إن كان هذا هو العهر فأنا عاهرة

كل ما ذكرتيه = الإسلام

الإسلام = كل ما ذكرتيه في الإسلام

: )

إرسال شكوى على هذا التعليق          142 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ولا ادري ما الذي يقصده السيد نور ساطع من جملتيه وعلامة المساواة بينهما!!! ما علاقة الاسلام بما كتبته السيده وداد!!! وهي شذرات ناتجه عن قلب مدمى بزيف رجال هم ذئاب ليس الا!!!! اجل ذئاب بشريه تتساوى عندهم المراه بلعبه يتاجروا بها باي وقت يشاؤون ويتركوها متى ارادوا ويقتلوها متى ماخذوا وطرهم منها ناسين تماما امهاتهم واخواتهم وانهن نساء ايضا

إرسال شكوى على هذا التعليق          114 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

سيدتي الكريمة
بالرغم من يأسي وحزني وقناعتي من عدم إمكانية إصلاح مجتمعاتنا العربية والإسلامية الغارقة اليوم في خدر التحجر والتعصب والغباء الطائفي والذي من أول مظاهره حجب المرأة وفصلها كليا عن المجتمع العادي الطبيعي الإنساني.. ولكن كلماتك الثائرة هذا اليوم.. أثارت عندي بعض الأمل...لأنه كما قال الشاعر والمغني الفرنسي الراحل جــان فــيــرا .. المرأة هي مستقبل الرجل... وأنا أضيف مستقبل البشرية. إن قبل المشايخ والعلماء أو رفضوا...
تابعي ثورتك الرائعة يا سيدتي الفاضلة ألف مرة... ولك كل تأييدي واحترامي.. وأصدق تحية مهذبة.
غـسـان صــابــور ـــ لـيـون فــرنــســا

إرسال شكوى على هذا التعليق          147 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الأنثى في اللغة العربية لا تحتاج تاء التأنيث المربوطة

حامل، مرضع، طالق، عاهر، لأنها وحدها تحمل وترضع وتطلق من قبل الذكر
.. لكن الذكر أيضا في اللغة العربية يمكن أن يكون عاهر فاجر فاحش بذيء يحيى يرتزق دنيء. وإن كان العهر في عقولكم هو الرفض؛ فليشهد الثقلان أني رافضي!. هاهنا وادي الحضارة، فأين الرافدان!.

إرسال شكوى على هذا التعليق          117 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

قبل ان تتحركي وما قبل ان تسمي نفسك بعاهر اعتبروك عاهر فكيف بعد ان سميتي نفسك بعاهر ؟؟؟ اعتقد الشغلة صارت أكثر وضوحا!!!!!!ومع هذا نقول العاهر هو من يظلم إنسان مهما كان وأينما كان وتحت اي ذريعة أو تسمية ومن يظلم امرأة فهو عار مكرر ....يعني طلعنا نحن العهار ..تحية

إرسال شكوى على هذا التعليق          138 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية طيبة أستاذة وداد،

لغة ً الماضي الثلاثي هو -عـَـهَــر َ- أي -فَـجَـرَ- و الفجور هو الظُهور، فالفجر هو ظهور الضوء، و الفجور هو ظهور الأشياء، و لاحقا ً أصبحت تستخدم لمن ظهر بالخطايا و المعاصي و المُنكرات.

فإذن العُهر هو وصم لمن ظهر فعله الجنسي و الأصل أن يكون وصما ً لمن ظهر له أي فعل سواء ً كان جنسيا ً أو غير جنسي.

إن من يتتبعون الناس و ينصبون لهم محاكم السلوك هم عهرة و عواهر لكنهم لا يدركون ذلك و يثورون على من يوضح أمامهم قبح أفعالهم و يتهمونهم انهم يريدون نشر الرذيلة.

الشرف كما أفهمه هو المضي في الحياة بصدق و أمانة و احترام و تحمل مسؤولية الافعال و التضامن مع أخي أو أختي البشري لبناء مجتمع منفتح حضاري لا هو بالمتعصب الديني و لا هو بالإباحي القذر، لكن مجتمع يؤمن بالإنسان و يسعى للارتقاء به.

أنتم أشرف ممن يتهمونك ِ بمراحلللللللللللللللللللل.

لك الاحترام الخالص.

إرسال شكوى على هذا التعليق          148 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

كتبت عدة مقالات بمثل هذا العنوان في الحوار المتمدن وغيره
حتى أصبح مجرد تقليد ممل
المقال مجرد خواطر لاتطرح القضية بوضوح وعقلانية
لذلك لايمكن مناقشته

إرسال شكوى على هذا التعليق          136 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---