ابراهيم عبدالله
الحوار المتمدن-العدد: 4409 - 2014 / 3 / 30 - 13:50
المحور:
الادب والفن
لا أدري أمال ماقصتي وكيف أبدؤها
فـعشقي لكِ حكاية تقصها النبضات
حـين تشرقين تنتعش الروح وتندثر الإهات
وينزف القلم الشعر بألدفقات
تارة يكتب عن عينيكِ الساحرات
وأخرى شفاهكِ المعسولات
وتارة عن خصركِ العاجي
وأخرى عن شعركِ والخصلات
وتارة عن دقات خطاكِ
وأخرى عن خلخالكِ ورناته العذبات
متى تحنين على قلبي ياأجمل الملكات
وتسكنيني بين الرمش وألغمازات
لتهجع الروح من العذاب والإهات
إني محب وصادق ألافعال
وهذا بعض من ما لكِ في فؤادي
وياليت كل مافي القلب
أكتبه علناً على الصفحات
#ابراهيم_عبدالله (هاشتاغ)
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟