أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - آدم هضاب زعاله - حُبْ














المزيد.....

حُبْ


آدم هضاب زعاله

الحوار المتمدن-العدد: 4428 - 2014 / 4 / 18 - 22:08
المحور: الادب والفن
    


كُلُّهُنَّ..كُلُّهُنَّ فاتِناتٌ
وَعَلى قلبي الأميرِ غالياتْ
الّتي ذابَتْ بِحُبّيْ في جنونْ
والّتي غالَتْ وقالتْ
مَنْ تَكونْ؟!
والّتي مِنْ أجلِ عَينيها وروحيْ
عشْتُ في ذكراها عُمريْ
رافِعاً راياتِ شِعريْ
لا تُدانى في النّجومِ العالياتْ
كُلُّهُنَّ لستُ أستَثني أميرهْ
ظلَّتِ الرّوحُ إليهنَّ أسيرهْ
الّتي في ثغرِها شهْدٌ ولوعهْ
والّتي في خدِّها صَلّيتُ ضَوْعَهْ
والّتي ماعَتْ بِوَرديْ
فارتَقى العِطرُ الجَّدائِلْ
وتَغافى الوَردُ في سِحْرِ الأنامِلْ
كُلُّهُنَّ باهِراتْ
كُلُّهُنَّ زاهِراتٌ آسِراتْ
رَفْرَفَتْ روحيْ إلَيهنْ
وأقامَتْ مَحْفَلاً مِبْهاجَ
للذّكرى عَلَيهنْ
الّتي عَينَيها في لونِ العَسَلْ
والّتي لا أجْرو لو شاءَتْ عُيونيْ
إلّا أنْ أهفو مُطيعا ًأنْ أجَلْ
والّتي في لَحْظَيها لَيْلْ
وأذاقَتْني ثَبورا
وَيْلَة ًمِنْ بَعْدِ وَيْلْ
كُلُّهُنَّ فاتِناتٌ ساحِراتْ
وعَلى قلبي الأميرِ غالِياتْ

2014-04-18






ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- فيلم -أوسكار: عودة الماموث-.. قفزة نوعية بالسينما المصرية أم ...
- أنغام في حضن الأهرامات والعرض الأول لفيلم -الست- يحظى بأصداء ...
- لعبة التماثيل
- لماذا يا سيدي تجعل النور ظلاماً؟
- نشطاء يريدون حماية -خشب البرازيل-.. لماذا يشعر الموسيقيون با ...
- -ماء ونار-.. ذاكرة الحرب اللبنانية في مواجهة اللغة وأدوات ال ...
- أردوغان يستقبل المخرج الفلسطيني باسل عدرا الفائز بأوسكار
- توقيع اتفاق للتعاون السينمائي بين إيران وتركيا
- تسرب مياه في متحف اللوفر يتلف مئات الكتب بقسم الآثار المصرية ...
- إطلالة على ثقافة الصحة النفسية في مجتمعنا


المزيد.....

- ليلة الخميس. مسرحية. السيد حافظ / السيد حافظ
- زعموا أن / كمال التاغوتي
- خرائط العراقيين الغريبة / ملهم الملائكة
- مقال (حياة غويا وعصره ) بقلم آلان وودز.مجلةدفاعاعن الماركسية ... / عبدالرؤوف بطيخ
- يوميات رجل لا ينكسر رواية شعرية مكثفة. السيد حافظ- الجزء ال ... / السيد حافظ
- ركن هادئ للبنفسج / د. خالد زغريت
- حــوار السيد حافظ مع الذكاء الاصطناعي. الجزء الثاني / السيد حافظ
- رواية "سفر الأمهات الثلاث" / رانية مرجية
- الذين باركوا القتل رواية ... / رانية مرجية
- المسرواية عند توفيق الحكيم والسيد حافظ. دراسة في نقاء الفنون ... / د. محمود محمد حمزة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - آدم هضاب زعاله - حُبْ