا العراقيين في الخارج و تركوهم يحلمون بالعودة الى وطن سليم معافى. دعوا هؤلاء العراقيين التصويت في تلك الانتخابات لأنهم كانوا بحاجة لأصواتهم و لكنهم تناسو وجودهم الآن و حرموهم حق الاستفتاء حول مسودة الدستور لأنهم يعتقدون بأن أصواتهم ستكون خطر على سلامة الدين السياسي الذي ابتدعه المعممون الذين يرون في المراة عورة و يجب اخفائها و اخماد صوتها و الحقيقة أنهم لا يخشون عليها و لكنهم يخشون على أنفسهم من الفتنة لأن المرأة في نظرهم فتنة و ليست عقل و فكر يفوق عقول الكثير من الخصيان. المصيبة أنهم يدعون هذا الاستفتاء " الاستفتاء الشعبي العام " و خمسة ملايين عراقي محروم من التصويت. العراق يستغيث فهل من مغييث.. .




#نبأ_سليم_حميد_البراك (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- مقتل امرأة وإصابة آخرين جراء قصف إسرائيلي لمنزل في رفح جنوب ...
- “لولو بتدور على جزمتها”… تردد قناة وناسة الجديد 2024 عبر ناي ...
- “القط هياكل الفار!!”… تردد قناة توم وجيري الجديد 2024 لمشاهد ...
- السعودية.. امرأة تظهر بفيديو -ذي مضامين جنسية- والأمن العام ...
- شركة “نستلة” تتعمّد تسميم أطفال الدول الفقيرة
- عداد جرائم قتل النساء والفتيات من 13 إلى 19 نيسان/ أبريل
- “مشروع نور”.. النظام الإيراني يجدد حملات القمع الذكورية
- وناسه رجعت من تاني.. تردد قناة وناسه الجديد 2024 بجودة عالية ...
- الاحتلال يعتقل النسوية والأكاديمية الفلسطينية نادرة شلهوب كي ...
- ريموند دو لاروش امرأة حطمت الحواجز في عالم الطيران


المزيد.....

- بعد عقدين من التغيير.. المرأة أسيرة السلطة ألذكورية / حنان سالم
- قرنٌ على ميلاد النسوية في العراق: وكأننا في أول الطريق / بلسم مصطفى
- مشاركة النساء والفتيات في الشأن العام دراسة إستطلاعية / رابطة المرأة العراقية
- اضطهاد النساء مقاربة نقدية / رضا الظاهر
- تأثير جائحة كورونا في الواقع الاقتصادي والاجتماعي والنفسي لل ... / رابطة المرأة العراقية
- وضع النساء في منطقتنا وآفاق التحرر، المنظور الماركسي ضد المن ... / أنس رحيمي
- الطريق الطويل نحو التحرّر: الأرشفة وصناعة التاريخ ومكانة الم ... / سلمى وجيران
- المخيال النسوي المعادي للاستعمار: نضالات الماضي ومآلات المست ... / ألينا ساجد
- اوضاع النساء والحراك النسوي العراقي من 2003-2019 / طيبة علي
- الانتفاضات العربية من رؤية جندرية[1] / إلهام مانع


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات - نبأ سليم حميد البراك - لن نتنازل عن عراقيتنا لكائن من يكون